logo
#

أحدث الأخبار مع #اللجنةالاولمبيةالدولية

بشأن تعديلات قانون الرياضة.. اللجنة الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة
بشأن تعديلات قانون الرياضة.. اللجنة الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة

تحيا مصر

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • تحيا مصر

بشأن تعديلات قانون الرياضة.. اللجنة الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الشباب والرياضة

أكدت وزارة الشباب والرياضة وجاء في بداية البيان، استمرارا للتعاون المثمر والبناء بين وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية الدولية للاطلاع على المقترحات الخاصة بتعديلات بعض نصوص قانون الرياضة. صرح المتحدث الرسمي لوزارة الشباب والرياضة محمد الشاذلي أن الوزارة تلقت ردا رسميا من اللجنة الاولمبية الدولية يثمن التواصل البناء مع الشباب والرياضة والرد السريع على خطابات الاولمبية الدولية. وأكد متحدث وزارة الشباب والرياضة، أن خطاب اللجنة الأولمبية الدولية تضمن التأكيد على تقديرها البالغ للتعاون مع الوزارة وإشادتها بالتعاون الوثيق مع الوزارة في شأن سرعة الاستجابة والشفافية. وكذلك الالتزام الواضح من الوزارة. مشيرا ان الأولمبية الدولية ثمنت على حرص الوزارة على إرسال نسخة باللغة الإنجليزية فور الانتهاء من صياغتها شكلا وموضوعا وكذلك عقد اجتماع عبر الفيديو كونفرانس للتأكيد على التوافق التام بين تصور المقترحات والتعديلات المزمع الانتهاء منها خلال الفترة المقبلة يذكر أن هذا الخطاب يأتي ردا على الخطاب الذى ارسلته وزارة الشباب والرياضة الاسبوع الماضي إلى اللجنة الأولمبية الدولية بشأن مقترحات تعديل بعض نصوص قانون الرياضة. رسائل قوية من أحمد شوبير لوزير الشباب والرياضة بسبب تعديلات قانون الرياضة قال وتابع أحمد شوبير، هل وزارة الشباب والرياضة لا تريد الناجح على الساحة الرياضية خلال الفترة المقبلة، وهل هناك نهج في الفترة المقبلة بدعم الفاشل وعدم دعم الناجح، وزاد أحمد شوبير، ه بند الـ 8 سنوات هو الذي يعرقل مسيرة نهضة الرياضة المصرية، ولكن بكل صراحة الأزمة في بع العقليات في الرياضية المصرية وساهموا في عرقلة الرياضة خلال السنوات الأخيرة.

الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الرياضة
الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الرياضة

اليوم السابع

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • اليوم السابع

الأولمبية الدولية تشيد بالتعاون المثمر مع وزارة الرياضة

استمرارا للتعاون المثمر والبناء بين وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية الدولية للاطلاع على المقترحات الخاصة بتعديلات بعض نصوص قانون الرياضة، صرح المتحدث الرسمي لوزارة الشباب والرياضة محمد الشاذلي بأن الوزارة تلقت ردا رسميا من اللجنة الاولمبية الدولية يُثمّن التواصل البناء مع الشباب والرياضة والرد السريع على خطابات الأولمبية الدولية. وأكد متحدث الوزارة أن خطاب اللجنة الأولمبية الدولية تضمن التأكيد على تقديرها البالغ للتعاون مع الوزارة وإشادتها بالتعاون الوثيق مع الوزارة فى شأن سرعة الاستجابة والشفافية وكذلك الالتزام الواضح من الوزارة. وأضاف المتحدث الرسمى للوزارة أن الأولمبية الدولية ثمّنت على حرص الوزارة على إرسال نسخة باللغة الإنجليزية فور الانتهاء من صياغتها شكلا وموضوعا، وكذلك عقد اجتماع عبر الفيديو كونفرانس للتأكيد على التوافق التام بين تصور المقترحات والتعديلات المزمع الانتهاء منها خلال الفترة المقبلة. يذكر أن هذا الخطاب يأتي ردا على الخطاب الذى أرسلته وزارة الشباب والرياضة الأسبوع الماضي إلى اللجنة الأولمبية الدولية بشأن مقترحات تعديل بعض نصوص قانون الرياضة.

اللجنة الأولمبية الدولية تختار خليفة باخ الخميس بين سبعة مرشحين
اللجنة الأولمبية الدولية تختار خليفة باخ الخميس بين سبعة مرشحين

المغرب اليوم

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المغرب اليوم

اللجنة الأولمبية الدولية تختار خليفة باخ الخميس بين سبعة مرشحين

من سيكون الرئيس العاشر للجنة الأولمبية الدولية؟ بعد أشهر من الترقب، يتنافس سبعة مرشحين الخميس في اليونان لخلافة الألماني توماس باخ لقيادة المنظمة الرياضية العالمية. مازح الفرنسي دافيد لابارتيان، أحد المرشحين، قائلا "إذا أردتُ رواية ما يحدث وراء الكواليس أحتاج لكتاب كامل"، معتبرا أن المنافسة في منتجع كوستا نافارينو الفاخر على البحر الأيوني "مفتوحة أكثر من أي وقت مضى". منذ إعلان باخ (71 عاما) في أغسطس نيته تسليم الشعلة لشخص آخر بدءا من 23 يونيو، تابع المرشحون السبعة حملاتهم واتصالاتهم مع أكثر من مئة عضو يحق لهم التصويت من أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية، من دون أي استطلاعات أو دعم شعبي لقياس حظوظهم الفعلية. تحت أمطار أولمبيا القديمة الثلاثاء ثم شمس كوستا نافارينو الأربعاء، قاموا بمحاولات أخيرة لجذب الأصوات المترددة، قبل الجمعية العمومية الـ144 الخميس. دقت ساعة الحقيقة: الخميس الساعة الرابعة بعد الظهر بالتوقيت المحلي (14,00 بتوقيت جرينتش)، يتعين على أعضاء اللجنة التخلي عن هواتفهم، ثم الاقتراع بشكل سري وراء أبواب موصدة، مع إقصاء صاحب العدد الأدنى من الأصوات في كل جولة، حتى حصول أحدهم على الأغلبية المطلقة. مع وجود عدد غير مسبوق من المرشحين في تاريخ اللجنة الأولمبية الدولية، سيكون صعبا تحديد الأوفر حظا. قال الفرنسي مارتان فوركاد، عضو اللجنة منذ 2022، إن بعض المرشحين "يلبون بعض المعايير" لكن لا أحد يلبي جميعها. - شبح سامارانش الأب - وحدهما البريطاني سيباستيان كو (68 عاما)، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى وحامل ذهبيتين في أولمبيتين في سباق 1500 م، والزمبابوية كيرستي كوفنتري حاملة ذهبيتين في السباحة، يتشاركان مع باخ ماضيا أولمبيا زاخرا، إذ أحرز البافاري ذهبية سلاح الشيش في مبارزة الفرق في مونتريال 1976. وفيما تسلق المحامي الألماني كل الدرجات الأولمبية منذ 1991، يبدو الإسباني خوان أنتونيو سامارانش جونيور الوحيد الذي حقق صعودا مماثلا داخل الهيئة. يُعد "خوانيتو" وجها مألوفا في الكواليس الأولمبية لكن مجهولا خارجها. انضم إلى اللجنة الاولمبية الدولية عندما كان والده الذي يحمل نفس اسمه في طريقه لترك الرئاسة عام 2001، بعد 21 عاما تميزت بارتفاع الإيرادات الأولمبية بعد انتهاء حقبة المقاطعات السياسة، لكن أيضا بفضائح فساد، ما ترك صورة متباينة عن سامارانش الأب. قال سامارانش جونيور (65 عاما) "مع اقترابي من خط النهاية، تعلمت وأنا لست رياضيا من النخبة، أنه يتعيّن عليّ زيادة السرعة وليس الدوس على المكابح" وأنا "في تركيزي الكامل". ويُعد نجاح أحد المرشحين الأربعة الآخرين بمثابة المفاجأة: لابارتيان صاحب الصعود المفاجئ هو رئيس الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية واللجنة الأولمبية الفرنسية، ومهندس حصول جبال الألب الفرنسية على حق استضافة الألعاب الأولمبية الشتوية في 2030. قدم الياباني موريناري واتانابي، رئيس الاتحاد الدولي للجمباز، اقتراحا راديكاليا هو إقامة الألعاب الأولمبية في خمس مدن في خمس قارات، فيما يشدد الأمير فيصل بن الحسين، شقيق ملك الأردن، على أهمية "السلام" في خدمة الرياضة، ويتسلح البريطاني-السويدي يوهان إلياش بخبرته مع مصنّع الأدوات الرياضية "هيد" لإجراء إصلاحات على النموذج الاقتصادي. - جيوسياسية أو مناورات لباخ؟ - أي إستراتيجية ستصنع الفارق في اللجنة، لاسيما عند أعضائها من كبار الشخصيات والأبطال السابقين وأبرز صناع الرياضة في العالم الذين يترددون عادة في اتخاذ أي موقف علني؟ يقول جان-لو شابليه المتخصص في الحركة الأولمبية في جامعة لوزان "تتخذ هذه الانتخابات طابعا جيوسياسيا"، على صورة عالم منقسم أكثر فأكثر "ويبدو أن ثلاث كتل آخذة في التشكل". من جهة، هناك دعم "الروس، الصينيين وحلفائهم" لسامارانش جونيور، ثم "كتلة الناطقين بالإنكليزية" وراء كو، وأخيرا البحث المحتمل مع لابارتيان "كمرشح تسوية" يدعمه جزء من أوروبا، بحسب شابليه. إلا أن الدعم المفترض من باخ لكوفنتري، وزيرة الرياضة في بلدها، وهو موضوع شائعات تناقلها باقي المرشحين بكثافة، قد يجعل من ابنة الحادية والأربعين أصغر رئيسة للجنة وأول سيدة والأولى من إفريقيا. رد باخ الإثنين "ما أشعر بأني مجبر على قوله بشأن هوية خليفتي، قد قلته بالفعل"، من دون إيضاح موقفه.

اللجنة الأولمبية الدولية تختار رئيسها الخميس.. فمن هم المرشحون السبعة ؟
اللجنة الأولمبية الدولية تختار رئيسها الخميس.. فمن هم المرشحون السبعة ؟

صحيفة الخليج

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

اللجنة الأولمبية الدولية تختار رئيسها الخميس.. فمن هم المرشحون السبعة ؟

من سيكون الرئيس العاشر للجنة الأولمبية الدولية؟ بعد أشهر من الترقب، يتنافس سبعة مرشحين الخميس في اليونان لخلافة الألماني توماس باخ لقيادة المنظمة الرياضية العالمية. مازح الفرنسي دافيد لابارتيان، أحد المرشحين، قائلاً «إذا أردتُ رواية ما يحدث وراء الكواليس أحتاج لكتاب كامل»، معتبراً أن المنافسة في منتجع كوستا نافارينو الفاخر على البحر الأيوني «مفتوحة أكثر من أي وقت مضى». منذ إعلان باخ (71 عاماً) في أغسطس نيته تسليم الشعلة لشخص آخر بدءاً من 23 يونيو، تابع المرشحون السبعة حملاتهم واتصالاتهم مع أكثر من مئة عضو يحق لهم التصويت من أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية، من دون أي استطلاعات أو دعم شعبي لقياس حظوظهم الفعلية. تحت أمطار أولمبيا القديمة الثلاثاء ثم شمس كوستا نافارينو الأربعاء، قاموا بمحاولات أخيرة لجذب الأصوات المترددة، قبل الجمعية العمومية الـ144 الخميس. دقت ساعة الحقيقة: الخميس الساعة الرابعة بعد الظهر بالتوقيت المحلي (14,00 ت غ)، يتعين على أعضاء اللجنة التخلي عن هواتفهم، ثم الاقتراع بشكل سري وراء أبواب موصدة، مع إقصاء صاحب العدد الأدنى من الأصوات في كل جولة، حتى حصول أحدهم على الأغلبية المطلقة. مع وجود عدد غير مسبوق من المرشحين في تاريخ اللجنة الأولمبية الدولية، سيكون صعباً تحديد الأوفر حظاً. قال الفرنسي مارتان فوركاد، عضو اللجنة منذ 2022، إن بعض المرشحين «يلبون بعض المعايير» لكن لا أحد يلبي جميعها. شبح سامارانش الأب وحدهما البريطاني سيباستيان كو (68 عاماً)، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى وحامل ذهبيتين في أولمبيتين في سباق 1500 م، والزيمبابوية كيرستي كوفنتري حاملة ذهبيتين في السباحة، يتشاركان مع باخ ماضياً أولمبياً زاخراً، إذ أحرز باخ ذهبية سلاح الشيش في مبارزة الفرق في مونتريال 1976. وفيما تسلق المحامي الألماني كل الدرجات الأولمبية منذ 1991، يبدو الإسباني خوان أنتونيو سامارانش جونيور الوحيد الذي حقق صعوداً مماثلاً داخل الهيئة. يُعد «خوانيتو» وجهاً مألوفاً في الكواليس الأولمبية لكنه مجهول خارجها. انضم إلى اللجنة الاولمبية الدولية عندما كان والده الذي يحمل نفس اسمه في طريقه لترك الرئاسة عام 2001، بعد 21 عاماً تميزت بارتفاع الإيرادات الأولمبية بعد انتهاء حقبة المقاطعات السياسية، لكن أيضاً بفضائح فساد، ما ترك صورة متباينة عن سامارانش الأب. قال سامارانش جونيور (65 عاماً) «مع اقترابي من خط النهاية، تعلمت وأنا لست رياضياً من النخبة، أنه يتعيّن عليّ زيادة السرعة وليس الدوس على المكابح» وأنا «في تركيزي الكامل». ويُعد نجاح أحد المرشحين الأربعة الآخرين بمثابة المفاجأة: لابارتيان صاحب الصعود المفاجئ هو رئيس الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية واللجنة الأولمبية الفرنسية، ومهندس حصول جبال الألب الفرنسية على حق استضافة الألعاب الأولمبية الشتوية في 2030. قدم الياباني موريناري واتانابي، رئيس الاتحاد الدولي للجمباز، اقتراحاً راديكالياً هو إقامة الألعاب الأولمبية في خمس مدن في خمس قارات، فيما يشدد الأمير فيصل بن الحسين، شقيق ملك الأردن، على أهمية «السلام» في خدمة الرياضة، ويتسلح البريطاني-السويدي يوهان إلياش بخبرته مع مصنّع الأدوات الرياضية «هيد» لإجراء إصلاحات على النموذج الاقتصادي. جيوسياسية أو مناورات لباخ؟ أي استراتيجية ستصنع الفارق في اللجنة، لا سيما عند أعضائها من كبار الشخصيات والأبطال السابقين وأبرز صناع الرياضة في العالم الذين يترددون عادة في اتخاذ أي موقف علني؟ يقول جان-لو شابليه المتخصص في الحركة الأولمبية في جامعة لوزان «تتخذ هذه الانتخابات طابعاً جيوسياسياً»، على صورة عالم منقسم أكثر فأكثر «ويبدو أن ثلاث كتل آخذة في التشكل». من جهة، هناك دعم «الروس، الصينيين وحلفائهم» لسامارانش جونيور، ثم «كتلة الناطقين بالإنجليزية» وراء كو، وأخيراً البحث المحتمل مع لابارتيان «كمرشح تسوية» يدعمه جزء من أوروبا، بحسب شابليه. إلا أن الدعم المفترض من باخ لكوفنتري، وزيرة الرياضة في بلدها، وهو موضوع شائعات تناقلها باقي المرشحين بكثافة، قد يجعل من ابنة الحادية والأربعين أصغر رئيسة للجنة وأول سيدة والأولى من إفريقيا. رد باخ الاثنين «ما أشعر بأني مجبر على قوله بشأن هوية خليفتي، قد قلته بالفعل»، من دون إيضاح موقفه.

اللجنة الأولمبية الدولية تختار خليفة باخ الخميس بين سبعة مرشحين
اللجنة الأولمبية الدولية تختار خليفة باخ الخميس بين سبعة مرشحين

بوابة الأهرام

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

اللجنة الأولمبية الدولية تختار خليفة باخ الخميس بين سبعة مرشحين

أ ف ب من سيكون الرئيس العاشر للجنة الأولمبية الدولية؟ بعد أشهر من الترقب، يتنافس سبعة مرشحين الخميس في اليونان لخلافة الألماني توماس باخ لقيادة المنظمة الرياضية العالمية. موضوعات مقترحة مازح الفرنسي دافيد لابارتيان، أحد المرشحين، قائلا "إذا أردتُ رواية ما يحدث وراء الكواليس أحتاج لكتاب كامل"، معتبرا أن المنافسة في منتجع كوستا نافارينو الفاخر على البحر الأيوني "مفتوحة أكثر من أي وقت مضى". منذ إعلان باخ (71 عاما) في أغسطس نيته تسليم الشعلة لشخص آخر بدءا من 23 يونيو، تابع المرشحون السبعة حملاتهم واتصالاتهم مع أكثر من مئة عضو يحق لهم التصويت من أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية، من دون أي استطلاعات أو دعم شعبي لقياس حظوظهم الفعلية. تحت أمطار أولمبيا القديمة الثلاثاء ثم شمس كوستا نافارينو الأربعاء، قاموا بمحاولات أخيرة لجذب الأصوات المترددة، قبل الجمعية العمومية الـ144 الخميس. دقت ساعة الحقيقة: الخميس الساعة الرابعة بعد الظهر بالتوقيت المحلي (14,00 بتوقيت جرينتش)، يتعين على أعضاء اللجنة التخلي عن هواتفهم، ثم الاقتراع بشكل سري وراء أبواب موصدة، مع إقصاء صاحب العدد الأدنى من الأصوات في كل جولة، حتى حصول أحدهم على الأغلبية المطلقة. مع وجود عدد غير مسبوق من المرشحين في تاريخ اللجنة الأولمبية الدولية، سيكون صعبا تحديد الأوفر حظا. قال الفرنسي مارتان فوركاد، عضو اللجنة منذ 2022، إن بعض المرشحين "يلبون بعض المعايير" لكن لا أحد يلبي جميعها. - شبح سامارانش الأب - وحدهما البريطاني سيباستيان كو (68 عاما)، رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى وحامل ذهبيتين في أولمبيتين في سباق 1500 م، والزمبابوية كيرستي كوفنتري حاملة ذهبيتين في السباحة، يتشاركان مع باخ ماضيا أولمبيا زاخرا، إذ أحرز البافاري ذهبية سلاح الشيش في مبارزة الفرق في مونتريال 1976. وفيما تسلق المحامي الألماني كل الدرجات الأولمبية منذ 1991، يبدو الإسباني خوان أنتونيو سامارانش جونيور الوحيد الذي حقق صعودا مماثلا داخل الهيئة. يُعد "خوانيتو" وجها مألوفا في الكواليس الأولمبية لكن مجهولا خارجها. انضم إلى اللجنة الاولمبية الدولية عندما كان والده الذي يحمل نفس اسمه في طريقه لترك الرئاسة عام 2001، بعد 21 عاما تميزت بارتفاع الإيرادات الأولمبية بعد انتهاء حقبة المقاطعات السياسة، لكن أيضا بفضائح فساد، ما ترك صورة متباينة عن سامارانش الأب. قال سامارانش جونيور (65 عاما) "مع اقترابي من خط النهاية، تعلمت وأنا لست رياضيا من النخبة، أنه يتعيّن عليّ زيادة السرعة وليس الدوس على المكابح" وأنا "في تركيزي الكامل". ويُعد نجاح أحد المرشحين الأربعة الآخرين بمثابة المفاجأة: لابارتيان صاحب الصعود المفاجئ هو رئيس الاتحاد الدولي للدراجات الهوائية واللجنة الأولمبية الفرنسية، ومهندس حصول جبال الألب الفرنسية على حق استضافة الألعاب الأولمبية الشتوية في 2030. قدم الياباني موريناري واتانابي، رئيس الاتحاد الدولي للجمباز، اقتراحا راديكاليا هو إقامة الألعاب الأولمبية في خمس مدن في خمس قارات، فيما يشدد الأمير فيصل بن الحسين، شقيق ملك الأردن، على أهمية "السلام" في خدمة الرياضة، ويتسلح البريطاني-السويدي يوهان إلياش بخبرته مع مصنّع الأدوات الرياضية "هيد" لإجراء إصلاحات على النموذج الاقتصادي. - جيوسياسية أو مناورات لباخ؟ - أي إستراتيجية ستصنع الفارق في اللجنة، لاسيما عند أعضائها من كبار الشخصيات والأبطال السابقين وأبرز صناع الرياضة في العالم الذين يترددون عادة في اتخاذ أي موقف علني؟ يقول جان-لو شابليه المتخصص في الحركة الأولمبية في جامعة لوزان "تتخذ هذه الانتخابات طابعا جيوسياسيا"، على صورة عالم منقسم أكثر فأكثر "ويبدو أن ثلاث كتل آخذة في التشكل". من جهة، هناك دعم "الروس، الصينيين وحلفائهم" لسامارانش جونيور، ثم "كتلة الناطقين بالإنكليزية" وراء كو، وأخيرا البحث المحتمل مع لابارتيان "كمرشح تسوية" يدعمه جزء من أوروبا، بحسب شابليه. إلا أن الدعم المفترض من باخ لكوفنتري، وزيرة الرياضة في بلدها، وهو موضوع شائعات تناقلها باقي المرشحين بكثافة، قد يجعل من ابنة الحادية والأربعين أصغر رئيسة للجنة وأول سيدة والأولى من إفريقيا. رد باخ الإثنين "ما أشعر بأني مجبر على قوله بشأن هوية خليفتي، قد قلته بالفعل"، من دون إيضاح موقفه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store