أحدث الأخبار مع #اللجنةالعالمية

السوسنة
منذ 19 ساعات
- سياسة
- السوسنة
الأردن ينضم رسميا إلى اللجنة العالمية للسدود WCD
السوسنة - أعلنت الهيئة الدولية المعنية بالسدود World Commission on Dams-WCD خلال مؤتمرها السنوي للICOLD المنعقد في مدينة شينغدو الصينية عن انضمام الأردن رسميا إلى اللجنة العالمية للسدود.وبين الأمين العام لسلطة وادي الأردن هشام الحيصة أن انضمام دولة للجنة العالمية للسدود يعني انضمامها إلى الهيئة الدولية المعنية بالسدود الكبيرة، وهي منظمة دولية غير حكومية تعنى بدراسة وتطبيق أفضل الممارسات في مجال تخطيط وتصميم وبناء وتشغيل السدود وذلك بعد تحقيق كافة متطلبات الانضمام واجتياز مرحلة التصويت من الدول الأعضاء .ويأتي هذا الانضمام في إطار الجهود التي يبذلها قطاع المياه وجهود استراتيجية المملكة لتعزيز إدارة الموارد المائية الوطنية، عبر الاستفادة من أفضل المعايير والتقنيات العالمية في إدارة السدود والحفاظ على استدامتها، التي تُعدّ ركيزة أساسية لتأمين مصادر المياه في الأردن.وتُعدّ اللجنة العالمية للسدود هيئة دولية مستقلة تأسست عام 1998 بمبادرة مشتركة من البنك الدولي والاتحاد الدولي لحفظ البيئة IUCN أحد أهم الهيئات المرجعية في مجال تصميم وبناء وتشغيل السدود الكبيرة، وتهدف إلى تعزيز أفضل الممارسات الهندسية والبيئية في إنشاء السدود، مع التركيز على السلامة والكفاءة والاستدامة وتصدر اللجنة معايير تقنية وإرشادات مهمة حول بناء السدود وإدارة الموارد المائية.وقال الحيصة:'انضمام الأردن إلى اللجنة العالمية للسدود الكبرى يمثل خطوة محورية في تطوير قطاع المياه الوطني، ويعكس التزام المملكة بتبني أفضل الممارسات الدولية والتقنيات الحديثة، نؤمن بأن هذا الانضمام سيساعد في تعزيز القدرة الوطنية على مواجهة التحديات المائية المتزايدة، من خلال تطوير حلول مبتكرة ومستدامة تضمن الأمن المائي للمواطنين، وتحقيق التنمية المستدامة للأجيال القادمة'.من جانبه، أوضح محمد الديات مدير دراسات السدود أنّ: 'عضوية الأردن في اللجنة العالمية للسدود الكبرى تتيح فرصة ثمينة للاستفادة من تبادل الخبرات الفنية والهندسية على المستوى الدولي والاطلاع على أهم الدراسات والأبحاث المتاحة للدول الأعضاء والاستفادة من التقنيات المبتكرة والحلول الذكية في إدارة الموارد المائية".ويُعد هذا الانضمام خطوة مهمة لتعزيز نقل وتوطين الخبرات الفنية والهندسية، وتطوير مهارات الكوادر الوطنية، فضلاً عن رفع القدرات المؤسسية لجهات إدارة المياه في المملكة، الأمر الذي سيُسهم في تعزيز جودة المشاريع المائية واستدامتها.

سعورس
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
ومن بين هذه المقاييس محيط الخصر، ونسبة الخصر إلى الورك، ونسبة الخصر إلى الطول، وقياس الدهون المباشر، وعلامات وأعراض سوء الصحة التي يمكن أن تُعزى إلى السمنة المفرطة.
ومن الواضح تمامًا أن هناك حاجة إلى الإجماع على أمرين أساسيين: ما هو التعريف المفيد للسمنة؟ هل السمنة مرض؟ وللإجابة على هذه الأسئلة وتوحيد المفاهيم، شكلت مجموعة من 58 خبيرًا يمثلون تخصصات طبية ودولًا متعددة لجنة، وشاركوا في عملية تطوير توافقية. وحرصوا على إشراك الأشخاص الذين يعانون من السمنة لضمان مراعاة وجهات نظر المرضى. وقد نُشر تقرير اللجنة أخيرًا في مجلة «لانسيت»، ومجلة «السكري والغدد الصماء»، وذلك وفقا لموقع studyfinds. مبالغة المقياس أدركت اللجنة أن المقياس الحالي للسمنة، وهو مؤشر كتلة الجسم (BMI)، قد يبالغ في تقدير السمنة (كمية الدهون في الجسم) ويقلل من تقديرها. وقررت اللجنة العالمية أنه من أجل الحد من التصنيف الخاطئ، من الضروري استخدام مقاييس أخرى للدهون في الجسم. مؤشر كتلة الجسم (BMI)، قد يبالغ في تقدير كمية الدهون في الجسم. اقتراحات الخبراء اقترح الخبراء نوعين مختلفين من السمنة: 1 السمنة السريرية: وهي مرض مزمن جهازي يحدث بشكل مباشر ومحدد بسبب السمنة الزائدة. 2 السمنة قبل السريرية: السمنة الزائدة مع الحفاظ على الأنسجة ووظائف الأعضاء، مصحوبة بزيادة خطر التقدم إلى الأمراض السريرية أو الأمراض غير المعدية الأخرى. تعريفات جديدة أوضح رئيس اللجنة، الدكتور فرانشيسكو روبينو، من كينجز كوليدج، لندن ، أهمية التمييز في هذه التعريفات الجديدة للمرض. وتعترف المجموعة بالتفاصيل الدقيقة للسمنة وتدعم الوصول في الوقت المناسب إلى العلاج للمرضى الذين تم تشخيصهم بالسمنة السريرية. وهذا مناسب للأشخاص الذين يعانون من أي مرض مزمن. وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من السمنة قبل السريرية، يشير التعريف إلى إستراتيجيات الحد من المخاطر. يعتمد المقياس الحالي للسمنة مؤشر كتلة الجسم. الآثار المترتبة ذكر مؤلفو اللجنة أن «تشخيص السمنة السريرية يجب أن يكون له نفس الآثار المترتبة على تشخيص الأمراض المزمنة الأخرى. وبالتالي، يجب أن يتمتع المرضى الذين يتم تشخيصهم بالسمنة السريرية بالقدرة على الوصول في الوقت المناسب وبشكل عادل إلى الرعاية الشاملة والعلاجات القائمة على الأدلة». السمنة قبل السريرية هي أكثر من طيف من المخاطر. يتم تأكيد الدهون الزائدة، ولكن هؤلاء الأفراد لا يعانون من مرض مستمر منسوب إلى السمنة. يمكنهم القيام بالأنشطة اليومية ولا يعانون من خلل في الأعضاء أو خلل بسيط. هؤلاء المرضى معرضون لخطر أكبر للإصابة بأمراض مثل السمنة السريرية وأمراض القلب والأوعية الدموية وبعض أنواع السرطان ومرض السكري من النوع 2 وأمراض أخرى. يكتب المؤلفون: «تختلف السمنة قبل السريرية عن السمنة الصحية الأيضية لأنها تتحدد من خلال الوظيفة المحفوظة لجميع الأعضاء التي يحتمل أن تتأثر بالسمنة». أوضحت الدكتورة كولمان من كلية الطب بجامعة نيو مكسيكو ، ما تعنيه هذه التغييرات بالنسبة لك، إذا كانت لديك دهون زائدة، هو أن حالتك تُعالج مثل أي حالة طبية أخرى. إنها ليست شيئًا «تتغلب عليه» ببساطة باتباع نظام غذائي وممارسة الرياضة. يتم تحديد تأثيرات الدهون لديك بوضوح، بما في ذلك العواقب دون تدخل. الخلل الوظيفي المحدد الناجم عن الدهون له بروتوكولات محددة للتدخل. تعمل جنبًا إلى جنب مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك لإدارة المخاطر والعواقب، وتأمل أن يؤدي ذلك حتى إلى تقليل المخاطر وربما عكس بعض العواقب. مقاييس أخرى للدهون في الجسم محيط الخصر نسبة الخصر إلى الورك نسبة الخصر إلى الطول قياس الدهون المباشر


الوطن
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الوطن
عندما يتعلق الأمر بالسمنة، فإن الأسئلة كثيرة، والطرق للإجابة عليها بعيدة كل البعد عن الوضوح.
ومن الواضح تمامًا أن هناك حاجة إلى الإجماع على أمرين أساسيين: ـ ما هو التعريف المفيد للسمنة؟ ـ هل السمنة مرض؟ وللإجابة على هذه الأسئلة وتوحيد المفاهيم، شكلت مجموعة من 58 خبيرًا يمثلون تخصصات طبية ودولًا متعددة لجنة، وشاركوا في عملية تطوير توافقية. وحرصوا على إشراك الأشخاص الذين يعانون من السمنة لضمان مراعاة وجهات نظر المرضى. وقد نُشر تقرير اللجنة أخيرًا في مجلة «لانسيت»، ومجلة «السكري والغدد الصماء»، وذلك وفقا لموقع studyfinds. مبالغة المقياس أدركت اللجنة أن المقياس الحالي للسمنة، وهو مؤشر كتلة الجسم (BMI)، قد يبالغ في تقدير السمنة (كمية الدهون في الجسم) ويقلل من تقديرها. وقررت اللجنة العالمية أنه من أجل الحد من التصنيف الخاطئ، من الضروري استخدام مقاييس أخرى للدهون في الجسم. ومن بين هذه المقاييس محيط الخصر، ونسبة الخصر إلى الورك، ونسبة الخصر إلى الطول، وقياس الدهون المباشر، وعلامات وأعراض سوء الصحة التي يمكن أن تُعزى إلى السمنة المفرطة. مؤشر كتلة الجسم (BMI)، قد يبالغ في تقدير كمية الدهون في الجسم. اقتراحات الخبراء اقترح الخبراء نوعين مختلفين من السمنة: 1ـ السمنة السريرية: وهي مرض مزمن جهازي يحدث بشكل مباشر ومحدد بسبب السمنة الزائدة. 2ـ السمنة قبل السريرية: السمنة الزائدة مع الحفاظ على الأنسجة ووظائف الأعضاء، مصحوبة بزيادة خطر التقدم إلى الأمراض السريرية أو الأمراض غير المعدية الأخرى. أوضح رئيس اللجنة، الدكتور فرانشيسكو روبينو، من كينجز كوليدج، لندن، أهمية التمييز في هذه التعريفات الجديدة للمرض. وتعترف المجموعة بالتفاصيل الدقيقة للسمنة وتدعم الوصول في الوقت المناسب إلى العلاج للمرضى الذين تم تشخيصهم بالسمنة السريرية. وهذا مناسب للأشخاص الذين يعانون من أي مرض مزمن. وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من السمنة قبل السريرية، يشير التعريف إلى إستراتيجيات الحد من المخاطر. يعتمد المقياس الحالي للسمنة مؤشر كتلة الجسم. الآثار المترتبة ذكر مؤلفو اللجنة أن «تشخيص السمنة السريرية يجب أن يكون له نفس الآثار المترتبة على تشخيص الأمراض المزمنة الأخرى. وبالتالي، يجب أن يتمتع المرضى الذين يتم تشخيصهم بالسمنة السريرية بالقدرة على الوصول في الوقت المناسب وبشكل عادل إلى الرعاية الشاملة والعلاجات القائمة على الأدلة». السمنة قبل السريرية هي أكثر من طيف من المخاطر. يتم تأكيد الدهون الزائدة، ولكن هؤلاء الأفراد لا يعانون من مرض مستمر منسوب إلى السمنة. يمكنهم القيام بالأنشطة اليومية ولا يعانون من خلل في الأعضاء أو خلل بسيط. هؤلاء المرضى معرضون لخطر أكبر للإصابة بأمراض مثل السمنة السريرية وأمراض القلب والأوعية الدموية وبعض أنواع السرطان ومرض السكري من النوع 2 وأمراض أخرى. يكتب المؤلفون: «تختلف السمنة قبل السريرية عن السمنة الصحية الأيضية لأنها تتحدد من خلال الوظيفة المحفوظة لجميع الأعضاء التي يحتمل أن تتأثر بالسمنة». أوضحت الدكتورة كولمان من كلية الطب بجامعة نيو مكسيكو، ما تعنيه هذه التغييرات بالنسبة لك، إذا كانت لديك دهون زائدة، هو أن حالتك تُعالج مثل أي حالة طبية أخرى. إنها ليست شيئًا «تتغلب عليه» ببساطة باتباع نظام غذائي وممارسة الرياضة. يتم تحديد تأثيرات الدهون لديك بوضوح، بما في ذلك العواقب دون تدخل. الخلل الوظيفي المحدد الناجم عن الدهون له بروتوكولات محددة للتدخل. تعمل جنبًا إلى جنب مع مقدم الرعاية الصحية الخاص بك لإدارة المخاطر والعواقب، وتأمل أن يؤدي ذلك حتى إلى تقليل المخاطر وربما عكس بعض العواقب. مقاييس أخرى للدهون في الجسم محيط الخصر نسبة الخصر إلى الورك نسبة الخصر إلى الطول قياس الدهون المباشر