أحدث الأخبار مع #اللجنةالمركزيةللتحكيم
البطولة
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
إسماعيل الفتح يقدم مشروع تقييم منظومة التحكيم بالمغرب
قدم إسماعيل الفتح، المكلف بإجراء خبرة شاملة حول منظومة التحكيم الوطني، مشروع الخبرة التقييمية الذي أعلنت عنه الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والذي يهدف إلى إعادة هيكلة التحكيم المغربي وفق معايير احترافية حديثة. وأكدت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في بلاغ رسمي أن المشروع يركز على الجانب التقني في البطولة الاحترافية، حيث سيتم تقييم تقنية VAR من حيث جودة التطبيق، أداء الحكام، والتكنولوجيا المستخدمة. كما يشمل المشروع مراجعة معايير تعيين الحكام، تقييم أدائهم، تكوينهم وفق أحدث البرامج، إضافة إلى تحديد المعايير المعتمدة في اختيارهم وعددهم. وأضاف البلاغ، أن المشروع سيهتم بجاهزية التحكيم للاحتراف، عبر تحليل نمط اللعب في البطولة، مراجعة الميثاق التأديبي، وعقد جلسات حوار مع الأندية تشمل الإدارات، الأطقم التقنية، وعمداء الفرق، كما سيتم التركيز على بروتوكولات الحكام خارج الملعب، بما في ذلك الروتين الأسبوعي، التعامل مع وسائل الإعلام، وإجراءات يوم المباراة، إلى جانب مراجعة الاعتمادات المالية الخاصة بالحكام الممارسين. وبخصوص الهيكلة التنظيمية والقوانين، سيتناول المشروع دور اللجنة المركزية للتحكيم (CCA) والمديرية الوطنية للتحكيم (DNA)، إضافة إلى العصب الجهوية وأكاديمية التحكيم، بهدف تحسين آليات التسيير وتعزيز التكوين وفق معايير حديثة.
هبة بريس
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- هبة بريس
الجامعة تكشف المحاور الأساسية لمشروع إسماعيل الفتح لتقييم التحكيم المغربي
هبة بريس – رياضة أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن إطلاق مشروع الخبرة التقييمية الشاملة لمجال التحكيم الوطني، الذي سيشرف عليه إسماعيل الفتح، المكلف بمهمة إجراء هذا التقييم. ونشرت الجامعة بيانا تفصيليا قدمه إسماعيل الفتح لمحاور المشروع الأساسية. المحور الأول: الجانب التقني (البطولة الاحترافية) سيتم التركيز في هذا المحور على جوانب تقنية التحكيم في البطولة الاحترافية، وعلى رأسها تقنية الـ VAR (حكم الفيديو المساعد). وسيشمل ذلك تقييم أداء حكام الـVAR، دراسة طريقة التطبيق والتكنولوجيا المستخدمة، بالإضافة إلى تقييم الحكام بشكل عام. كما سيتم تحليل عملية تعيين الحكام، والتأكد من وجود نظام فعال لاختيار الحكام المناسبين للمباريات، مع وضع معايير دقيقة لتقييم الأداء وتكوين الحكام. المحور الثاني: الجاهزية للاحتراف هذا المحور سيشمل تحليل نمط اللعب في البطولة الاحترافية، وهو ما يتطلب دراسة دقيقة لأسلوب اللعب في المباريات وظروف التحكيم. بالإضافة إلى ذلك، سيتم التركيز على الميثاق التأديبي في البطولة الاحترافية، وجلسات الحوار مع الأندية التي تشمل الإدارة، الطاقم الفني، وعمداء الفرق. كما ستشمل الدراسة بروتوكولات الحكام خارج الملعب، مثل روتين الأسبوع، الإجراءات يوم المباراة، بروتوكول التعامل مع وسائل الإعلام، وكذلك الاعتمادات المالية الخاصة بالحكام الممارسين. المحور الثالث: الهيكلة التنظيمية والقوانين يتعلق هذا المحور بدراسة الهيكلة التنظيمية للتحكيم في المغرب، بما في ذلك اللجنة المركزية للتحكيم (CCA) والمديرية الوطنية للتحكيم (DNA)، وكذلك دور العصب الجهوية. بالإضافة إلى ذلك، سيتم التطرق إلى تطوير أكاديمية التحكيم، بهدف تحسين التكوين وتطوير مهارات الحكام. فريق المشروع يترأس إسماعيل الفتح هذا المشروع ويضم فريقاً من الخبراء الأجانب المتخصصين في تقنية الـVAR، بالإضافة إلى مختصين في تنظيم هياكل التحكيم الاحترافي، بالإضافة إلى اختصاصي في نظام رقمنة الفيديوهات والبيانات المتعلقة بأداء الطاقم التحكيمي في كل مباراة، مما يساهم في تحسين الإحصائيات والبيانات الخاصة بكل مباراة. ويأتي هذا المشروع في إطار سعي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم إلى رفع مستوى التحكيم وتطويره بما يتناسب مع المعايير الدولية، ويهدف إلى تعزيز احترافية الدوري المغربي وتحسين الأداء التحكيمي في البطولة الوطنية.
بيان اليوم
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- بيان اليوم
حكام مغاربة يتسلمون شارات التحكيم الدولية الخاصة بـ'فيفا'
حكام مغاربة يتسلمون شارات التحكيم الدولية الخاصة بـ'فيفا' لقجع: النهوض بكرة القدم المغربية يظل رهينا بتطوير التحكيم تسلم مجموعة من الحكام المغاربة الشارات الدولية للتحكيم الخاصة بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وذلك خلال حفل أقيم اليوم الأربعاء بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة. وتميز هذا الحفل، الذي نظمته اللجنة المركزية للتحكيم والمديرية الوطنية للحكام، تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والعصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، بحضور، على الخصوص، رئيس الجامعة، فوزي لقجع، ورئيس العصبة، عبد السلام بلقشور. وفي كلمة بالمناسبة، أكد لقجع أن النهوض بكرة القدم المغربية يظل رهينا بتطوير التحكيم الذي يشغل حيزا مهما في المنظومة الكروية الوطنية. وقال لقجع 'إن هناك إرادة في أن نجعل من التحكيم فاعلا أساسيا مساهما في التطور الذي ما فتئت تعرفه كرة القدم المغربية'، مضيفا أن تحقيق هذه الغاية يجب أن يتم وفق مقاربة بناءة وواقعية ومتدرجة تستهدف كشف النواقص والعمل على معالجتها. وأشار رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، في هذا الصدد، إلى أن وظيفة التحكيم تبقى 'حساسة' لأنها تتطلب اتخاذ القرار بشكل حاسم وفوري، مشددا على أهمية الوازع الأخلاقي والقيمي إلى جانب القانون والتكنولوجيا. ومن جانبه، أبرز بلقشور، الدور المحوري للتحكيم في النهوض بكرة القدم، مؤكدا على ضرورة الاهتمام بالجانب التقني للحكام 'بدل الوقوف فقط على الأخطاء التي يرتكبونها، لتسويق كرة القدم المغربية بشكل أفضل'. وبدوره، أكد رئيس اللجنة المركزية للتحكيم، بوشعيب لحرش، أن الحكام المغاربة الذين حصلوا على شارة التحكيم الدولي لـ (فيفا)، هم بمثابة سفراء للصافرة الوطنية على المستوى القاري والدولي، ومرآة تعكس مستوى التحكيم المغربي. كما نوه لحرش، في هذا الصدد، بضرورة إيلاء المنافسات المحلية الأهمية ذاتها التي تحظى بها الاستحقاقات الدولية. أما مدير المديرية الوطنية للحكام، رضوان جيد، فشدد على دور التكوين في الرفع من المستوى التحكيمي، داعيا الحكام المغاربة إلى الاجتهاد أكثر والاستمرار في العمل. وشكل هذا الحفل فرصة لتكريم الحكام المتقاعدين بعد مسار مهني حافل لسنوات طويلة في الملاعب الوطنية أو الدولية.
البطولة
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
بلقشور: "هناك أخطاء تحكيمية تعيدنا إلى الوراء والتحكيم الجيد يعزز مكانتنا في الساحة الرياضية العالمية"
أكد عبد السلام بلقشور، رئيس العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، أن التحكيم يمثل عنصرًا أساسيًا في تطوير كرة القدم الوطنية، مشددًا على ضرورة العمل على جعله في مصاف متقدمة ليضطلع بدوره في إضفاء الإشعاع اللازم على الكرة المغربية. وأوضح بلقشور، خلال كلمته في الحفل الذي نظمته اللجنة المركزية للتحكيم والمديرية الوطنية للحكام، أن التحكيم جزء لا يتجزأ من منظومة كرة القدم الوطنية، قائلاً: "نسعى لجعل التحكيم في أعلى المستويات ليترقى أكثر ويمنح الإشعاع المطلوب، باعتباره جزءًا لا ينفصل عن الأوراش الكبرى التي تشهدها كرة القدم على الصعيد الوطني". وأضاف: "نجد أنفسنا دائمًا في موقع الدفاع، لأن ما يبرز في التحكيم هو الأخطاء التي يتم تضخيمها، بينما تمر الجوانب الإيجابية مرور الكرام". ودعا رئيس العصبة إلى فتح نقاش تقني حول أداء الحكام، قائلاً: "ينبغي الجلوس مع المديرية واللجنة المركزية للتحكيم للتحدث عن عدد الأخطاء التي يجب تصفيرها، كما هو معمول به عالميًا، وعن كيفية تحسين الأداء التحكيمي لتطوير كرة القدم". وتساءل بلقشور عن أسباب كثرة التوقفات في المباريات وتعدد صافرات الحكام، متسائلاً: "هل هذه التدخلات إيجابية أم سلبية؟ وهل تنم عن نقص معين يحتاج إلى المعالجة؟". وأكمل: "في أحيان كثيرة، تعيدنا بعض الأخطاء أو الحالات الشاذة إلى الوراء، رغم تحقيق تقدم في هذا المجال، وهو أمر لا يساعد على تطوير المنظومة ككل". كما أكد على أهمية دور التحكيم في تسويق البطولة الوطنية، قائلاً: "الأداء التحكيمي وسمعة التحكيم عنصران أساسيان في استقطاب مستشهرين جدد وتعزيز الموارد المالية للأندية والجامعة". واختتم حديثه: "التحكيم الجيد يجعل من الحكام المغاربة سفراء للكرة الوطنية في المحافل الدولية، مما يعزز مكانة المغرب في الساحة الرياضية العالمية"، مشيرا إلى أن التحكيم ورش مفتوح يحتاج إلى مزيد من العمل لتحقيق الأهداف المنشودة، متمنيًا التوفيق للحكام في مسارهم المهني.
