#أحدث الأخبار مع #الله,جنيه,راشد,محمدراشد,محمدراشد،,مالوشجيوب،البوابة١٣-١١-٢٠٢٤البوابةبالفيديو: أشهر لص تائب في مصر يروي حكايتهانتشر مقطع فيديو بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، لأشهر لص تائب في مصر، ويدعى محمد راشد، حيث يظهر وهو يروي قصة حياته في لحظة من الصراحة والتوبة. لم يكن راشد مجرد لص عادي، بل كان يسرق من الأغنياء في أحياء راقية مثل الزمالك والعجوزة. لكن هذا الرجل، الذي عاش جزءا كبيرا من حياته في عالم الجريمة، قرر أن يعود إلى الله ويترك خلفه سنوات السرقة والتلاعب بالأنظمة. "كنت حرامي كبير، بس أنا دلوقتي عايز أقابل ربنا وأنا نضيف، لأن الكفن مالوش جيوب"، هكذا بدأ محمد راشد حديثه، معبرا عن توبته ورغبته في التغيير. ورسالة راشد، كانت واضحة: العودة إلى الله هي الطريق الوحيد للنجاة، وأن المال ليس هو الحل السحري للعيش الكريم. وتابع راشد في حديثه قائلا: "كنت بسرق من الأغنياء، وبالذات من الزمالك والعجوزة. دلوقتي ضميري مرتاح، وعايز أقابل ربنا وأنا نضيف." وفي حديثه عن أبرز سرقة قام بها في الماضي، أشار راشد إلى أنه في عام 1990 سرق مبلغا ضخما قدره 3 مليون جنيه. لكن عندما قرر التوبة، لم يكتفِ بالاعتراف، بل أعاد الأموال لأصحابها، معلنا بذلك بداية جديدة لنفسه. لكن التغيير في حياة محمد راشد لم يتوقف عند التوبة فقط، بل قرر أن يشارك تجربته مع الآخرين. وبدلا من أن يختبئ في ظلال الماضي، اختار أن يكون مصدر إلهام للآخرين الذين قد يكونون على وشك السير في نفس الطريق الذي سلكه، وقال: "دلوقتي ببيع قصة حياتي وببيع أدعية، وربنا تاب عليا."
البوابة١٣-١١-٢٠٢٤البوابةبالفيديو: أشهر لص تائب في مصر يروي حكايتهانتشر مقطع فيديو بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، لأشهر لص تائب في مصر، ويدعى محمد راشد، حيث يظهر وهو يروي قصة حياته في لحظة من الصراحة والتوبة. لم يكن راشد مجرد لص عادي، بل كان يسرق من الأغنياء في أحياء راقية مثل الزمالك والعجوزة. لكن هذا الرجل، الذي عاش جزءا كبيرا من حياته في عالم الجريمة، قرر أن يعود إلى الله ويترك خلفه سنوات السرقة والتلاعب بالأنظمة. "كنت حرامي كبير، بس أنا دلوقتي عايز أقابل ربنا وأنا نضيف، لأن الكفن مالوش جيوب"، هكذا بدأ محمد راشد حديثه، معبرا عن توبته ورغبته في التغيير. ورسالة راشد، كانت واضحة: العودة إلى الله هي الطريق الوحيد للنجاة، وأن المال ليس هو الحل السحري للعيش الكريم. وتابع راشد في حديثه قائلا: "كنت بسرق من الأغنياء، وبالذات من الزمالك والعجوزة. دلوقتي ضميري مرتاح، وعايز أقابل ربنا وأنا نضيف." وفي حديثه عن أبرز سرقة قام بها في الماضي، أشار راشد إلى أنه في عام 1990 سرق مبلغا ضخما قدره 3 مليون جنيه. لكن عندما قرر التوبة، لم يكتفِ بالاعتراف، بل أعاد الأموال لأصحابها، معلنا بذلك بداية جديدة لنفسه. لكن التغيير في حياة محمد راشد لم يتوقف عند التوبة فقط، بل قرر أن يشارك تجربته مع الآخرين. وبدلا من أن يختبئ في ظلال الماضي، اختار أن يكون مصدر إلهام للآخرين الذين قد يكونون على وشك السير في نفس الطريق الذي سلكه، وقال: "دلوقتي ببيع قصة حياتي وببيع أدعية، وربنا تاب عليا."