#أحدث الأخبار مع #اللوفرالرياض،بوابة الأهرام٢٨-٠٤-٢٠٢٥ترفيهبوابة الأهرامالسعودية تستضيف معرض "شذرات من الفلكلور" العالمي لإعادة تعريف الوصول إلى الفنمي عبدالله أعلنت الرياض عن استضافتها لمعرض "شذرات من الفلكلور"، وهو معرض عالمي يجسد الهوية الثقافية من خلال الفن، ويجمع بين الموروث والتجريب المعاصر، ويعيد صياغة مفهوم الوصول إلى التعبير الفني داخل المملكة وخارجها. يتزامن هذا المعرض مع عام الحرف اليدوية 2025 في المملكة، وهي مبادرة تحتفي بالإرث الحرفي وتعيد تقديمه ضمن السياق الفني المعاصر. موضوعات مقترحة يقام المعرض في حي جاكس—المركز الإبداعي للمملكة-،و يجمع هذا الحدث تحت مظلته نخبة من أبرز المصممين والفنانين من مختلف دول العالم. يأتي معرض "شذرات من الفلكلور" ليكون بياناً ثقافياً وليس مجرد حدث فني، ويُعد دعوة لإعادة التفكير في مفاهيم الوصول، والهوية، ودور الفن في مجتمعات تتغير بوتيرة متسارعة. ويمثل المعرض لحظة مفصلية في مسيرة تطور الفن المعاصر في السعودية، بالتزامن مع جهود المملكة لإعادة تشكيل المشهد الثقافي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. وفي معرض "شذرات من الفلكلور"، تعيد كل من حمرا عباس، لولوة الحمود، راشد آل خليفة، ورائدة عاشور تقديم مكونات من موروثهم الثقافي ضمن رؤى معاصرة، حيث لا يقدم الفلكلور كأثر جامد من الماضي، بل كأرشيف حي للهوية، يعاد تشكيله عبر الزمن والمكان. كل فنان يعمل من خلال "شذرات" من المعرفة المتوارثة—سواء في الهندسة، الخط، المواد، أو التجريد. وتمثل أعمالهم صدىً للماضي، لكنها تثبت وجودها في الحاضر من خلال تصورات معاصرة للأشكال والرموز المتجذرة. وعبر جمعه لهؤلاء الفنانين الأربعة معاً لأول مرة، فإن المعرض يفتح باباً لحوار ثقافي متعدد الأطراف حول التراث والرمزية والسرد البصري. وجدير بالذكر أن مدينة الرياض تستعد لاحتضان مشروع "اللوفر الرياض"، وهو مشروع ثقافي بارز تبلغ تكلفته 500 مليون دولار،و يعزز الروابط بين المملكة العربية السعودية وأهم المؤسسات الثقافية الفرنسية. ويأتي هذا بعد توسع مركز بومبيدو إلى محافظة العلا،كما دخلت المملكة سوق الفن الدولي بشكل تاريخي، من خلال إقامة أول مزاد علني لدار سوذبيز في المملكة عام 2025. معرض شذرات من الفلكلور
بوابة الأهرام٢٨-٠٤-٢٠٢٥ترفيهبوابة الأهرامالسعودية تستضيف معرض "شذرات من الفلكلور" العالمي لإعادة تعريف الوصول إلى الفنمي عبدالله أعلنت الرياض عن استضافتها لمعرض "شذرات من الفلكلور"، وهو معرض عالمي يجسد الهوية الثقافية من خلال الفن، ويجمع بين الموروث والتجريب المعاصر، ويعيد صياغة مفهوم الوصول إلى التعبير الفني داخل المملكة وخارجها. يتزامن هذا المعرض مع عام الحرف اليدوية 2025 في المملكة، وهي مبادرة تحتفي بالإرث الحرفي وتعيد تقديمه ضمن السياق الفني المعاصر. موضوعات مقترحة يقام المعرض في حي جاكس—المركز الإبداعي للمملكة-،و يجمع هذا الحدث تحت مظلته نخبة من أبرز المصممين والفنانين من مختلف دول العالم. يأتي معرض "شذرات من الفلكلور" ليكون بياناً ثقافياً وليس مجرد حدث فني، ويُعد دعوة لإعادة التفكير في مفاهيم الوصول، والهوية، ودور الفن في مجتمعات تتغير بوتيرة متسارعة. ويمثل المعرض لحظة مفصلية في مسيرة تطور الفن المعاصر في السعودية، بالتزامن مع جهود المملكة لإعادة تشكيل المشهد الثقافي ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. وفي معرض "شذرات من الفلكلور"، تعيد كل من حمرا عباس، لولوة الحمود، راشد آل خليفة، ورائدة عاشور تقديم مكونات من موروثهم الثقافي ضمن رؤى معاصرة، حيث لا يقدم الفلكلور كأثر جامد من الماضي، بل كأرشيف حي للهوية، يعاد تشكيله عبر الزمن والمكان. كل فنان يعمل من خلال "شذرات" من المعرفة المتوارثة—سواء في الهندسة، الخط، المواد، أو التجريد. وتمثل أعمالهم صدىً للماضي، لكنها تثبت وجودها في الحاضر من خلال تصورات معاصرة للأشكال والرموز المتجذرة. وعبر جمعه لهؤلاء الفنانين الأربعة معاً لأول مرة، فإن المعرض يفتح باباً لحوار ثقافي متعدد الأطراف حول التراث والرمزية والسرد البصري. وجدير بالذكر أن مدينة الرياض تستعد لاحتضان مشروع "اللوفر الرياض"، وهو مشروع ثقافي بارز تبلغ تكلفته 500 مليون دولار،و يعزز الروابط بين المملكة العربية السعودية وأهم المؤسسات الثقافية الفرنسية. ويأتي هذا بعد توسع مركز بومبيدو إلى محافظة العلا،كما دخلت المملكة سوق الفن الدولي بشكل تاريخي، من خلال إقامة أول مزاد علني لدار سوذبيز في المملكة عام 2025. معرض شذرات من الفلكلور