أحدث الأخبار مع #الليغو


صحيفة الخليج
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
1391 سفينة ليغو إلى «غينيس» (فيديو)
احتفلت شركة «MSC Cruises» الأمريكية بإطلاق سفينتها السياحية الرائدة الجديدة، «MSC World America»، من خلال حدث مبتكر سجلت من خلاله رقماً قياسياً عالمياً في موسوعة «غينيس»، بعد أن جمع طاقمها المكون من 1500 فرد 1391 سفينة من مكعبات الليغو، ووضعها على سطح السفينة، ليصل طول الصف إلى 89 متراً، محققين بذلك أطول صف من سفن الليغو في العالم. الحدث الذي جرى أثناء إبحار السفينة من حوض بناء السفن في سان نازير الفرنسية، إلى ميناء ميامي، فلوريدا بالولايات المتحدة حيث مقر الشركة، شهد حضور محكم من «غينيس»، أشرف على المحاولة، واعتمد الرقم القياسي الجديد. وفي إطار الاحتفالات بإطلاق السفينة، سيقام حفل لتسميتها الأربعاء، على أن تبدأ موسمها الافتتاحي بمنطقة البحر الكاريبي السبت، وأكدت الشركة بذلك التزامها بتقديم تجارب سياحية فريدة ومميزة للمسافرين.


النهار
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
في اليوم العالمي للتوحد... تجربة أم وعلامات مبكرة
تطرح حالة التوحد لدى الأطفال تحديات كثيرة لا يدركها إلا أهل من تشخص الحالة لديه. هذه التحديات ترتبط بالتشخيص ونمط الحياة ومتطلبات الحالة وصولاً إلى الدمج في مجتمع لم يجهز بعد للتعاطي مع الاختلاف بالشكل المناسب والصحيح. في اليوم العالمي للتوعية حول التوحد، تحكي تجربة رئيسة "جمعية الأهل لدعم التوحد" غادة مخول، الكثير عن معاناة أم في مسار طويل وصعب مع إبنها الذي تم تشخيص اضطراب التوحد لديه من 25 سنة. وإذا كان من الممكن القول إن ثمة زيادة في الوعي اليوم مقارنة بما كان عليه الوضع قبل ربع قرن، لا يزال هناك الكثير مما يجب تحقيقه على مختلف المستويات لمواجهة التحدي بشكل أفضل. صعوبات في التشخيص وعلامات واضحة عندما تم تشخيص حالة التوحد الحادة التي يعانيها أنطوني قبل 25 عاماً، لم تكن هناك علامات واضحة لاحظتها مخول حتى تتنبه إلى وجود مشكلة أولاً، إذ بدا أن نموه طبيعي، على حد قولها، فمشى في عمر السنة وبدأ ينطق بكلمات في عمر الـ7 أشهر كغيره من الأطفال. لذلك، لم يكن من الواضح أن ثمة مشكلة يعانيها وتستحق المتابعة. إلا أنه تعرض للسقوط في عمر السنة وشهرين، ورغم أنه لم يتعرض لإصابة، لاحظت الأم أنه بعد فترة فقد القدرة على النطق. View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) كثيرون من الأهل يعتبرون التأخر في النطق طبيعياً، وهذا ما انطبق على عائلة أنطوني، خصوصاً أنه لم تكن هناك معرفة بمرض التوحد وما يرافقه من علامات، إلى أن شاهدت العائلة حلقة تلفزيونية عن التوحد ولاحظ الأهل أن كل العلامات التي يجري الحديث عنها تظهر لدى أنطوني، فهو: -كان ينطق بكلمات وتوقف عن النطق. -لا يتواصل من خلال العينين ولا ينظر إلى أهله. -لا يستجيب عند مناداته باسمه. -لا يلعب مع باقي الأطفال. -لا يحسن اللعب بألعابه بالشكل المناسب، فبدلاً من اللعب بالسيارة عن طريق تسييرها هو يلعب بعجلاتها. كما يضع قطع الليغو واحدة قرب الأخرى بدلاً من تركيبها في أشكال معينة. -يمسك بيد أهله ليطلب منهم أن يحضروا غرضاً له بدلاً من إحضاره بنفسه. -يمشي على رؤوس أصابعه. هي علامات عديدة يمكن أن تترافق، بحسب مخول، ومن المهم أن يتنبه لها الأهل في حال وجودها معاً، إما ظهور علامة واحدة فحسب فليس معياراً لاعتبار أن الطفل مصاب بالتوحد. وعندها من المهم التوجه إلى اختصاصي من دون تأخير لأن التأخير ليس من مصلحة الطفل الذي تمكن مساعدته بمزيد من الفاعلية. حول الدمج في المجتمع يبدو واضحاً أن ثمة تحسناً في مسألة تقبل المجتمع لمصابي التوحد ودمجهم، لكن الطريق لا يزال طويلاً. ورغم وجود مدارس دامجة لم يبلغ المجتمع بعد مرحلة القبول الفعلي للاختلاف على نطاق واسع. في هذا الشأن تشير مخول إلى أن الطفل المصاب بالتوحد قد لا يتمكن من الذهاب إلى مدرسة عادية كغيره من الأطفال، لكن من دون أدنى شك هو يحتاج إلى الدمج في المجتمع وإلى القيام بنشاطات رياضية أو تربوية مثل اللعب في أماكن عامة ومع غيره من الأطفال والذهاب إلى أعياد الميلاد للاحتفال والذهاب إلى السينما أو إلى المسبح، تماماً كغيره من الأطفال. هي مسألة في غاية الأهمية للأهل وللطفل المصاب باضطراب طيف التوحد لما لدمجه في المجتمع من أهمية قصوى، إضافة إلى دعم الأهل والمجتمع كخطوة أساسية لا بد من التركيز عليها.


العين الإخبارية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
حملة لشراء كاليفورنيا.. الدنماركيون يردون على تهديدات ترامب لغرينلاند
اقترح نشطاء دنماركيون شراء ولاية كاليفورنيا الأمريكية لتحويلها إلى إقليم دنماركي، ردًا على محاولة الرئيس دونالد ترامب شراء جزيرة غرينلاند القطبية التابعة لبلادهم. وتسعى حملة "دنماركة كاليفورنيا"، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إلى جمع تريليون دولار عبر التمويل الجماعي لشراء الولاية، ومن ثم غرس القيم الدنماركية فيها والاستفادة من مواردها ومناخها المشمس. وكان ترامب قد أعرب مرارًا عن رغبته في ضم غرينلاند وهي إقليم يتمتع بالحكم الذاتي تحت السيادة الدنماركية، إلى الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أهميتها الاستراتيجية ومواردها المعدنية. ولم يستبعد استخدام الضغط العسكري أو الاقتصادي لإقناع الدنماركيين بالتخلي عنها. وفي رد ساخر على مواقف ترامب، انطلقت الحملة بقيادة الناشط إكزافييه دوتوا، التي جمعت 200 ألف توقيع خلال ساعات قليلة. وتعد الحملة بإعادة تسمية الولاية إلى "الدنمارك الجديدة"، وتحويل منتجع ديزني إلى "أرض هانز كريستيان أندرسن"، حيث سيرتدي ميكي ماوس خوذة الفايكنغ. واقترح القائمون على الحملة أن تتولى شركة ليغو الدنماركية الشهيرة إدارة المفاوضات بين الولايات المتحدة والدنمارك، باعتبار أن تعاملها مع الأطفال الذين يغضبون عند فقدان قطع الليغو أكسبها خبرة في التفاوض. ترامب قد يرحب ببيع كاليفورنيا! وتؤكد الحملة أن ترامب قد يكون مهتمًا بفكرة بيع كاليفورنيا، نظرًا لعلاقته المتوترة مع قادتها السياسيين مثل غافين نيوسوم وكامالا هاريس. ولجذب اهتمامه، قدمتالحملة عرضًا مغريًا يشمل إمداده مدى الحياة بالمعجنات الدنماركية، بينما تتكفل هوليوود بدفع التكلفة. وتقترح الحملة جمع المبلغ المطلوب بسهولة، إذا تبرع كل مواطن دنماركي بمبلغ 200 ألف كرونة (حوالي 18 ألف دولار). وتتعهد الحملة بنقل العادات والقيم الدنماركية إلى كاليفورنيا، قائلة "سنحضر الهيوغا إلى هوليوود، ومسارات الدراجات إلى بيفرلي هيلز، والخبز العضوي إلى كل زاوية شارع"، كما أضافت بلهجة ساخرة: "قد تنطبق أيضًا سيادة القانون، والرعاية الصحية الشاملة، والسياسة القائمة على الحقائق". ولإقناع الدنماركيين بالمشروع، تروج الحملة للمناخ الدافئ في كاليفورنيا مقارنةً بالبرد القارس في الدنمارك، وتصف الأمر بأنه "فرصة لا تتكرر للحصول على مزيد من الشمس وأشجار النخيل والزلاجات الدوارة. كما لعبت الحملة على حب الدنماركيين لأفوكادو التوست، مشيرة إلى أن كاليفورنيا لديها إنتاج ضخم من الأفوكادو، "مما يعني أننا لن نعاني من نقص في الأفوكادو مجددًا". تأتي هذه الحملة ضمن سلسلة من الردود الساخرة على تصريحات ترامب حول ضم غرينلاند. ففي خطاب حاد موجه لترامب، قال النائب الدنماركي اليميني أندرس فيستيسن: "عزيزي الرئيس ترامب، استمع جيدًا... غرينلاند كانت جزءًا من المملكة الدنماركية منذ 800 عام، وهي جزء لا يتجزأ من بلادنا، وليست للبيع". وللتأكيد على موقفه، أضاف بلهجة مباشرة: "سأقولها بلغة تفهمها، سيد ترامب.. فلتذهب إلى الجحيم". تاريخ غرينلاند والسيادة الدنماركية أثار ترامب الجدل عندما شكك في الحق القانوني للدنمارك في السيادة على غرينلاند ، قائلاً "لا أحد يعرف حقًا إن كان للدنمارك أي حق قانوني بها، ولكن إن كان لديها، فيجب أن تتخلى عنها، لأننا نحتاجها للأمن القومي". ورغم وقوع غرينلاند جغرافيًا في أمريكا الشمالية، إلا أنها كانت مرتبطة سياسيًا بأوروبا - خاصة بالنرويج والدنمارك - منذ القرن التاسع الميلادي. وقد استوطنها شعب الإنويت قبل 800 عام، ثم أصبحت مستعمرة دنماركية عام 1721. وفي عام 1953، تحولت إلى إقليم يتمتع بالحكم الذاتي تحت السيادة الدنماركية. ولا تزال الدنمارك تحتفظ بالسيطرة على السياسة الخارجية والاقتصادية لغرينلاند ، رغم قرار سكانها مغادرة الاتحاد الأوروبي عام 1985 عقب استفتاء شعبي. وللولايات المتحدة قاعدة عسكرية في غرينلاند نظرًا لموقعها الاستراتيجي، حيث تعتبر أقصر نقطة عبور محيطية بين أمريكا الشمالية وأوروبا. كما تضم الجزيرة احتياطيات ضخمة من المعادن النادرة مثل اليورانيوم، التي تفتقر إليها الولايات المتحدة. aXA6IDE4NS4xOTguMjQ0LjQg جزيرة ام اند امز IT


المرصد
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- المرصد
"معادية للشواذ"…أغرب تصريح من متحف العلوم في لندن بشأن مكعبات لعبة الليغو
"معادية للشواذ"…أغرب تصريح من متحف العلوم في لندن بشأن مكعبات لعبة الليغو صحيفة المرصد: قال متحف العلوم في لندن، إن مكعبات لعبة الليغو يمكن أن تكون مناهضة لمجتمع المثليين، "معادية للشواذ". وأوضح أن المكعبات تشير إلى أن "العلاقة الجنسية بين الذكر والأنثى هي القاعدة وكل ما يقع خارجها يكون غير عادي". ويزعم دليل متحف العلوم أن الناس يعتقدون أن "الجزء العلوي من المكعبات الذي يحتوي على دبابيس بارزة هو ذكر، والجزء السفلي من المكعبات الذي يحتوي على فتحات لاستقبال المسامير هو أنثى، وعملية تجميع الجانبين معًا تسمى التزاوج".