logo
#

أحدث الأخبار مع #الليفتنانتجنرالأحمدشودري،

باكستان والهند تواصلان تبادل القصف في أسوأ تصعيد منذ عقود
باكستان والهند تواصلان تبادل القصف في أسوأ تصعيد منذ عقود

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

باكستان والهند تواصلان تبادل القصف في أسوأ تصعيد منذ عقود

مشاهدات تبادلت الهند وباكستان الاتهامات بشنّ هجمات عسكرية جديدة، الجمعة، باستخدام طائرات مُسيّرة ومدفعية لليوم الثالث على التوالي، في أعنف موجة قتال بين الجارتين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. وتدور اشتباكات بين الخصمين القديمين منذ أن قصفت الهند مواقع متعدّدة في باكستان، الأربعاء، قالت إنها «معسكرات إرهابيين» رداً على هجوم دامٍ على سائحين هندوس في منطقة كشمير المضطربة، الشهر الماضي. ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار والقصف عبر الحدود، ويرسلان طائرات مسيرة وصواريخ إلى مجالهما الجوي منذ ذلك الحين، مما أسفر عن مقتل نحو 48 شخصاً في أعمال العنف. وفرّ قرويون من المناطق الحدودية في كلا البلدين، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، وانقطعت الكهرباء في عدة مدن شهدت أيضاً تحذيرات من غارات جوية، وتهافت السكان على شراء السلع الأساسية. وأوقفت الهند بطولة الكريكيت «تي 20» بعد توقف مباراة في منتصفها، الخميس، وإطفاء الأنوار. التصعيد الأسوأ منذ 1999 وهذه المعارك هي الأكثر دموية منذ صراع محدود بين البلدين في منطقة كارجيل بكشمير في 1999. واستهدفت الهند مُدناً في أقاليم البر الرئيسي الباكستاني خارج الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير، لأول مرة منذ الحرب الشاملة التي اندلعت بينهما في عام 1971. وقال الجيش إن القوات الباكستانية لجأت إلى «انتهاكات عديدة لوقف إطلاق النار» على طول الحدود الفعلية بين البلدين في كشمير، وهي منطقة يتقاسمان السيطرة عليها، لكن يطالب كل منهما بالسيادة الكاملة عليها. وأضاف: «تصدّينا لهجمات مسيرات، وقمنا بالرد بشكل مناسب على انتهاكات وقف إطلاق النار»، مشيراً إلى أن جميع «المخططات الشريرة» سيتم الرد عليها «بالقوة». وقال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، إن بيان الجيش الهندي «لا أساس له من الصحة ومضلل»، وإن باكستان لم تقم بأي «أعمال هجومية» تستهدف مناطق داخل الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، أو خارج حدود البلاد. وذكر مسؤولون في الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير أن خمسة مدنيين، منهم رضيع، قُتلوا، وأصيب 29 آخرون في قصف عنيف عبر الحدود خلال الساعات الأولى من صباح اليوم. ولم ترد وزارة الدفاع الهندية على طلب للتعليق. «حالة حرب» مستمرّة من جانبه، أعلن المتحدث باسم الجيش الباكستاني الليفتنانت جنرال أحمد شودري، الجمعة: «لن نتجه إلى نزع فتيل التصعيد» مع الهند، مؤكداً أن بلاده ستظل «في حالة حرب»، ما دامت سيادتها وشعبها يتعرضان «لتهديد». وصرح شودري لصحافيين: «بعد ما فعلوه بحقنا، ينبغي أن نرد عليهم. حتى الآن، قمنا بحماية أنفسنا، لكنهم سيتلقون رداً في اللحظة التي نختارها». بدوره، اعتبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية شفقت علي خان، الجمعة، أن «السلوك غير المسؤول للهند وضع دولتين نوويتين على شفير نزاع كبير». وأضاف المتحدث أن «الهيستيريا الحربية للهند ينبغي أن تكون مصدر قلق كبيراً للعالم»، في وقت تستمر فيه المواجهة العسكرية بين البلدين رغم الدعوات الدولية إلى ضبط النفس. وبلغ التصعيد أَوْجه، الأربعاء، عندما اشتبك أكثر من 100 طائرة باكستانية وهندية لمدة ساعة، وفق القوات الجوية الباكستانية، التي أكّدت كذلك استخدام الصاروخ «بي إل - 15» الصيني في المواجهات. إلى ذلك، أكّدت إسلام آباد، الخميس، أنّها «أسقطت خمس طائرات هندية» في المجال الجوي الهندي، بينما أفاد مصدر أمني هندي لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» بتدمير ثلاث مقاتلات من دون تقديم المزيد من التفاصيل. وأعلنت إسلام آباد أن مقاتلات صينية الصنع من طراز «J - 10C» شاركت في صدّ ضربات جوية هندية نُفذت، فجر الأربعاء، وأسقطت 5 طائرات مقاتلة قرب الحدود، بينها 3 طائرات فرنسية الصنع من طراز «رافال»، وفقاً لما أعلنه وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار أمام البرلمان. في المقابل، قالت بكين إنها ليست على دراية بهذا التطور. تأهّب وقلق في الهند لم يقتصر التأهب العسكري والقلق من اندلاع مواجهة واسعة على كشمير؛ إذ دوت صافرات الإنذار في مدن هندية، فيما شهدت أخرى تدريبات طوارئ. واستمر دوي صافرات الإنذار لأكثر من ساعتين، الجمعة، في مدينة أمريتسار الحدودية الهندية، التي تضمّ المعبد الذهبي الذي يقدسه السيخ. وطلبت السلطات من السكان البقاء في منازلهم. أما الفنادق، فأعلنت انخفاضاً حاداً في معدلات الإشغال، مع مغادرة السياح براً منذ إغلاق المطار. واتّخذت مناطق حدودية أخرى، مثل منطقة بهوج في ولاية غوجارات، تدابير احترازية أيضاً. وقالت سلطات المنطقة إن الحافلات السياحية تقف على أهبة الاستعداد لإجلاء السكان بالقرب من الحدود مع باكستان. وأُغلقت المدارس ومراكز التدريب في منطقة بيكانير بولاية راجاستان الصحراوية الهندية. وقال سكان المناطق القريبة من الحدود الباكستانية إن السلطات طلبت منهم الانتقال إلى أماكن أبعد، وبحث إمكانية الانتقال للعيش مع أقاربهم أو في أماكن الإقامة التي أعلنتها الحكومة. وأصدرت المديرية العامة للشحن في الهند تعليمات لكل الموانئ والمرافئ والسفن بتعزيز الأمن، وسط «تزايد المخاوف من تهديدات محتملة». دعوات دولية ويواصل المجتمع الدولي حضّ باكستان والهند على ضبط النفس، إثر اندلاع المواجهة العسكرية الأشد بينهما منذ عقود. وحثت قوى عالمية، من الولايات المتحدة إلى الصين، البلدين على تهدئة التوتر. وكرّر نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، الدعوة إلى خفض التصعيد. وقال فيي برنامج على قناة «فوكس نيوز»: «نريد أن يهدأ الوضع بأسرع وقت ممكن، لكننا لا نستطيع السيطرة على هاتين الدولتين». بدوره، قال وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف أمام البرلمان، إن إسلام آباد «تتحدث يومياً» مع السعودية وقطر والصين بشأن تهدئة الأزمة. ويشوب التوتر العلاقات بين الهند ذات الأغلبية الهندوسية، وباكستان ذات الأغلبية المسلمة، منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني الاستعماري في عام 1947. وتأتي كشمير، ذات الأغلبية المسلمة، في قلب الصراع بين البلدين اللذين خاضا اثنتين من ثلاث حروب بسببها.

باكستان: إسقاط 77 مسيّرة هندية خلال يومين وتصعيد عسكري غير مسبوق مع نيودلهي
باكستان: إسقاط 77 مسيّرة هندية خلال يومين وتصعيد عسكري غير مسبوق مع نيودلهي

شبكة عيون

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة عيون

باكستان: إسقاط 77 مسيّرة هندية خلال يومين وتصعيد عسكري غير مسبوق مع نيودلهي

باكستان: إسقاط 77 مسيّرة هندية خلال يومين وتصعيد عسكري غير مسبوق مع نيودلهي ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: قال المتحدث باسم الجيش الباكستاني الليفتنانت جنرال أحمد شودري، اليوم الجمعة "أننا لن نتجه إلى نزع فتيل التصعيد مع الهند، مؤكداً أن بلاده ستظل في حالة حرب ما دامت سيادتها وشعبها يتعرضان لتهديد". وصرح شودري لصحفيين: "بعد ما فعلوه بحقنا، ينبغي أن نرد عليهم. حتى الآن، قمنا بحماية أنفسنا، لكنهم سيتلقون رداً في اللحظة التي نختارها". ويواصل المجتمع الدولي حض باكستان والهند على ضبط النفس إثر اندلاع مواجهة عسكرية بينهما هي الأشد منذ عقود. باكستان تؤكد إسقاط 77 مسيّرة هندية في يومين وأفادت مصادر عسكرية والتلفزيون الرسمي الباكستاني، الجمعة، بأن باكستان أسقطت "77 مسيّرة" أطلقتها الهند على أراضيها منذ ليل الأربعاء-الخميس. وقال التلفزيون الباكستاني: "مساء الخميس أسقطت باكستان 29 مسيّرة هندية، فيما تمّ تدمير 48 مسيّرة منذ الليلة الفائتة". وأكدت مصادر عسكرية باكستانية هذا العدد، في وقت تتبادل إسلام آباد ونيودلهي الاتهامات بإطلاق كل منهما مسيّرات على أراضي البلد الآخر. وتبادلت الهند وباكستان الاتهامات بشنّ هجمات عسكرية جديدة، الجمعة، باستخدام طائرات مسيرة ومدفعية لليوم الثالث على التوالي، في أعنف موجة قتال بين الجارتين منذ ما يقرب من ثلاثة عقود. وتدور اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان، الأربعاء، قالت، إنها "معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ على سائحين في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي"، ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات نائب وزير الصحة المصري بزيارة للأقصر: عقوبات للمقصرين ومهلة شهر لتلافي السلبيات مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية مصر اقتصاد

الهند وباكستان على فوهة التصعيد.. ضربات متبادلة «ولا نهاية قريبة»
الهند وباكستان على فوهة التصعيد.. ضربات متبادلة «ولا نهاية قريبة»

العين الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

الهند وباكستان على فوهة التصعيد.. ضربات متبادلة «ولا نهاية قريبة»

يبدو أن التصعيد العسكري والتصريحات المتبادلة، لا تبشر بنهاية قريبة للصراع الحالي بين الجيشين الهندي والباكستاني. وأعلن المتحدث باسم الجيش الباكستاني الليفتنانت جنرال أحمد شودري، الجمعة، "أننا لن نتجه إلى نزع فتيل التصعيد" مع الهند، مؤكدا أن بلاده ستظل "في حالة حرب" ما دامت سيادتها وشعبها يتعرضان "لتهديد". وصرح شودري لصحفيين: "بعد ما فعلوه بحقنا، ينبغي أن نرد عليهم. حتى الآن، قمنا بحماية أنفسنا، لكنهم سيتلقون ردا في اللحظة التي نختارها". ويواصل المجتمع الدولي حض باكستان والهند على ضبط النفس إثر اندلاع مواجهة عسكرية بينهما هي الأشد منذ عقود. وفي وقت سابق، أفاد مسؤولون باكستانيون، بمقتل خمسة أشخاص، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة بقصف مدفعي مصدره الهند في كشمير الباكستانية. فيما لم تعلق الهند على ذلك على الفور. وبهذا تكون حصيلة الضحايا قد ارتفعت إلى 37 قتيلا ونحو ستين جريحا منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. في المقابل، هزت انفجارات قوية مساء الخميس مطار مدينة جامو في كشمير الهندية، وفق ما أفاد مصدر أمني. على المستوى الدبلوماسي، أكد وزير الخارجية الهندي سوبراهمانيام جايشانكار لنظيره الإيراني عباس عراقجي الذي يزور الهند في إطار جهود وساطة تجريها طهران، أن نيودلهي "لا تنوي التسبب في تصعيد جديد". وأضاف أن أي هجوم من جانب باكستان سيُواجه بـ"رد حازم للغاية". والأربعاء الماضي، دارت اشتباكات بالمدفعية والأسلحة الرشاشة بين الجارتين على طول خط الحدود الفاصل بين البلدين في منطقة كشمير التي يتنازعان السيادة عليها، بحسب ما أعلنت نيودلهي، في حين سارعت أطراف دولية إلى عرض التوسط بين الطرفين أو أقله الدعوة إلى ضبط النفس. وأسفر القصف العنيف عن سقوط 31 قتيلا في الجانب الباكستاني و12 قتيلا في الجانب الهندي، في أخطر مواجهة عسكرية بين القوتين النوويتين منذ أكثر من عقدين. وبدأت الأزمة إثر هجوم مسلح وقع في الشطر الهندي من كشمير أودى بحياة 26 شخصا، الشهر الماضي، والذي كان أول حادث كبير في المنطقة منذ فبراير/شباط 2019. ومنذ ذلك الوقت، تتهم نيودلهي إسلام آباد التي تؤكد بدورها أن لا علاقة لها بهذا الهجوم الذي لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه. وتتبادل الجارتان المتنافستان منذ تقسيمهما قبل نحو 80 عاما، تهديدات خطيرة. aXA6IDE4NS4xNjguMTU5Ljk0IA== جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store