logo
#

أحدث الأخبار مع #الليلة

"الليلة الكبيرة".. نصر حسوبة يستحضر عالم صلاح جاهين بقصر ثقافة بورسعيد
"الليلة الكبيرة".. نصر حسوبة يستحضر عالم صلاح جاهين بقصر ثقافة بورسعيد

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الدستور

"الليلة الكبيرة".. نصر حسوبة يستحضر عالم صلاح جاهين بقصر ثقافة بورسعيد

شهد قصر ثقافة بورسعيد، الخميس، افتتاح معرض الفن التشكيلي للفنان نصر حسوبة، تحت عنوان "الليلة الكبيرة"، وذلك ضمن فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، وفي إطار برامج وزارة الثقافة. أقيم المعرض بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وحضر الافتتاح وسام العزوني مدير فرع ثقافة بورسعيد، وعدد من القيادات الثقافية وفنانين وإعلاميين. الليلة الكبيرة يضم المعرض نحو 40 لوحة فنية مستوحاة من أجواء أوبريت "الليلة الكبيرة" الشهير، إلى جانب 7 نماذج فنية مجسمة لعرائس الأوبريت التي ارتبط بها وجدان الجمهور المصري، من بينها: بائع الحمص، الأراجوز، ضارب البندقية، الراقصة، مطرب القهوة، وغيرها من الشخصيات الشعبية التي شكلت جزءًا من الذاكرة الجمعية لجيل كامل. صورة من الفعالية صلاح جاهين يأتي المعرض بمثابة تحية فنية لتاريخ صلاح جاهين، أحد أبرز رموز الإبداع الشعري والمسرحي في مصر، حيث يسعى الفنان نصر حسوبة من خلال أعماله إلى استحضار الأجواء الشعبية التي ميزت الأوبريت، عبر توظيف بارع للون والتكوين والروح الاحتفالية البسيطة التي تميز الثقافة الشعبية المصرية. يذكر أن الفنان نصر حسوبة من أبناء محافظة بورسعيد، وعضو الاتحاد العالمي للفنانين التشكيليين، وشارك في بينالي شرم الشيخ الدولي، وله سجل فني متنوع، من بينها إخراج مسرحية "الطفل المشاغب"، وعمله كمدرس رسم بمؤسسة تربية النشء وجمعية التثقيف الفكري، كما شارك في عدة معارض داخل مصر وخارجها، منها القاهرة، بورسعيد، الإسماعيلية، البينالي الدولي الإيطالي، ومعرض السفارة الروسية. وحصل حسوبة على عدد من الجوائز أبرزها جائزة "الدومان"، إلى جانب ست جوائز متتالية على مدار ست سنوات، منها جائزة قناة السويس التي تسلمها من الفريق مهاب مميش. يستمر المعرض حتى 24 مايو الحالي وينفذ ضمن برنامج إقليم القناة وسيناء الثقافي بإدارة د. شعيب خلف، وفرع ثقافة بورسعيد.

جامعة بنها تطلق أول مهرجان لتحالف جامعات القاهرة الكبرى للفنون الشعبية (صور)
جامعة بنها تطلق أول مهرجان لتحالف جامعات القاهرة الكبرى للفنون الشعبية (صور)

مصرس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

جامعة بنها تطلق أول مهرجان لتحالف جامعات القاهرة الكبرى للفنون الشعبية (صور)

أطلقت جامعة بنها فعاليات المهرجان الأول لتحالف جامعات إقليم القاهرة الكبرى للفنون الشعبية، بمشاركة جامعات القاهرة وعين شمس وحلوان، إلى جانب جامعة بنها المستضيفة. شهد المهرجان عروضًا فنية مستوحاة من التراث الشعبي المصري، قدمتها فرق طلابية تمثل مختلف الجامعات المشاركة، إلى جانب مشاركة فرقة مدرسة الشبان العالمية ببنها بعرض فني بعنوان "الليلة الكبيرة".حضر الافتتاح عدد من رؤساء الجامعات، بينهم الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، والدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، والدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، والدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، بالإضافة إلى قيادات تعليمية وفنية، وشخصيات عامة.وأكد الدكتور الجيزاوي أن المهرجان يأتي ضمن جهود الجامعة لدعم الأنشطة الطلابية وتوظيفها في الحفاظ على الهوية الثقافية المصرية وتعزيز الوعي بالتراث الشعبي بين الأجيال الجديدة.كما أشاد بأداء الطلاب وحرص الجامعة على دعم الموهوبين في مختلف الأنشطة الفنية والثقافية.

مهرجان الفضاءات المسرحية يرثي الدكتور علاء عبدالعزيز بحضور أسرته
مهرجان الفضاءات المسرحية يرثي الدكتور علاء عبدالعزيز بحضور أسرته

مصرس

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

مهرجان الفضاءات المسرحية يرثي الدكتور علاء عبدالعزيز بحضور أسرته

اختتمت اللجنة العلمية بمهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة، برئاسة الدكتورة غادة جبارة، أعمالها بالأمسية الثالثة والتي أقيمت في قاعة ثروت عكاشة، بمناسبة إصدار أحدث كتب المهرجان عن الراحل الدكتور علاء عبدالعزيز أستاذ الدراما والنقد بالمعهد العالي للفنون المسرحية. أدار الأمسية المخرج السكندري أحمد صالح، والذي نعى دكتور علاء بحضور أسرته ووالدته، وقال إن المسرح مكان للتواضع والاندماج مع المجتمع، وهو ما كان يقدمه دكتور علاء ابن الإسكندرية والذي نشأ في مسرح الجامعة بكلية تجارة إلى أن وصل للتدريس في أكاديمية الفنون.وقالت دكتورة رشا أحمد خيري، زوجة دكتور علاء: "أنا في لحظة فاصلة بين الموت والحياة واندهاش من رحيله وفقدان الأمان، لكني أتأمل في أثره وقيمته المرتبطة بعمله"، وأضافت "علاء كان يقف دائما مع الحق بسلطته الإدارية والعاطفية، حتى لو كان الموقف ضد مصلحته الشخصية، ولديه إيثار حتى مع الناس الغريبة عنه".تلى ذلك كلمة للمؤلف الشاب يوسف فؤاد والذي شارك في تحرير الكتاب، وذكر أن "اللجنة العلمية قررت جمع ذكريات دكتور علاء مع الناس من سيرته الحياتية وشهادات من مسرح الجامعة في الإسكندرية، وتجربة سفره لإنجلترا للتحضير للدكتوراه".وأضاف فؤاد، أن "دكتور علاء كره الوقار الأكاديمي الذي يوصف به أي أستاذ جامعي، وهو ما يعكس نقده الساخر وإفيهات اللحظة، ورغم أن أعماله الفنية قليلة لكنها هامة وقد وضعنا بعض المقالات النقدية التي نشرت عنها داخل الكتاب أيضا".وأشار فؤاد إلى أن المخرج الشاب أحمد حتحوت ترجم جزءًا من رسالة الدكتوراه الخاصة بدكتور علاء ووضعها في الكتاب مع جزء من قصيدة بعنوان "مجرد كلمتين" كبداية ومقدمة للكتاب.وفي الجزء الثاني من الأمسية دار الحديث عن مئوية كل من الكاتب ميخائيل رومان، والفنان فؤاد المهندس، حيث تحدث الكاتب الشاب جمال عبدالناصر عن رومان الذي لم يدرس المسرح لكن لديه أسلوب مميز في الكتابة وقربه من الطبقة البرجوازية وإتقانه للغة الإنجليزية الذي سمح له بترجمة مجموعة كبيرة من الأعمال خاصة للكاتب الأمريكي آرثر ميلر.وتابع عبدالناصر أن مسرحيات رومان تنوعت بين: الواقعية الطبيعية وبين التعبيرية التجريبية وبين فكرة المسرح داخل المسرح مثل عرض "الليلة نضحك"، وأعمال أخرى شهيرة مثل الدخان والتي جمعت بين الواقعية والرمزية من خلال كتباتها بالعامية البسيطة.ومن خلال فيديو مسجل عبر الشاعر وليد الخشاب من جامعة يورك في كندا عن حبه للفنان فؤاد المهندس، واستعرض جزءًا من كتابه بعنوان "مهندس البهجة ولاوعي السينما" ونظرة عن أفلام الخمسينات والستينيات والسبعينات، وتطرق إلى بعض أعماله في المسرح والتلفزيون، وتحدث عن أفلامه خاصة التي جمعت فكرة الازدواجية والاقتباس أثناء فترة التحرر الوطني بين الجاسوس واللص الشرير والشخصية الطيبة البريئة.وفي الجزء الثالث من الأمسية استعرضت الكاتبة إيمان سمير ورقة بحثية عن العودة إلى البدائية وتجربتها مع المخرج جاك نيكول من ورشة المهرجان التجريبي وفكرة شاعرية الجسد، حيث كان لديه مفهوم مختلف عن السينوغرافيا المعتادة، مؤكدة أن الرياضة تعطي الجسد وضع وإيقاع ومساعر وشاعرية ومنها أسس لاتجاه جديد يؤكد فيه أن الجسم يسبق العقل وأن يكون النص متفردا غير مكتوب لكل ممثل والديكور يخضع لطريقة تفاعل الممثل مع الفراغ المحيط به بناء على مبدأ الخيال، فقطعة قماش يمكن أن تكون بحرا، ومبدأ الحب من خلال تخيل نقطة محددة كشخص ولتعبير لها عن مشاعرك.وفي ختام الأمسية والتي حضرها: الدكتور ياسر علام، والدكتورة أسماء حجازي، والفنانة سماء إبراهيم، والفنانة سماح السعيد، والإعلامي محمد بدر، تجول الدكتور فادي نشأت في عروض المهرجان بشكل نقدي، حيث وجد أن المهرجان شبابي ومتنوع الفئات ويعبر عن جيل فقد لغة الحوار، وعلق على بعض العروض بأنها تحتوي على أفكار مشتتة، وتناور حولها نتيجة الثقافة السطحية والنظرة التشاؤمية وفقد التواصل مع باقي الأجيال.واقترحت اللجنة العلمية عمل توصية لعمل مادة علمية أو كتاب أكاديمي للمسرح التشاركي التفاعلي، وأن يكون مسرح الشارع متاح للشباب ليكون لديه القدرة على الوصول لجيل السوشيال ميديا.وفيما يتعلق بعروض المهرجان فقد تم عرض مسرحية "الشك" والتي تدور قصتها في إحدى المدارس الأمريكية داخل الكنيسة وهناك خلاف بين مديرة المدرسة وبين القسيس، وتحاول أن تكشف عيوبه وتشك في إحدى طالبات الأبرشية، وتتهمه بالتحرش بهذه الطالبة، لكن بدون دليل مادي، وتتطور الأحداث إلى أن تحدث المواجهة بينهما ويظل الشك موجودا.العرض بطولة: هنادي عبدالخالق، سعيد سلمان، ماري جرجس، نهى عصمت، وإضاءة حازم أحمد، ملابس وإكسسوارات محمد سعد الدين، مخرج مساعد إبراهيم البيسي، مخرجان منفذان: نادر صلاح ومحمد السعيد، ومن إعداد موسيقي ودراماتورج، وإخراج أحمد حتحوت.عقب هذا العرض توجه رواد المهرجان إلى مدرسة الفنون لمشاهدة عرض "المفتاح"، وهو عرض ديو دراما عن قصة شعب يستحق الحياة ودعوة للأمل والتسامح من أجل بناء حياة أفضل بين افراد المجتمع، وهل من الممكن أن يسمو الإنسان فوق عذابه والأمة ليبدأ من جديد؟.والعرض بطولة: باسم مجدي، ونادية نبيل، إعداد حسن نور، ديكور حمدي المحمدي، إضاءة إسلام أبو عرب، منفذ موسيقى حمد رمضان، مساعد مخرج كرم عبدالرازق، مخرج منفذ أمنية طارق، تدقيق لغوي دكتور محمد البدر، تأليف دكتور مثال غازي، ومن إخراج محمد طارق.وفي خيمة سيرك تم تقديم عرض "جدول الضرب"، وهو عن نص "هو الذي يصفع" لليونيد أندرييف، ويتناول فكرة صراع الشخص المثقف مع الإسفاف والابتذال فيهرب من عالم الأدب والفن ويدخل سيرك بريكيت لكي يكتشف الحقيقة التي يبحث عنها ولكن يظل يطارده القدر الذي هرب منه في البداية.العرض بطولة: ماجد لطفي، محمد الشرقاوي، تيا الشهاوي، مارتينا رأفت، غادة الطنطاوي، خالد هشام، كرولس هاني، عبدالله اشرف، وديكور محمد طلعت، وملابس وماكياچ نوردين بحر، بامفلت چون رؤوف، وإضاءة عز حلمي، ومهندس صوت أحمد أمين، وأشعار محمد فوزي، واستعراضات محمد بحيري، وتأليف موسيقي وألحان زياد هجرس، ومساعدو الإخراج آدم الشافعي، ومحمد الحارس، وعبدالله الحارس، وإدارة مسرحية رنا الطرابيلي، ومخرج مساعد أحمد حسونة، ومخرجان منفذان نور الدين زكي وماجد لطفي، العرض كتابة وإخراج محمد فرج.جدير بالذكر أن عروض اليوم 14 أبريل ستبدأ الساعة 6 مساء بعرض "حتى لا يطير الدخان" على مسرح المعهد العالي للفنون المسرحية، ثم الساعة 8 مساء بعرض "حلم ليلى" في قاعة سعد أردش بنفس المبنى، ثم آخر عروض المهرجان ستكون الساعة 10 مساء بعرض "الزائر" على مسرح نهاد صليحة، وقد أعلنت إدارة المهرجان عن تأجيل حفل الختام من الثلاثاء 15 أبريل ليكون يوم الخميس 17 أبريل الجاري على مسرح سيد درويش.

وزارة الثقافة تطلق مشروع "الليلة الكبيرة في كل مكان"
وزارة الثقافة تطلق مشروع "الليلة الكبيرة في كل مكان"

مصرس

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

وزارة الثقافة تطلق مشروع "الليلة الكبيرة في كل مكان"

أعلنت وزارة الثقافة عن إطلاق مشروع "الليلة الكبيرة في كل مكان"، وذلك بالتزامن مع بداية شهر رمضان، في إطار جهودها للحفاظ على التراث المصري وتعزيزه. يهدف المشروع إلى نشر المنتج الثقافي المصري بين مختلف الفئات عبر المدارس والجامعات والنوادي والمناطق السياحية.وأوضح الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن أوبريت "الليلة الكبيرة" يُعتبر من أبرز الأعمال الفنية التي تجسد الهوية المصرية الأصيلة، حيث شارك في إبداعه كل من صلاح جاهين وسيد مكاوي وصلاح السقا، ولا يزال هذا العمل محفورًا في الذاكرة المصرية. وأضاف: "كان من المهم أن نعرض هذا العمل الفني المميز للأجيال الجديدة في أماكن متنوعة، كونه يعبر عن تراث مصر الغني والفريد."كما أشار هنو، إلى أن المشروع يتضمن تعاونًا مع شركة "كنوز" لإنتاج نسخ متميزة من عرائس "الليلة الكبيرة"، والتي سيتم طرحها في الأسواق قريبًا، بهدف إنشاء علامة تجارية محلية تحمل شعار "صُنع في مصر" وتعبر عن الهوية الثقافية المصرية.ويهدف المشروع إلى تحويل "الليلة الكبيرة" إلى مبادرة ثقافية شاملة تصل إلى جمهور واسع داخل مصر وخارجها، حيث سيتم تقديم العروض في مواقع متعددة، مع استخدام أساليب إخراجية مبتكرة تتناسب مع طبيعة كل عرض ومكان تقديمه، لضمان وصوله إلى مختلف الفئات العمرية والاجتماعية.من جهته، أكد المخرج خالد جلال، رئيس قطاع الإنتاج الثقافي، أن هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة فعاليات تهدف إلى الاحتفاء بالتراث المصري من خلال عروض "خيمة هل هلالك" وحفلات "الليلة الكبيرة" في مختلف المحافظات، وذلك في إطار جولات مسرح المواجهة والتجوال، بالإضافة إلى مشاركتها في المهرجانات والأسابيع الثقافية المصرية خارج البلاد.وأضاف أحمد عبيد، مستشار وزير الثقافة للاستثمار، أن المرحلة الأولى من المشروع ستشمل عددًا من المدارس والنوادي، مع خطط لتوسيع نطاق العروض ليشمل الجامعات والمناطق السياحية، مع تنظيم حفلات متتالية في مواقع مختلفة لضمان وصولها إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور المصري.اقرأ أيضًا:منخفض جوي جديد.. الأرصاد تحذر من تقلبات حادة في هذا التوقيتآخر تطورات الحالة الصحية للدكتور أحمد عمر هاشم.. ومصير جولاته الدعوية

'الثقافة' تطلق مشروع 'الليلة الكبيرة في كل مكان' احتفاء بالتراث المصري
'الثقافة' تطلق مشروع 'الليلة الكبيرة في كل مكان' احتفاء بالتراث المصري

البوابة

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

'الثقافة' تطلق مشروع 'الليلة الكبيرة في كل مكان' احتفاء بالتراث المصري

في إطار جهودها لحماية التراث المصري والترويج له، أعلنت وزارة الثقافة عن انطلاق مشروع 'الليلة الكبيرة في كل مكان'، بالتزامن مع بداية شهر رمضان، وذلك بهدف الوصول بالمنتج الثقافي المصري إلى مختلف الفئات في المدارس، الجامعات، النوادي، والمناطق السياحية. وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو أن أوبريت 'الليلة الكبيرة' يُعدّ من أبرز الأعمال التي تحمل الهوية المصرية الأصيلة، حيث أبدعها صلاح جاهين، وسيد مكاوي، وصلاح السقا، وهي لا تزال خالدة في الذاكرة المصرية. وأضاف: 'كان من الضروري أن يتم عرضها للأجيال الجديدة في أماكن مختلفة، باعتبارها عملاً فنيًا متفردًا يعبر عن تراث مصر الغني.' وأوضح هنو أن المشروع يشمل أيضًا التعاون مع شركة كنوز لإنتاج مستنسخات متميزة لعرائس 'الليلة الكبيرة'، والتي ستُطرح قريبًا في الأسواق، بهدف تقديم علامة تجارية لمنتج محلي يحمل شعار 'صُنع في مصر' ويعبر عن الهوية المصرية. وأشار إلى أن الوزارة تسعى إلى تحويل 'الليلة الكبيرة' إلى مشروع ثقافي متكامل يصل إلى أوسع قاعدة جماهيرية، سواء داخل مصر أو خارجها، حيث سيتم تقديم العروض في مواقع متعددة، لضمان وصول هذا العمل الفني الفريد إلى مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، مع تقديمه بأساليب إخراجية مبتكرة تتماشى مع طبيعة كل عرض ومكان تقديمه من جانبه، أكد المخرج خالد جلال، رئيس قطاع الإنتاج الثقافي، أن هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة فعاليات تهدف إلى الاحتفاء بتراثنا المميز من خلال تقديم عروض 'خيمة هل هلالك' وحفلات 'الليلة الكبيرة' في مختلف المحافظات، وذلك ضمن جولات مسرح المواجهة والتجوال، بالإضافة إلى مشاركتها في المهرجانات والأسابيع الثقافية المصرية خارج مصر وصرّح أحمد عبيد، مستشار وزير الثقافة للاستثمار، أن المشروع سينطلق خلال مرحلته الأولى في عدد من المدارس والنوادي، ضمن خطة طموحة تهدف إلى توسيع نطاق العروض لتشمل الجامعات والمناطق السياحية، مع تقديم حفلات متتالية في مختلف المواقع، لضمان وصول العرض إلى أوسع شريحة من الجمهور المصري. inbound625897884109842824 inbound2926698686089119326 inbound30326195967757766 inbound9216723146500915212 inbound1882335675350819968 inbound8729498994389825637 inbound6451910749494693950 inbound1583143205299263538 inbound2391835692806177356 inbound8789648591868030183

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store