أحدث الأخبار مع #المانيفستو،

مدى

السيسي يدعو ترامب لرعاية اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين على غرار «كامب ديفيد»

في نشرتنا اليوم: السيسي يدعو ترامب لرعاية اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين على غرار «كامب ديفيد». «المحامين» تدعو أعضاءها لعدم الحضور أمام كافة محاكم الجنايات ليومين ضمن تصعيدها في مواجهة «الرسوم القضائية». و«الصحفيين» تطلق حملة لتعديل المادة 12 لـ«استعادة الكارنيه كتصريح وحيد للعمل». ترامب يطير إلى واشنطن بعد حصد تريليونات الخليج. ليلى سويف تستعد للعودة إلى الإضراب الكلي فور عودتها لإنجلترا: «كان تراجعًا لن أكرره». غارات إسرائيلية انتقامية على اليمن ردًا على الاستهدافات شبه اليومية لـ«بن جوريون». وفي «مدى مصر» اليوم: يحاول أحمد الخطيب، تفكيك منظومة الظروف والسياقات الاجتماعية والسياسية الحاكمة لظهور ونشأة «السينما المستقلة»، والتي تجعلها عمل مقاومة يومي، يصارع صانعوها طيفًا واسعًا من التحديات؛ تبدأ بندرة التمويل، ولا تنتهي عند سطوة الرقابة بأشكالها المختلفة، التي تهدد كل مشروع فني خارج الإطار المألوف. يناقش الجزء الأول المسائل الخاصة بالإنتاج وما قبله، كالهوية التأسيسية للسينما المستقلة، وغياب المانيفستو، وسؤال «الأجندة» والتمويل، ودور الفنان في مواجهة الرقابة. لقراءة التفاصيل من هنا. السيسي يدعو ترامب لرعاية اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين على غرار «كامب ديفيد» اعتبر الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، ليست كافية لإرساء السلام بالشرق الأوسط، قائلًا خلال كلمته في القمة العربية العادية الـ34 المنعقدة ببغداد، اليوم: «حتى لو نجحت إسرائيل في إبرام اتفاقيات تطبيع مع جميع الدول العربية، فإن السلام الدائم والعادل والشامل في الشرق الأوسط سيظل بعيد المنال، ما لم تقم الدولة الفلسطينية وفق قرارات الشرعية الدولية»، داعيًا، الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للضغط على إسرائيل لإطلاق عملية سياسية جادة برعاية أمريكية، تفضي إلى تسوية نهائية تحقق السلام الدائم، على غرار دورها في «تحقيق السلام بين مصر وإسرائيل في السبعينيات». من جانبه، دعا الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، حركة حماس إلى التخلي عن سيطرتها على قطاع غزة وتسليم سلاحها وسلاح جميع الفصائل المقاتلة إلى السلطة الفلسطينية، بحسب «الجزيرة». بخلاف السيسي، اقتصر الحضور للقمة من قادة الدول على أربع فقط، وهم أمير قطر، تميم بن حمد، والرئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، والرئيس اليمني، المقيم بالسعودية، رشاد العليمي، فيما أوفدت لبنان والأردن والإمارات وعمان والسعودية والكويت وسوريا وتونس والجزائر والبحرين والمغرب وجيبوتي، ممثلين عنهم دون حضور رؤسائها، بحسب جريدة «الشروق». أعلنت نقابة المحامين، اليوم ، امتناع جميع أعضائها عن حضور الجلسات أمام محاكم الجنايات على مستوى الجمهورية كافة، ليومين متتاليين، بدءًا من الغد، الأحد، تطبيقًا لقرارات الاجتماع المشترك بين مجلس النقابة العامة والنقابات الفرعية، احتجاجًا على فرض رسوم غير قانونية تحت مسمى «مقابل خدمات مميكنة» بالمخالفة للدستور. كان مجلس النقابة عقد، الخميس الماضي، اجتماعًا لتحديد موعد انعقاد الجمعية العمومية لبحث أزمة الرسوم القضائية، انتهى إلى اختيار يوم 21 يونيو المقبل، وذلك لتفادي تأثير عطلة عيد الأضحى على حجم المشاركة، فضلًا عن ورود اتصالات من جهات تطلب مزيدًا من الوقت للحوار والتفاوض، ما دعم قرار تأجيل العمومية، واللجوء إلى الإجراءات الاحتجاجية الرمزية. قرر نقيب الصحفيين، خالد البلشي، إطلاق حملة لتعديل المادة (12) من قانون تنظيم الصحافة والإعلام رقم 180 لسنة 2018، والتي تشترط حصول الصحفيين على تصريح أمني مسبق للتغطية والتصوير في الأماكن العامة، باعتبارها إعاقة للعمل الصحفي وانتقاصًا من حرية المهنة، خاصة في التغطيات الميدانية. » تستهدف الحملة التي أطلقها البلشي، في ب يان نشره اليوم، إلى «استعادة قيمة كارنيه النقابة، وخطابات الصحف والمواقع المعتمدة، كتصريح وحيد للعمل»، موضحًا أن قانون تنظيم الصحافة والإعلام يتضمن العديد من المواد التي تحتاج إلى تعديل، إلا أن المدة المتبقية لا تسمح بإتمام ذلك بالكامل، وبالتالي تركز الحملة على دعم تعديل المادة 12 قبل انتهاء دور الانعقاد الحالي، على أن تستأنف النقابة تقديم باقي أجندتها التشريعية خلال الفصل التشريعي المقبل، والتي تشمل، قانون حرية تداول المعلومات، ومنع الحبس في قضايا النشر، بخلاف تعديلات القانون رقم 180 لسنة 2018. ودعا النقيب أعضاء مجلس النواب من الصحفيين، وأعضاء الهيئات البرلمانية للأحزاب، إلى التحرك لدفع مشروع لتعديل هذه المادة قبل انتهاء دور الانعقاد الحالي. ترامب يطير إلى واشنطن بعد حصد تريليونات الخليج اختتم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، جولته ذات الصفقات المليارية بالخليج العربي، أمس، والتي كانت الإمارات محطتها الأخيرة، حيث تم الاتفاق على صفقات بإجمالي 200 مليار دولار، مع تسريع تنفيذ الإعلانات السابقة لاستثمارات قدرها 1.4 تريليون دولار، تنفذ على مدار عشر سنوات، بحسب بيان للبيت الأبيض، الخميس الماضي. تنوعت الصفقات الإماراتية، ما بين استثمارات في قطاع الطيران والصناعة والنفط توزعت كالتالي: صهر الألمنيوم: استثمارات من شركة الإمارات العالمية للألمنيوم بقيمة أربعة مليارات دولار لإنشاء مصنع لصهر الألمنيوم في أوكلاهوما. المعادن الحرجة: شراكة بين «آر تي إكس» (RTX) و «الإمارات العالمية للألمنيوم» لتطوير مشروع الجاليوم للمعادن الحرجة. النفط والغاز: تعاون بين «أدنوك» وثلاث شركات أمريكية في مشاريع موسعة بقيمة 60 مليار دولار. بخلاف قطاع النقل والصناعة أبرمت الدولتان صفقات للتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والمفاعلات النووية الصغيرة ستتضمن: بناء مفاعلات نووية صغيرة من نوع «SMR-300» بولاية ميشيجان، باستثمارات قدرها عشرة مليارات دولار قابلة للزيادة إلى 30 مليار في مراحل لاحقة، وذلك بالتعاون مع «هولتيك إنترناشونال» و«القابضة الإماراتية». منصة سحابة وطنية للاقتصاد الرقمي الإماراتي: يطلقها مجلس الأمن السيبراني الإماراتي بالتعاون مع «أمازون ويب سيرفيسز» و«إيه آند». مركز هندسي عالمي يركز على الذكاء الاصطناعي يتعاون فيه «مكتب أبو ظبي للاستثمار» و«إيه آند». شهدت الزيارة كذلك توقيع اتفاق للذكاء الاصطناعي، بموجبه تبني أبو ظبي وتمول مراكز بيانات في الولايات المتحدة، تضاهي تلك الموجودة في الإمارات، تعزز التوافق مع الأنظمة الأمنية الأمريكية، بما يضمن منع تحويل التكنولوجيا الأمريكية إلى أطراف ثالثة. الاستثمارات الضخمة بين واشنطن وأبو ظبي، سبقها استثمارات ضخمة كذلك، في الدوحة والرياض، والتي بلغت 1.2 تريليون دولار مع قطر، ركزت على قطاعات الدفاع والطيران والبنية التحتية، فيما بلغت الاستثمارات السعودية 600 مليار دولار، ركزت على قطاعات الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية والطاقة والطيران والدفاع والفضاء والمعادن والرعاية الصحية، بخلاف الشركات مع المؤسسات الأمريكية الثقافية والتعليمية، بحسب مستندات الحقائق الصادرة عن البيت الأبيض، خلال الأيام الماضية، بخصوص الجولة الخليجية. تستأنف ليلى سويف، والدة الناشط المحبوس، علاء عبد الفتاح، إضرابها الكلي عن الطعام، فور عودتها إلى المملكة المتحدة، بعد زيارة قصيرة إلى مصر، اختتمتها بحضور مؤتمر تضامني مع «معتقلي الرأي» بحزب المحافظين، ووقفة احتجاجية تضامنية مع غزة. » واعتبرت سويف، أن قرارها السابق بالتحول من الإضراب الكلي إلى جزئي «تراجعًا لن تكرره»، لأنه لم يسفر إلا عن إطالة معاناة الجميع وزيادة العبء على المتضامنين معها، الذين وجهت لهم الشكر على المخاطرة الكبيرة التي اتخذوها بإعلانهم مختلف أشكال تضامنهم معها، بحسب الصفحة الرسمية المطالبة بـ«الحرية لعلاء عبد الفتاح». » وتدخل سويف التي تبلغ 68 عامًا، يومها الـ230 من الإضراب عن الطعام، ما بين الجزئي والكلي، فيما يدخل علاء عبد الفتاح يومه الـ78 من الإضراب الكلي عن الطعام. كانت سويف حضرت، أمس، فعالية لحزب المحافظين تحت عنوان «مكانهم وسطنا» للتضامن مع «معتقلي الرأي» ومعها عدد كبير من ذوي المحتجزين، للمطالبة إطلاق سراح المحبوسين احتياطيًا والعفو عن النساء وكبار السن ممن صدرت ضدهم أحكام على خلفية قضايا سياسية أو أخرى متعلقة بحرية الرأي والتعبير. شن الجيش الإسرائيلي، أمس، غارات على مينائي الحديدة والصليف باليمن، أسفرت عن مقتل شخص، وإصابة تسعة آخرين في حصيلة غير نهائية، بحسب موقع «الشرق للأخبار»، الذي نقل عن هيئة البث الإسرائيلية، أن الضربات الإسرائيلية تستهدف «فرض حصار بحري» على الحوثيين. » رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، توعد الحوثيين أمس ، بضربات أشد تستهدف قياداتهم، وكل بناهم التحتية التي تمكنهم من مهاجمة إسرائيل، مشددًا أن تل أبيب «لن تقف مكتوفة الأيدي» أمام تلك الهجمات، فيما هدد، وزير دفاع الاحتلال، يسرائيل كاتس، بالقضاء على زعيم الجماعة، عبد الملك بدر الحوثي. » منذ الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين جماعة أنصار الله والولايات المتحدة الأمريكية، تستهدف تل أبيب، الموانئ اليمنية منفردة، فيما تستمر القوات المسلحة اليمنية في حصارها البحري على إسرائيل، فضلًا عن هجماتها شبه اليومية، على مطار بن جوريون، بصواريخ فرط صوتية لفرض حصار جوي على «الكيان الصهيوني»، كان آخرها، الخميس الماضي، بحسب بيان متحدثها، يحيى سريع.