logo
#

أحدث الأخبار مع #المايكروبيوم

المايكروبيوم: عالم البكتيريا الصديق لبشرتك.. اكتشفه!
المايكروبيوم: عالم البكتيريا الصديق لبشرتك.. اكتشفه!

الإمارات نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

المايكروبيوم: عالم البكتيريا الصديق لبشرتك.. اكتشفه!

ما هو المايكروبيوم ولماذا هو مهم لبشرتك؟ قد لا نلاحظها بالعين المجردة، لكن هناك آلاف الأنواع من البكتيريا والفطريات والخلايا الدقيقة تعيش على جلدنا بشكل طبيعي. يُطلق على هذا المجتمع الضخم اسم 'الميكروبيوم'، وهو عنصر أساسي للحفاظ على صحة البشرة وجمالها. فبدلاً من اعتبار هذه الكائنات الدقيقة أعداءً، فإنها تلعب دورًا صديقًا وحيويًا في حماية وترطيب بشرتك. دور المايكروبيوم في صحة البشرة الميكروبيوم مسؤول عن العديد من الوظائف التي تساعد في الحفاظ على توازن البشرة، ومنها: حماية من الالتهابات: يساعد المايكروبيوم في الدفاع ضد البكتيريا الضارة والفطريات التي قد تسبب التهابات جلدية. يساعد المايكروبيوم في الدفاع ضد البكتيريا الضارة والفطريات التي قد تسبب التهابات جلدية. تعزيز حاجز البشرة: يلعب دورًا في تقوية طبقة الجلد الخارجية، مما يحميها من الجفاف والتلوث البيئي. يلعب دورًا في تقوية طبقة الجلد الخارجية، مما يحميها من الجفاف والتلوث البيئي. تنظيم الاستجابة المناعية: يعمل على تعزيز المناعة المحلية للبشرة بحيث تستجيب بطريقة صحيحة للعوامل الخارجية. يعمل على تعزيز المناعة المحلية للبشرة بحيث تستجيب بطريقة صحيحة للعوامل الخارجية. مساعدة في شفاء الجلد: بعض أنواع البكتيريا المفيدة تساهم في تسريع عمليات الشفاء وتحسين تجدد الخلايا. كيف تحافظ على توازن المايكروبيوم الخاص ببشرتك؟ للحفاظ على صحة بشرتك من خلال دعم المايكروبيوم، يُنصح باتباع بعض النصائح البسيطة: استخدام منظفات لطيفة غير مهيجة، لأن الصابون القوي قد يقتل البكتيريا المفيدة. تجنب الإفراط في غسل الوجه، حيث أن المبالغة قد تؤدي إلى اختلال التوازن الميكروبي. استخدام منتجات تحتوي على مكونات داعمة للبكتيريا النافعة مثل البروبيوتيك والبرِيبْيُوتِك. اتباع نظام غذائي صحي غني بالألياف والبروبيوتيك لتعزيز صحة المايكروبيوم من الداخل. الحفاظ على ترطيب البشرة بشكل مستمر للحفاظ على البيئة الملائمة لهذه الكائنات الدقيقة. اتجاهات جديدة في العناية بالبشرة تعتمد على المايكروبيوم شهدت السنوات الأخيرة تطورات مذهلة في مجال التجميل والعناية بالبشرة، حيث أصبحت المنتجات التي تركز على دعم المايكروبيوم من أكثر الاتجاهات شعبية. تتضمن هذه المنتجات تركيبات مبتكرة تجمع بين مكونات طبيعية وبكتيريا نافعة لتعزيز توازن الجلد وتحسين مظهره العام. فوائد استخدام منتجات العناية المرتكزة على المايكروبيوم تحسين مرونة البشرة ونضارتها. تقليل ظهور الالتهابات وحب الشباب. تعزيز قدرة الجلد على مقاومة العوامل البيئية الضارة. توفير حماية طبيعية طويلة الأمد للبشرة. الخلاصة الميكروبيوم هو شريك طبيعي وأساسي لبشرتك، فهم دوره والاهتمام به يمكن أن يحدث فرقًا حقيقيًا في مدى صحة وجمال جلدك. من خلال تبني عادات العناية المناسبة واستخدام المنتجات الصديقة للميكروبيوم، ستتمكن من الحفاظ على توازن بيئة بشرتك الدقيقة، مما يعزز من إشراقتها وحيويتها بشكل طبيعي وآمن.

المدى البصري
المدى البصري

سعورس

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • سعورس

المدى البصري

تعد إنجازات المملكة في مجال الفضاء متعددة، فقد أطلقت المملكة العديد من الأقمار الصناعية، مثل: قمر الشارق، الذي يهدف إلى تقديم خدمات الاتصالات والإنترنت، ودأبت على تطوير المركبات الفضائية، مثل: مركبة النجم، التي تهدف إلى استكشاف الفضاء وتطوير التقنيات الفضائية، وأطلقت العديد من البرامج الفضائية، مثل: برنامج الفضاء السعودي، الذي يهدف إلى تعزيز البحث العلمي وتطوير التقنيات الفضائية. وفي إنجاز سعودي عالمي تم إطلاق (فالكون 9) كأول مهمة بحثية سعودية في المدار القطبي، لدراسة وتحليل مايكروبيوم العين في الفضاء، حيث تمثل هذه خطوة كبيرة في استكشاف الفضاء والبحث العلمي. ويكمن الهدف من هذه المهمة في دراسة وتحليل مايكروبيوم العين في بيئة الجاذبية الصغرى، مما قد يساهم في فهم أعمق لتأثير الفضاء على صحة الإنسان، خاصة العيون، ويفتح آفاقًا جديدة للتطبيقات الطبية سواء في الفضاء أو على الأرض. هذا الإنجاز يعكس التزام المملكة بالابتكار العلمي وتعزيز دورها في قطاع الفضاء العالمي. وتعد دراسة المايكروبيوم العيني في الفضاء مجالًا بحثيًا ناشئًا، وتكمن أهمية هذه التجربة في تحليل معدلات نمو المايكروبيوم العيني في الفضاء مقارنة بالبيئة الأرضية، ودراسة التغيرات الجينية والبروتينية التي قد تحدث نتيجة التعرض للجاذبية الصغرى، وتهدف التجربة إلى تقييم قدرة المايكروبات على تكوين الأغشية الحيوية، والتي قد تزيد من خطر العدوى في الفضاء، وكذلك تحليل التغيرات في مقاومة المايكروبات للمضادات الحيوية بعد التعرض للجاذبية الصغرى، مع الأخذ في الاعتبار أن هذه العملية قد تستغرق فترات أطول لتطورها. ويندرج هذا المسار ضمن الجهود العالمية لدراسة تأثير الفضاء على صحة الإنسان، حيث سبقتها أبحاث مماثلة تناولت تأثير الجاذبية الصغرى على المايكروبيوم المعوي والفموي، وبما أن مايكروبيوم العين لا يزال مجالًا قيد الدراسة، ما يجعل هذه المهمة إضافة نوعية تسد فجوة بحثية مهمة وتسهم في تعزيز الفهم العلمي لتأثير الفضاء على صحة العين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store