أحدث الأخبار مع #المايكروفون


أخبار اليوم المصرية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار اليوم المصرية
خطورة تخزين الصور على الموبايلات الشخصية
x إغلاق أكد المهندس عمرو صبحي، خبير أمن المعلومات، أن مستخدمي الإنترنت أصبحوا عرضة لما وصفه بالتنصت الرقمي ، مشيرًا إلى أن الهواتف والتطبيقات قد تتحول إلى أدوات مراقبة دون أن ننتبه. إقرا ايضا: وقال صبحي خلال لقائه مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي»: نحن نتحدث ونرسل ملفات وصورًا وإيميلات خلال العمل والدردشة، ونعتقد أننا في أمان، لكن الحقيقة أن هناك احتمالًا كبيرًا أن يتم تسجيل صوتك أو مراقبة رسائلك دون علمك. وأضاف: قد تكون الكاميرا أو المايكروفون مفعّلين دون إذن واضح، أو أن أحد التطبيقات يقوم بجمع بياناتك في الخلفية. ودعا صبحي المستخدمين إلى ضرورة مراجعة أذونات التطبيقات باستمرار، وعدم تحميل أي برامج من مصادر غير موثوقة، قائلاً: الأمان الرقمي لم يعد رفاهية، بل ضرورة لحماية نفسك وبياناتك من الاختراق أو الاستغلال.


البشاير
١١-٠٥-٢٠٢٥
- البشاير
منعاً لتنصت الرقمي: هذه خطورة تخزين الصور على هاتفك الشخصي
أكد المهندس عمرو صبحي، خبير أمن المعلومات، أن مستخدمي الإنترنت أصبحوا عرضة لما وصفه بـالتنصت الرقمي، مشيرًا إلى أن الهواتف والتطبيقات قد تتحول إلى أدوات مراقبة دون أن ننتبه. وقال صبحي خلال لقائه مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي»: نحن نتحدث ونرسل ملفات وصورًا وإيميلات خلال العمل والدردشة، ونعتقد أننا في أمان، لكن الحقيقة أن هناك احتمالًا كبيرًا أن يتم تسجيل صوتك أو مراقبة رسائلك دون علمك. وأضاف: قد تكون الكاميرا أو المايكروفون مفعّلين دون إذن واضح، أو أن أحد التطبيقات يقوم بجمع بياناتك في الخلفية. ودعا صبحي المستخدمين إلى ضرورة مراجعة أذونات التطبيقات باستمرار، وعدم تحميل أي برامج من مصادر غير موثوقة، قائلاً: الأمان الرقمي لم يعد رفاهية، بل ضرورة لحماية نفسك وبياناتك من الاختراق أو الاستغلال. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

الدستور
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
غسالة ونشافة بعجلين!
بصرف النظر عن المصدر، ثمة فيديوهات تحقق رواجا تنسى معه عناصر الخبر! منها ذلك الفيديو الذي قام مبتكر خلّاق أو صاحب حاجة بتصوير فيديو لم يكلفه حفنة من الدولارات لكنه حقق أرباحا لا ريب بعشرات الألوف في أقل من أيام على عدد أصابع اليد الواحدة!ليس كما في العروض التجارية، غسالة ونشافة بعجلتين. هي دراجة هوائية لا غسالة ونشافة بحوضين -عبوتين بلاستيكيتين «طشتين»- تتولد الطاقة اللازمة لغسيل الملابس وعصرها داخل كل منها عن طريق قيادة «باسكليت» على نحو ثابت، كما في تلك التي نرها في الأندية الصحية والصالات الرياضية، وما يتصل بها من راحة واستجمام «جِم وسْبا»!لا يعنيني بشيء إن كانت ملامح صانع المحتوى الخلّاق أو مجسّد مقولة «الحاجة أم الاختراع» لا يعنيني بشيء أبدا لا أصله ولا فصله، من أواسط إفريقيا أم أطراف شبه القارة الهنديةّ! ولا يهمني أبدا اعتقاده الديني أو الآيدولوجي ماذا يعبد، كيف يتعبّد أو من يتّبع؟ ما لفت انتباهي وحاز انبهاري هو ذلك التفكير بإعادة استخدام العجلة، لا اكتشافها! لا الجدل البينزطي حول إعادة اختراعها، أو السفسطة في تعريفها، ومدى علاقتها بالدوائر، وهل هي كاملة أم لا، قابلة للتقاطع أم التداخل؟ صالحة للتفاضل والتكامل؟! لا، لا يعنيني الأمر بشيء، لكنه يعنيني توظيفه الطاقة العضلية الحركية عبر دوائر تلف بالهواء لا تعارك طواحين الهوا كما دونكيشوط، بل تنظر تحت أنفها وترى مشاكلها عن قرب، وتجترح الحلول الناجعة لها دون استلاف شعبي خيري، أو اقتراضي خارجي وإن كان من البنك الدولي، أو ذلك الذي سموه في بعض البلاد المنكوبة بالاستقواء على السلطة بالخارج والتبعية له، «القرض الحسن»!الرجل لا شك بار بوالديه وربما بأبنائه. لا ريب أنه عصامي. ووالله وتالله إنه قد قدّم في دنياه ولآخرته صالح الأعمال، أؤمن يقينا أنه سيجزى خيرا. للابتكار كما للاختراع كما للاستغناء أجر كبير في زمن العملات الصعبة والعملة الرقمية المشفّرة!الغسالة والنشافة إذن لم تكن بحوضين بل بشوطين أو ثلاثة. شوط بالصابون للغسيل، وتثنية لعملية «البحّ» وتثليث يتمم العملية على أكمل وجه، تنشيف لا يلزمه إلا الفرد على حبل غسيل بين ضرفتي الباب والشباك بالهواء الطلق والشمس الطاردة للعفونة.على رأي «شعبوالله» رحمه الله المطرب الشعبي المصري الشهير شعبان عبدالرحيم: «خُلُص الكلام»! وبالثقافة الأمريكية «مايْكْ درُبْدْ»! في حركة إسقاط المايكروفون إعلانا لانتهاء الحديث الذي لا كلام بعده! أظنها وصلت للمعنيين بصناعة المحتوى من جهة، ودعاة النهوض والانعتاق والاستقلال والتميز الاقتصادي، من جهة أخرى. وأحلى سلام لكل عصامي يؤمن قولا وعملا أن يد الله وحدها هي العليا، وأن يد الله وحده مع الجماعة، وأن اليد العليا أفضل من اليد السفلى. شح المال أو ضيق ذات اليد ليس عيبا، الاقتراض ورهن مستقبل الأحفاد هو العيب والحرام، خاصة فيما لا يلزم من الكماليات والنثريات، سيما تلك المندرجة تحت باب التفاخر والتباهي بما لدى الغير أو ما لدينا بالديْن.الفيديو جميل متاح على منصات التواصل. لو كان للمقالة رابط فيديو لرفعته، أو لقمت بتحميله لنضحك قليلا، ونواصل تصفّح الأخبار من حولنا!


المشهد العربي
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- المشهد العربي
شرطة مدينة بنغالور الهندية توقف حفلة مرتجلة لإد شيران
نفى نجم البوب البريطاني إد شيران أن يكون غنّى بصورة غير قانونية في أحد شوارع بنغالور بعدما قطعت له الشرطة بشكل مفاجئ المايكروفون لمنعه من إحياء حفلة مرتجلة. فالنجم الذي يُحيي سلسة حفلات في البلد ذي العدد الأكبر من السكان، قرر الأحد الغناء بين حفلتين أمام المارة في عاصمة التكنولوجيات الجديدة في جنوب الهند. وأظهرت مقاطع فيديو تداولها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي عنصر شرطة يفصل مايكروفون المغني البالغ 33 عاما أثناء أدائه أغنيته الشهيرة "شايب أوف يو" Shape of You في شارع تشوروتش ستريت التجاري المزدحم.