أحدث الأخبار مع #المتمردين


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
الجيش السوداني يعلن إكمال سيطرته على كامل ولاية الخرطوم
أعلن الجيش السوداني «سحق» قوات الدعم السريع، جنوب مدينة أم درمان، وإكمال سيطرته على «كامل ولاية الخرطوم»، وذلك بعد معارك طاحنة شهدتها معاقل «الدعم السريع» في مناطق «صالحة» جنوب أم درمان، فيما لم تصدر أي تعليقات من «قوات الدعم السريع» على العمليات العسكرية في المدينة. وأعلن الجيش السوداني، في 28 مارس (آذار) الماضي، إكمال سيطرته على مدينتي الخرطوم والخرطوم بحري، وذلك بعد أسبوع من استعادته القصر الرئاسي الذي سيطرت عليه «قوات الدعم السريع» منذ الأيام الأولى للحرب، في أبريل (نيسان) 2023. وعقب ذلك تمركزت «قوات الدعم السريع»، التي انسحبت من الخرطوم عبر جسر خزان «جبل أولياء»، في مناطق جنوب وغرب أم درمان، حيث تمركزت قواته بشكل أساسي في منطقة «صالحة»، وظلّ الجيش يخوض معارك متفرقة ضدها هناك، استطاع خلالها استرداد معظم المناطق التي تسيطر عليها، وظلّت «صالحة» المركز الرئيسي لـ«قوات الدعم السريع»، حتى إعلان الجيش اليوم طردها منها. وأعلن الناطق الرسمي باسم الجيش، العميد الركن نبيل عبد الله، في بيان صحافي، بثّه على المنصة الرسمية على «فيسبوك»، «اكتمال تطهير كامل ولاية الخرطوم» ونجاحها في «تطهير» العاصمة من «دنس المتمردين». وأضاف أن «ولاية الخرطوم خالية تماماً من المتمردين». وكانت مناطق غرب وجنوب أم درمان تعد بمثابة خط دفاع متقدم لـ«قوات الدعم السريع» على مناطق سيطرتها في ولاية شمال كردفان، ومدن الولاية الشمالية الشرقية، وعلى رأسها مدينة «بارا». وبعد طردها، فإن الطريق ينفتح أمام الجيش لاستعادة السيطرة على الطريق البري الرابط بين أم درمان والأُبَيِّض (عاصمة ولاية شمال كردفان). وفي ولايات شمال وغرب وجنوب كردفان، تدور معارك بين الجيش و«قوات الدعم السريع»، حول مدن «الخوي» والنهود، وذلك بعد انفتاح الجيش من مدينة الأُبَيِّض، الذي أعقب سيطرة «الدعم السريع» على مدينة «النهود» الاستراتيجية. ذخائر غير منفجرة ملقاة على الأرض في أحد شوارع العاصمة 27 أبريل 2025 (رويترز) من جهة ثانية، ذكرت تقارير أن الذخائر والصواريخ والألغام في الشوارع والمنازل والمدارس والمتاجر المنتشرة في جميع أنحاء مدينة الخرطوم، باتت الخطر الجديد الذي يهدد العائلات، التي بدأت بالعودة إلى المباني التي كانت «قوات الدعم السريع» تسيطر عليها. وتتفقد فرق تطهير سودانية، وأخرى تابعة للأمم المتحدة، الوضع وتسعى إلى تأمين الأماكن. لكنهم يقولون إنهم بحاجة إلى مزيد من الموظفين والتمويل، خصوصاً بعد خفض المساعدات الأميركية. وفي حي العمارات بالخرطوم، أشار شهود تحدثت إليهم «رويترز» إلى قذائف على الطريق الترابي، وشوهدت عدة صواريخ في مركبات محطمة. ذخائر غير منفجرة ملقاة على الأرض في أحد شوارع العاصمة 26 أبريل 2025 (رويترز) وقال حارس مبنى إن السلطات عثرت على ذخائر وطائرات مسيرة في القبو وأزالتها. لكن الصواريخ المضادة للدبابات لا تزال موجودة. وأضاف: «نخشى أن يؤدي انفجار واحد إلى تدمير المكان بأكمله». وعاد أكثر من 100 ألف شخص منذ استعادة الجيش السيطرة على الخرطوم ومعظم مناطق وسط السودان في خضم الصراع الذي بدأ بسبب خطط لدمج «قوات الدعم السريع» في القوات المسلحة. من جهته، أعلن المركز القومي لمكافحة الألغام في السودان تدمير أكثر من 12 ألف جسم متفجر منذ بدء الحرب. وقال مدير المركز، اللواء الركن خالد حمدان، إنه جرى اكتشاف 5 آلاف جسم آخر منذ توسيع نطاق العمليات، لتشمل الأراضي التي استعيدت في الآونة الأخيرة. أعضاء من مركز مكافحة الألغام يضعون ذخائر غير منفجرة في سيارة بأحد الشوارع 27 أبريل 2025 (رويترز) وذكرت تقارير أن 16 مدنياً على الأقل قُتلوا، وأُصيب العشرات جراء انفجارات لذخائر خلال الأسابيع القليلة الماضية. وهناك مخاوف من أن يكون العدد الحقيقي للقتلى أعلى من ذلك. وقال مدير مكتب المركز القومي لمكافحة الألغام في الخرطوم، جمال البشرى، لـ«رويترز»: «لدينا 5 فرق عمل فقط في الخرطوم حالياً». وتركز الجهود في العاصمة على الطرق الرئيسية والمباني الحكومية والمراكز الطبية في وسط الخرطوم، وهي المنطقة التي شهدت أعنف المعارك. وقال حمدان إن بدء عمليات إزالة الألغام والمسح على النحو الأمثل يحتاج إلى 90 مليون دولار. وتلتقط فرق العمل القذائف يدوياً، وتضعها بعناية في حقائب وصناديق قديمة، أو جنباً إلى جنب فوق طبقة عازلة من التراب على ظهر شاحنة صغيرة ذات جوانب معدنية لحمايتها. وتولت مجموعات تطوعية بعضاً من هذه الجهود. أحد العاملين يعرض صندوقاً من الذخائر غير المنفجرة عُثر عليها في مدرسة 26 أبريل 2025 (رويترز) وقال حلو عبد الله، الذي يرأس أحد الفرق العاملة في حي أمبدة بمدينة أم درمان المجاورة للخرطوم: «نتلقى في اليوم (نحو) 10 بلاغات إلى 15 بلاغاً، ونحاول أن نزيل العدد الذي نستطيع إزالته». وكان برنامج الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام قد أغلق أبوابه تقريباً في مارس بعد خفض التمويل الأميركي، إلى أن تدخلت كندا لدعمه.


LBCI
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
الجيش الإسرائيلي يؤكد شن غارات على ميناءي الحديدة والصليف في اليمن
أكد الجيش الإسرائيلي، شن غارات على ميناءي الحديدة والصليف في اليمن، مشيرا إلى أنه "استهدف ودمر بنى تحتية إرهابية" تعود للمتمردين الحوثيين. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان: "يتم استخدام الموانئ لنقل وسائل قتالية بما يشكل دليلا إضافيا على استخدام واستغلال نظام الحوثي الارهابي البنى التحتية المدنية في اليمن للقيام بأنشطة إرهابية".


الأنباء
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
قتلى في مدرسة بضربة جوية للمجلس العسكري في بورما
قصف سلاح الجو التابع للمجلس العسكري الحاكم في بورما مدرسة أمس حسبما أفاد شهود عيان، في ضربة أسفرت عن مقتل 22 شخصا على الاقل، بينهم 20 طفلا، على الرغم من هدنة إنسانية أعلنت عقب زلزال مدمر. وأفاد سكان بأن الغارة أصابت مدرسة في قرية أوي هتين كوين على بعد حوالي 100 كيلومتر شمال غرب مركز الزلزال الذي ضرب البلاد في 28 مارس. وقالت مدرسة تبلغ 34 عاما طالبة عدم كشف هويتها «حتى الآن، قتل 22 شخصا هم 20 طفلا ومدرسان»، وأضافت «حاولنا إبعاد الأطفال، لكن المقاتلة كانت سريعة جدا وألقت قنابلها». وأكد الحصيلة مسؤول في السلطات التعليمية في منطقة ساغاينغ حيث تقع القرية. وتشهد بورما حربا أهلية منذ أطاح الجيش الحكومة المدنية عام 2021، وتكبد المجلس العسكري خسائر فادحة في مواجهة عدد كبير من المتمردين المناهضين للانقلاب والجماعات المسلحة العرقية الناشطة منذ فترة طويلة. وتعهد الجيش بوقف إطلاق النار طوال هذا الشهر «لمواصلة عملية إعادة الإعمار والتأهيل» بعد الزلزال الذي بلغت شدته 7.7 درجات، وأودى بحياة حوالي 3800 شخص.


اليوم السابع
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- اليوم السابع
الإكوادور: مصرع 11 جنديًا على يد متمردين سابقين في "فارك" الكولومبية
قتلت مجموعة من المتمردين السابقين في حركة القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك) 11 جنديا إكوادوريا، أثناء قيامهم بعملية ضد منجم غير قانوني في غابات الأمازون، بحسبما أفاد الجيش الإكوادوري. وقال الجيش في بيان، أورده "راديو فرنسا الدولي"، "لقي 11 جنديا مصرعهم وأصيب آخر". مضيفا أن أحد أفراد المجموعة المتمردة قتل خلال الاشتباكات. وأوضح الجيش أن 80 جنديا كانوا ينفذون "عمليات في عدة مواقع ضد التعدين غير القانوني في قطاع ألتو بونينو (شمال شرقي البلاد)" في المنطقة الحدودية، عندما تعرضوا لكمين نصبه لهم مسلحون مزودون بـ"متفجرات وقنابل يدوية وبنادق"، وفقا لمعلومات استخباراتية.


سكاي نيوز عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
أول تعليق من نتنياهو بعد الاتفاق الأميركي الحوثي
وأثار قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بوقف الهجمات العسكرية على الحوثيين ردود فعل متباينة، حيث تم الحديث في إسرائيل عن الامتعاض من عدم التنسيق المسبق مع تل أبيب بشأن هذا التحرك. واعتبرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن غياب التنسيق مع تل أبيب قبل اتخاذ القرار الأميركي يعد بمثابة "تخلي" عن إسرائيل. وكان ترامب قد أعلن أن الحوثيين "استسلموا"، وطلبوا من الولايات المتحدة وقف الغارات عليهم، مشيرا إلى أن القصف الأميركي سيتوقف فورا. وقال ترامب: "تلقينا أنباء جيدة، الحوثيون أعلنوا أنهم لا يريدون القتال، ونحن سنستجيب لذلك. سنوقف القصف. لقد استسلموا، وسنصدق وعدهم بعدم استهداف السفن. وهذا كان هدفنا من البداية، وأعتقد أن هذا الإعلان أمر إيجابي". وأعلنت سلطنة عمان، الثلاثاء، عن توصل الولايات المتحدة والمتمردين الحوثيين في اليمن إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، يشمل وقف استهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب، وذلك بعد أسابيع من التصعيد العسكري.