#أحدث الأخبار مع #المجلةالطبيةالدوليةالعالم24منذ 13 ساعاتصحةالعالم24دراسة مغربية تفتح أبوابًا غير متوقعة لعلاج مرضى السر..طانكشفت دراسة علمية حديثة أجراها فريق من الأطباء والباحثين المغاربة عن فعالية 'العلاج بالموسيقى التلقائي' في الحد من القلق لدى النساء المصابات بسرطان الثدي وسرطانات الجهاز التناسلي، أثناء خضوعهن للعلاج الإشعاعي. وأبرزت الدراسة، المنشورة في المجلة الطبية الدولية 'Cureus'، أن استخدام الموسيقى بطريقة منظمة وفق تسلسل يشبه حرف U، ساعد بشكل ملحوظ في تقليل مستويات القلق النفسي لدى المشاركات، مما يعكس أهمية دمج البعد النفسي ضمن خطط علاج السرطان. ويُعتبر هذا البحث أول عمل علمي من نوعه في المغرب يُنجز في هذا المجال، وقد شارك في إنجازه كل من الدكتور محمد الحفيد، المختص في الأورام الإشعاعية، والدكتور عادل نجدي، المتخصص في الطب العام، والدكتورة نبيلة سلال، الباحثة في علم الأورام، إلى جانب الدكتورتين سلوى المرابط وفضيلة بوسغيري، من مستشفى محمد السادس بطنجة، حيث شملت الدراسة تحليلاً لبيانات سريرية لحالات خاضعة للعلاج. وأشارت النتائج إلى أن إدخال الموسيقى في البروتوكول العلاجي لا يُحسن فقط الحالة النفسية، بل قد يكون له تأثير إيجابي على تجاوب المريضات مع العلاج الإشعاعي، داعيةً إلى توسيع نطاق البحث والتطبيق في مؤسسات صحية أخرى داخل المغرب.
العالم24منذ 13 ساعاتصحةالعالم24دراسة مغربية تفتح أبوابًا غير متوقعة لعلاج مرضى السر..طانكشفت دراسة علمية حديثة أجراها فريق من الأطباء والباحثين المغاربة عن فعالية 'العلاج بالموسيقى التلقائي' في الحد من القلق لدى النساء المصابات بسرطان الثدي وسرطانات الجهاز التناسلي، أثناء خضوعهن للعلاج الإشعاعي. وأبرزت الدراسة، المنشورة في المجلة الطبية الدولية 'Cureus'، أن استخدام الموسيقى بطريقة منظمة وفق تسلسل يشبه حرف U، ساعد بشكل ملحوظ في تقليل مستويات القلق النفسي لدى المشاركات، مما يعكس أهمية دمج البعد النفسي ضمن خطط علاج السرطان. ويُعتبر هذا البحث أول عمل علمي من نوعه في المغرب يُنجز في هذا المجال، وقد شارك في إنجازه كل من الدكتور محمد الحفيد، المختص في الأورام الإشعاعية، والدكتور عادل نجدي، المتخصص في الطب العام، والدكتورة نبيلة سلال، الباحثة في علم الأورام، إلى جانب الدكتورتين سلوى المرابط وفضيلة بوسغيري، من مستشفى محمد السادس بطنجة، حيث شملت الدراسة تحليلاً لبيانات سريرية لحالات خاضعة للعلاج. وأشارت النتائج إلى أن إدخال الموسيقى في البروتوكول العلاجي لا يُحسن فقط الحالة النفسية، بل قد يكون له تأثير إيجابي على تجاوب المريضات مع العلاج الإشعاعي، داعيةً إلى توسيع نطاق البحث والتطبيق في مؤسسات صحية أخرى داخل المغرب.