أحدث الأخبار مع #المجلس_التصديري


جريدة المال
منذ يوم واحد
- أعمال
- جريدة المال
تضم 9 شركات.. انطلاق البعثة التجارية الهندسية إلى السنغال لتعزيز الصادرات المصرية
افتتحت البعثة التجارية المصرية لقطاع الصناعات الهندسية أعمالها في العاصمة السنغالية داكار، بمشاركة رسمية رفيعة المستوى، وذلك في إطار جهود مصر لتعزيز التبادل التجاري مع الدول الأفريقية، وفق بيان المجلس التصديري للصناعات الهندسية. وقال المجلس إن الجلسة الافتتاحية شهدت حضور السفير خالد عارف، سفير جمهورية مصر العربية في السنغال، ووزير مفوض تجاري تامر كريم، رئيس مكتب التمثيل التجاري في داكار، إلى جانب مي حلمي، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الهندسية، الجهة المنظمة للبعثة. حضر من الجانب السنغالي كل من Mbaye Chimere، السكرتير العام لغرفة التجارة والصناعة في داكار، والسفير Babcar Sane، مساعد وزير الخارجية السنغالي، وMamdou Lamine، المستشار الخاص لهيئة الترويج والاستثمار، إلى جانب Ndiaga Niang، مدير إدارة المشاريع بشركة الكهرباء السنغالية Senelec. وتضم البعثة المصرية 9 شركات من كبرى الشركات العاملة بقطاع الصناعات الهندسية، وتمثل مجالات متنوعة تشمل: الأجهزة المنزلية، الصناعات الكهربائية، مكونات السيارات، تشكيل وتشغيل المعادن (منها حلول ذكية للتخزين والخدمات اللوجستية)، بالإضافة إلى قطاع الآلات الزراعية. وتضمنت فعاليات البعثة لقاءات مهمة مع مسئولين من وزارات الزراعة والكهرباء والتعليم، إلى جانب اجتماع مع مدير هيئة الموانئ السنغالية؛ لبحث فرص التعاون المشترك وفتح قنوات تصديرية جديدة أمام المنتجات الهندسية المصرية. قالت مي حلمي، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الهندسية، إن تنظيم هذه البعثة يأتي في إطار خطة المجلس لفتح أسواق جديدة بالقارة الأفريقية، وتحديدًا في غرب أفريقيا، من خلال تعزيز العلاقات التجارية مع دول مثل السنغال التي تُعد من الأسواق الواعدة للمنتجات المصرية. وأضافت أن اللقاءات الثنائية التي عقدتها الشركات المصرية مع ممثلي الوزارات والمؤسسات السنغالية كشفت عن فرص كبيرة للتعاون في مجالات الكهرباء، والتعليم، والموانئ، والزراعة، مشددة على أهمية الاستفادة من اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية لتسهيل دخول المنتجات المصرية وزيادة تنافسيتها في الأسواق الأفريقية.


جريدة المال
منذ 4 أيام
- أعمال
- جريدة المال
7 مليارات دولار صادرات الصناعات الهندسية المستهدفة بنهاية 2025
شهدت القاهرة تنظيم احتفالية كبرى لتوزيع جوائز التميز في التصدير الهندسي 'EXXA' في نسختها الرابعة، التي نظمها المجلس التصديري للصناعات الهندسية بمشاركة واسعة من ممثلي القطاع، وعدد من قيادات وزارات الاستثمار والتجارة والصناعة والمالية. وقام المهندس شريف الصياد، رئيس المجلس، بتسليم الجوائز برفقة ياسر صبحي نائب وزير المالية و محمد الجوسقي ممثل وزارة الاستثمار،، حيث تم تكريم عدد من الشركات والتي تنافست على جوائز تهدف إلى دعم الابتكار وزيادة الصادرات في مختلف فروع الصناعات الهندسية. وقال شريف الصياد إن الصادرات الهندسية المصرية سجلت نموا بنسبة 12% خلال الربع الأول من عام 2025 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، لتصل إلى 1.489 مليار دولار مقابل 1.330 مليار دولار في الربع الأول من 2024. وأشار إلى أن جوائز 'EXXA ' تمثل مبادرة خالصة من المجلس التصديري، وجاء تنظيم النسخة الرابعة استمرارا للنجاح الكبير الذي حققته النسخ السابقة، في ظل حرص القطاع على مواكبة توجهات الدولة نحو التوسع في التصدير وتحقيق مستهدفات الوصول إلى 145 مليار دولار صادرات خلال السنوات المقبلة. وأضاف 'الصياد' أن المجلس يستهدف تحقيق نمو سنوي في الصادرات يتراوح بين 20% إلى 30%، متوقعاً أن تصل صادرات الصناعات الهندسية إلى 7 مليارات دولار مع نهاية العام الجاري، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ القطاع. وأكد على استمرار جهود المجلس في فتح أسواق جديدة ومواجهة التحديات، مستفيدا من وجود العديد من الشركات القادرة على تقديم منتجات عالية الجودة تحمل شعار 'صنع في مصر' وتنافس بقوة في الأسواق العالمية. وأوضح أن العام الحالي يحمل فرصا واعدة لتحقيق قفزات في التصدير، لا سيما في ظل دخول استثمارات أجنبية جديدة إلى السوق المصرية، تستهدف توجيه ما لا يقل عن 50% من إنتاجها للتصدير، وهو ما يعزز فرص النمو في الأسواق الخارجية. من جانبها، قالت مي حلمي، المدير التنفيذي للمجلس، إن جوائز EXXA تأتي في إطار دعم توجه الدولة لبناء مجتمع تصديري متكامل يجمع الشركات من مختلف الأحجام والمجالات الهندسية، ويعزز روح التنافس على التوسع في التصدير واستكشاف أسواق جديدة. وشهدت احتفالية exaa لعام 2025 الإعلان عن أبرز الفائزين بجوائز التصدير في مختلف الفئات، تقديرا لجهودهم في تعزيز الصادرات المصرية وزيادة تنافسية المنتجات في الأسواق العالمية. وجاءت شركة سامسونج إلكترونيكس مصر في صدارة الجوائز، حيث حصدت الجائزة الأولى كأكبر مصدر في فئة الشركات العالمية، إلى جانب فوزها بجائزتي 'أكبر مصدر لأكبر عدد من الدول' و'أكبر مصدر للأسواق الأفريقية'. وفي فئة الشركات الكبيرة، فازت الشركة المتحدة للمعادن – السويدي بلقب 'أكبر مصدر مصري'، فيما حصدت شركة كريازي للصناعات الهندسية جائزة 'أكبر مصدر مصري في فئة الشركات المتوسطة'، بينما نالت شركة منلو للتجارة والصناعة جائزة 'أكبر مصدر مصري في فئة الشركات الصغيرة'. وفي فئة المناطق الحرة، حصلت شركة 'إس.آي. وايرنج سيستمز إيجيبت' على جائزة 'أكبر مصدر في المناطق الحرة'، بينما فازت شركة BICC Egypt بجائزة 'أكبر مصدر مصري حقق طفرة في صادراته'، وذهبت جائزة 'أكبر مصدر عالمي حقق طفرة في صادراته' إلى شركة بيكو مصر لصناعة الأجهزة المنزلية. كما تم تكريم شركة 'إنيرجيا' لكابلات الطاقة – السويدي بجائزتي 'أفضل منتجات مبتكرة' و'أكبر مصدر – شباب رجال الأعمال'. وفي القطاع الصناعي، فازت شركة فريش إليكتريك للأجهزة المنزلية بجائزتي 'أكبر مصدر مصري في قطاع الأجهزة المنزلية' و'أكبر مصدر مصري لبراندات عالمية'، بينما حصلت الشركة المصرية الهندسية لصناعة خطوط ومعدات الإنتاج على جائزة 'أكبر مصدر في قطاع الآلات والمعدات'. وتم منح جائزة 'أكبر مصدر في قطاع مكونات السيارات' إلى شركة كلورايد إيجيبت، بينما نالت شركة طيبة للتجارة والتصنيع جائزة 'أكبر مصدر في قطاع الأواني المنزلية'. وفي قطاع الصناعات الكهربائية، فازت شركة السويدي إليكتريك للمنتجات الكهربائية بجائزة 'أكبر مصدر في القطاع'، كما حصل تحالف آل سليمان سوتراكو – شركة لورد إنترناشيونال على جائزة 'أكبر مصدر مصري في قطاع المعادن وتشغيل وتشكيل المعادن'.


جريدة المال
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
«التصديري للصناعات الكيماوية»: 27 شركة مصرية تشارك في معرض «ليبيا بيلد - طرابلس»
قال خالد أبو المكارم، رئيس المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة، إن مشاركة 27 شركة مصرية في فعاليات الدورة السابعة عشر لمعرض 'ليبيا بيلد – طرابلس'، والمقرر انعقاده خلال الفترة من 12-15 مايو 2025 في العاصمة الليبية، على مساحة 436 مترًا مربعًا، وبمشاركة 9 دول مختلفة؛ منها إيطاليا وتركيا ومصر وفرنسا ومالطا وتونس وألمانيا والصين والنمسا، تأتي في إطار تعزيز التعاون الاقتصادي بين مصر وليبيا. وأضاف أبو المكارم أن المشاركة تهدف إلى تعزيز تواجد المنتجات المصرية بالسوق الليبية، وفتح قنوات جديدة للتعاون مع الشركاء الليبيين، خاصة في ظل الطلب المتزايد على المنتجات الكيماوية المصرية ذات الجودة العالية والأسعار التنافسية. وأكد رئيس المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة أن السوق الليبية تعد واحدة من الأسواق الحيوية للمنتج المصري، مشيرًا إلى معرض ليبيا بيلد بأنه منصة إستراتيجية لتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين، وزيادة الصادرات الكيماوية بما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق مستهدفات خطة الدولة لزيادة الصادرات. من جانبه قال محمد مجيد، المدير التنفيذي للمجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة، إن المجلس يعمل من خلال هذه المشاركة على فتح أسواق جديدة أمام الشركات المصرية، ودعم التواجد في السوق الليبية التي تتميز بفرص واعدة للنمو والاستثمار. تأتي المشاركة المصرية في ظل طفرة تشهدها صادرات القطاع إلى السوق الليبية خلال 2024، حيث بلغت صادرات منتجات اللدائن نحو 103 ملايين دولار، والأحبار والدهانات نحو 94 مليون دولار، إلى جانب صادرات المنظفات التي سجلت 36 مليون دولار، ومنتجات الكيماويات المتنوعة 15 مليون دولار، ومنتجات الزجاج بنحو 13 مليون دولار، ومنتجات الأسمدة 11 مليون دولار، وغيرها من المنتجات المصرية الأخرى، ويضم هيكل المعرض قطاعات مختلفة (مواسير، الدهانات، مواد العزل والتبطين، كيماويات بناء، أدوات صحية، أخشاب، كهرباء).


١٠-١٠-٢٠٢٤
- سيارات
التصديري للصناعات: مصر تملك فرصة ذهبية للتحول لمركز إقليمي
أ ش أ كشف المهندس شريف الصياد رئيس المجلس التصديري للصناعات الهندسية، إن مصر لديها فرصة ذهبية في تصنيع السيارات الكهربائية في المستقبل، لكون هذه الصناعة أبسط بكثير من صناعة السيارات التقليدية، ويمكن أن تجذب مصر استثمارات كبيرة لتكون القاهرة مركزاً عالمياً للتصنيع. موضوعات مقترحة وأضاف خلال كلمته في افتتاح قمة مصر الدولية لوسائل التنقل الكهربائية، أن مصر تمتلك 3 عناصر يمكن أن تجعلها مركزا عالميا لتصنيع السيارات الكهربائية، كما تمتلك علاقات اقتصادية ضخمة مع الصين بوصفها الدولة الأكثر تطوراً في صناعة السيارات الكهربائية. وبشأن العوامل الثلاثة التي تساعد القاهرة لتكون مركزا لتصنيع السيارات الكهربائية، قال "الصياد" إن العامل الأول لدينا هو امتلاك مصر أيدي عاملة ماهرة في هذه الصناعة ، والعامل الثاني الموقع الجغرافي المتميز الذي يمكن الشركات المصنعة من إقامة مصانع لها بالقرب من أوروبا وآسيا بجانب أفريقيا. وقال رئيس المجلس التصديري إن العامل الثالث والأهم هو أن التصنيع والتصدير من مصر يساعد المستثمرين في الدخول أسواق 30% من دول العالم من خلال الاتفاقيات التجارية الكبرى التي وقعتها مصر. وأوضح الصياد، أن القاهرة لديها اتفاقيات تجارية مع أفريقيا منها الكوميسا بجانب اقتراب اتفاق التجارة الحرة القارية، كما تتمتع مصر باتفاقيات تجارية مع الدول العربية بجانب اتفاقية الميركوسور وكذلك اتفاقية البريكس، إذن كل هذه العوامل تساعد في جذب الاستثمارات لقطاع الصناعات الكهربائية. وشدد شريف الصياد، على أن صناعة السيارات الكهربائية تحتاج أولا إلي صناعات تجميعية مثل البطاريات الموتور وغيرها من المكونات الرئيسية، وهذا ما يجب العمل عليه في مصر وهو جذب استثمارات في الصناعات المغذية للسيارات الكهربائية. وأوضح رئيس المجلس التصديري للصناعات الهندسية، أن التريند العالمي حاليا يتحول نحو وسائل النقل الخفيفة مثل سيارات الجولف والاسكوتر الكهربائي وغيرها، وهنا تشهد صناعة السيارات تحولات كبيرة نحو الكهرباء ونحو وسائل النقل الخفيفة. وذكر "الصياد" أن مشكلة مصر في تصنيع سيارات كهربائية تتمثل في اعتماد القاهرة على استيراد المكونات من الخارج ، لذا يجب أن يكون تركيز الدولة على جذب استثمارات في البطاريات والموتور وأنظمة التشغيل للسيارات خلال السنوات القادمة وتوفير كافة الحوافز إلى هذه الاستثمارات.