logo
#

أحدث الأخبار مع #المجلسالأعلىللبيئة

المجلس الأعلى للبيئة يفتتح ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)
المجلس الأعلى للبيئة يفتتح ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)

أخبار الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • علوم
  • أخبار الخليج

المجلس الأعلى للبيئة يفتتح ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)

افتتح المجلس الأعلى للبيئة ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)، بالتعاون مع مركز كوبنهاغن للمناخ التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP-CCC)، وذلك بحضور ومشاركة ممثلين من وزارة الأشغال، ووزارة المواصلات والاتصالات، وهيئة الكهرباء والماء، وعدد من الجهات ذات العلاقة. وأكد المجلس أن تنفيذ المشروع يأتي في إطار الجهود الوطنية لتعزيز الاستدامة البيئية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن المشروع سيسهم في دعم التزامات مملكة البحرين المناخية في الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وأوضح المجلس الأعلى للبيئة أهداف المشروع الذي يسعى إلى تحديد وتحليل أولويات مملكة البحرين في مجال التقنيات المناخية اللازمة لتحقيق أهدافها في التخفيف من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والتكيف مع تأثيرات تغير المناخ، مع التركيز على قطاعات النقل، وكفاءة الطاقة، والموارد المائية، والتنوع البيولوجي، والنظم البيئية. وأشار المجلس الأعلى للبيئة إلى أن مشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA) يعد خطوة مهمة في تعزيز جاهزية مملكة البحرين التقنية لتحقيق التزاماتها الدولية في مجال المناخ، وتطوير الحلول المستدامة التي تسهم في حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة. وشهدت الورشة تقديم عروض فنية من فريق (UNEP-CCC)، والتي تضمنت منهجية تنفيذ المشروع والمسارات المتوقعة وأدوات التقييم، إضافة إلى مناقشة دور المؤسسات الوطنية في دعم المشروع والمساهمة في جمع البيانات وتحديد الأولويات التكنولوجية. وتضمنت الورشة جلسات نقاشية تناولت التحديات والفرص في تطبيق التقنيات المناخية في السياق المحلي، إضافة إلى استعراض خطة العمل الأولية وجدول تسليم الوثائق الوطنية المرتبطة بالمشروع. ويعد مشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA) مبادرة دولية أطلقت في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (UNFCCC) بهدف دعم الدول النامية على تحديد أولوياتها في التقنيات المناخية اللازمة لتحقيق أهدافها في التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معها.

المجلس الأعلى للبيئة يفتتح ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)
المجلس الأعلى للبيئة يفتتح ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • علوم
  • البلاد البحرينية

المجلس الأعلى للبيئة يفتتح ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)

افتتح المجلس الأعلى للبيئة ورشة العمل الوطنية لمشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA)، بالتعاون مع مركز كوبنهاغن للمناخ التابع لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP-CCC)، وذلك بحضور ومشاركة ممثلين من وزارة الأشغال، ووزارة المواصلات والاتصالات، وهيئة الكهرباء والماء، وعدد من الجهات ذات العلاقة. وأكد المجلس أن تنفيذ المشروع يأتي في إطار الجهود الوطنية لتعزيز الاستدامة البيئية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن المشروع سيسهم في دعم التزامات مملكة البحرين المناخية في الوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060. وأوضح المجلس الأعلى للبيئة أهداف المشروع الذي يسعى إلى تحديد وتحليل أولويات مملكة البحرين في مجال التقنيات المناخية اللازمة لتحقيق أهدافها في التخفيف من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري والتكيف مع تأثيرات تغير المناخ، مع التركيز على قطاعات النقل، وكفاءة الطاقة، والموارد المائية، والتنوع البيولوجي، والنظم البيئية. وأشار المجلس الأعلى للبيئة إلى أن مشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA) يعد خطوة مهمة في تعزيز جاهزية مملكة البحرين التقنية لتحقيق التزاماتها الدولية في مجال المناخ، وتطوير الحلول المستدامة التي تسهم في حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة. وشهدت الورشة تقديم عروض فنية من فريق (UNEP-CCC)، والتي تضمنت منهجية تنفيذ المشروع والمسارات المتوقعة وأدوات التقييم، إضافة إلى مناقشة دور المؤسسات الوطنية في دعم المشروع والمساهمة في جمع البيانات وتحديد الأولويات التكنولوجية. وتضمنت الورشة جلسات نقاشية تناولت التحديات والفرص في تطبيق التقنيات المناخية في السياق المحلي، إضافة إلى استعراض خطة العمل الأولية وجدول تسليم الوثائق الوطنية المرتبطة بالمشروع. ويعد مشروع تقييم الاحتياجات التكنولوجية (TNA) مبادرة دولية أطلقت في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (UNFCCC) بهدف دعم الدول النامية على تحديد أولوياتها في التقنيات المناخية اللازمة لتحقيق أهدافها في التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معها.

منتدى الشرق الأوسط للاستدامة يستضيف لقاء لتعزيز التواصل بين قادة الأعمال والاستدامة
منتدى الشرق الأوسط للاستدامة يستضيف لقاء لتعزيز التواصل بين قادة الأعمال والاستدامة

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

منتدى الشرق الأوسط للاستدامة يستضيف لقاء لتعزيز التواصل بين قادة الأعمال والاستدامة

طاهر: اللقاء يأتي تحضيرا لمنتدى الشرق الأوسط للاستدامة الذي سيعقد مطلع 2026 العمران: يجب أن يكون لدى رجال الأعمال مشروعات جاهزة للتطبيق البحارنة: الاستدامة تحدٍ كبير لكل دول العالم استضاف منتدى الشرق الأوسط للاستدامة، المنصة الإقليمية المعنية لدفع الحلول نحو الحياد الكربوني والاستدامة الطبيعية، لقاء لتعزيز التواصل جمع ما يقارب 100 من كبار قادة الأعمال وخبراء الاستدامة في مطعم سوشي سامبا بفندق كونراد، في مرفأ البحرين المالي، وهو مبنى حاصل على شهادة LEED الذهبية للريادة في الطاقة والتصميم البيئي، بما يعكس التزامه بمعايير البناء المستدام. وشهد اللقاء حضور ممثلين كبار من شركاء المنتدى، وأعضاء اللجنة الاستشارية الإقليمية، ومسؤولين تنفيذيين، إلى جانب خبراء استدامة من مختلف القطاعات العامة والخاصة في البحرين والمنطقة. وقد جاءت استضافة اللقاء في موقع حاصل على شهادة LEED الذهبية تأكيدا لالتزام المنتدى وشركائه بالاستدامة. وقالت المدير التنفيذي لشركة فين مارك كوميونيكيشنس، المؤسس والمنظم للمنتدى، ليلا دانيش 'نحن سعداء بالحضور والمشاركة الفعّالة التي تؤكد استمرار التفاعل والدعم للمنتدى من مجتمع الأعمال والاستدامة في البحرين وخارجها. يأتي هذا اللقاء كجزء من جهودنا المستمرة في المنتدى لتعزيز التواصل بين القادة والخبراء لدعم تسريع تنفيذ التزامات الحياد الصفري 2050 - ‏2060 لدول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتحقيق الأهداف العالمية الأوسع نطاقا في مجال المناخ والاستدامة. ونؤمن أن مثل هذه اللقاءات، إلى جانب المنتدى وورش العمل والطاولات المستديرة، تمثل ركيزة أساسية لتشجيع التعاون والتقدم الفعّال'. ويشكل اللقاء جزءا من برنامج المنتدى الأوسع، الذي يركز على التعليم، والتواصل، وتبادل الخبرات، ويعزز دور المنتدى كمنصة مستمرة على مدار العام لدعم تنفيذ مبادرات الاستدامة والمساهمة في تحقيق الأهداف المناخية الإقليمية والعالمية. ويحظى المنتدى بدعم مجموعة من الشركاء الملتزمين بالعمل المناخي في المنطقة، ومنهم المجلس الأعلى للبيئة بمملكة البحرين، والشركاء الاستراتيجيون: بنك البحرين الوطني، وبنك ستاندرد تشارترد، وشركاء المنتدى: 'بابكو إنرجيز'، و 'ألمنيوم البحرين' (البا)، والشركة العربية لبناء وإصلاح السفن 'أسري'، وغرفة التجارة الأميركية في البحرين، وشركة العرين القابضة، و 'بنفت'، ومجموعة بوسطن للاستشارات، و 'انفيرونمنت أريبيا'، و 'فيرست موتورز'، وشركة فولاذ القابضة، و 'طيران الخليج'، وبنك الخليج الدولي، و 'طلبات'. من جهته، عبر رجل الأعمال والسفير السابق د. ظافر العمران، عن تمنياته أن يكون لدى رجال الأعمال في البحرين مشروعات جاهزة للتطبيق؛ لتنفيذها والاستثمار فيها سواء في التنمية المستدامة أو غيرها. وتابع 'التوأمة والعمل المباشر يكون في المشروعات الجاهزة التي في جعبة رجال الأعمال، وذلك يزيد من الدقة، ويجعل عملنا جيدا لمملكة البحرين وخدمتها وتنميتها'. من جهتها، قالت سيدة الأعمال زهراء طاهر، إن هذا اللقاء هو للحديث بين رجال الأعمال والقطاع الحكومي والخاص عن الطريق للوصول إلى الحياد الكربوني. وتابعت لـ 'البلاد': 'الاستدامة موضوع كبير جدا، والعمل المناخي أو البيئي كبير أيضا، ويجب أن يضم العديد من المشاورات والنجاحات لتبادل الخبرات؛ تمهيدا للنسخة المقبلة من منتدى الشرق الأوسط للاستدامة الذي سيعقد بداية العام 2026'. من جانبه، قال رجل الأعمال د. نزار البحارنة، إن موضوعات الاستدامة تعد تحديا كبيرا لكل العالم، بما فيها الدول المتقدمة والنامية. وتابع 'المشكلة أن التركيز في هذه المواضيع أحادي وليس مشتركا، فكل شركة تعمل وفق ما تريده، ودون تكامل ولا حافز للعمل المشترك مع بعضهم بعضا'. وأضاف البحارنة أنه يجب الحد من استهلاك الطاقة، واستخدام الطاقة الشمسية، وربطها بأمور أخرى، حتى بورصة الكربون التي يمكن أن تكون مساعدة في مثل هذه الأمور. وأشار إلى أن البحرين بلد صغير ويعمل بجدية فيما يتعلق بالأمور البيئية، ولكن المشكلة أيضا في الموارد المالية، إذ تستثمر الشركات بشكل أقل في الطاقة.

الصافي لم ينقطع .. والكيلو بـ "دينارين"
الصافي لم ينقطع .. والكيلو بـ "دينارين"

البلاد البحرينية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

الصافي لم ينقطع .. والكيلو بـ "دينارين"

أكد عدد من باعة الأسماك في الأسواق أن الإقبال على شراء الأسماك تراجع بنسبة تقارب 50% منذ بدء سريان قرار حظر صيد أسماك الشعري والصافي والعندق، وذلك رغم توفر بدائل متنوعة مستوردة من دول مجاورة. وقال البائع سيد محمد إن "سمك الصافي لم ينقطع من الأسواق رغم الحظر، إذ ما زال متوفراً بصنوف مستوردة، خصوصاً الصافي العماني، الذي يتراوح سعره بين دينارَين ودينارين ونصف للكيلوغرام الواحد، حسب الحجم". وأوضح أن الشعري المستورد من السعودية يُعرض في الأسواق بأسعار تتراوح بين دينارين ودينارين ونصف للكيلوغرام، في حين يتوفر الشعري الإماراتي بسعر يقارب الدينارين. وقال سيد محمد "الناس تعرف الفرق بين السمك البحريني والعماني، ورغم وجود بعض الزبائن الذين يشترون المستورد، فإن الطلب على البحريني لا يزال الأعلى". أما البائع محمد فلامرزي ، فأشار إلى أن الأسواق ما زالت تضم أنواعاً متعددة من الأسماك مثل الكنعد والهامور والحمام، حيث يبلغ سعر كيلو الهامور نحو 4 دنانير، بينما يُباع سمك الحمام بسعر دينارين للكيلوغرام، وقد يصل سعر حبة الكنعد إلى 5 دنانير حسب الحجم، كلٌ حسب الحجم. وأضاف أن "سمكة الصافي متوفرة كذلك في السوق، ويبلغ سعرها حوالي دينارين إلى دينارين ونصف، وهناك 500 فلس أيضا، وهي مستوردة من عمان والسعودية". وأكد البائعان أن المواطنين البحرينيين لا يزالون يفضلون الأسماك المحلية، لما تتميز به من نكهة وجودة عالية. وقد أعلن المجلس الأعلى للبيئة نهاية مارس عن بدء سريان فترة حظر صيد أسماك الشعري والصافي والعندق، اعتبارًا من 1 أبريل وحتى 31 مايو 2025، بموجب القرار رقم (2) لسنة 2024 بشأن حظر صيد أسماك الشعري والصافي والعندق. وأشار المجلس الأعلى للبيئة إلى أن القرار يأتي في إطار الإجراءات التي تتخذها مملكة البحرين للمحافظة على الثروة السمكية، والسعي لاستعادة التوازن البيئي، وإعادة تأهيل النظام الإيكولوجي، وزيادة كمية وأنواع الأسماك المعروضة في الأسواق المحلية. وأوضح المجلس الأعلى للبيئة أن قرار الحظر ينص على حظر صيد أسماك الشعري والصافي والعندق في المياه الإقليمية لمملكة البحرين خلال شهري أبريل ومايو من كل عام، ويجب على الصياد الذي يقع في معدات صيده هذه الأنواع من الأسماك وقت الحظر أن يبادر إلى إطلاقها في البحر، مع مراعاة العناية اللازمة لسلامتها.

stc البحرين تواصل دعمها لمعرض البحرين الدولي للحدائق
stc البحرين تواصل دعمها لمعرض البحرين الدولي للحدائق

البلاد البحرينية

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

stc البحرين تواصل دعمها لمعرض البحرين الدولي للحدائق

A- انطلاقًا من حرصها المتواصل على تعزيز مبادئ المسؤولية الاجتماعية والاستدامة البيئية، أعلنت stc البحرين، المُمَكِّنُ الرقمي، استمرار دعمها لمعرض البحرين الدولي للحدائق لعام 2025 بصفتها شريك الاتصالات الرسمي للمعرض، والذي يعقد في الفترة من 19 إلى 23 فبراير الحالي، وذلك في مركز البحرين العالمي للمعارض بمنطقة الصخير، حيث تستعرض الشركة مبادرتها البيئية الرائدة 'أشجار من أجل الحياة' كما ستقوم بتوزيع الشتلات على مرتادي المعرض دعما لهذه المبادرة، إلى جانب تخصيصها مركزًا متطورًا للأعمال لتعزيز تجربة العارضين والزوار. وقد دُشِّنَت حملة 'أشجار من أجل الحياة' في عام 2021م بالتعاون مع المجلس الأعلى للبيئة ووزارة شؤون البلديات والزراعة، حيث أسهمت الحملة إسهامًا فاعلًا في توسعة نطاق الرقعة الخضراء بالمملكة، بغرسها 53,600 شجرة حتى اللحظة. كذلك وسّعت المبادرة نطاق شراكاتها لتشمل المدارس ودور الحضانة، منها المدرسة الأمريكية بالبحرين، ومدرسة بيكن الخاصة، ومدرسة مالتي ناشيونال، وحضانة كيندر وورلد وغيرها. وإلى جانب تعزيز الوعي البيئي من خلال هذه المبادرة، تواصل stc البحرين دعمها للعارضين والزوار بتوفيرها مركز أعمال متطور مجهّز بأحدث التقنيات، مما يتيح للعارضين والزوار معًا الاستمتاع بتجربة سلسة ومتكاملة تعزز من تفاعلهم وإنتاجيتهم. وفي هذا السياق، صرّح الشيخ زياد آل خليفة، نائب الرئيس للشؤون الحكومية لدى شركة stc البحرين، قائلًا: 'إن مشاركتنا في معرض البحرين الدولي للحدائق تنبع من حرصنا على تحقيق مستقبل مستدام لمملكة البحرين. حيث تُعد 'أشجار من أجل الحياة' إحدى مبادراتنا الرائدة التي لا نقتصر من خلالها على غرس الأشجار فحسب، بل نسهم في إرساء منظومة بيئية مستدامة. كما نعزز في شركة stc البحرين من غرس ثقافة الاستدامة لدى المجتمع المحلي من خلال إشراكه في الحفاظ على البيئة، والتكاتف معاً لتحقيق مستقبلٍ أكثر اخضرارًا واستدامةً للأجيال المقبلة، تماشيًا مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store