أحدث الأخبار مع #المجلسالانتقاليالجنوبي،


حضرموت نت
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
إنجاز نوعي لحفظ الذاكرة الصحفية للبلاد
مركز عدن للدراسات التاريخية يدشّن الأرشيف الرقمي للصحف القديمة دشّن مركز عدن للدراسات التاريخية صباح الخميس 15 مايو 2025، مشروع 'الأرشيف الرقمي للصحف والمجلات القديمة ما قبل الاستقلال'، في فعالية احتضنها مقر المركز، وحضرها عدد من الأكاديميين والباحثين، يتقدمهم الدكتور محمد جعفر بن الشيخ أبوبكر نائب مدير مركز الدراسات ودعم القرار بالمجلس الانتقالي الجنوبي. وفي مستهل الفعالية، ألقى الدكتور محمود السالمي، رئيس مركز عدن للدراسات التاريخية، كلمة ترحيبية أعرب فيها عن فخره بهذا الحدث الثقافي النوعي، مؤكدًا أن المشروع لا يُعد إنجازًا تقنيًا فحسب، بل جسرًا يربط الأجيال الحاضرة بالماضي الوطني، ويوفر أداة علمية حديثة لحفظ الذاكرة الصحفية للبلاد، ويحولها إلى أرشيف رقمي دائم يتيح للباحثين والقراء في الداخل والخارج الوصول إلى صفحات من تاريخ اليمن الاجتماعي والسياسي والثقافي. وأشار السالمي إلى أن هذا المشروع جاء ثمرة تعاون مثمر بين المركز وعدة جهات، في مقدمتها دائرة الدراسات في الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، ممثلة بالدكتور محمد جعفر، إضافة إلى إدارة متحف المكلا، وكوكبة من المؤرخين والتقنيين المتفانين في خدمة تاريخ الوطن. ودعا السالمي الجامعات والمراكز البحثية وعموم المهتمين بتاريخ الصحافة إلى الاستفادة من هذا الأرشيف الرقمي الذي يفتح آفاقًا جديدة للدراسة الأكاديمية والبحث التاريخي، مؤكدًا تطلع المركز إلى توسيع المشروع ليشمل الوثائق والمخطوطات، باعتبار حفظ التراث مهمة وطنية وإنسانية. من جهته، أشاد الدكتور محمد جعفر بن الشيخ أبوبكر، نائب مدير مركز الدراسات ودعم القرار، في كلمته، بدور مركز عدن للدراسات التاريخية، منوّهًا باهتمام رئيس المجلس الانتقالي اللواء عيدروس الزبيدي بهذا المشروع ودعمه المباشر له، ومؤكدًا أن إتاحة هذه الصحف القديمة إلكترونيًا يمثل خطوة استراتيجية لحماية الهوية الثقافية والتاريخية، التي وثقتها الصحافة العدنية والمكلّاوية في حقبة ما قبل الاستقلال. وأضاف جعفر أن المشروع يُعد نموذجًا للتعاون المثمر بين المؤسسات الأكاديمية والمراكز البحثية، واعدًا بمواصلة الدعم والعمل المشترك لاستكمال هذا العمل التوثيقي الكبير. وكان الدكتور علي صالح الخلاقي، مدير دائرة الإعلام في المركز، قد استعرض في تقديمه للفعالية أهمية المشروع باعتباره حصيلة ثلاث سنوات من العمل المضني، والجهود المتواصلة لحماية كنوز الصحافة القديمة من الضياع والتلف، وتوفيرها بصيغة رقمية مجانية عبر موقع المركز، لتكون في خدمة الباحثين والجمهور المهتم. بدوره، قدّم الدكتور نادر سعد العمري، مدير دائرة التوثيق في المركز، عرضًا تقنيًا شاملاً لمراحل تنفيذ المشروع، بدءًا من تأمين التمويل من دائرة البحوث والدراسات في المجلس الانتقالي الجنوبي، مرورًا بعمليات التصوير والمعالجة الرقمية، وانتهاءً بإتاحة المواد على شبكة الإنترنت، مبينًا أن المشروع شمل تصوير 46 صحيفة، تضم 7612 عددًا صحفيًا، بلغ مجموع صفحاتها 46233 صفحة، جُمعت ضمن 71 مجلدًا، وقد تم تصنيفها وترقيمها وتوثيقها ضمن ملفات PDF، مع إضافة علامات مائية لحماية الحقوق الفكرية. وأشاد العمري بجهود الفريق الفني والتقني وجميع الداعمين للمشروع، مشيرًا إلى استمرار العمل لاستكمال ما تبقى من الأعداد الناقصة والصحف المفقودة، ومبينًا خطوات الدخول إلى الأرشيف الرقمي عبر موقع المركز على الإنترنت، ابتداءً من اليوم. حضر الفعالية عدد من الشخصيات الأكاديمية والثقافية، بينهم الدكتور محمد عبدالله بن هاوي باوزير، مدير دائرة المؤتمرات والندوات بالمركز، والدكتور محمد جرادة أبو رجب رئيس قسم التاريخ بكلية الآداب، والدكتور عبدالحكيم باقيس، رئيس نادي السرد الأدبي، إلى جانب الأستاذ عبد العزيز بن بريك مدير المكتبة الوطنية، وعدد من الباحثين والمهتمين بتاريخ الصحافة اليمنية. وبهذا المشروع، يضع مركز عدن للدراسات التاريخية لبنة جديدة في صرح الذاكرة الوطنية، مقدّمًا للأجيال الحاضرة والمقبلة مادة تاريخية أصيلة، توثق لحظات نادرة من حياة الوطن وناسه، وتعيد إحياء صفحات من تاريخ الصحافة اليمنية، التي لطالما كانت شاهدًا على نبض الشارع وتحولاته. وهذا رابط الصحف والمجلات وأثنى د.علي صالح الخلاقي، مدير دائرة الاعلام بالمركز على إتاحة هذا المخزون النفيس من الصحف والمجلات القديمة رقميًا، ليصبح متاحًا للباحثين والمهتمين بلمسة زر على الهاتف أو الحاسوب. لقد قدّم بذلك خدمة لا تُقدّر بثمن، موفّرًا الوقت والجهد، وميسّرًا الوصول إلى كنوز صحفية وثقافية دون عناء. وقد أُعلن عن هذه المبادرة يوم أمس الخميس، خلال الفعالية الثقافية 'ذاكرة الوطن في متناول الجميع'، التي أطلق فيها المركز الأرشيف الرقمي للصحف والمجلات الصادرة خلال حقبة الاستعمار البريطاني. ويكشف الملف المرفق بأسماء هذه الصحف والمجلات عن ثراء المشهد الثقافي والمعرفي في عدن آنذاك، ودورها الريادي في التنوير والإعلام. بهذا المشروع الريادي، يضع مركز عدن للدراسات التاريخية لبنة جديدة في صرح الذاكرة الوطنية، مقدّمًا للأجيال الحاضرة والمقبلة مادة تاريخية أصيلة، توثق لحظات نادرة من حياة الوطن، وتعيد إحياء صفحات مشرقة من تاريخ الصحافة المحلية التي لطالما كانت مرآةً لنبض الشارع وتحولاته. وهذا كشف باسماء الصحف والمجلات التي يمكن الوصول إليها من الرابط التالي: ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


اليمن الآن
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
إنجاز نوعي لحفظ الذاكرة الصحفية للبلاد
مركز عدن للدراسات التاريخية يدشّن الأرشيف الرقمي للصحف القديمة دشّن مركز عدن للدراسات التاريخية صباح الخميس 15 مايو 2025، مشروع 'الأرشيف الرقمي للصحف والمجلات القديمة ما قبل الاستقلال'، في فعالية احتضنها مقر المركز، وحضرها عدد من الأكاديميين والباحثين، يتقدمهم الدكتور محمد جعفر بن الشيخ أبوبكر نائب مدير مركز الدراسات ودعم القرار بالمجلس الانتقالي الجنوبي. وفي مستهل الفعالية، ألقى الدكتور محمود السالمي، رئيس مركز عدن للدراسات التاريخية، كلمة ترحيبية أعرب فيها عن فخره بهذا الحدث الثقافي النوعي، مؤكدًا أن المشروع لا يُعد إنجازًا تقنيًا فحسب، بل جسرًا يربط الأجيال الحاضرة بالماضي الوطني، ويوفر أداة علمية حديثة لحفظ الذاكرة الصحفية للبلاد، ويحولها إلى أرشيف رقمي دائم يتيح للباحثين والقراء في الداخل والخارج الوصول إلى صفحات من تاريخ اليمن الاجتماعي والسياسي والثقافي. وأشار السالمي إلى أن هذا المشروع جاء ثمرة تعاون مثمر بين المركز وعدة جهات، في مقدمتها دائرة الدراسات في الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي الجنوبي، ممثلة بالدكتور محمد جعفر، إضافة إلى إدارة متحف المكلا، وكوكبة من المؤرخين والتقنيين المتفانين في خدمة تاريخ الوطن. ودعا السالمي الجامعات والمراكز البحثية وعموم المهتمين بتاريخ الصحافة إلى الاستفادة من هذا الأرشيف الرقمي الذي يفتح آفاقًا جديدة للدراسة الأكاديمية والبحث التاريخي، مؤكدًا تطلع المركز إلى توسيع المشروع ليشمل الوثائق والمخطوطات، باعتبار حفظ التراث مهمة وطنية وإنسانية. من جهته، أشاد الدكتور محمد جعفر بن الشيخ أبوبكر، نائب مدير مركز الدراسات ودعم القرار، في كلمته، بدور مركز عدن للدراسات التاريخية، منوّهًا باهتمام رئيس المجلس الانتقالي اللواء عيدروس الزبيدي بهذا المشروع ودعمه المباشر له، ومؤكدًا أن إتاحة هذه الصحف القديمة إلكترونيًا يمثل خطوة استراتيجية لحماية الهوية الثقافية والتاريخية، التي وثقتها الصحافة العدنية والمكلّاوية في حقبة ما قبل الاستقلال. وأضاف جعفر أن المشروع يُعد نموذجًا للتعاون المثمر بين المؤسسات الأكاديمية والمراكز البحثية، واعدًا بمواصلة الدعم والعمل المشترك لاستكمال هذا العمل التوثيقي الكبير. وكان الدكتور علي صالح الخلاقي، مدير دائرة الإعلام في المركز، قد استعرض في تقديمه للفعالية أهمية المشروع باعتباره حصيلة ثلاث سنوات من العمل المضني، والجهود المتواصلة لحماية كنوز الصحافة القديمة من الضياع والتلف، وتوفيرها بصيغة رقمية مجانية عبر موقع المركز، لتكون في خدمة الباحثين والجمهور المهتم. بدوره، قدّم الدكتور نادر سعد العمري، مدير دائرة التوثيق في المركز، عرضًا تقنيًا شاملاً لمراحل تنفيذ المشروع، بدءًا من تأمين التمويل من دائرة البحوث والدراسات في المجلس الانتقالي الجنوبي، مرورًا بعمليات التصوير والمعالجة الرقمية، وانتهاءً بإتاحة المواد على شبكة الإنترنت، مبينًا أن المشروع شمل تصوير 46 صحيفة، تضم 7612 عددًا صحفيًا، بلغ مجموع صفحاتها 46233 صفحة، جُمعت ضمن 71 مجلدًا، وقد تم تصنيفها وترقيمها وتوثيقها ضمن ملفات PDF، مع إضافة علامات مائية لحماية الحقوق الفكرية. وأشاد العمري بجهود الفريق الفني والتقني وجميع الداعمين للمشروع، مشيرًا إلى استمرار العمل لاستكمال ما تبقى من الأعداد الناقصة والصحف المفقودة، ومبينًا خطوات الدخول إلى الأرشيف الرقمي عبر موقع المركز على الإنترنت، ابتداءً من اليوم. حضر الفعالية عدد من الشخصيات الأكاديمية والثقافية، بينهم الدكتور محمد عبدالله بن هاوي باوزير، مدير دائرة المؤتمرات والندوات بالمركز، والدكتور محمد جرادة أبو رجب رئيس قسم التاريخ بكلية الآداب، والدكتور عبدالحكيم باقيس، رئيس نادي السرد الأدبي، إلى جانب الأستاذ عبد العزيز بن بريك مدير المكتبة الوطنية، وعدد من الباحثين والمهتمين بتاريخ الصحافة اليمنية. وبهذا المشروع، يضع مركز عدن للدراسات التاريخية لبنة جديدة في صرح الذاكرة الوطنية، مقدّمًا للأجيال الحاضرة والمقبلة مادة تاريخية أصيلة، توثق لحظات نادرة من حياة الوطن وناسه، وتعيد إحياء صفحات من تاريخ الصحافة اليمنية، التي لطالما كانت شاهدًا على نبض الشارع وتحولاته. وهذا رابط الصحف والمجلات وأثنى د.علي صالح الخلاقي، مدير دائرة الاعلام بالمركز على إتاحة هذا المخزون النفيس من الصحف والمجلات القديمة رقميًا، ليصبح متاحًا للباحثين والمهتمين بلمسة زر على الهاتف أو الحاسوب. لقد قدّم بذلك خدمة لا تُقدّر بثمن، موفّرًا الوقت والجهد، وميسّرًا الوصول إلى كنوز صحفية وثقافية دون عناء. وقد أُعلن عن هذه المبادرة يوم أمس الخميس، خلال الفعالية الثقافية "ذاكرة الوطن في متناول الجميع"، التي أطلق فيها المركز الأرشيف الرقمي للصحف والمجلات الصادرة خلال حقبة الاستعمار البريطاني. ويكشف الملف المرفق بأسماء هذه الصحف والمجلات عن ثراء المشهد الثقافي والمعرفي في عدن آنذاك، ودورها الريادي في التنوير والإعلام. بهذا المشروع الريادي، يضع مركز عدن للدراسات التاريخية لبنة جديدة في صرح الذاكرة الوطنية، مقدّمًا للأجيال الحاضرة والمقبلة مادة تاريخية أصيلة، توثق لحظات نادرة من حياة الوطن، وتعيد إحياء صفحات مشرقة من تاريخ الصحافة المحلية التي لطالما كانت مرآةً لنبض الشارع وتحولاته. وهذا كشف باسماء الصحف والمجلات التي يمكن الوصول إليها من الرابط التالي:


الأمناء
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأمناء
المقاومة الجنوبية يتوج بطولة المسابقة الرمضانية بمنطقة القهرة بالشعيب
توج فريق المقاومة الجنوبية، مساء اليوم الجمعة، بطولة المسابقة الثقافية الرمضانية في منطقة القهرة - الشعيب بنسختها الجديدة للعام 2025م، بعد تغلبه على فريق "المجلس الانتقالي الجنوبي، والتي تنظمها جمعية "القهرة التنموية الخيرية، برعاية كريمة من "مدراس النبيل الأهلية بالضالع" . وخلال الختام الذي حضره رئيس جمعية القهرة أ. علي ناجي قاسم، ومدير مدرسة الشهيد محمد احمد مثنى "القهرة الأساسية" أ. مسعد صالح ناصر، و أ. صلاح محمد سعيد، ورئيس لجنة المسابقة أ. عيسى عبدالسلام، رحبت اللجنة الإشرافية بالمشاركين والحاضرين، شاكرةً دعم "مدراس النبيل الأهلية " وصاحبها رجل الأعمال محمد عبدين وأولاده على دعم مثل هذه الأنشطة الثقافية الهادفة إلى تعزيز روح القيم الدينية والثقافية بين اوساط الشباب، وتعزيز أفكارهم بالمعلومات المتنوعة في سبيل خلق جيل متسلح بالبناء والمعرفة . وشهدت المسابقة في ختامها تنافساً كبيراً بين فريقي "المقاومة الجنوبية " و "المجلس الانتقالي" قُدمت خلالها الأسئلة الدينية والتاريخية والثقافية والعلوم واللغة والثقافة الوطنية الجنوبية، بمقدار عشرة أسئلة للفريقين، وفق نظام المسابقة الذي اعتمد على الاجابة المكتوبة والزمن المحدد للإجابة الذي اقرته لجنة التحكيم . وفي نهاية المسابقة تغلب فريق "المجلس الانتقالي " على فريق "30 نوفمبر" خلال المنافسة وحصوله على " 26" درجة بينما نظيره " المجلس الانتقالي" نال "22" درة، كما تخلل برنامج المسابقة الرمضانية طرح اسئلة عامة على الجمهور الحاضر في كل فقرة وتقديم جوائز رمزية مقدمة من "مدارس النبيل الأهلية". وفي ختام .. كرم رئيس جمعية القهرة ولجنة المسابقة الرمضانية الفرق المشاركة بجوائز عينية و "مالية" مقدمة من الراعي الرسمي للمسابقة "مدراس النبيل الأهلية "، مؤكدين أن الهدف الرئيسي لهذه المسابقة خلق بيئة ملائمة ومشجعة للشباب ودفعهم نحو تحقيق أفكار ثقافية ودينية جديدة تعزز من قدراتهم ومهاراتهم العلمية بشتى المجالات. الجدير بالذكر أن المسابقة شارك فيها 8 فرق ثقافية، غادرت منها "6" لتلحق بركبها اليوم فريق "المجلس الانتقالي "، وتقام خلال شهر رمضان من كل عام، يحرص مثقفين وجامعيون على تنظيمها واقامتها منذ سنوات.