logo
#

أحدث الأخبار مع #المجلسالعربيالأعلىللعمارةوالعمران

الغرافيتي في شوارع الجزائر.. "فن منبوذ يحرج السلطات"
الغرافيتي في شوارع الجزائر.. "فن منبوذ يحرج السلطات"

صوت لبنان

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • صوت لبنان

الغرافيتي في شوارع الجزائر.. "فن منبوذ يحرج السلطات"

العربيةانتشر فن الجدرايات "الغرافيتي" بشكل كبير في الجزائر خلال السنوات الماضية، وخاصة منذ الحراك الشَّعبي، حيث كان متنفسا للشباب للتعبير عن مختلف الظواهر الاجتماعية. لكنه ظلّ "بالنسبة للسلطات "فنا منبوذا يشوه العمران والشوارع". ففي العديد من الشوارع الجزائرية يشاهد المارة "شعارات الفرق الرياضية، أو عبارات اجتماعية وأخرى سياسية، ورسائل مباشرة أو مشفرة"، حيث لا تكاد تلتفت يمينا أو يسارًا، حتى تقابلك رسمة أو جملة تحاكي واقعا معاشا. رسائل سياسيةفي حين أوضح محمد أمين زيتوني، المعروف باسم "ماڨو" (31 سنة) الذي يعتبر أحد رسامي "الغرافيتي" المعروفين في البلاد أنه يتفادى رسم جداريات تحمل رسائل سياسية. وأضاف الشاب الذي تخصَّص في "الغرافيتي" منذ سنة 2016، في الأنواع الثلاثة "التاق"، "الغرافيتي"، و"لاترينغ"، أنه يفضل أن يوجه عموما رسائل اجتماعية.كما قال في مقابلة مع العربية.نت أنه أدين سنة 2018، بسبب إحدى جدارياته، أجبر على دفع غرامة 200 دولار، كما أدين بنفس قيمة الغرامة سنة 2022، بتهمة جمع الأموال بدون رخصة، بسبب وضعه لقبعة يساهم فيها المارة بمبالغ بسيطة، بينما كان يرسم جدارية في ملكية خاصّة". إلى ذلك، أكد مافو أنه على الرغم أن هذا الفن غير قانوني في الجزائر، مثلما هو الحال في عدة بلدان، إلا أنّ السنوات الأخيرة: "شهدت تقبلاً أكثر لهذا الرسم. وقال: "لم يعد فنا منبوذا مثلما كانت عليه الحال سابقا، هناك حتى مهرجانات تُنظم في مختلف الولايات الجزائرية، لفناني الغرافيتي". "فن معبر لكنه منبوذ"من جهته قال الخبير الدولي في العمران، ورئيس المجلس العربي الأعلى للعمارة والعمران وتطوير المدن جمال شرفي، إنَّ "القانون لا يصنف الغرافيتي، على أنه فن في معظم البلدان، وتسلط عقوبات عادة على رسامي الجدران". كما أضاف في تصريحه لـ"العربية.نت" أنَّ "الغرافيتي يُنظر إليه على أنه تشويه للمحيط، رغم أنه يُعتبر متنفسا لمختلف الظواهر الاجتماعية، مثل الهجرة غير القانونية (الحرقة)، البطالة، ما جعلها تلقى رواجا، ليس فقط في الأحياء الشعبية حيث نمت وبرزت، ولكن حتى في الأوساط الراقية".وأشار إلى أنَّ "الغرافيتي أيام الحراك الشَّعبي في الجزائر (2019-2021)، برز بشكل كبير، إذ انتشرت الرسومات السياسية، ولاقت اِستحسانا عند البعض، ثم صارت تشكل وسائل لنظام الحكم". إلى ذلك، ختم قائلا: أُصنف رسومات الغرافيتي على أنها رسائل فنية، ومتنفس للشَّباب لاسيما في بعض الدول التي تعاني من نظام قمعي نوعا ما، على غرار ما هو الحال في أميركا اللاتينية، حيث الصراعات السياسية تغذي ثورة الشباب".

الغرافيتي في شوارع الجزائر.. فن منبوذ يحرج السلطات
الغرافيتي في شوارع الجزائر.. فن منبوذ يحرج السلطات

خبرني

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • خبرني

الغرافيتي في شوارع الجزائر.. فن منبوذ يحرج السلطات

خبرني - انتشر فن الجدرايات "الغرافيتي" بشكل كبير في الجزائر خلال السنوات الماضية، وخاصة منذ الحراك الشَّعبي، حيث كان متنفسا للشباب للتعبير عن مختلف الظواهر الاجتماعية. لكنه ظلّ "بالنسبة للسلطات "فنا منبوذا يشوه العمران والشوارع". ففي العديد من الشوارع الجزائرية يشاهد المارة "شعارات الفرق الرياضية، أو عبارات اجتماعية وأخرى سياسية، ورسائل مباشرة أو مشفرة"، حيث لا تكاد تلتفت يمينا أو يسارًا، حتى تقابلك رسمة أو جملة تحاكي واقعا معاشا. رسائل سياسية في حين أوضح محمد أمين زيتوني، المعروف باسم "ماڨو" (31 سنة) الذي يعتبر أحد رسامي "الغرافيتي" المعروفين في البلاد أنه يتفادى رسم جداريات تحمل رسائل سياسية. وأضاف الشاب الذي تخصَّص في "الغرافيتي" منذ سنة 2016، في الأنواع الثلاثة "التاق"، "الغرافيتي"، و"لاترينغ"، أنه يفضل أن يوجه عموما رسائل اجتماعية. كما قال في مقابلة مع العربية.نت أنه أدين سنة 2018، بسبب إحدى جدارياته، أجبر على دفع غرامة 200 دولار، كما أدين بنفس قيمة الغرامة سنة 2022، بتهمة جمع الأموال بدون رخصة، بسبب وضعه لقبعة يساهم فيها المارة بمبالغ بسيطة، بينما كان يرسم جدارية في ملكية خاصّة". إلى ذلك، أكد مافو أنه على الرغم أن هذا الفن غير قانوني في الجزائر، مثلما هو الحال في عدة بلدان، إلا أنّ السنوات الأخيرة: "شهدت تقبلاً أكثر لهذا الرسم. وقال: "لم يعد فنا منبوذا مثلما كانت عليه الحال سابقا، هناك حتى مهرجانات تُنظم في مختلف الولايات الجزائرية، لفناني الغرافيتي". "فن معبر لكنه منبوذ" من جهته قال الخبير الدولي في العمران، ورئيس المجلس العربي الأعلى للعمارة والعمران وتطوير المدن جمال شرفي، إنَّ "القانون لا يصنف الغرافيتي، على أنه فن في معظم البلدان، وتسلط عقوبات عادة على رسامي الجدران". كما أضاف في تصريحه لـ"العربية.نت" أنَّ "الغرافيتي يُنظر إليه على أنه تشويه للمحيط، رغم أنه يُعتبر متنفسا لمختلف الظواهر الاجتماعية، مثل الهجرة غير القانونية (الحرقة)، البطالة، ما جعلها تلقى رواجا، ليس فقط في الأحياء الشعبية حيث نمت وبرزت، ولكن حتى في الأوساط الراقية". وأشار إلى أنَّ "الغرافيتي أيام الحراك الشَّعبي في الجزائر (2019-2021)، برز بشكل كبير، إذ انتشرت الرسومات السياسية، ولاقت اِستحسانا عند البعض، ثم صارت تشكل وسائل لنظام الحكم". إلى ذلك، ختم قائلا: أُصنف رسومات الغرافيتي على أنها رسائل فنية، ومتنفس للشَّباب لاسيما في بعض الدول التي تعاني من نظام قمعي نوعا ما، على غرار ما هو الحال في أميركا اللاتينية، حيث الصراعات السياسية تغذي ثورة الشباب".

"أنفاق سرية" تحت عاصمة عربية.. ما قصتها؟
"أنفاق سرية" تحت عاصمة عربية.. ما قصتها؟

ليبانون 24

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

"أنفاق سرية" تحت عاصمة عربية.. ما قصتها؟

ظهرت في أحياء مختلفة من العاصمة الجزائر ، حفر وثقوب واسعة حيرت سكانها، حيث تم تداول صورها على نطاق واسع عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وخلفت تساؤلات حول "أنفاق سرية" شيدت في عصور ماضية. ففي بلدية باب الوادي، ظهر ثقب كبير، بعد انهيار الأرضية فجأة وبشكل كامل، واعتقد سكان المنطقة أن الأمر يتعلق بمجرد انهيار للتربة، أو تلف الأرضية، غير أن عمق الحفرة الكبير أثار العديد من التساؤلات سواء لدى المواطنين أو حتى المصالح المحلية التي سارعت لإحاطة المكان بحواجز. وبعد يومين من الحادثة، ظهرت حفرة أخرى كبيرة في بلدية الأبيار، مساء الاثنين، ما أدى إلى إغلاق الشارع الرئيسي بشكل كامل، في انتظار تدخل المصالح المختصة وعلى رأسها اللجنة التقنية للبناء. وقبل ذلك، كان الطريق السيار الوطني رقم 5، قد شهد انهيارات كبيرة استدعت تدخلا سريعا من طرف الهيئات المختصة التي ردمته فورًا. في هذا الشأن، قال الخبير الدولي في العمران ، ورئيس المجلس العربي الأعلى للعمارة والعمران وتطوير المدن جمال شرفي، إن "ما حدث من انخفاضات أو ظهور بعض الحفر العميقة، أثار حيرة المسؤولين المحليين فضلا عن سكان تلك المناطق". وأضاف المتحدث في تصريحه لـ"العربية"، أن "ما حدث عادي لمن هو مطّلع على تاريخ العاصمة الجزائر، فهي مدينة بُنيت فوق هضبة منذ الفترة الفينيفية، ثم الفترة الرومانية، وشواهد العصرين موجودة حتى الآن، ومن ذلك اكتشاف أنفاق تحت ساحة الشهداء يصل عمقها إلى 30 مترا، لدى إطلاق عملية الحفر لمشروع "ميترو الجزائر". كما أوضح أنه "في سنة 1830 خلال فترة الاستعمار الفرنسي للجزائر، تم الاعتماد على نفس معايير تشييد مدينة باريس الفرنسية في بداية القرن 18، كونها مدينة شيد جزؤها السفلي قبل جزئها العلوي، أي تم إنجاز قنوات الصرف الصحي وتصريف الأمطار، وهو نوع من أنواع الهندسة، كما أن "التضاريس الموجودة في العاصمة الجزائر فرضت على السلطات الاستعمارية حينها تشييد أنفاق من أعالي بوزريعة إلى بلدية الأبيار، إلى أن تصل مياه الأمطار إلى البحر". ووصف شرفي تلك الشبكة بـ"المتاهة"، استعملت خلال العشرية السوداء (1990-2000) ، من طرف المسلحين كأنفاق للاختباء، ما جعل السلطات الأمنية تقرر إغلاقها". لكن حتى بعد انقضاء تلك الفترة، أضاف شرفي "لا تملك السلطات المحلية ومختلف المديريات المكلفة بالأشغال العمومية، مخططات تلك الأنفاق، والدلالة على ذلك عدم التحكم في مجرى مياه الأمطار في كل مرة، حتى تتشكل فيضانات جارفة" . وبالتالي انتهى الخبير إلى القول بأنَّ "الأمر لا يتعلق بظاهرة طبيعية، ولكن تراكمات ناتجة عن عدم استعمال تلك القنوات، حيث ظهرت تلك الفجوات الضخمة"، وعليه "وجب تحيين مخططات ووثائق المدينة السفلية". (العربية)

أنفاق سرية تحت شوارع الجزائر !
أنفاق سرية تحت شوارع الجزائر !

عكاظ

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

أنفاق سرية تحت شوارع الجزائر !

ظهرت في أحياء مختلفة من العاصمة الجزائر حفر وثقوب واسعة حيرت سكانها، وخلفت تساؤلات حول «أنفاق سرية» شيدت في عصور ماضية. ففي بلدية باب الوادي ظهر ثقب كبير، بعد انهيار الأرضية فجأة وبشكل كامل، واعتقد سكان المنطقة أن الأمر يتعلق بمجرد انهيار للتربة، أو تلف الأرضية، غير أن عمق الحفرة الكبير أثار العديد من التساؤلات سواء لدى المواطنين أو حتى المصالح المحلية التي سارعت لإحاطة المكان بحواجز. وبعد يومين من الحادثة، ظهرت حفرة أخرى كبيرة في بلدية الأبيار، ما أدى إلى إغلاق الشارع الرئيسي بشكل كامل، في انتظار تدخل المصالح المختصة وعلى رأسها اللجنة التقنية للبناء. وقبل ذلك، كان الطريق السيار الوطني رقم 5 قد شهد انهيارات كبيرة استدعت تدخلا سريعا من طرف الهيئات المختصة التي ردمته فورا. في هذا الشأن، قال الخبير الدولي في العمران رئيس المجلس العربي الأعلى للعمارة والعمران وتطوير المدن جمال شرفي إن «ما حدث من انخفاضات أو ظهور بعض الحفر العميقة أثار حيرة المسؤولين المحليين فضلا عن سكان تلك المناطق». ونقل موقع «العربية.نت» عن العمران قوله إن «ما حدث عادي لمن هو مطّلع على تاريخ العاصمة الجزائر، فهي مدينة بُنيت فوق هضبة منذ الفترة الفينيقية، ثم الفترة الرومانية، وشواهد العصرين موجودة حتى الآن، ومن ذلك اكتشاف أنفاق تحت ساحة الشهداء يصل عمقها إلى 30 مترا، لدى إطلاق عملية الحفر لمشروع «ميترو الجزائر». أخبار ذات صلة وأوضح أنه «في سنة 1830، خلال فترة الاستعمار الفرنسي للجزائر، تم الاعتماد على نفس معايير تشييد مدينة باريس الفرنسية في بداية القرن 18، كونها مدينة شيد جزؤها السفلي قبل جزئها العلوي، أي تم إنجاز قنوات الصرف الصحي وتصريف الأمطار، وهو نوع من أنواع الهندسة، كما أن «التضاريس الموجودة في العاصمة الجزائر فرضت على السلطات الاستعمارية حينها تشييد أنفاق من أعالي بوزريعة إلى بلدية الأبيار، إلى أن تصل مياه الأمطار إلى البحر». «متاهة» ووصف شرفي تلك الشبكة بـ«المتاهة»، استعملت خلال العشرية السوداء (1990-2000)، من طرف المسلحين كأنفاق للاختباء، ما جعل السلطات الأمنية تقرر إغلاقها. لكن حتى بعد انقضاء تلك الفترة، أضاف شرفي: «لا تملك السلطات المحلية ومختلف المديريات المكلفة بالأشغال العمومية مخططات تلك الأنفاق، والدلالة على ذلك عدم التحكم في مجرى مياه الأمطار في كل مرة، حتى تتشكل فيضانات جارفة». وانتهى الخبير إلى القول: «الأمر لا يتعلق بظاهرة طبيعية، ولكن تراكمات ناتجة عن عدم استعمال تلك القنوات، حيث ظهرت تلك الفجوات الضخمة».

"أنفاق سرية" تحت العاصمة الجزائر تحير السكان.. ما قصتها؟
"أنفاق سرية" تحت العاصمة الجزائر تحير السكان.. ما قصتها؟

العربية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

"أنفاق سرية" تحت العاصمة الجزائر تحير السكان.. ما قصتها؟

ظهرت في أحياء مختلفة من العاصمة الجزائر، حفر وثقوب واسعة حيرت سكانها، حيث تم تداول صورها على نطاق واسع عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وخلفت تساؤلات حول "أنفاق سرية" شيدت في عصور ماضية. ففي بلدية باب الوادي، ظهر ثقب كبير، بعد انهيار الأرضية فجأة وبشكل كامل، واعتقد سكان المنطقة أن الأمر يتعلق بمجرد انهيار للتربة، أو تلف الأرضية، غير أن عمق الحفرة الكبير أثار العديد من التساؤلات سواء لدى المواطنين أو حتى المصالح المحلية التي سارعت لإحاطة المكان بحواجز. وبعد يومين من الحادثة، ظهرت حفرة أخرى كبيرة في بلدية الأبيار، مساء الاثنين، ما أدى إلى إغلاق الشارع الرئيسي بشكل كامل، في انتظار تدخل المصالح المختصة وعلى رأسها اللجنة التقنية للبناء. وقبل ذلك، كان الطريق السيار الوطني رقم 5، قد شهد انهيارات كبيرة استدعت تدخلا سريعا من طرف الهيئات المختصة التي ردمته فورًا. في هذا الشأن، قال الخبير الدولي في العمران، ورئيس المجلس العربي الأعلى للعمارة والعمران وتطوير المدن جمال شرفي، إن "ما حدث من انخفاضات أو ظهور بعض الحفر العميقة، أثار حيرة المسؤولين المحليين فضلا عن سكان تلك المناطق". وأضاف المتحدث في تصريحه لـ"العربية.نت"، أن "ما حدث عادي لمن هو مطّلع على تاريخ العاصمة الجزائر، فهي مدينة بُنيت فوق هضبة منذ الفترة الفينيفية، ثم الفترة الرومانية، وشواهد العصرين موجودة حتى الآن، ومن ذلك اكتشاف أنفاق تحت ساحة الشهداء يصل عمقها إلى 30 مترا، لدى إطلاق عملية الحفر لمشروع "ميترو الجزائر". كما أوضح أنه "في سنة 1830 خلال فترة الاستعمار الفرنسي للجزائر، تم الاعتماد على نفس معايير تشييد مدينة باريس الفرنسية في بداية القرن 18، كونها مدينة شيد جزؤها السفلي قبل جزئها العلوي، أي تم إنجاز قنوات الصرف الصحي وتصريف الأمطار، وهو نوع من أنواع الهندسة، كما أن "التضاريس الموجودة في العاصمة الجزائر فرضت على السلطات الاستعمارية حينها تشييد أنفاق من أعالي بوزريعة إلى بلدية الأبيار، إلى أن تصل مياه الأمطار إلى البحر". "متاهة" ووصف شرفي تلك الشبكة بـ"المتاهة"، استعملت خلال العشرية السوداء (1990-2000) ، من طرف المسلحين كأنفاق للاختباء، ما جعل السلطات الأمنية تقرر إغلاقها". لكن حتى بعد انقضاء تلك الفترة، أضاف شرفي "لا تملك السلطات المحلية ومختلف المديريات المكلفة بالأشغال العمومية، مخططات تلك الأنفاق، والدلالة على ذلك عدم التحكم في مجرى مياه الأمطار في كل مرة، حتى تتشكل فيضانات جارفة" . وبالتالي انتهى الخبير إلى القول بأنَّ "الأمر لا يتعلق بظاهرة طبيعية، ولكن تراكمات ناتجة عن عدم استعمال تلك القنوات، حيث ظهرت تلك الفجوات الضخمة"، وعليه "وجب تحيين مخططات ووثائق المدينة السفلية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store