أحدث الأخبار مع #المجمع_الثقافي


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- صحيفة الخليج
17 عملاً في الدورة الثانية من مهرجان الفيلم الأوروبي في أبوظبي
تنظم بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الإمارات، بالشراكة مع المجمع الثقافي في أبوظبي، وبمشاركة سفارات الدول الأعضاء في الاتحاد والمؤسسات الثقافية التابعة لها في الإمارات، الدورة الثانية من مهرجان الفيلم الأوروبي السنوي من 23 إلى 29 يونيو/ حزيران الجاري بالعاصمة. وسيحظى الحضور بفرصة الانغماس في عوالم سينمائية متنوعة، واكتشاف حكايات وقصص أوروبية آسرة. يضم مهرجان هذا العام 17 فيلماً من مجموعة متنوعة من مختلف دول أوروبا، وهي: لاتفيا (Flow )، وبولندا (DangerousGentlemen)، وهولندا (Bigman)، ومالطا (Carmen)، وألمانيا (Two To One)، والتشيك (Living Large)، والنمسا (Mond)، وفرنسا (The Musicians)، وإيطاليا (Io Sto Bene)، وبلغاريا (TheTrap)، وليتوانيا (Remember toblink)، وأيرلندا (Tarrac)، والمجر (Four Souls of Coyote)، والسويد (UFOSweden )، وإسبانيا (Ramona)، ورومانيا (Horia)، وسلوفينيا (Riders). وفي إضافة هي الأولى من نوعها للمهرجان، يشهد هذا العام عرض فيلم إماراتي بعنوان «فتى الجبل». هذا العمل السينمائي المُلهم هو ثمرة جهود فريق إماراتي يضم 32 ممثلاً وكادراً فنياً، بقيادة المخرجة الإماراتية الشابة زينب شاهين. يستضيف المجمع الثقافي فعاليات المهرجان الذي يتيح فرصة فريدة للانغماس في الثقافتين الأوروبية والإماراتية، واكتشاف المواهب السينمائية المتميزة والمشاركة في تبادل حيوي للأفكار. ويستضيف مهرجان الفيلم الأوروبي أيضاً ورشة عمل مجانية لمدة ثلاثة أيام بعنوان «صناعة وتمويل الأفلام: من الفكرة إلى الشاشة». يقدم الورشة الخبيرة السينمائية الأوروبية غرازييلا بيلدشايم، وهي منتجة حائزة على جوائز عالمية وتمتد خبرتها أكثر من 30 عاماً في صناعة الأفلام. صُممت ورشة العمل خصيصاً للمنتجين وصناع الأفلام وكُتاب السيناريو والمحترفين. وسيتمكن المشاركون من صقل مهاراتهم، واكتساب رؤى قيمة من خبراء صناعة الأفلام، وبناء شبكة علاقات مع زملائهم المبدعين في مجال السينما. ويهدف مهرجان الفيلم الأوروبي إلى تعزيز التعاون بين محترفي السينما والأفلام في الاتحاد الأوروبي والإمارات، وتوسيع آفاق التبادل الثقافي، وتمكين المواهب المحلية من خلال تبادل الخبرات والرؤى وأفضل الممارسات. ويُعدّ المهرجان مبادرة عالمية رائدة ينظمها الاتحاد الأوروبي في أكثر من 90 دولة حول العالم، بما في ذلك العديد من الدول العربية من ضمنها جميع دول مجلس التعاون الخليجي. ويسعى المهرجان إلى الاحتفاء بالثقافة والتنوع والقيم الأوروبية، ونشرها عبر لغة السينما وتأثيرها العابر للحدود.


الرياض
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الرياض
أبوظبي للغة العربية يطلق «الطفل يقرأ»
يُطلق مركز أبوظبي للغة العربية، فعالية "الطفل يقرأ"، يوم 12 يونيو في مكتبة الطفل بالمجمع الثقافي في أبوظبي. وتتيح الفعالية للأطفال خوض تجربة قرائية ماتعة، تجسّد روح عام المجتمع، وتحقق أهداف الحملة في تعزيز اللغة العربية، وتؤكّد أهمية القراءة في إعداد جيل واعٍ يتخذ القراءة عادة يومية. وتستهدف نحو 70 طفلاً برفقة أولياء أمورهم، إلى غرس حب القراءة في نفوس الأطفال، وتعزيز مشاركة الأسر، وتمكين المعلمات في وسائل وأدوات واستراتيجيات تنمية مهارات القراءة المبكرة. وتقدم جلسات الفعالية تجارب قرائية غامرة تحفّز الخيال، وتعزز مهارات اللغة، وتشجع على التفاعل الأسري الهادف، تأكيداً على الدور الحيوي للقراءة المشتركة في تنمية الطفولة المبكرة. ويشارك في تنفيذ الأنشطة 15 طالبة من كلية التربية، يتوزعن على مجموعتين، إذ تقوم كل طالبة في المجموعتين بقراءة قصة وقيادة النشاط المرتبط بها، في جلسة تضم 5 أطفال، وتستمر 45 دقيقة، وسيتم تخصيص وقت إضافي للانتقال بين الأنشطة التكميلية برفقة معلمات لتوجيه الأطفال بين المحطات ما يضمن تجربة سلسة ومنظمة ضمن بيئة محفزة للقراءة والتفاعل، اضافة إلى التعامل مع أولياء الأمور. وتتضمن الفعالية جلسات تفاعلية لسرد القصص الشفوية، تتبعها أنشطة إثرائية تقودها طالبات كلية التربية المتخصّصات في الطفولة المبكرة والتربية الخاصة، للعمل على إبراز دور القراءة كجزء أساسي من الحياة اليومية، وتعزيز الروابط بين الأطفال والأسر والمربين، وتنمية الفضول إلى المعرفة وحب التعلم والقراءة لدى الأطفال. وسيتم تنفيذ الفعالية في سبع محطّات تُقرأ فيها سبع قصص لكل منها بيئة مختلفة تتناسب مع طبيعة الأنشطة المصاحبة لها. وترافق كل قصة وسائل إيضاح وأدوات مساندة تسهم في تكريس القصص ورسائلها التربوية والأخلاقية في ذاكرة الطفل. كما سيتاح للأطفال بعد انتهاء العرض، أن يتصفحوا القصص بأنفسهم لاستكشاف الرسوم التوضيحية، وفهم كل قصة وفقاً لمنظورهم الخاص. ويهدف هذا النشاط إلى متابعة القصص غير النصية، ما يدعم تفاعلهم مع السرد البصري، وتطوير سردهم الخاص بناءً على الصور وتسجيلها على أجهزة "الآيباد". واختار المركز قصصاً لأديبات متخصصات في أدب الأطفال، وهي: "ميزتي" و"ليس وحشاً" و"أين ذهبت الدجاجة؟" للكاتبة أمل ناصر، و"أبي وصندوق السعادة" للكاتبة ريم القرق، و"سروج الغنوج" و"سولا العجولة" و"فولة الأكولة" للكاتبة أوديل بايول.