أحدث الأخبار مع #المجموعةالسعوديةللأبحاثوالإعلامSRMG


الرياضية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياضية
SRMG و«نايف الراجحي الاستثمارية» تطوران منظومة الإعلام والإعلان
أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG، أكبر مجموعة إعلامية متكاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وشركة «نايف الراجحي الاستثمارية»، وهي شركة استثمارية سعودية رائدة تتمتع بمحفظة استثمارات متنوعة في قطاعات مختلفة، وتشمل شركات رائدة في قطاع الإعلام على المستوى الإقليمي، عن إبرامهما شراكة استراتيجية لتحفيز الابتكار وتسريع وتيرة النموّ في قطاعَيْ الإعلام والإعلان. وتجمع الشراكة بين SRMG للحلول الإعلامية SMS، الكيان الإعلاني الجديد التابع للمجموعة، وبين الاستثمارات المتنوعة لشركة «نايف الراجحي الاستثمارية». كما ستتمحور حول ركيزتين استراتيجيين تنطويان على تعزيز حضور شركة "Phi" في مجال الإعلانات الخارجية، والشراكة مع شركة "ڤيرون لخدمات التسويق الإعلاني". ومن شأن هذه الشراكة أن تُثمر عن دفع عجلة الابتكار في قطاعَيْ الإعلام والإعلان، لاسيما وأن شركة SRMG للحلول الإعلامية SMS تنتمي إلى الجيل الجديد باعتمادها على البيانات الحصرية وتقنيات الإعلانات المتقدمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل الجمهور وتجزئته، كما تتولى التمثيل الإعلاني لعلامات تجارية مرموقة مثل "الشرق الأوسط"، و"الشرق للأخبار"، و"اقتصاد الشرق مع بلومبرج"، و"عرب نيوز"، و"الرياضية" و"هي"، و"ثمانية". ومن خلال هذه الشراكة، ستعزّز "Phi"، الشركة الرائدة في قطاع الإعلانات الخارجية في الشرق الأوسط، والتي تقدم حلولاً متنوعة تشمل اللوحات الإعلانية التقليدية والشاشات الرقمية الحديثة، نطاق انتشارها بدعم من SMS عبر توزيع المحتوى على مختلف المنصّات الرقمية والاجتماعية والتلفزيونية والمطبوعة. وتتمكن "ڤيرون لخدمات التسويق الإعلاني"، إحدى الشركات الرائدة في قطاع الإعلان بالسعودية والمعروفة بحلولها التسويقية المبتكرة وخبرتها الواسعة في التخطيط الإعلامي وشراء الوسائط الإعلامية، من الوصول إلى محفظة SMS الغنية بحلولها الإعلامية وبما تقدمه من محتوى مخصص للعلامات التجارية. من جانبها قالت جمانا الراشد، الرئيس التنفيذي لـ SRMG: «تعكس الشراكة توافقاً في الرؤية والتأثير وتكاملاً في القدرات. فمن خلال الجمع بين الانتشار الواسع لشركة "Phi"، والخبرة التشغيلية لشركة "ڤيرون"، إضافة إلى خدمات SRMG للحلول الإعلامية ونطاق وصولها الذي يتجاوز 170 مليون مستخدم، نعمل جنباً إلى جنب على بناء منظومة ديناميكية تُمكّن العلامات التجارية من الوصول والانتشار والتواصل مع ملايين المتابعين بشكل فعّال وتأثير غير مسبوق». من جهته اعتبر نايف بن صالح الراجحي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في شركة نايف الراجحي الاستثمارية أن هذه الشراكة تعكس الاهتمام والالتزام المشترك بتقديم حلول إعلانية مبتكرة، وخلق فرص استثنائية للمعلنين في المنطقة والعالم. وقال: «ومن خلالها فإننا نؤهل العلامات التجارية للتفاعل مع الجماهير بطرق جديدة وهادفة»، مؤكداً أن «قوة نايف الراجحي الاستثمارية، تكمن في محفظتها ذات الاستثمارات المتنوعة وحضورها القوي في القطاعات الرئيسية، مما يمكّننا من تقديم فرص فريدة وعالية التأثير تتجاوز حدود الإعلام التقليدي»، مضيفاً: «لا تقتصر هذه الشراكة على الاستفادة من النموّ المذهل الذي تشهده السعودية فحسب، بل تهدف أيضاً إلى إعادة تشكيل مستقبل الإعلام والتسويق على مستوى العالم».


مجلة سيدتي
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
فيديو.. أسبوع فن الرياض: رحلة إبداعية فريدة على امتداد العاصمة السعودية
رحلة إبداعية جديدة انطلق أول فصولها في الرياض أمس تحت مظلة هيئة الفنون البصرية، كمبادرة للاحتفاء بالهوية والطموحات الثقافية المتنامية للعاصمة السعودية، وتسليط الضوء على تنوع وثراء المشهد الفني في المملكة وخلق مساحة لمناقشة المرتكزات الإبداعية، وتبادل الخبرات والاكتشافات الفنية والأفكار الابتكارية. "أسبوع فن الرياض"، أسبوع كامل من الفعاليات المتنوعة التي تقام في عدة مواقع ثقافية مختلفة في مدينة الرياض، يحمل في نسخته الافتتاحية عنوان "على مشارف الأفق"، ويتمحور حول ثلاثة مواضيع رئيسية هي: الحياة اليومية، والمناظر الطبيعية، والزخارف، ويحتضن أكثر من 500 عمل فني ومختارات مما يقارب الـ50 جاليري محلية وعالمية ومقتنيات ومجموعات خاصة لبعض الجهات، منها مثلاً المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG. الرياض عاصمة متجددة للإبداع في حي جاكس في الدرعية، الذي يعد اليوم وجهة رئيسية للفعاليات الثقافية والإبداعية في الرياض، نظمت هيئة الفنون البصرية مؤتمراً للإحاطة الإعلامية الخاصة بإطلاق أسبوع فن الرياض، ضم كلاً من: دينا أمين، الرئيسة التنفيذية لهيئة الفنون البصرية، والأميرة أضواء بنت يزيد آل سعود، رئيسة مبادرة أسبوع فن الرياض، فيتوريا ماتاريزي، المديرة الفنية والقيمة الفنية لأسبوع فن الرياض، وشومون بصار، القيّم الفني للبرنامج الثقافي العام للحدث. افتتحت المؤتمر دينا أمين، الرئيسة التنفيذية لهيئة الفنون البصرية ، بقولها إن: "هذا الحدث يبرز مكانة الرياض كعاصمة متجددة الإبداع"، وأضافت: "أسبوع فن الرياض ليس مجرد فعالية، بل هو منصة حوارية وفنية تحتفي بالتجارب المعاصرة وتجمع الفنانين والجمهور والمجتمع المهتم بالفنون"، وأكدت رئيسة الهيئة أن "المبادرات مثل أسبوع الرياض للفنون هي مبادرات رؤيوية حيوية، تسمح بالاحتفاء بما قد تم إنجازه مع فتح مساحة جديدة للحوار الملهم"، لتشكر بعدها كل المساهمين في نجاح هذا الحدث من جهات داعمة ورعاة وخبراء وفنانين مشاركين وفريق عمل. من جهتها الأميرة أضواء بنت يزيد آل سعود، قائدة مبادرة أسبوع فن الرياض ، رحبت بالحضور، واعتبرت أن هذا الأسبوع هو "أسبوع يدعو إلى تعزيز الثقافة والتواصل بين الفنانين"، وأضافت: "من الجميل جداً أن نرى ضمن الأعمال الفنية المعروضة أعمالاً سعودية تم استقطابها من صالات عرض عالمية"، وتحدثت الأميرة في كلمتها عن تفاصيل الحدث الذي تشارك فيه تقريباً 50 صالة عرض محلية وإقليمية وعالمية، ويضم ما يزيد على 500 عمل فني لأكثر من 240 فناناً من أكثر من 25 دولة، هذا بالإضافة إلى استقطاب جهات مقتنية وهي مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وفن جميل، والمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام srmg"، كما وأشارت الأميرة إلى احتضان الأسبوع للعديد من البرامج الثقافية التي تشمل جلسات حوارية وورش عمل متنوعة. أما فيتوريا ماتاريزي، المديرة الفنية والقيمة الفنية لأسبوع فن الرياض فذكرت في كلمتها عدداً من الأعمال التي تمثل تجسيداً بارزاً لرسالة الحدث، وأشارت إلى القيمة التي يمثلها هذا الحدث قائلة: "نحن جميعاً فخورون بافتتاح هذه النسخة الأولى وأن نرافق بداية هذا المشروع الضخم، إنها لحظة تاريخية، لأن الرياض تعيش مرحلة تاريخية والمملكة العربية السعودية تعيش مرحلة تاريخية"، وأضافت: "في مدينة الرياض اليوم هناك الكثير من الأشياء التي تحدث في المجال الفني، هناك الكثير من المتاحف، والكثير من الإبداع، وكان حقاً شرفاً أن نشارك في عرض كل هذه الجوانب معاً، بالنسبة لنا، إن الموقع الذي تمثله المدينة الآن، بكونها حاضنة للعديد من الأشياء المهمة، ما بين الحداثة والتقاليد، وما بين الصحراء والطبيعة الخلابة، حرفياً، كل شيء هنا ينمو، لذلك نحاول تمثيل كل المجتمع الفني في المدينة وبالطبع المنطقة". وكانت الكلمة الختامية لشومون بصار، القيّم الفني للبرنامج الثقافي العام للحدث ، الذي تحدث عما يضمه الحدث من نقاشات ملهمة وجلسات معرفية متنوعة، قائلاً: "لقد شاركت في الفنون والثقافة في المنطقة لأكثر من 20 عاماً، وما أثار حماسي طوال هذا الوقت هو إمكانية المساهمة الحقيقية في شيء ذي معنى يسلط الضوء على التحول الكبير"، وأضاف: "نناقش في هذا الحدث العلاقة بين وسائل الإعلام والتكنولوجيا والثقافة، وعلى هذه الخلفية أعطيت البرنامج الثقافي العام لعام 2025 عنوان "كيف نصنع عالم الفن؟ دروس في القيمة"، وأشار إلى أن "هذا الحدث يجمع بعض أهم صالات العرض الفنية والمقتنين والقيّمين الفنيين والنقاد وصناع الثقافة لتبادل الخبرات والمهارات من أجل بناء بنية تحتية فنية ناجحة ودائمة". قد يهمكم أيضاً التعرف إلى تمكين الساحة الفنية بعد انتهاء المؤتمر الصحافي دعت الرئيسة التنفيذية لهيئة الفنون البصرية، دينا أمين، الحاضرين لمرافقة القيّمين على الحدث في جولة تعريفية، وبعد الجولة كان لنا حوار خاص معها تحدثت فيه عن أهمية الدور الذي تلعبه هيئة الفنون البصرية اليوم، قائلة: "الهيئة تلعب دوراً في تمكين الساحة الفنية ودعم المشهد الفني في المملكة العربية السعودية بجميع أشكال وأنواع أساليب الفن". وحول ما يميز مبادرة أسبوع فن الرياض قالت دينا أمين: "الفكرة وراء أسبوع فن الرياض، هي أن تكون مبادرة تربط بين جميع الممارسين في القطاع، وحدث يسلط الضوء على جميع المشاركين في المشهد الفني في المملكة من خبراء وجاليريهات ومؤسسات وجهات فاعلة، وطبعاً لا ننسى الفنانين من مختلف الأجيال ومختلف أنواع التعبير الفني، من خلال أعمالهم إن كانت لوحات أو منحوتات أو حتى الأساليب الجديدة المرتبطة بالتكنولوجيا، فكل فنان يعبر بطريقة مختلفة والفكرة من أسبوع فن الرياض هو أن يتم التعريف بمختلف الأساليب الفنية ولغات الفن". وذكرت رئيسة الهيئة أنه "بالإضافة إلى الموقع الرئيسي الذي هو في حي جاكس، هناك مواقع أخرى تقام فيها فعاليات أسبوع فن الرياض، مثل مجمع الموسى الذي يحتوي العديد من الصالات الفنية ومواقع مختلفة أخرى على مستوى مدينة الرياض، كذلك هناك برنامج ثقافي مهم من ناحية التعرف والنقاش في أهم المواضيع التي تخص عالم الفن البصري في يومنا هذا". نشر الثقافة والإبداع ولعل أحد أبرز عناصر قوة هذه المبادرة كونها تقودها الأميرة أضواء بنت يزيد آل سعود، وهي إحدى أبرز الشخصيات الداعمة للحركة الفنية في السعودية بمسيرة تمتد لأكثر من 25 عاماً، وهو ما خولها الحصول على عدد من التكريمات لقاء مساهماتها المثرية في القطاع، ومنها مثلاً، وسام الفنون والآداب الفرنسي برتبة فارس، والذي قدم لها باسم الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون". وفي حديث خاص لـ "سيدتي" قالت الأميرة أضواء: "حرصت وزارة الثقافة من خلال هيئة الفنون البصرية على نشر الثقافة والإبداع، ومن هنا انطلقنا لتحقيق الهدف، وقررنا أن يكون هناك أسبوع فن الرياض باعتبار أن الرياض مركز للفنون". وعن اختيار حي جاكس في الدرعية كموقع رئيسي أكدت قائدة المبادرة: "اخترنا هذا المكان بالذات لأنه يحتوي على العديد من الاستوديوهات والفنانين والجاليريهات، كذلك حاولنا نشر الثقافة الفنية عبر مواقع عديدة في المدينة ومن أهمها مركز الموسى كونه يحتضن العديد من الفنانين المهمين الذين بدأوا هذه الرحلة والعديد من المؤسسات الفنية، وسنأخذ الناس في جولة على مختلف هذه المواقع للتعرف إلى الفن السعودي وعلى أشكاله المتنوعة، وستكون هناك حوالي 100 فعالية ثقافية في مواقع مختلفة، مواضيعها مهمة، وأنصح الجميع بحضورها لأن مواضيعها تهم كل شخص فينا"، وتابعت: "حاولنا أن نجلب العالم كله إلى هنا سواء في الحوارات وورش العمل أو الأعمال الفنية والجهات العالمية المشاركة معنا، وأردنا تبيان ما لدينا هنا من فن وما هو موجود في الخارج وذلك للتبادل والمشاركة ". وتحدثت الأميرة أضواء بنت يزيد عن استضافة المعرض لبعض المجموعات الخاصة وهي "مجموعات تعود لثلاث جهات بارزة هي مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي إثراء، وفن جميل، والمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام"، وأضافت: "هذه المجموعات تلقي الضوء على أعمال قديمة وجديدة، وحاولنا تقديمها بشكل يجعل الناس يستمتعون برؤيتها واستكشافها، كذلك استضفنا معارض عالمية تعرض أعمالاً سعودية مقتناة منذ زمن طويل، لننقل للناس رسالة مهمة مفادها أن أعمالنا وصلت للعالم، والناس تعرفوا إليها عالمياً، واليوم نحن في الرياض أسسنا مركزاً حضارياً عالمياً مهماً للفنون، ونعرض كل الأنواع حتى تكون متاحة للناس من ثقافة وإبداع وابتكار، ونأمل أن تكون النسخة المقبلة من هذا الحدث أكبر وأهم". وحول موضوع المعرض قالت الأميرة: "القيمة الفنية على المعرض، فيتوريا ماتاريزي، قسمت المعرض إلى ثلاثة مواضيع وهي: الحياة اليومية والحياة الطبيعية والزخارف، وستشعرون بهذا الاختلاف من جهة لجهة في المعرض". وفي الختام سألنا الأميرة أضواء، باعتبارها شخصية رائدة ضمن القطاع الفني، عن رسالتها للفنانين والفنانات في المملكة فقالت: "التطور مهم لكل أحد والفنان لا بد له من التطور والتغير والتفكير بأشياء جديدة، ويجب أن يهتم بنفسه أكثر من اهتمامه بما يريده الآخرون، ولا يكون هدفه بيع الأعمال الفنية فقط، فالفن ليس طلباً من الجمهور، الفن عبارة عن إحساس يقدمه الفنان للناس ويشرحه بطريقته الخاصة، وعلى الفنانين تثقيف أنفسهم وتطوير أنفسهم وممارساتهم للعمل بحيث تكون مستمرة ليصبح الإنتاج أفضل وأحسن". الفن والذاكرة في معرض المجموعات الفنية الخاصة يتم عرض مجموعات فنية بارزة من المملكة العربية السعودية تضم أعمالاً نادرة ومتنوعة لتوفير فرصة للزوار للاطّلاع على التراث الفني في المنطقة، بما يؤكد على أهمية رعاية الفنون والحفاظ عليها ليتم تناقلها من جيل إلى جيل وحفظ المشهد الفني وتطويره. في هذا القسم من أسبوع فن الرياض عرضت مجموعات خاصة بثلاث جهات هي: مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي- إثراء، وفن جميل والمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام. فرح أبو شليح رئيس وحدة المتاحف في إثراء، مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي، تحدثت لـ "سيدتي" عن مشاركة المركز في أسبوع فن الرياض، وقالت: "مشاركتنا تمتد لمدة شهرين تقريباً، نحتفي فيها في هذا الأسبوع، شاركنا معهم بقطع فنية من مجموعة إثراء، تتكلم عن ثيمات تتلاءم مع موضوع أسبوع فن الرياض، اخترنا تقريباً 15 عملاً فنياً من 11 فناناً سعودياً وعالمياً، تناقش العلاقة بين الذاكرة والبيئة، وهذه علاقة مهمة جداً، من حيث المواد التي تحمل فيها الذاكرة وتأثيرها على البيئة، وتأثيرها علينا، وعلى المجتمع، وهذه علاقة سلطنا الضوء عليها من خلال أعمال مثل عمل محمد الفرج الذي يتكلم عن أهمية النخلة الأساسي في بيئتنا، وذاكرة النخلة، وكيف نبني هذي الذاكرة، وعلاقتنا مع هذه النخلة". وأشارت أبو شليح إلى أنه في إثراء هناك دائماً برامج جديدة ومتنوعة، وأضافت: "كون هذا العام هو عام الحرف اليدوية، نظمنا في إثراء أربعة معارض تدور حول الحرف اليدوية من نواح مختلفة، ونجهز أيضاً لافتتاح معرضين جديدين هذه السنة إن شاء الله". المزيد عن أسبوع فن الرياض للتعرف أكثر إلى "أسبوع فن الرياض"، إليكم أبرز الأسئلة الشائعة حوله والإجابات حولها: ما ھو أسبوع فن الریاض؟ أسبوع فن الرياض هو منصة جديدة أطلقتها هيئة الفنون البصرية في المملكة العربية السعودية للاحتفاء بالمشهد الفني المزدهر في المملكة. من ھي الفئات المستھدفة؟ تم تصميم أسبوع فن الرياض ليتفاعل مع جمهور متنوع، من الجمهور المحلي، إلى الفنانين والنشطاء الثقافيين والمهنيين على المستويين الإقليمي والدولي، يعكس هذا الحدث الدور المتنامي الذي تلعبه الرياض كمركز للفن المعاصر، من خلال بناء جسور بين المجتمعات والمساهمة في حوار ثقافي أوسع. من 6 إلى 13 أبریل 2025 . أین ُیقام؟ في عدد من المواقع الثقافية الرئيسية في مدينة الرياض، منها: المعرض الرئيسي في حي جاكس/ مجمع الموسى/ مؤسسة الفن النقي/ المعهد الملكي للفنون التقليدية (ورث)/ شمالات/ نايلا جاليري/ صالة حوار للفنون/ غاليري 015/ مركز إصدار (لولوة الحمود)/ استوديو عبد الناصر الغارم/ استوديو ناصر السالم، وعدد من المواقع الأخرى. في حي جاكس أيضاً، يقدم المتحف السعودي للفن المعاصر معرضين هما فن المملكة والخزف والتكّيف، بالإضافة إلى ورش عمل وعروض تفاعلية مؤقتة، كذلك تقدم أثر، وحافظ جاليري، ولفت جاليري المقيمة في حي جاكس معارض فنية إلى جانب جلسات حوارية وورش عمل، فيما يفتح عدد من أبرز الفنانين السعوديين أبواب استوديوهاتهم أمام الجمهور، من بينهم أحمد ماطر، وأيمن زيداني، ومروة المقيط، ومهند شونو، وآخرون. ماذا یتضّمن أسبوع فن الریاض؟ يتضمن أسبوع فن الرياض مجموعة من الأعمال المنسقة بعناية من أكثر من 50 جاليري محلياً وإقليمياً ودولياً بما يشمل لوحات ومنحوتات وأعمالاً تركيبية وأفلاماً وصوراً فوتوغرافية وغيرها، إلى جانب مقتنيات خاصة ومؤسسية، بالإضافة إلى برنامج ثقافي عام يشمل حوارات وفعاليات ثقافية متنوعة. من هو الفريق الفني المشرف على أسبوع فن الرياض؟ إلى جانب الفريق القيادي للحدث الذي يتمثل بهيئة الفنون البصرية ممثلة بالرئيسة التنفيذية دينا أمين، والأميرة أضواء بنت يزيد آل سعود رئيسة المبادرة، يتولى فريق فني متخصص الإشراف على المعرض ومسؤوليات مثل الرؤية الفنية العامة والموضوع الفني للحدث، والإشراف على اختيار المشاركين وتصميم البرامج الفنية، وتقديم الخبرات لدعم جميع المشاركين، وهذا الفريق يتكون من: فيتوريا ماتاريزي - المدير الفني والقيم الفني بسمة هرساني - القيّم الفني المساعد فيكتوريا لولانديه - القيّم الفني المساعد شومون بصار - القيّم الفني للبرنامج الثقافي العام هل تتطلب زيارة أسبوع فن الرياض شراء تذاكر؟ الدخول إلى أسبوع فن الرياض مجاني، لكن يُشترط التسجيل المسبق لجميع الزوار عبر صفحة الحدث على منصة ويبوك: أعمال من المعرض:


الرجل
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام تُطلق SRMG للحلول الإعلامية SMS: ثورة في عالم الإعلانات
أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG، عن إطلاقها SRMG للحلول الإعلامية (SMS)، شركة إعلامية قائمة على البيانات ومصمّمة لتقديم استراتيجيات إعلانية مبتكرة تركز على تحقيق النتائج ملموسة. وباستنادها إلى إرث "شركة الخليجية" العريق الممتد لأكثر من 35 عاماً من تعزيز نموّ الإيرادات وترسيخ الشراكات الاستراتيجية، تتيح SMS للعلامات التجارية التواصل مع أكثر من 170 مليون مستخدم حول العالم عبر قنوات رقمية واجتماعية وتلفزيونية ومنصّات صوتية ومطبوعات متطوّرة. المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام، تُعلن إطلاق "SRMG للحلول الإعلامية" (SMS)، التي تقدم استراتيجيات إعلانية مبتكرة تركز على تحقيق نتائج ملموسة. الشركة تتيح للعلامات التجارية الوصول إلى أكثر من 170 مليون مستخدم عالمي عبر منصات رقمية واجتماعية وتلفزيونية وصوتية@SRMG_HQ… — الرَّجل (@ArrajolM) April 8, 2025 بصفتها الممثل الحصري للمبيعات الإعلامية لمنصات SRMG واسعة الانتشار ، تستفيد SMS من مكانة المجموعة كأكبر قوة إعلامية متكاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وستتولى SMS تمثيل علامات تجارية مرموقة مثل :"الشرق الأوسط" و"الشرق للأخبار" و"اقتصاد الشرق مع بلومبرغ" و"الاقتصادية" و"أخبار 24" و"عرب نيوز" و"هي" و"سيدتي" و "بيلبورد عربية" و"مانجا العربية" و"ثمانية". ما يُتيح للمعلنين الوصول إلى مزيج متنوع ومتكامل من القنوات والمنصّات الرقمية والاجتماعية والتلفزيونية والصوتية والمطبوعة، بالإضافة الى نماذج إعلانية مبتكرة، وأسلوب سردي مؤثر، ومحتوى متخصّص، وتجارب مبتكرة، من أبرزها "جوائز بيلبورد عربية للموسيقى" و "هي هَبْ". المصدر: SRMG بفضل وصولها العالمي لأكثر من 170 مليون مستخدم، توفّر SMS للعلامات التجارية والمعلنين فرصاً استثنائية للتفاعل مع الجماهير في مختلف أنحاء العالم. ومن خلال توظيف البيانات الحصرية وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل الجمهور وتجزئته، تقدم SMS حملات تسويقية مخصصة ترتكز على تحقيق النتائج الملموسة، مما يسهم في تعزيز النموّ والابتكار والربحية. كما تعمل التحليلات المتقدمة والاستراتيجيات الإعلانية متعددة القنوات على تعزيز قدرة ودقة الاستهداف، ما يتيح للعلامات التجارية الوصول إلى الجمهور الأنسب بكفاءة وعلى نطاق واسع. المصدر: SRMG وعن إطلاق SMS، قالت جمانا راشد الراشد، الرئيس التنفيذي لـ SRMG : " يُمثل إطلاق SRMG للحلول الإعلامية (SMS) نقطة تحول جوهرية في مسيرة SRMG وقطاع الإعلام ككل. لاسيما وأننا نبني على إرث عريق رسّخته الخليجية عبر أكثر من ثلاثة عقود"، مشيرة إلى أن SMS ستعمل على تطوير هذا الإرث ليتماشى بشكل أفضل مع احتياجات الجمهور الرقمي. وأضافت الراشد: "في عصر تعيد فيه البيانات صياغة أساليب تواصل العلامات التجارية مع جمهورها، توفر SMS للمعلنين الأدوات اللازمة للتكيف بفعالية مع مشهد عالمي متغير، واستراتيجيتنا تعتمد على مزيج فعّال بين الانتشار الواسع الذي تحظى به SRMG وبين إمكانياتنا الدقيقة القائمة على البيانات، ما سيجعل من SMS قوة محورية تتجاوز النموذج التقليدي للتسويق". جمانا راشد الراشد الرئيس التنفيذي لـ SRMG من جانبه، قال زياد موسى، المدير التنفيذي في SMS: " تُحدث SMS نقلة نوعية في قطاع الإعلانات من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في تصنيف الجمهور، وتقديم تحليلات دقيقة لحظة بلحظة، والاستفادة من البيانات الأولية"، مؤكداً أن "دمج المنصّات الرقمية والصوتية والتلفزيونية والمطبوعة ومنصّات الفعاليات، سيمكّن العلامات التجارية من تنفيذ حملات تسويقية متكاملة تحقق تأثيراً قوياً ونتائج ملموسة". كما لفت موسى إلى أن " SMS ترسّخ معايير جديدة للإعلانات الموجّهة والمرتكزة على تحقيق نتائج ملموسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك من خلال أساليب السرد الإبداعي والحلول الترويجية المبتكرة". يتزامن إطلاق SMS مع مرحلة هامة يشهد فيها السوق نمواً استثنائياً. وفقاً لتقرير IAB MENA، شهد سوق الإنفاق على الإعلانات الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا زيادة بارزة بنسبة 13.6%، متجاوزاً حاجز الستة مليارات دولار للمرة الأولى. هذا التحسن يعزز من مكانة المنطقة كأحد أسرع الأسواق الإعلامية نموّاً، مدعوماً بزيادة قدرها 15% في استهلاك الفيديو. وتكمن أبرز العوامل المحرّكة لهذا النموّ في التوسّع الكبير الذي يشهده وصول الإنترنت والهواتف المحمولة، إلى جانب تنامي الفئة السكانية الشابّة، فضلاً عن التفاعل الواسع على منصّات التواصل الاجتماعي، وازدهار قطاع التجارة الإلكترونية، وزيادة استهلاك محتوى الفيديو. وتجدر الإشارة إلى أن المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومنطقة الخليج، تقف في طليعة هذه الحركة المتسارعة. اقرأ أيضًا: المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام ووزير الإعلام الباكستاني يبحثان آفاق التعاون الإعلامي انضمّ إلى مستقبل الإعلانات بفضل نطاق وصولها اللامحدود، وحلولها المبتكرة، واهتمامها المستمرّ بالتميز، فإن SMS على أتمّ الاستعداد لإعادة تعريف مشهد الإعلام والإعلانات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وما بعدها. لمعرفة المزيد حول كيفية تحسين استراتيجياتك الإعلانية، قم بزيارة أو تواصل معنا عبر


الرياضية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياضية
المجموعة السعودية تُطلق «SRMG» للحلول الإعلامية
أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG عن إطلاقها SRMG للحلول الإعلامية «SMS»، شركة إعلامية قائمة على البيانات ومصمّمة لتقديم استراتيجيات إعلانية مبتكرة تركز على تحقيق نتائج ملموسة. وعن إطلاق SMS، قالت جمانا راشد الراشد، الرئيس التنفيذي لـ SRMG: «يُمثل إطلاق SRMG للحلول الإعلامية SMS نقطة تحول جوهرية في مسيرة SRMG وقطاع الإعلام ككل، لا سيما أننا نبني على إرث عريق رسّخته «الخليجية» عبر أكثر من ثلاثة عقود»، مشيرة إلى أن SMS ستعمل على تطوير هذا الإرث ليتماشى بشكل أفضل مع احتياجات الجمهور الرقمي. وأضافت: «في عصر تعيد فيه البيانات صياغة أساليب تواصل العلامات التجارية مع جمهورها، توفر SMS للمعلنين الأدوات اللازمة للتكيف بفعالية مع مشهد عالمي متغير، واستراتيجيتنا تعتمد على مزيج فعّال بين الانتشار الواسع الذي تحظى به SRMG وبين إمكاناتنا الدقيقة القائمة على البيانات، ما سيجعل من SMS قوة محورية تتجاوز النموذج التقليدي للتسويق». من جانبه، ذكر زياد موسى، المدير التنفيذي في SMS: «تُحدث SMS نقلة نوعية في قطاع الإعلانات من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في تصنيف الجمهور، وتقديم تحليلات دقيقة لحظة بلحظة، والاستفادة من البيانات الأولية»، مؤكدًا أن دمج المنصّات الرقمية والصوتية والتلفزيونية والمطبوعة ومنصّات الفعاليات، سيمكّن العلامات التجارية من تنفيذ حملات تسويقية متكاملة تحقق تأثيرًا قويًّا ونتائج ملموسة. ولفت إلى أن «SMS ترسّخ معايير جديدة للإعلانات الموجّهة والمرتكزة على تحقيق نتائج ملموسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك من خلال أساليب السرد الإبداعي والحلول الترويجية المبتكرة». وباستنادها إلى إرث «شركة الخليجية» الممتد لأكثر من 35 عامًا من تعزيز نمو الإيرادات وترسيخ الشراكات الاستراتيجية، تتيح SMS للعلامات التجارية التواصل مع أكثر من 170 مليون مستخدم حول العالم عبر قنوات رقمية واجتماعية وتلفزيونية ومنصّات صوتية ومطبوعات متطوّرة. بصفتها الممثل الحصري للمبيعات الإعلامية لمنصات SRMG واسعة الانتشار، تستفيد SMS من مكانة المجموعة كأكبر قوة إعلامية متكاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وستتولى SMS تمثيل علامات تجارية مثل: «الشرق الأوسط»، «الشرق للأخبار»، «اقتصاد الشرق مع بلومبرج»، «الاقتصادية»، «أخبار 24»، «عرب نيوز»، «هي»، «سيدتي»، «بيلبورد عربية»، «مانجا العربية» و«ثمانية»، ما يُتيح للمعلنين الوصول إلى مزيج متنوع ومتكامل من القنوات والمنصّات الرقمية والاجتماعية والتلفزيونية والصوتية والمطبوعة، إضافة إلى نماذج إعلانية مبتكرة، وأسلوب سردي مؤثر، ومحتوى متخصّص، وتجارب مبتكرة، أبرزها «جوائز بيلبورد عربية للموسيقى» و«هي هَبْ». وبفضل وصولها العالمي لأكثر من 170 مليون مستخدم، توفّر SMS للعلامات التجارية والمعلنين فرصًا استثنائية للتفاعل مع الجماهير في مختلف أنحاء العالم، من خلال توظيف البيانات الحصرية وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل الجمهور وتجزئته، إذ تقدم حملات تسويقية مخصصة ترتكز على تحقيق النتائج الملموسة، ما يسهم في تعزيز النموّ والابتكار والربحية، كما تعمل التحليلات المتقدمة والاستراتيجيات الإعلانية متعددة القنوات على تعزيز قدرة ودقة الاستهداف، ما يتيح للعلامات التجارية الوصول إلى الجمهور الأنسب بكفاءة وعلى نطاق واسع. يتزامن إطلاق SMS مع مرحلة مهمة يشهد فيها السوق نموًا استثنائيًّا، ووفقًا لتقرير IAB MENA، شهد سوق الإنفاق على الإعلانات الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا زيادة بارزة بنسبة 13.6 في المئة، متجاوزًا حاجز الستة مليارات دولار للمرة الأولى، إذ يعزز هذا التحسن من مكانة المنطقة كأحد أسرع الأسواق الإعلامية نموًّا، مدعومًا بزيادة قدرها 15 في المئة في استهلاك الفيديو، وتكمن أبرز العوامل المحرّكة لهذا النموّ في التوسّع الكبير الذي يشهده وصول الإنترنت والهواتف المحمولة، إلى جانب تنامي الفئة السكانية الشابّة، فضلًا عن التفاعل الواسع على منصّات التواصل الاجتماعي، وازدهار قطاع التجارة الإلكترونية، وزيادة استهلاك محتوى الفيديو. يُذكر أن السعودية والإمارات ومنطقة الخليج ككل، تقف في طليعة هذه الحركة المتسارعة.


مجلة سيدتي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة سيدتي
المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام تُطلق SRMG للحلول الإعلامية SMS
أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG ، عن إطلاقها SRMG للحلول الإعلامية (SMS) ، شركة إعلامية قائمة على البيانات ومصمّمة لتقديم استراتيجيات إعلانية مبتكرة تركز على تحقيق النتائج ملموسة. وباستنادها إلى إرث "شركة الخليجية" العريق الممتد لأكثر من 35 عامًا من تعزيز نموّ الإيرادات وترسيخ الشراكات الاستراتيجية، تتيح SMS للعلامات التجارية التواصل مع أكثر من 170 مليون مستخدم حول العالم عبر قنوات رقمية واجتماعية وتلفزيونية ومنصّات صوتية ومطبوعات متطوّرة. SMS تمثل علامات تجارية مرموقة يذكر أنه وبصفتها الممثل الحصري للمبيعات الإعلامية لمنصات SRMG واسعة الانتشار، تستفيد SMS من مكانة المجموعة كأكبر قوة إعلامية متكاملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وستتولى SMS تمثيل علامات تجارية مرموقة مثل: الشرق الأوسط، والشرق للأخبار، واقتصاد الشرق مع بلومبرغ، والاقتصادية، وأخبار 24، وعرب نيوز، وهي، وسيدتي، وبيلبورد عربية، ومانجا العربية، وثمانية. ما يُتيح للمعلنين الوصول إلى مزيج متنوع ومتكامل من القنوات و المنصّات الرقمية والاجتماعية والتلفزيونية والصوتية والمطبوعة، بالإضافة الى نماذج إعلانية مبتكرة، وأسلوب سردي مؤثر، ومحتوى متخصّص، وتجارب مبتكرة، من أبرزها: جوائز بيلبورد عربية للموسيقى، وهي هَبْ. وبفضل وصولها العالمي لأكثر من 170 مليون مستخدم، توفّر SMS للعلامات التجارية والمعلنين فرصًا استثنائية للتفاعل مع الجماهير في مختلف أنحاء العالم. ومن خلال توظيف البيانات الحصرية وتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل الجمهور وتجزئته، تقدم SMS حملات تسويقية مخصصة ترتكز على تحقيق النتائج الملموسة، مما يسهم في تعزيز النموّ والابتكار والربحية. كما تعمل التحليلات المتقدمة والاستراتيجيات الإعلانية متعددة القنوات على تعزيز قدرة ودقة الاستهداف، ما يتيح للعلامات التجارية الوصول إلى الجمهور الأنسب بكفاءة وعلى نطاق واسع. نقطة تحول جوهرية في مسيرة SRMG تجدر الإشارة إلى أنه وبمناسبة إطلاق SMS، قالت جمانا الراشد ، الرئيس التنفيذي لـ SRMG :" يُمثل إطلاق SRMG للحلول الإعلامية (SMS) نقطة تحول جوهرية في مسيرة SRMG وقطاع الإعلام ككل. لاسيما وأننا نبني على إرث عريق رسّخته "الخليجية" عبر أكثر من ثلاثة عقود". وأشارت الراشد إلى أنّ SMS ستعمل على تطوير هذا الإرث ليتماشى بشكل أفضل مع احتياجات الجمهور الرقمي. وأضافت قائلة:" في عصر تعيد فيه البيانات صياغة أساليب تواصل العلامات التجارية مع جمهورها، توفر SMS للمعلنين الأدوات اللازمة للتكيف بفعالية مع مشهد عالمي متغير، واستراتيجيتنا تعتمد على مزيج فعّال بين الانتشار الواسع الذي تحظى به SRMG وبين إمكانياتنا الدقيقة القائمة على البيانات، ما سيجعل من SMS قوة محورية تتجاوز النموذج التقليدي للتسويق". SMS نقلة نوعية في قطاع الإعلانات فيما قال زياد موسى، المدير التنفيذي في SMS:" تُحدث SMS نقلة نوعية في قطاع الإعلانات من خلال توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في تصنيف الجمهور، وتقديم تحليلات دقيقة لحظة بلحظة، والاستفادة من البيانات الأولية"، مؤكدًا أنّ دمج المنصّات الرقمية والصوتية والتلفزيونية والمطبوعة ومنصّات الفعاليات، سيمكّن العلامات التجارية من تنفيذ حملات تسويقية متكاملة تحقق تأثيراً قوياً ونتائج ملموسة. كما لفت موسى إلى أنّ SMS ترسّخ معايير جديدة للإعلانات الموجّهة والمرتكزة على تحقيق نتائج ملموسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك من خلال أساليب السرد الإبداعي والحلول الترويجية المبتكرة. نمو استثنائي في سوق الإعلانات الرقمية يتزامن إطلاق SMS مع مرحلة هامة يشهد فيها السوق نمواً استثنائيًّا، وفقاً لتقرير IAB MENA، فقد شهد سوق الإنفاق على الإعلانات الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا زيادة بارزة بنسبة 13.6%، متجاوزاً حاجز الستة مليارات دولار للمرة الأولى. هذا التحسن يعزز من مكانة المنطقة كأحد أسرع الأسواق الإعلامية نموّاً، مدعوماً بزيادة قدرها 15% في استهلاك الفيديو. وتكمن أبرز العوامل المحرّكة لهذا النموّ في التوسّع الكبير الذي يشهده وصول الإنترنت والهواتف المحمولة، إلى جانب تنامي الفئة السكانية الشابّة، فضلاً عن التفاعل الواسع على منصّات التواصل الاجتماعي، وازدهار قطاع التجارة الإلكترونية ، وزيادة استهلاك محتوى الفيديو. وتقف المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومنطقة الخليج في طليعة هذه الحركة المتسارعة. انضمّ إلى مستقبل الإعلانات بفضل نطاق وصولها اللامحدود، وحلولها المبتكرة، واهتمامها المستمرّ بالتميز، فإنّ SMS على أتمّ الاستعداد لإعادة تعريف مشهد الإعلام والإعلانات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وما بعدها. لمعرفة المزيد حول كيفية تحسين استراتيجياتك الإعلانية، قم بزيارة الموقع الإلكتروني أو تواصل معنا عبر [email protected] في سياق متصل: مانجا العربية تعلن عن شراكة استراتيجية مع شركة كوامكس لترجمة ونشر أعمال يابانية شهيرة إلى العربية عن المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام SRMG منذ انطلاقها في عام 1972، تُواصل " المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام" (SRMG)، قيادة التغيير في صناعة الإعلام في المنطقة من خلال أكثر من 30 منصّة إعلامية رائدة. تلتزم SRMG من خلال منصّاتها المتنوعة بتقديم محتوى رصين وعصري لملايين المتابعين في أربع قارات وبسبع لغات. ومع تطور المشهد الإعلامي الاستهلاكي بشكل مستمر، أطلقت SRMG سبع ركائز أعمال جديدة. كما عززت محفظة شراكاتها من خلال تطوير شراكات استراتيجية مع عدد من المؤسسات الإعلامية العالمية الرائدة مثل: "بلومبرغ ميديا"، و"وارنر براذرز ديسكفري"، و"الإندبندنت"، و"بيلبورد"، و"مؤسسة بنسكي ميديا"، و"شركة شوئيشا اليابانية للإعلام". ومن خلال شبكتها الواسعة، تقدم "SRMG" أفضل الإنتاجات العالمية المتميزة وعالية الجودة لجمهور المنطقة. شركة SRMG للحلول الإعلامية (SMS) تعد شركة SRMG للحلول الإعلامية (SMS) إحدى الشركات الرائدة التابعة للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام "SRMG". تقدم SMS حلولاً إعلانية مبتكرة قائمة على البيانات ومصمّمة خصيصًا لتلبية احتياجات العلامات التجارية والمعلنين. من خلال محفظتها الواسعة التي تضم أكثر من 35 منصة إعلامية رائدة، تغطي مجالات الإعلام الرقمي، وقنوات التلفزيون، والمطبوعات، والمنصات الصوتية، وفعاليات العلامات التجارية، تمنح SMS للشركات والمعلنين فرصة استثنائية وغير مسبوقة للتواصل بفعالية مع جمهورها عبر سرد إبداعي عصري ومحتوى مخصّص وحملات مستهدفة. تتضمن بعض العلامات التجارية البارزة التي تمثلها SMS: "الشرق الأوسط"، "الشرق للأخبار"، "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ "، "الاقتصادية"، "أخبار 24"، "عرب نيوز"، "هي"، "سيدتي"، "بيلبورد عربية"، "مانجا العربية"، "ثمانية"، وغيرها من المنصّات الإعلامية المرموقة. تعتمد SMS في استراتيجياتها على دمج بياناتها الأولية، وتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في تحليل الجمهور، ما يضمن تقديم حلول مخصصة تحقق نتائج ملموسة وتعزز تفاعل العلامات التجارية مع شرائح واسعة من الجمهور. ومع تركيزها على بناء شراكات استراتيجية قوية، بما في ذلك الاتفاقيات الحصرية مع كبرى المؤسسات الإعلامية العالمية والمنصّات الرقمية الرائدة، تواصل SMS ريادتها في مشهد التحوّل الرقمي الذي يعيشه قطاعا الإعلام والإعلان في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.