logo
#

أحدث الأخبار مع #المديريةالعامةللغابات

27 مليون دولار لإنتاج البلوط الفليني في الجزائر
27 مليون دولار لإنتاج البلوط الفليني في الجزائر

أخبار اليوم الجزائرية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار اليوم الجزائرية

27 مليون دولار لإنتاج البلوط الفليني في الجزائر

رصدتها المديرية العامة للغابات 27 مليون دولار لإنتاج البلوط الفليني في الجزائر أعلنت المديرية العامة للغابات عن رصد 27 مليون دولار لإعادة تأهيل غابات الفلين وتطوير المناظر الطبيعية المستدامة لإنتاج البلوط الفليني في الجزائر. جاء ذلك بحسب تصريحات نائب مدير التهيئة والتعدادات الغابية بمديرية الغابات مولود نايت إيكان لوكالة الأنباء الجزائرية. وأبرز إيكان أنّ المكتب الوطني للدراسات (بنيدر) يعمل على إعداد مخطط التسيير لإعادة تأهيل غابات الفلين. وتمّ رصد 27 مليون دولار على مدى خمس سنوات لمشروع إعادة تأهيل غابات الفلين في مشروع بأبعاد اقتصادية واجتماعية وبيئية. ويندرج هذا المشروع في إطار سياسة التنمية الغابية للقطاع حتى آفاق 2035. ويهدف إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة المحدّدة في أجندة 2030 للأمم المتحدة. وبحسب المديرية العامة للغابات سيشمل المخطط تأهيل شبكة الدفاع عن الغابات ضد الحرائق وهذا عبر اعادة تأهيل البنية التحتية الغابية مثل المسارات تحديث مصادر المياه وتطوير محطات المراقبة والخنادق الوقائية ضدّ حرائق الغابات. ويتعلق الأمر أيضاً بإعادة تأهيل مشاتل إدارة الغابات عبر تقييم احتياجاتها لتمكينها من أداء مهمتها في انعاش النظم البيئية المتدهورة. إنشاء 60 مؤسسة لترقية استغلال الموارد الغابية تخطّط المديرية العامة للغابات لانشاء ستين مؤسسة صغيرة ومتوسطة لترقية مهن استغلال الموارد الغابية. وقال إيكان: من المتوقع ارساء آلية تشاركية لتسيير المواقع الثلاثة من خلال إنشاء ستين مؤسسة صغيرة ومتوسطة . وأشار إيكان إلى استحداث عشرين مؤسسة لكل موقع عبر غابات: بني إيدير (جيجل) تاوريرت إغيل (بجاية) وحفير (تلمسان). وذكر إيكان أنّ النساء ستشكّل نسبة 30 بالمئة من هذه المؤسسات. وبحسب نايت إيكان سيتم تجسيد مرحلة تثمين الموارد الغابية بالتعاون مع الجمعيات المعنية بالحفاظ على الغابات وتعزيز منتجاتها. وذلك عبر إنشاء مؤسسات صغيرة ومتوسطة من أجل ترقية مهن استغلال الفلين والمواد الحرجية غير الخشبية والنباتات العطرية والطبية. وفي هذا الاطار باشرت المديرية العامة للغابات حملة توعوية استهدفت السكان المجاورين للغابات والجمعيات والنساء بشكل خاص. وتراهن المديرية على تشجيع السكان لتشكيل جمعيات وتعاونيات والسعي إلى تثمين النباتات العطرية والطبية وإعادة احياء مهن صناعة الفلين. ف. هـ حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

إنشاء 60 مؤسسة صغيرة ومتوسطة لترقية مهن استغلال الموارد الغابية
إنشاء 60 مؤسسة صغيرة ومتوسطة لترقية مهن استغلال الموارد الغابية

جزايرس

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جزايرس

إنشاء 60 مؤسسة صغيرة ومتوسطة لترقية مهن استغلال الموارد الغابية

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. أتى ذلك بحسب تصريحات نائب مدير التهيئة والتعدادات الغابية بمديرية الغابات، مولود نايت إيكان، لوكالة الأنباء الجزائرية.وقال إيكان: "من المتوقع ارساء آلية تشاركية لتسيير المواقع الثلاثة من خلال إنشاء ستين مؤسسة صغيرة ومتوسطة". وأشار إيكان إلى استحداث عشرين مؤسسة لكل موقع، عبر غابات: بني إيدير (جيجل)، تاوريرت إغيل (بجاية)، وحفير (تلمسان). وذكر إيكان أنّ النساء ستشكّل نسبة 30 بالمئة من هذه المؤسسات.وبحسب نايت إيكان، سيتم تجسيد مرحلة تثمين الموارد الغابية بالتعاون مع الجمعيات المعنية بالحفاظ على الغابات وتعزيز منتجاتها.وذلك عبر إنشاء مؤسسات صغيرة ومتوسطة، من أجل ترقية مهن استغلال الفلين والمواد الحرجية غير الخشبية والنباتات العطرية والطبية.وفي هذا الاطار، باشرت المديرية العامة للغابات حملة توعوية استهدفت السكان المجاورين للغابات والجمعيات والنساء بشكل خاص.وتراهن المديرية على تشجيع السكان لتشكيل جمعيات وتعاونيات والسعي إلى تثمين النباتات العطرية والطبية وإعادة احياء مهن صناعة الفلين.تواصل مشروع اعادة تأهيل غابات البلوط الفليني تمّ استكمال المرحلتين الأولتين من مشروع "اعادة تأهيل وتطوير المناظر الطبيعية المستدامة لإنتاج غابات البلوط الفليني في الجزائر". وتتعلق المرحلتان بالتشخيص والتعداد البيولوجي، علماً أنّ تجسيد هذا المشروع النموذجي، بتمويل من طرف صندوق البيئة العالمي والحكومة الجزائرية. ويجري ذلك في إطار شراكة بين المديرية العامة للغابات ومنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو". ويمتد مشروع اعادة التأهيل على مساحة تزيد عن 22500 هكتار عبر غابات بني إيدير (جيجل)، تاوريرت إغيل (بجاية)، وحفير (تلمسان).وأوضح إيكان أنّ دراسات المشروع الذي انطلق في 2022، أنجزها خبراء وطنيون، وتمّت المصادقة عليها. ومن شأن العمل المنجز "إنشاء أسس التسيير المستدام للغابات في الجزائر". ويهدف المشروع إلى انشاء أنظمة تسيير مستدامة للغابات تراعي حماية التنوع البيولوجي وإمكانيات خلق دخل مستدام لسكان هذه المناطق. وأشار إيكان إلى أنه سيتم استغلال النتائج المحققة في مشاريع مماثلة عبر الولايات التي تحتوي غابات البلوط الفليني. وتمّ اجراء تعداد التنوع البيولوجي في المواقع المستهدفة، وتقييم النظم الإيكولوجية، اضافة إلى تحليل سلاسل القيمة للمنتجات الحرجية غير الخشبية.وجرى كذلك تحليل النباتات العطرية والطبية من قبل الخبراء في إطار الاستطلاعات التي أجريت مع سكان الجوار الغابي.وأسهمت هذه الأعمال في تسليط الضوء على امكانات تطوير هذه المنتجات وخلق سلاسل القيمة في إطار تطوير المناظر الطبيعية المستدامة. ويتعلق الأمر ب: نبات لويزة، إكليل الجبل، الخزامى والمستكا.

السد الأخضر: خطى كبيرة لمشروع إعادة التأهيل
السد الأخضر: خطى كبيرة لمشروع إعادة التأهيل

أخبار اليوم الجزائرية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • أخبار اليوم الجزائرية

السد الأخضر: خطى كبيرة لمشروع إعادة التأهيل

السد الأخضر: خطى كبيرة لمشروع إعادة التأهيل سجل مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر نتائج ملحوظة منذ إعادة إطلاقه رسميا في 29 أكتوبر 2023 حيث تم غرس أكثر من 21 ألف هكتار وفقا لآخر حصيلة قدمتها المديرية العامة للغابات (DGF) بمناسبة اليوم الدولي للغابات الذي يحتفل به في 21 مارس من كل عام. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى مكافحة التصحر والتغيرات المناخية من خلال مقاربة متكاملة تجمع بين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية. وأوضحت المديرية أن الأشغال المنجزة شملت تهيئة 376 كيلومترا من المسالك الريفية والزراعية وإنشاء 80 نقطة مياه بالإضافة إلى القيام بأعمال تصحيح مجاري المياه على مساحة 35.400 متر مربع. كما تم تخصيص 16.400 هكتار كمناطق محمية لإعادة تأهيل المراعي السهبية التي تشكل جزءا كبيرا من مساحة السد الأخضر. ويرتكز المشروع أيضا على تنمية أصناف نباتية مقاومة للظروف المناخية القاسية خاصة شجرة الأرغان التي تعد أحد المحاور الرئيسية ضمن المخطط الخماسي لوزارة الفلاحة. وفي هذا الإطار تخطط المديرية العامة للغابات لغرس 238.325 شتلة أرغان في ست ولايات رئيسية معنية بهذا البرنامج وهي: تندوف بشار البيض النعامة مستغانم والشلف. وقد تم إلى غاية الآن غرس 78.585 شتلة من هذا النوع النباتي. وإلى جانب دوره في إعادة تأهيل الأراضي يسهم مشروع السد الأخضر في تحسين ظروف معيشة السكان في المناطق الريفية من خلال تنفيذ مشاريع البنية التحتية الحيوية مثل نقاط المياه وفك العزلة عن المناطق النائية وإدارة الموارد الطبيعية بشكل مستدام. ويتماشى هذا المشروع مع الالتزامات الدولية في مجال الإدارة المستدامة للأراضي والحد من العواصف الرملية والترابية والتكيف مع التغيرات المناخية. كما يندرج ضمن تحدي بون وهو مبادرة عالمية تهدف إلى استعادة 350 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة بحلول عام 2030 فضلا عن أهداف التنمية المستدامة. وقد تم رصد أكثر من 75 مليار دينار جزائري (مليار دج) لهذا المشروع عبر عدة مراحل تمتد حتى عام 2030. وتمت تعبئة الشطر الأول بقيمة 10 مليارات دج في عام 2023 ما يمثل 13 بالمائة من الأنشطة المبرمجة وشمل 183 بلدية ونحو 800 منطقة محلية. وفي عام 2024 تم تخصيص شطر ثان بقيمة 5.7 مليارات دج للهيئات المسؤولة عن تنفيذ المشروع مثل محافظة الغابات ومديريات المصالح الفلاحية والمفوضية السامية لتطوير السهوب. أما في عام 2025 فقد تم تخصيص الشطر الثالث بقيمة 11.09 مليار دج لمحافظة الغابات لمواصلة عمليات التشجير وتنفيذ إجراءات الحماية والدعم. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

المديرية العامة للغابات: مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر يتقدم بخطى كبيرة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
المديرية العامة للغابات: مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر يتقدم بخطى كبيرة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • التلفزيون الجزائري

المديرية العامة للغابات: مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر يتقدم بخطى كبيرة – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

سجل مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر 'نتائج ملحوظة' منذ إعادة إطلاقه رسميا في 29 أكتوبر 2023، حيث تم غرس أكثر من 21 ألف هكتار، وفقا لآخر حصيلة قدمتها المديرية العامة للغابات (DGF) بمناسبة اليوم الدولي للغابات، الذي يحتفل به في 21 مارس من كل عام. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى مكافحة التصحر والتغيرات المناخية، من خلال مقاربة متكاملة تجمع بين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية. وأوضحت المديرية أن الأشغال المنجزة شملت تهيئة 376 كيلومترا من المسالك الريفية والزراعية، وإنشاء 80 نقطة مياه، بالإضافة إلى القيام بأعمال تصحيح مجاري المياه على مساحة 35.400 متر مربع. كما تم تخصيص 16.400 هكتار كمناطق محمية لإعادة تأهيل المراعي السهبية، التي تشكل جزءا كبيرا من مساحة السد الأخضر. ويرتكز المشروع أيضا على تنمية أصناف نباتية مقاومة للظروف المناخية القاسية، خاصة شجرة الأرغان، التي تعد أحد المحاور الرئيسية ضمن المخطط الخماسي لوزارة الفلاحة. وفي هذا الإطار، تخطط المديرية العامة للغابات لغرس 238.325 شتلة أرغان في ست ولايات رئيسية معنية بهذا البرنامج، وهي: تندوف، بشار، البيض، النعامة، مستغانم، والشلف. وقد تم إلى غاية الآن غرس 78.585 شتلة من هذا النوع النباتي. وإلى جانب دوره في إعادة تأهيل الأراضي، يسهم مشروع السد الأخضر في تحسين ظروف معيشة السكان في المناطق الريفية من خلال تنفيذ مشاريع البنية التحتية الحيوية، مثل نقاط المياه، وفك العزلة عن المناطق النائية، وإدارة الموارد الطبيعية بشكل مستدام. ويتماشى هذا المشروع مع الالتزامات الدولية في مجال الإدارة المستدامة للأراضي، والحد من العواصف الرملية والترابية، والتكيف مع التغيرات المناخية. كما يندرج ضمن 'تحدي بون'، وهو مبادرة عالمية تهدف إلى استعادة 350 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة بحلول عام 2030، فضلا عن أهداف التنمية المستدامة. وقد تم رصد أكثر من 75 مليار دينار جزائري (مليار دج) لهذا المشروع عبر عدة مراحل تمتد حتى عام 2030. وتمت تعبئة الشطر الأول بقيمة 10 مليارات دج في عام 2023، ما يمثل 13 بالمائة من الأنشطة المبرمجة، وشمل 183 بلدية ونحو 800 منطقة محلية. وفي عام 2024، تم تخصيص شطر ثان بقيمة 5.7 مليارات دج للهيئات المسؤولة عن تنفيذ المشروع، مثل محافظة الغابات ومديريات المصالح الفلاحية والمفوضية السامية لتطوير السهوب. أما في عام 2025، فقد تم تخصيص الشطر الثالث بقيمة 11.09 مليار دج لمحافظة الغابات لمواصلة عمليات التشجير وتنفيذ إجراءات الحماية والدعم.

السد الأخضر : مشروع إعادة التأهيل يتقدم بخطى كبيرة
السد الأخضر : مشروع إعادة التأهيل يتقدم بخطى كبيرة

الجمهورية

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجمهورية

السد الأخضر : مشروع إعادة التأهيل يتقدم بخطى كبيرة

سجل مشروع إعادة تأهيل السد الأخضر "نتائج ملحوظة" منذ إعادة إطلاقه رسميا في 29 أكتوبر 2023, حيث تم غرس أكثر من 21 ألف هكتار, وفقا لآخر حصيلة قدمتها المديرية العامة للغابات (DGF) بمناسبة اليوم الدولي للغابات, الذي يحتفل به في 21 مارس من كل عام. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى مكافحة التصحر والتغيرات المناخية, من خلال مقاربة متكاملة تجمع بين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية. وأوضحت المديرية أن الأشغال المنجزة شملت تهيئة 376 كيلومترا من المسالك الريفية والزراعية, وإنشاء 80 نقطة مياه, بالإضافة إلى القيام بأعمال تصحيح مجاري المياه على مساحة 35.400 متر مربع. كما تم تخصيص 16.400 هكتار كمناطق محمية لإعادة تأهيل المراعي السهبية, التي تشكل جزءا كبيرا من مساحة السد الأخضر. ويرتكز المشروع أيضا على تنمية أصناف نباتية مقاومة للظروف المناخية القاسية, خاصة شجرة الأرغان, التي تعد أحد المحاور الرئيسية ضمن المخطط الخماسي لوزارة الفلاحة. وفي هذا الإطار, تخطط المديرية العامة للغابات لغرس 238.325 شتلة أرغان في ست ولايات رئيسية معنية بهذا البرنامج, وهي : تندوف, بشار, البيض, النعامة, مستغانم, والشلف. وقد تم إلى غاية الآن غرس 78.585 شتلة من هذا النوع النباتي. وإلى جانب دوره في إعادة تأهيل الأراضي, يسهم مشروع السد الأخضر في تحسين ظروف معيشة السكان في المناطق الريفية من خلال تنفيذ مشاريع البنية التحتية الحيوية, مثل نقاط المياه, وفك العزلة عن المناطق النائية, وإدارة الموارد الطبيعية بشكل مستدام. ويتماشى هذا المشروع مع الالتزامات الدولية في مجال الإدارة المستدامة للأراضي, والحد من العواصف الرملية والترابية, والتكيف مع التغيرات المناخية. كما يندرج ضمن "تحدي بون", وهو مبادرة عالمية تهدف إلى استعادة 350 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة بحلول عام 2030, فضلا عن أهداف التنمية المستدامة. وقد تم رصد أكثر من 75 مليار دينار جزائري (مليار دج) لهذا المشروع عبر عدة مراحل تمتد حتى عام 2030. وتمت تعبئة الشطر الأول بقيمة 10 مليارات دج في عام 2023, ما يمثل 13 بالمائة من الأنشطة المبرمجة, وشمل 183 بلدية ونحو 800 منطقة محلية. وفي عام 2024, تم تخصيص شطر ثان بقيمة 7ر5 مليارات دج للهيئات المسؤولة عن تنفيذ المشروع, مثل محافظة الغابات ومديريات المصالح الفلاحية والمفوضية السامية لتطوير السهوب. أما في عام 2025, فقد تم تخصيص الشطر الثالث بقيمة 09ر11 مليار دج لمحافظة الغابات لمواصلة عمليات التشجير وتنفيذ إجراءات الحماية والدعم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store