أحدث الأخبار مع #المدينة_التعليمية
البوابة
منذ 10 ساعات
- منوعات
- البوابة
صيف حافل بالتعلم والمرح للطلاب في "مخيمنا" التابع لمؤسسة قطر
يُتاح لطلاب المدارس في قطر فرصة التعلم والاستكشاف والإبداع والاستمتاع طوال فصل الصيف، حيث يعود برنامج المخيم الصيفي" مخيمنا" التابع لمؤسسة قطر ليكون التعليم أيضًا نطاق الفصل الدراسي. يُتيح المخيم السنوي في المدينة التعليمية، الذي يُنظمه التعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر، للشباب فرصة تطوير مهاراتهم في مجالات تتراوح من الرياضة والحوسبة إلى الأعمال والقيادة، حيث يتم تقديم مجموعة واسعة من الأنشطة والتجارب من 5 يوليو إلى 11 أغسطس. ستشهد نسخة "مخيمنا" لعام 2025 أيضًا إطلاق برنامج جديد يُسمى "كفو"، والذي سيُقام في أكاديمية قطر - الوكرة، إحدى المدارس التابعة لمؤسسة قطر، ويجمع بين اكتساب مهارات الحياة والنشاط الرياضي، وتعزيز القدرات القيادية، وكلها تنبع من القيم الإسلامية والسلوكيات الإيجابية. التسجيل في مخيمنا مفتوح الآن على الرابط. تشمل برامج هذا العام: • مخيم القيادة (للأولاد): 5–10 يوليو • مخيم القيادة (للبنات): 20–24 يوليو • مخيم الرياضة (للأولاد والبنات): 6–17 يوليو • مخيم الحوسبة الكمّية: 6–10 يوليو • مخيم الأمن السيبراني: 13–17 يوليو • مخيم الأعمال: 20–24 يوليو • مخيم المهارات (للأولاد من 7 إلى 13 عامًا): 27 يوليو – 11 أغسطس • مخيم المهارات (للبنات من 7 إلى 13 عامًا): 27 يوليو – 11 أغسطس • مخيم المهارات (للأولاد والبنات من 5 إلى 6 سنوات): 27 يوليو – 11 أغسطس • برنامج كفو الصيفي (للأولاد): 5–21 يوليو • برنامج كفو الصيفي (للبنات): 6–22 يوليو يقدّم المخيّم الرياضي "مخيّمنا" أنشطة متنوعة مثل البادل، والسباحة، وركوب الدراجات، مما يتيح للطلاب فرصة تعزيز لياقتهم البدنية، إلى جانب تعلّم أهمية العمل الجماعي من خلال المنافسة الودية. في المقابل، تُعرّف برامج الحوسبة الكمّية والأمن السيبراني المشاركين على المبادئ الأساسية، مع توفير تجارب تطبيقية تُمكّنهم من التفاعل المباشر مع التكنولوجيا وفهم دورها في إيجاد حلول لتحديات العالم الواقعي. من خلال مخيم الأعمال الذي ينظمه "مخيمنا"، سيتعرف الطلاب إلى أساسيات ريادة الأعمال والمعرفة المالية، وسيعملون في فرق لمواجهة تحديات الأعمال وتقديم الأفكار؛ وسيركز معسكر المهارات على الاستدامة والوعي البيئي، بما في ذلك ورش عمل عملية لإعادة التدوير، وتحديات تفاعلية للحد من النفايات، وتطوير مشاريع صديقة للبيئة، مع تنمية مهارات مثل التواصل وحل المشكلات واتخاذ القرار.
البوابة
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
دوري كرة السلة للناشئين لاتحاد كرة السلة الأمريكي واتحاد كرة السلة الأمريكية للنساء يمكّنان شباب قطر
اختتم الموسم الثاني من دوري كرة السلة للناشئين لاتحاد كرة السلة الأمريكي واتحاد كرة السلة الأمريكية للنساء وسط أجواء حماسية، مسهمًا في تنمية مهارات الطلاب من مختلف أنحاء العالم في كرة السلة، وتطوير قدراتهم القيادية والذهنية، وتعزيز قيم العمل الجماعي والروح الرياضية في نفوسهم. شهد دوري هذا العام - الذي نظمته مؤسسة قطر بالتعاون مع رابطة الدوري الأمريكي للمحترفين لكرة السلة NBA، وبدعم من الاتحاد القطري لكرة السلة، مشاركة 68 فريقًا، موزّعًا على أربع فئات، كل فريق يمثل أحد فرق رابطة الدوري الأمريكي للمحترفين لكرة السلة الرسمية. واستقبل الدوري هذا العام أكثر من ألف طالب، مما ضاعف عدد المشاركين عن موسمه الأول. فاز الاتحاد القطري لكرة السلة (فيلادلفيا سفنتي سيكسرز) بلقب فئة فتيات تحت 12 عامًا، بينما حل فريق برو سبورتس (بروكلين نتس) في المركز الثاني. وفي فئة فتيان تحت 12 عامًا، توج فريق ذا موفمنت كامب (مينيسوتا تمبروولفز) بالبطولة، بينما احتل فريق العوسج لكرة السلة بمؤسسة قطر(إنديانا بيسرز) المركز الثاني. كما فاز الاتحاد القطري لكرة السلة (سان أنطونيو سبيرز) بلقب بطولة فتيات تحت 14 عامًا، بينما حقق فريق العوسج بمؤسسة قطر (مينيسوتا تمبروولفز) المركز الثاني. وفي فئة فتيان تحت 14 عامًا، فاز الاتحاد القطري لكرة السلة (دالاس مافريكس) باللقب، بينما حلّ فريق إيفولوشن سبورتس (أورلاندو ماجيك) في المركز الثاني. وقد أُقيمت جميع المنافسات في موقعين رئيسيين: مُلتقى (مركز طلاب المدينة التعليمية) وملاعب الاتحاد القطري لكرة السلة. وقالت خلود العالي، المدير التنفيذي للمشاركة المجتمعية والبرامج بمؤسسة قطر: "كان نمو دوري كرة السلة للناشئين لاتحاد كرة السلة الأمريكي واتحاد كرة السلة الأمريكية للنساء هذا العام ملهمًا حقًا، حيث تضاعف عدد المشاركين منذ الموسم الماضي. ما يعكس الشغف المتزايد بكرة السلة بين شبابنا." وتابعت:" لم تُجسّد كل مباراة روح الحماس والعمل الجماعي فحسب، بل عكست أيضًا شغفًا عميقًا باللعبة. إن مشاهدة حماسة هؤلاء الرياضيين الشباب وتفانيهم تذكّرنا بقوة الرياضة ودورها في توحيد المجتمعات وإلهام الأجيال القادمة." وأضافت:" في مؤسسة قطر، يتجاوز التزامنا بتنمية الشباب حدود الرياضة، فمن خلال كل مباراة ولعبة، نسعى جاهدين لتمكين الشباب. إن عودة الدوري إلى المدينة التعليمية من خلال هذه الشراكة للعام الثاني على التوالي، ليست مجرد إنجاز، بل هي فرصة لبناء الشخصية، وغرس القيم، وتنمية القادة. نحن لا نعدّ رياضيين فحسب، بل نسهم في تشكيل مستقبل قطر والمنطقة ككل، ونلهم جيلاً لإحداث تغيير هادف ودائم." وفي السياق نفسه، قال محمد سعد المغيصيب، رئيس الاتحاد القطري لكرة السلة: "قبل عام، قطعت وعدًا كرئيس للاتحاد القطري لكرة السلة، بأن تكون النسخة الثانية من دوري كرة السلة للناشئين لاتحاد كرة السلة الأمريكي واتحاد كرة السلة الأمريكية للنساء في قطر أكثر تألقًا. لقد عملنا بكل جهد مع مؤسسة قطر، وتمكنا بالفعل من تقديم فعالية استثنائية." وتابع:"يكّرس الاتحاد القطري لكرة السلة ومؤسسة قطر جهودهما للنهوض برياضة كرة السلة في البلاد، من خلال إتاحة الفرصة للفتيان والفتيات الصغار للتنافس، والاستمتاع بروح اللعبة، وتنمية مهاراتهم." وأضاف:"ستستضيف قطر كأس العالم لكرة السلة 2027، ونحن نؤمن إيمانًا راسخًا بأن برامج مثل دوري كرة السلة للناشئين تُسهم في جذب المزيد من الشباب إلى هذه الرياضة الرائعة. وبالتعاون مع مؤسسة قطر، نعدكم بأن يكون العام المقبل أكثر إشراقًا ونجاحًا. تهانينا القلبية لجميع اللاعبين والمشاركين وعائلاتهم على هذا الموسم الاستثنائي." وقالت مريم حمد القحطاني، طالبة في مدرسة طارق بن زياد، التابعة للتعليم ما قبل الجامعي بمؤسسة قطر، والتي تلعب ضمن فريق الاتحاد القطري لكرة السلة :"بدأتُ لعب كرة السلة منذ حوالي عام مع فريق مدرستي. منذ اللحظة الأولى، شعرتُ بأن هذه اللعبة مميزة، ففيها الطاقة، والتحدي، والحركة، وروح الفريق." وتابعت:" أكثر ما أحبه في كرة السلة هو العمل الجماعي. لكل لاعب دور، وكل تمريرة تُبنى بروح الثقة والتفاهم. إنها رياضة تُعلّم الصبر والانضباط واتخاذ القرارات السريعة، وكل ذلك يُساعدني على النمو، داخل الملعب وخارجه. تكسبني اللعبة الخبرة مع كل مباراة، فكل حصة تدريبية تدفعني خطوة إلى الأمام. لكن اللحظة التي لن أنساها أبدًا، كانت لحظة الفوز في مباراة مهمة، ومشاركة هذا الانتصار مع مدربتي رانا، التي كانت داعمي الأول وسندي طوال البطولة." وأضافت:" تعلمت أن الثقة بالنفس والانضباط لا يقلان أهمية عن الموهبة. كل مباراة كانت درسًا، وكل خطأ لم يكن فشلًا، بل خطوة نحو النضج والتطور." واختتمت:" حلمي أن أصبح مدافعة قوية وموثوق بقدراتها، وأن أقود فريقًا يومًا ما كقائدة في الاتحاد القطري لكرة السلة. أؤمن بأن الرياضة أكثر من مجرد مهارات؛ إنها رسالة قوة وقيادة وإلهام. آمل أن أكون قدوة لجميع الفتيات في قطر، وأن أثبت لهن أنه بالشغف والإرادة، لا شيء مستحيل." كما أعيد اطلاق برنامج "دوْرُها" التابع لدوري كرة السلة الأمريكي هذا العام، حيث استضاف سلسلة من حلقات النقاش خلال عدد من عطلات نهاية الأسبوع المتتالية، صُممت لإلهام التغيير ودعم نمو الفتيات والنساء في كرة السلة والرياضة. بالإضافة إلى ذلك، عُقدت مجموعة من الدورات، بما في ذلك ورش عمل للتدريب والتحكيم.
