أحدث الأخبار مع #المركز_الوطني_الفرنسي


الأنباء
منذ 4 أيام
- منوعات
- الأنباء
التلسكوب «جيمس ويب» يلتقط «أعمق» صورة للكون على الإطلاق
أجرى التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» عملية مراقبة «هي الأبعد له حتى اليوم» في الكون على هدف واحد، كاشفا عن مجرات تشكلت في الماضي البعيد، على ما أفاد المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية ووكالة الفضاء الأوروبية. وقال المركز الفرنسي في بيان «بفضل تأثير عدسة الجاذبية، كشفت عملية المراقبة هذه عن أولى المجرات والنجوم التي تشكلت خلال المليار سنة الأولى من تاريخ الكون»، موضحا أن معهد باريس للفيزياء الفلكية شارك في هذه الأبحاث. واحتاج التلسكوب إلى 120 ساعة من المراقبة لالتقاط الصورة الجديدة، وهي أطول فترة زمنية يركز فيها «جيمس ويب» على هدف واحد. وأشارت وكالة الفضاء الأوروبية، إلى أن ما تحقق هو «أعمق عملية رصد يجريها جيمس ويب لهدف واحد حتى اليوم»، ما يجعل اللقطة الجديدة إحدى الصور الأعمق للكون على الإطلاق. وتظهر في وسط الصورة الساطع «أبيل اس 1063» Abell S1063، وهي مجموعة ضخمة من المجرات تقع على بعد 4.5 مليارات سنة ضوئية من الأرض. يمكن لهذه الأجرام السماوية العملاقة أن تحني الضوء المنبعث من الأجسام خلفها، منشئة نوعا من العدسة المكبرة الكونية تسمى «عدسة الجاذبية». وأوضحت وكالة الفضاء الأوروبية في بيانها، أن ما يثير اهتمام العلماء هي «أقواس مشوهة» تدور حول «أبيل اس 1063». وبما أن مراقبة أعماق الكون تعني أيضا العودة إلى الوراء في الزمن، أمل العلماء في فهم كيفية تشكل المجرات الأولى. وتتضمن الصورة تسع لقطات منفصلة بأطوال موجية مختلفة في منطقة الأشعة تحت الحمراء القريبة، وفق وكالة الفضاء الأوروبية.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- منوعات
- الشرق الأوسط
رحلة إلى المليار الأول... «جيمس ويب» يُصوِّر أقدم مجرّات الكون
أجرى التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» عملية مراقبة تُعدّ «الأبعد له حتى اليوم» في أعماق الكون، مُستهدفاً هدفاً واحداً، وكاشفاً عن مجرّات تشكَّلت في الماضي السحيق، وفق ما نقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن «المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية» و«وكالة الفضاء الأوروبية». وقال «المركز الفرنسي»، في بيان: «بفضل تأثير عدسة الجاذبية، كشفت عملية المراقبة هذه عن أولى المجرّات والنجوم التي تشكَّلت خلال المليار سنة الأولى من تاريخ الكون»، موضحاً أنّ «معهد باريس للفيزياء الفلكية» شارك في هذه البحوث. واحتاج التلسكوب إلى 120 ساعة من الرصد لالتقاط هذه الصورة الجديدة، وهي أطول مدة يركّز فيها «جيمس ويب» على هدف واحد حتى الآن. وأشارت «وكالة الفضاء الأوروبية» إلى أنّ ما تحقَّق يُعدّ «أعمق عملية رصد يُجريها (جيمس ويب) لهدف واحد حتى اليوم»، مما يجعل هذه اللقطة الجديدة واحدة من أعمق الصور التي التُقطت للكون على الإطلاق. تظهر في وسط الصورة الساطع «أبيل إس 1063»، وهي مجموعة ضخمة من المجرات تقع على بُعد 4.5 مليار سنة ضوئية من الأرض. وتتمتَّع هذه الأجرام السماوية العملاقة بقدرة على انحناء الضوء الصادر عن الأجسام الواقعة خلفها، مولّدة نوعاً من العدسة المكبّرة الكونية يُعرف بـ«عدسة الجاذبية». وأوضحت «وكالة الفضاء الأوروبية»، في بيانها، أنّ ما يثير اهتمام العلماء هو تلك «الأقواس المشوَّهة» التي تدور حول «أبيل إس 1063». وبما أنَّ رصد أعماق الكون يعني أيضاً العودة بالزمن إلى الوراء، يأمل العلماء فَهْم كيفية تشكُّل المجرّات الأولى، خلال مرحلة تُعرف بـ«الفجر الكوني»، عندما لم يكن عمر الكون يتجاوز بضعة ملايين من السنوات. وتتكوَّن الصورة من 9 لقطات منفصلة بأطوال موجية مختلفة ضمن نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة، وفق ما أوضحت «وكالة الفضاء الأوروبية». ومنذ بدء تشغيله عام 2022، دشَّن «جيمس ويب» عصراً جديداً من الاكتشافات العلمية. وقد كشف، على وجه الخصوص، أنَّ المجرات في الكون المبكر كانت أكبر بكثير مما كان يُعتقد سابقاً، مما يثير تساؤلات جوهرية حول فهمنا الحالي للكون.


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- منوعات
- صحيفة الخليج
120 ساعة مراقبة لالتقاط صورة للكون البعيد
التقط التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» صورة جديدة للكون البعيد، عبر إجراء عملية مراقبة «هي الأبعد له حتى اليوم» في الكون على هدف واحد، كاشفاً عن مجرّات تشكلت في الماضي البعيد، على ما أفاد، الثلاثاء، المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية ووكالة الفضاء الأوروبية. واحتاج التلسكوب إلى 120 ساعة من المراقبة لالتقاط الصورة الجديدة، وهي أطول فترة زمنية يركّز فيها «جيمس ويب» على هدف واحد. وقال المركز الفرنسي في بيان «بفضل تأثير عدسة الجاذبية، كشفت عملية المراقبة هذه عن أولى المجرات والنجوم التي تشكلت خلال المليار سنة الأولى من تاريخ الكون»، موضحاً أن معهد باريس للفيزياء الفلكية شارك في هذه الأبحاث. وأشارت وكالة الفضاء الأوروبية إلى أنّ ما تحقق هو «أعمق عملية رصد يجريها جيمس ويب لهدف واحد حتى اليوم»، ما يجعل اللقطة الجديدة واحدة من أعمق الصور للكون على الإطلاق. تظهر في وسط الصورة الساطع «أبيل إس 1063»، وهي مجموعة ضخمة من المجرات تقع على بعد 4,5 مليار سنة ضوئية من الأرض. ويمكن لهذه الأجرام السماوية العملاقة أن تحني الضوء المنبعث من الأجسام خلفها، منشئة نوعاً من العدسة المكبرة الكونية تسمى «عدسة الجاذبية». وأوضحت وكالة الفضاء الأوروبية في بيانها أنّ ما يثير اهتمام العلماء هي «أقواس مشوهة» تدور حول «أبيل إس 1063». وتتضمن الصورة تسع لقطات منفصلة بأطوال موجية مختلفة في منطقة الأشعة تحت الحمراء القريبة، وفق وكالة الفضاء الأوروبية. ومنذ تشغيله في عام 2022، أطلق «جيمس ويب» عصراً جديداً من الاكتشاف العلمي. وكشف خصوصاً أن المجرات في الكون المبكر كانت أكبر بكثير مما كان يعتقده العلماء، ما يثير تساؤلات بشأن فهمنا الحالي للكون.


LBCI
منذ 4 أيام
- منوعات
- LBCI
التلسكوب الفضائي "جيمس ويب" يلتقط صورة جديدة للكون البعيد (صورة)
أجرى التلسكوب الفضائي "جيمس ويب" عملية مراقبة "هي الأبعد له حتى اليوم" في الكون على هدف واحد، كاشفا عن مجرّات تشكلت في الماضي البعيد، على ما أفاد الثلاثاء المركز الوطني الفرنسي للبحوث العلمية ووكالة الفضاء الأوروبية. وقال المركز الفرنسي في بيان "بفضل تأثير عدسة الجاذبية، كشفت عملية المراقبة هذه عن أولى المجرات والنجوم التي تشكلت خلال المليار سنة الأولى من تاريخ الكون"، موضحا أن معهد باريس للفيزياء الفلكية شارك في هذه الأبحاث. واحتاج التلسكوب إلى 120 ساعة من المراقبة لالتقاط الصورة الجديدة، وهي أطول فترة زمنية يركّز فيها "جيمس ويب" على هدف واحد. وأشارت وكالة الفضاء الأوروبية إلى أنّ ما تحقق هو "أعمق عملية رصد يجريها جيمس ويب لهدف واحد حتى اليوم"، ما يجعل اللقطة الجديدة إحدى الصور الأعمق للكون على الإطلاق. وتظهر في وسط الصورة "أبيل اس 1063"، وهي مجموعة ضخمة من المجرات تقع على بعد 4,5 مليارات سنة ضوئية من الأرض. ويمكن لهذه الأجرام السماوية العملاقة أن تحني الضوء المنبعث من الأجسام خلفها، الأمر البذي يكوّن نوعا من العدسة المكبرة الكونية تسمى "عدسة الجاذبية". وأوضحت وكالة الفضاء الأوروبية في بيانها أنّ ما يثير اهتمام العلماء هي "أقواس مشوهة" تدور حول "أبيل اس 1063"، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس". وبما أن مراقبة أعماق الكون تعني أيضا العودة إلى الوراء في الزمن، أمل العلماء في فهم كيفية تشكل المجرات الأولى، خلال فترة تسمى "الفجر الكوني"، عندما كان عمر الكون بضعة ملايين من السنوات فقط. وتتضمن الصورة تسع لقطات منفصلة بأطوال موجية مختلفة في منطقة الأشعة تحت الحمراء القريبة، وفق وكالة الفضاء الأوروبية. ومنذ تشغيله في العام 2022، أطلق "جيمس ويب" عصرا جديدا من الاكتشاف العلمي وكشف أن المجرات في الكون المبكر كانت أكبر بكثير مما كان يعتقده العلماء، ما يثير تساؤلات بشأن فهمنا الحالي للكون.


الرياض
منذ 5 أيام
- علوم
- الرياض
هيئة التراث تنهي التنقيب عن المواقع الأثرية في فرسان
أنهت هيئة التراث أعمال البعثة السعودية الفرنسية المشتركة للتنقيب الأثري في عدد من المواقع الأثرية بجزيرة فرسان التابعة لمنطقة جازان، بالتعاون مع جامعة باريس الأولى، وبمشاركة نخبة من خبراء الآثار والأنثروبولوجيا من المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي. وتستهدف الأعمال التي تشمل مواقع القصار والغرين ووادي شامي استكمال دراسة السياق الأثري في المنطقة، والكشف عن مراحل الاستيطان والتسلسل الزمني في المواقع الأثرية، إلى جانب دراسة عدد من المدافن، وذلك في إطار مشروع علمي يسلط الضوء على الأهمية التاريخية والإستراتيجية لأرخبيل جزر فرسان ودوره المحوري في حركة التجارة البحرية في البحر الأحمر خلال الفترات التاريخية المختلفة. وتضم البعثة عددًا من الطلاب والطالبات من الجامعات الوطنية، إلى جانب طلبة من جامعة باريس الأولى، ضمن برنامج للتدريب الميداني تحت إشراف مجموعة من الأكاديميين والخبراء المختصين في المجال. وانطلق المشروع العلمي المشترك بين الجانبين السعودي والفرنسي في العام 2005، بمسح شامل للمنشآت المعمارية الظاهرة، وتوثيقها ورسمها، وإعداد تقارير علمية لفهم خصائص تلك المواقع ووظائفها، وصولًا إلى تنفيذ أعمال ميدانية موسعة خلال السنوات التالية. وأسفرت أعمال المشروع السابقة خلال الفترة من 2011 حتى 2024 عن اكتشافات أثرية مهمة تعود إلى العصر البرونزي، وفترات تعود إلى ممالك جنوب الجزيرة العربية، كما تم الكشف عن أبراج مراقبة، ومواقع صناعية يُعتقد أنها بقايا معسكر أُقيم في القرن الثاني قبل الميلاد؛ بهدف مراقبة خطوط التجارة البحرية وحمايتها. وتؤكد هذه الاكتشافات الأثرية على عمق التواصل الحضاري الذي شهدته جزر فرسان، ودورها البارز في الربط بين حضارات جنوب الجزيرة العربية وحضارات البحر الأبيض المتوسط، لا سيما في ظل انتشار المستوطنات البشرية وتلال الأصداف التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ. وتواصل هيئة التراث جهودها في الكشف عن المخزون الأثري للمملكة، وإدارة الموارد الثقافية وحمايتها واستثمارها، وذلك عبر شراكات علمية واسعة النطاق محليًا ودوليًا، ما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، ويعزز حضور المملكة على خارطة الاكتشافات الأثرية العالمية.