أحدث الأخبار مع #المركزالألمانيلأبحاثمرضالسكري،

الدستور
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
كيف يؤثر الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية على الدماغ؟
عمان - كشف علماء معهد أبحاث مرض السكري بمركز هيلمهولتز في ميونيخ، بالتعاون مع المركز الألماني لأبحاث مرض السكري، عن تأثيرات النظام الغذائي عالي السعرات الحرارية على وظائف الدماغ. تهدف الدراسة إلى فهم العلاقة بين التغذية قصيرة المدى واستجابة الدماغ للأنسولين، بالإضافة إلى التغيرات الفسيولوجية التي قد تطرأ على الجسم نتيجة الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية. ووجد العلماء أن استهلاك كميات كبيرة من السعرات الحرارية على مدى 5 أيام فقط قد يؤدي إلى ضعف استجابة الدماغ للأنسولين وزيادة دهون الكبد لدى الرجال الأصحاء، مع تأثيرات تمتد إلى ما بعد فترة الاستهلاك. ويرتبط ضعف استجابة الدماغ للأنسولين بالسمنة ومرض السكري من النوع الثاني والتدهور الإدراكي. فعادة، ينظم الأنسولين الشهية والتمثيل الغذائي عبر إشارات الدماغ، لكن مقاومة هذه الإشارات قد تعطل هذه العمليات، ما يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض الأيضية. وشملت التجربة 29 رجلا تتراوح أعمارهم بين 19 و27 عاما، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة النظام الغذائي عالي السعرات الحرارية (HCD)، 18 مشاركا استهلكوا 1500 سعرة حرارية إضافية يوميا من الوجبات الخفيفة المعالجة. ومجموعة التحكم، 11 مشاركا حافظوا على نظامهم الغذائي الطبيعي. وخلال فترة الدراسة، تم تحديد مستوى النشاط البدني للمشاركين بأقل من 4000 خطوة يوميا. وأظهرت النتائج أن نسبة الدهون في الكبد ارتفعت لدى مجموعة HCD من 1.55٪ إلى 2.54٪ بعد 5 أيام فقط، في حين لم يلاحظ أي تغيير لدى مجموعة التحكم. وأظهرت صور التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI) انخفاضا في نشاط الأنسولين في بعض مناطق الدماغ بعد العودة إلى النظام الغذائي الطبيعي، ما يشير إلى تأثيرات طويلة الأمد. كما كشفت الدراسة عن تغيرات في سلامة المادة البيضاء، ما قد يؤثر على وظائف الدماغ الإدراكية. وأظهر المشاركون في مجموعة HCD حساسية أقل للمكافآت (ضعف استجابة الدماغ للمحفزات الإيجابية، ما يعني أن الشخص يصبح أقل تأثرا بالمكافآت أو الأشياء التي كانت تحفزه سابقا) وزيادة في حساسية العقوبات، ما قد يؤدي إلى تغييرات في عادات الأكل وسلوكيات المكافأة. وتوضح هذه الدراسة أن الإفراط في تناول الطعام حتى لفترة قصيرة قد يؤدي إلى تغييرات عصبية مستمرة تزيد من مخاطر الإصابة بالسمنة واضطرابات الأكل. وعلى الرغم من أن بعض التأثيرات قد تعود إلى طبيعتها بعد العودة إلى نظام غذائي صحي، إلا أن بعضها يستمر لفترة أطول، ما يبرز أهمية الحفاظ على عادات غذائية متوازنة للوقاية من الأمراض الأيضية.


جو 24
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
كيف يؤثر الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية على الدماغ؟
جو 24 : كشف علماء معهد أبحاث مرض السكري بمركز هيلمهولتز في ميونيخ، بالتعاون مع المركز الألماني لأبحاث مرض السكري، عن تأثيرات النظام الغذائي عالي السعرات الحرارية على وظائف الدماغ. تهدف الدراسة إلى فهم العلاقة بين التغذية قصيرة المدى واستجابة الدماغ للأنسولين، بالإضافة إلى التغيرات الفسيولوجية التي قد تطرأ على الجسم نتيجة الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية. ووجد العلماء أن استهلاك كميات كبيرة من السعرات الحرارية على مدى 5 أيام فقط قد يؤدي إلى ضعف استجابة الدماغ للأنسولين وزيادة دهون الكبد لدى الرجال الأصحاء، مع تأثيرات تمتد إلى ما بعد فترة الاستهلاك. ويرتبط ضعف استجابة الدماغ للأنسولين بالسمنة ومرض السكري من النوع الثاني والتدهور الإدراكي. فعادة، ينظم الأنسولين الشهية والتمثيل الغذائي عبر إشارات الدماغ، لكن مقاومة هذه الإشارات قد تعطل هذه العمليات، ما يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض الأيضية. وشملت التجربة 29 رجلا تتراوح أعمارهم بين 19 و27 عاما، تم تقسيمهم إلى مجموعتين:مجموعة النظام الغذائي عالي السعرات الحرارية (HCD)، 18 مشاركا استهلكوا 1500 سعرة حرارية إضافية يوميا من الوجبات الخفيفة المعالجة. ومجموعة التحكم،11 مشاركا حافظوا على نظامهم الغذائي الطبيعي. وخلال فترة الدراسة، تم تحديد مستوى النشاط البدني للمشاركين بأقل من 4000 خطوة يوميا. وأظهرت النتائج أن نسبة الدهون في الكبد ارتفعت لدى مجموعة HCD من 1.55٪ إلى 2.54٪ بعد 5 أيام فقط، في حين لم يلاحظ أي تغيير لدى مجموعة التحكم. وأظهرت صور التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI) انخفاضا في نشاط الأنسولين في بعض مناطق الدماغ بعد العودة إلى النظام الغذائي الطبيعي، ما يشير إلى تأثيرات طويلة الأمد. كما كشفت الدراسة عنتغيرات في سلامة المادة البيضاء، ما قد يؤثر على وظائف الدماغ الإدراكية. وأظهر المشاركون في مجموعة HCD حساسية أقل للمكافآت (ضعف استجابة الدماغ للمحفزات الإيجابية، ما يعني أن الشخص يصبح أقل تأثرا بالمكافآت أو الأشياء التي كانت تحفزه سابقا) وزيادة في حساسية العقوبات، ما قد يؤدي إلى تغييرات في عادات الأكل وسلوكيات المكافأة. وتوضح هذه الدراسة أن الإفراط في تناول الطعام حتى لفترة قصيرة قد يؤدي إلى تغييرات عصبية مستمرة تزيد من مخاطر الإصابة بالسمنة واضطرابات الأكل. وعلى الرغم من أن بعض التأثيرات قد تعود إلى طبيعتها بعد العودة إلى نظام غذائي صحي، إلا أن بعضها يستمر لفترة أطول، ما يبرز أهمية الحفاظ على عادات غذائية متوازنة للوقاية من الأمراض الأيضية. نشرت الدراسة في مجلة Nature Metabolism. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على


خبرني
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
كيف يؤثر الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية على الدماغ؟
خبرني - كشف علماء معهد أبحاث مرض السكري بمركز هيلمهولتز في ميونيخ، بالتعاون مع المركز الألماني لأبحاث مرض السكري، عن تأثيرات النظام الغذائي عالي السعرات الحرارية على وظائف الدماغ. تهدف الدراسة إلى فهم العلاقة بين التغذية قصيرة المدى واستجابة الدماغ للأنسولين، بالإضافة إلى التغيرات الفسيولوجية التي قد تطرأ على الجسم نتيجة الإفراط في استهلاك السعرات الحرارية. ووجد العلماء أن استهلاك كميات كبيرة من السعرات الحرارية على مدى 5 أيام فقط قد يؤدي إلى ضعف استجابة الدماغ للأنسولين وزيادة دهون الكبد لدى الرجال الأصحاء، مع تأثيرات تمتد إلى ما بعد فترة الاستهلاك. ويرتبط ضعف استجابة الدماغ للأنسولين بالسمنة ومرض السكري من النوع الثاني والتدهور الإدراكي. فعادة، ينظم الأنسولين الشهية والتمثيل الغذائي عبر إشارات الدماغ، لكن مقاومة هذه الإشارات قد تعطل هذه العمليات، ما يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض الأيضية. وشملت التجربة 29 رجلا تتراوح أعمارهم بين 19 و27 عاما، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة النظام الغذائي عالي السعرات الحرارية (HCD)، 18 مشاركا استهلكوا 1500 سعرة حرارية إضافية يوميا من الوجبات الخفيفة المعالجة. ومجموعة التحكم، 11 مشاركا حافظوا على نظامهم الغذائي الطبيعي. وخلال فترة الدراسة، تم تحديد مستوى النشاط البدني للمشاركين بأقل من 4000 خطوة يوميا. وأظهرت النتائج أن نسبة الدهون في الكبد ارتفعت لدى مجموعة HCD من 1.55٪ إلى 2.54٪ بعد 5 أيام فقط، في حين لم يلاحظ أي تغيير لدى مجموعة التحكم. وأظهرت صور التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI) انخفاضا في نشاط الأنسولين في بعض مناطق الدماغ بعد العودة إلى النظام الغذائي الطبيعي، ما يشير إلى تأثيرات طويلة الأمد. كما كشفت الدراسة عن تغيرات في سلامة المادة البيضاء، ما قد يؤثر على وظائف الدماغ الإدراكية. وأظهر المشاركون في مجموعة HCD حساسية أقل للمكافآت (ضعف استجابة الدماغ للمحفزات الإيجابية، ما يعني أن الشخص يصبح أقل تأثرا بالمكافآت أو الأشياء التي كانت تحفزه سابقا) وزيادة في حساسية العقوبات، ما قد يؤدي إلى تغييرات في عادات الأكل وسلوكيات المكافأة. وتوضح هذه الدراسة أن الإفراط في تناول الطعام حتى لفترة قصيرة قد يؤدي إلى تغييرات عصبية مستمرة تزيد من مخاطر الإصابة بالسمنة واضطرابات الأكل.


أخبارنا
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: الإفراط في تناول الطعام لخمس أيام فقط قد يعطل استجابة الدماغ للأنسولين
كشفت دراسة حديثة أن اتباع نظام غذائي عالي السعرات الحرارية حتى لفترة قصيرة، يمكن أن يضعف استجابة الدماغ للأنسولين ويؤدي إلى زيادة دهون الكبد، حتى لدى الأشخاص ذوي الوزن الصحي. وأوضح الباحثون أن هذه التأثيرات تستمر حتى بعد العودة إلى النظام الغذائي المعتاد، مما يشير إلى أن مجرد خمسة أيام من الإفراط في تناول الأطعمة المصنعة قد تهيئ الدماغ لأنماط أكل غير صحية طويلة الأمد. وأجريت الدراسة في معهد أبحاث السكري بجامعة توبنغن بالتعاون مع المركز الألماني لأبحاث مرض السكري، حيث خضع 29 شاباً تتراوح أعمارهم بين 19 و27 عاماً، ويتمتعون بوزن صحي، لتجربة غذائية مقسمة إلى مجموعتين: الأولى تناولت 1500 سعرة حرارية إضافية يومياً من الأطعمة فائقة المعالجة، بينما حافظت المجموعة الثانية على نظامها الغذائي المعتاد. كما تم تقييد النشاط البدني للمشاركين ليبقى أقل من 4000 خطوة يومياً. وبعد أسبوع من انتهاء التجربة، أظهرت النتائج زيادة استجابة الدماغ للأنسولين لدى المجموعة التي تناولت الطعام عالي السعرات، مع تغيرات ملحوظة في القشرة الجزيرية اليمنى، الغطاء الرولندي الأيسر، والدماغ الأوسط، إلى جانب تراكم واضح للدهون في الكبد. كما كشفت الدراسة أن استجابة الدماغ للمكافآت الطبيعية انخفضت، بينما ازدادت حساسيته للعقوبات، مما يعني أن المشاركين أصبحوا أقل استجابة للمكافآت وأكثر عرضة للشعور بالعقوبة. ورغم عودة التأثيرات تدريجياً إلى وضعها الطبيعي بعد أسبوع من استئناف النظام الغذائي المعتاد، إلا أن هذه النتائج تسلط الضوء على التأثير العميق حتى للفترات القصيرة من الإفراط في تناول السعرات الحرارية. ويشير الباحثون إلى أن هذه التغييرات مشابهة للأنماط المرتبطة بالسمنة، لكنها ظهرت لدى أشخاص بوزن صحي، مما قد يفسر كيف يمكن لعادات الأكل غير المتوازنة أن تؤثر سلباً على الصحة في فترة وجيزة.