أحدث الأخبار مع #المركزالدوليللزراعةالملحية


البلاد البحرينية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
وزير "البلديات" يبحث مع وزيرة التغير المناخي والبيئة الإماراتية تعزيز التعاون في المجالات البلدية والزراعية
أكّد سعادة المهندس وائل بن ناصر المبارك وزير شؤون البلديات والزراعة، على عمق العلاقات الأخوية التي تجمع مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وما تشهده من تطور مستمر بفضل ما تحظى به من دعم واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة حفظهما الله ورعاهما. جاء ذلك خلال لقاء سعادته، بمعالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك الشامسي وزيرة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، حيث تم بحث عدد من الموضوعات المشتركة في مجالات البلديات والزراعة، وذلك في إطار زيارةسعادته إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال العمل البلدي من خلال تعزيز التعاون في مجال الرقابة على المباني وآلية رصد مخالفات البناء، وتبادل التجارب والخبرات في المجالات التنظيمية ذات الصلة. واستعرض سعادة الوزير مع نظيرته الإماراتية آفاق التعاون المشترك في تطوير وتنفيذ الأنظمة الذكية لإدارة المدن وتعزيز التعاون المتبادل في مشاريع تشجير وتجميل المدن وتبادل الخبرات في إنشاء وتطوير المشاتل الزراعية. واطلع سعاته على دور واختصاصات وزارة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، فيما يتعلق بتنظيم وإدارة وتشغيل الأسواق المركزية والموسمية، مشيداً بما تقوم به الوزارة من جهود تساهم في توفير الخدمات المستدامة وتطوير البيئة المحلية. وعلى الصعيد الزراعي، ناقش الجانبان خطة زراعة أشجار "الغاف" والأشجار المحلية، وكذلك الاطلاع على التجارب المتبادلة فيما يخص مركز الأصول الوراثية النباتية والتجربة الإماراتية في إنتاج وتصنيع التمور. وعلى هامش الزيارة، قام سعادة الوزير بعدة زيارات ميدانية تهدف إلى الاطلاع عن كثب وبشكل ميداني على التجارب الإماراتية في عدد من المجالات المشتركة، ومنها زيارة المركز الدولي للزراعة الملحية ICBA في دبي وهو مركز بحثي يركز على تطوير حلول زراعية مبتكرة لمواجهة تحديات الأمن الغذائي والمائي في المناطق القاحلة وشبه القاحلة، ويعد المركز رائداً في إيجاد حلول زراعية مستدامة تسهم في الأمن الغذائي العالمي،خاصة في المناطق التي تعاني من ندرة المياه وارتفاع ملوحتها. كما قام بزيارة لشركة "بيئة" في الشارقة وهي شركة متخصصة في إدارة النفايات والاستدامة البيئية، وزار مركز المصادر الوراثية النباتية وشركة "سلال" للغذاء والتكنولوجيا إلى جانب زيارة بلدية دبي. ونوه سعادة الوزير المبارك بما تشهده دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة من تطور في مختلف المجالات وخصوصاً في مجالات البيئة ومكافحة التغير المناخي وتعزيز الانتاج المحلي من الغذاء وتقليل النفايات وتعزيز التخطيط الحضري المستدام متطلعا إلى استمرار التعاون المشترك بين الجانبين بما يعود بالنفع على البلدين والشعبين الشقيقين. ورافق الوزير خلال زيارته لدولة الإمارات العربية الشقيقة كل من الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة وكيل الوزارة لشؤون البلديات والمهندس عاصم عبداللطيف عبدالله وكيل شؤون الزراعة والثروة الحيوانية.


أخبار الخليج
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار الخليج
وزير شؤون البلديات والزراعة يبحث مع وزيرة التغير المناخي والبيئة الإماراتية تعزيز التعاون في المجالات البلدية والزراعية
أكد المهندس وائل بن ناصر المبارك وزير شؤون البلديات والزراعة، عمق العلاقات الأخوية التي تجمع مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وما تشهده من تطور مستمر بفضل ما تحظى به من دعم واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. جاء ذلك خلال لقاء سعادته بمعالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك الشامسي وزيرة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، حيث تم بحث عدد من الموضوعات المشتركة في مجالات البلديات والزراعة، وذلك في إطار زيارة سعادته إلى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. وناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون المشترك في مجال العمل البلدي من خلال تعزيز التعاون في مجال الرقابة على المباني، وآلية رصد مخالفات البناء، وتبادل التجارب والخبرات في المجالات التنظيمية ذات الصلة. واستعرض الوزير مع نظيرته الإماراتية آفاق التعاون المشترك في تطوير وتنفيذ الأنظمة الذكية لإدارة المدن، وتعزيز التعاون المتبادل في مشاريع تشجير وتجميل المدن، وتبادل الخبرات في إنشاء وتطوير المشاتل الزراعية. واطلع على دور واختصاصات وزارة التغير المناخي والبيئة في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، فيما يتعلق بتنظيم وإدارة وتشغيل الأسواق المركزية والموسمية، مشيدًا بما تقوم به الوزارة من جهود تساهم في توفير الخدمات المستدامة وتطوير البيئة المحلية. وعلى الصعيد الزراعي، ناقش الجانبان خطة زراعة أشجار "الغاف" والأشجار المحلية، وكذلك الاطلاع على التجارب المتبادلة فيما يخص مركز الأصول الوراثية النباتية والتجربة الإماراتية في إنتاج وتصنيع التمور. وعلى هامش الزيارة، قام الوزير بعدة زيارات ميدانية تهدف إلى الاطلاع عن كثب وبشكل ميداني على التجارب الإماراتية في عدد من المجالات المشتركة، ومنها زيارة المركز الدولي للزراعة الملحية ICBA في دبي وهو مركز بحثي يركز على تطوير حلول زراعية مبتكرة لمواجهة تحديات الأمن الغذائي والمائي في المناطق القاحلة وشبه القاحلة، ويعد المركز رائدًا في إيجاد حلول زراعية مستدامة تسهم في الأمن الغذائي العالمي، خاصة في المناطق التي تعاني من ندرة المياه وارتفاع ملوحتها. كما قام بزيارة لشركة "بيئة" في الشارقة وهي شركة متخصصة في إدارة النفايات والاستدامة البيئية، وزار مركز المصادر الوراثية النباتية وشركة "سلال" للغذاء والتكنولوجيا إلى جانب زيارة بلدية دبي. ونوه الوزير المبارك بما تشهده دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة من تطور في مختلف المجالات، وخصوصًا في مجالات البيئة، ومكافحة التغير المناخي، وتعزيز الانتاج المحلي من الغذاء، وتقليل النفايات، وتعزيز التخطيط الحضري المستدام، متطلعًا إلى استمرار التعاون المشترك بين الجانبين بما يعود بالنفع على البلدين والشعبين الشقيقين.


خبر صح
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- خبر صح
«إكبا» يودع بذوره في «القبو العالمي» في سفالبارد
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «إكبا» يودع بذوره في «القبو العالمي» في سفالبارد - خبر صح, اليوم الأحد 9 مارس 2025 12:53 صباحاً دبي: «الخليج» في رحلة غير مسبوقة عبر القارات والزمان، وصلت بذور إماراتية، جُمعت وخضعت للدراسة والبحث في المركز الدولي للزراعة الملحية (إكبا)، إلى القطب الشمالي، حيث تحفظ في أكثر «كبسولة زمنية زراعية» أماناً في العالم—القبو العالمي للبذور في سفالبارد. ويمثل هذا الإيداع إنجازاً تاريخياً هو الأول من منطقة الخليج العربي، في خطوة محورية لحماية مستقبل الزراعة وضمان استدامة المحاصيل المقاومة للمناخ للأجيال القادمة. لأول مرة، تحفظ بذور مستخلصة من الأبحاث الزراعية الرائدة في الإمارات داخل التربة الصقيعية لأرخبيل سفالبارد في النرويج. ويشمل هذا الإيداع 315 عينة وراثية تنتمي إلى 110 أنواع نباتية، بما فيها شجرة الغاف، الشجرة الوطنية لدولة الإمارات، اختيرت بعناية لقدرتها الاستثنائية على تحمل الجفاف والحرارة والملوحة— وهي سمات أساسية للزراعة في البيئات القاسية. هذه البذور، التي تنتمي إلى 24 جنساً و61 نوعاً نباتياً، تعد ثمرةً لجهود «إكبا» البحثية المكثفة في الحفظ الوراثي، وهي الآن جزء من أهم الموارد الوراثية النباتية على مستوى العالم. وأكّدت الدكتورة طريفة الزعابي، المديرة العامة ل«إكبا»، الأهمية الاستراتيجية والعلمية لهذا الإيداع، قائلة: هذه البذور تمثل عقوداً من الأبحاث في مجالات تربية النباتات، والتكنولوجيا الحيوية، والتكيف البيئي».


Dubai Iconic Lady
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- Dubai Iconic Lady
مشروع كاراكالباكستان يحصد جائزة 'إينرجي غلوب 2024' كفائز وطني في أوزبكستان
بدعم من صندوق أبوظبي للتنمية: بتنفيذ من المركز الدولي للزراعة الملحية (إكبا). بالشراكة بين المركز الدولي للابتكار في حوض بحر الآرال ( IICAS ). ومعهد كاراكالباكستان للبحوث الزراعية ( KARI ). وتحت إشراف وزارة البيئة وحماية البيئة وتغير المناخ. ووزارة الزراعة في أوزبكستان مبادرة ثلاثية متكاملة تهدف إلى تعزيز الزراعة المستدامة في منطقة بحر الآرال. كاراكالباكستان. أوزبكستان. 20 فبراير 2025: فاز مشروع 'تطوير نظم إنتاج زراعي مستدامة في المناطق المتدهورة في كاراكالباكستان'. الممول من صندوق أبوظبي للتنمية. بجائزة 'إينرجي غلوب 2024' كفائز وطني لأوزبكستان. حيث يهدف المشروع إلى معالجة التحديات البيئية الناتجة عن تراجع بحر الآرال. وقد تأهّل للتنافس على جائزة 'إينرجي غلوب الدولية' في فئة الأرض. المقرر إعلان نتائجها في مارس 2025. وتُعد جائزة 'إينرجي غلوب'. المقدمة من مؤسسة الطاقة العالمية في النمسا. من أبرز الجوائز البيئية في العالم. حيث تحتفي بالمشاريع التي تساهم في تحقيق الاستدامة البيئية والإدارة الرشيدة للموارد. وتستقطب الجائزة مشاركات من أكثر من 180 دولة. ما يعكس أهمية إيجاد حلول مبتكرة للتحديات البيئية الملحة. و يُنفّذ المشروع المركز الدولي للزراعة الملحية (إكبا). بالشراكة بين المركز الدولي للابتكار في حوض بحر الآرال (IICAS). ومعهد كاراكالباكستان للبحوث الزراعية (KARI). تحت إشراف وزارة البيئة وحماية البيئة وتغير المناخ. ووزارة الزراعة في أوزبكستان. ويعكس هذا المشروع نموذجاً للتعاون الثلاثي. حيث يتم توظيف الخبرات والموارد المشتركة من بلدان الجنوب لتطوير وتنفيذ نظم زراعية مستدامة. وبهذه المناسبة. قال سعادة محمد سيف السويدي. مدير عام صندوق أبوظبي للتنمية. 'إن فوز مشروع كاراكالباكستان بجائزة الطاقة العالمية يُعد دليلاً واضحاً على قوة الشراكات الاستراتيجية وعمق التزامنا بتحقيق أهداف التنمية المستدامة على المستوى العالمي'. وأكد سعادته أن هذا التكريم يعكس رؤية الصندوق في دعم المشاريع المبتكرة التي تسهم في مواجهة التحديات البيئية وتعزيز جهود التنمية المستدامة. وأضاف سعادته: 'نفخر في صندوق أبوظبي للتنمية بدعم المبادرات التي تساهم في إعادة تأهيل النظم البيئية المتضررة. وتمكين المجتمعات المحلية من الوصول إلى الأدوات والموارد التي تدعم قدرتها على التكيف والصمود على المدى البعيد.'. وأوضح أن 'هذا المشروع يعد نموذجاً رائداً في تحقيق نتائج ملموسة. وتعزيز الابتكار والاستدامة في المناطق التي تواجه تحديات كبيرة على مستوى العالم.' وفي هذا السياق. قالت الدكتورة طريفة الزعابي. المدير العام لإكبا: ' إن هذا التكريم لمشروع كاراكالباكستان يبرز قوة الشراكة والابتكار وتبادل المعرفة عبر بلدان الجنوب في مواجهة التحديات البيئية والزراعية. يهدف المشروع إلى استعادة الأراضي المتدهورة وتزويد المجتمعات المحلية. وخاصة النساء والشباب. بالمعرفة والمهارات التي تضمن سبل عيش مستدامة ومستقبل أفضل. نفتخر في إكبا بالتعاون مع شركائنا لتحقيق تأثير إيجابي في منطقة بحر الآرال. ونتقدم بخالص الشكر إلى صندوق أبوظبي للتنمية على دعمه السخي. وإلى شركائنا من الوزارات والمؤسسات الأوزبكية على التزامهم ودعمهم لهذا النجاح'. ويهدف المشروع إلى التخفيف من الآثار طويلة الأجل للتداعيات البيئية السلبية الناتجة عن تراجع بحر الآرال. التي تسببت في ملوحة التربة وتدهور الأراضي والتصحر. من خلال إدخال محاصيل مقاومة للتغير المناخي. وتحسين أنظمة الري. وتطوير سلاسل القيمة الزراعية. يسعى المشروع إلى تعزيز قدرة المزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة على التكيّف. ويركّز كذلك على بناء القدرات من خلال برامج تدريبية ومدارس حقلية للمزارعين. مع تسليط الضوء على دور النساء كمساهمات رئيسيات في التحول الزراعي والاقتصادي. ويشكل نقل المعرفة والتكنولوجيا محورًا أساسيًا للمشروع. حيث يوفّر للمزارعين وسكان المناطق الريفية إمكانية الوصول إلى بذور عالية الجودة وممارسات زراعية مستدامة تتناسب مع الظروف المحلية. وتعتبر وحدة إنتاج البذور التي يديرها إكبا ركيزةً أساسية للمبادرة. إذ تهدف إلى تلبية احتياجات المزارعين وتعزيز الإنتاجية الزراعية. استفاد المشروع بشكل مباشر 100 مزارع تلقوا تدريبًا على تقنيات إنتاج البذور في ثلاث مواقع تجريبية في كاراكالباكستان. بينما تم تدريب 58 خبيرًا وطنيًا على ممارسات إدارة التربة والمياه والمحاصيل لتعزيز النشر والاستدامة. ومن خلال تقييم 30 صنفًا من المحاصيل. حدد المشروع 8 أصناف عالية الأداء – مزيج من الأصناف التي طوّرها إكبا والأصناف المحلية – لتكثير البذور. مما أدى إلى إنتاج إجمالي 4 أطنان من البذور للتوزيع. وقد ساهمت هذه النتائج بشكل كبير في بناء القدرات المحلية. وتعزيز المرونة الزراعية في المناطق المتأثرة بالملوحة. وتعزيز الاعتماد على الذات داخل المجتمعات الزراعية. يمثل مشروع كاراكالباكستان نموذجًا للتعاون المثمر في مواجهة التحديات البيئية. ويوضح كيف يمكن للحلول المتكاملة أن تخلق مستقبلًا مستدامًا ومرنًا للمجتمعات الأكثر تأثرًا بالتغيرات المناخية والبيئية. نبذة عن المركز الدولي للزراعة الملحية (إكبا) المركز الدولي للزراعة الملحية هو مركز دولي متميز غير ربحي للبحوث التطبيقية من أجل التنمية. تأسس بفضل القيادة الحكيمة لحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة. والبنك الإسلامي للتنمية. يقوم نهج المركز على الدمج بين التحالفات الاستراتيجية والخبرة الفنية وتمكين المعرفة للمشاركة في إيجاد حلول مبتكرة لسبل العيش المستدامة والأمن الغذائي في البيئات المالحة والقاحلة. تدور أبحاث المركز حول التربة والمياه والمحاصيل والمناخ للحد من الملوحة وإدارة الأراضي المتأثرة وإصلاح النظم الزراعية. ومن خلال هذا النهج الشامل والمتكامل. يسعى إكبا لإحداث تأثير إيجابي دائم على حياة المجتمعات الزراعية وسبل عيشها. مما يضمن قدرتها على التأقلم والمساهمة في تحقيق مستقبل أكثر استدامة للجميع.