logo
#

أحدث الأخبار مع #المركزالوطنيالإسبانيلأبحاثالسرطان

دراسة جديدة: التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون
دراسة جديدة: التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون

الإذاعة الوطنية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإذاعة الوطنية

دراسة جديدة: التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون

أشارت دراسة جديدة إلى أن التعرض لسموم بكتيرية في القولون في مرحلة الطفولة قد يكون سببا في زيادة حالات سرطان القولون والمستقيم لدى المرضى الأصغر سنا. وبعد أن كان سرطان القولون والمستقيم يعد مرضا يصيب كبار السن، ارتفعت حالات الإصابة به بين الشبان في 27 دولة على الأقل. وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الخمسين تقريبا كل عقد على مدى العشرين عاما الماضية. وسعيا لاكتشاف السبب، حلل الباحثون جينات 981 ورما سرطانيا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرا أو متأخرا في 11 دولة وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم. وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعا بما يصل إلى 3.3 مرة لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الأربعين مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن السبعين. وذكر باحثون في مجلة نيتشر أن أنماط الطفرات يعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة. وكانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة المبكرة. وقال لودميل ألكساندروف الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييجو في بيان "إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره، فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يصاب به في سن الأربعين بدلا من الستين". وأضاف "لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرا على تكويننا الجيني. لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك. في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطا وثيقا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان". ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها وخاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلاند. ويقولون إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد تساهم أيضا في خطر الإصابة بالسرطان. وقال ماركوس دياز-جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد في بيان "من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام استراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة".

بكتيريا الأمعاء في الطفولة.. قد يفسر الإصابة بسرطان القولون
بكتيريا الأمعاء في الطفولة.. قد يفسر الإصابة بسرطان القولون

الغد

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

بكتيريا الأمعاء في الطفولة.. قد يفسر الإصابة بسرطان القولون

أشارت دراسة جديدة إلى أن التعرض لسموم بكتيرية في القولون في مرحلة الطفولة قد يكون سببا في زيادة حالات سرطان القولون والمستقيم لدى المرضى الأصغر سنا. وبعد أن كان سرطان القولون والمستقيم يعد مرضا يصيب كبار السن، ارتفعت حالات الإصابة به بين الشبان في 27 دولة على الأقل. وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الـ50 تقريبا كل عقد على مدى الـ20 عاما الماضية. بحسب ما نشر موقع "الجزيرة نت" اضافة اعلان وسعيا لاكتشاف السبب، حلل الباحثون جينات 981 ورما سرطانيا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرا أو متأخرا في 11 دولة وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم. وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعا بما يصل إلى 3.3 مرات لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الـ40 مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن الـ70. وذكر باحثون في مجلة "نيتشر" أن أنماط الطفرات يعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة. وكانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة المبكرة. وقال لودميل ألكساندروف الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا: "إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره، فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يصاب به في سن الـ40 بدلا من الـ60". وأضاف: "لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرا على تكويننا الجيني. لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك. في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطا وثيقا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان". ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها وخاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلند. ويقولون إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد تسهم أيضا في خطر الإصابة بالسرطان. وقال ماركوس دياز-جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد: "من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام إستراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة".

التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون
التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون

الجزيرة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون

أشارت دراسة جديدة إلى أن التعرض لسموم بكتيرية في القولون في مرحلة الطفولة قد يكون سببا في زيادة حالات سرطان القولون والمستقيم لدى المرضى الأصغر سنا. وبعد أن كان سرطان القولون والمستقيم يعد مرضا يصيب كبار السن، ارتفعت حالات الإصابة به بين الشبان في 27 دولة على الأقل. وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الـ50 تقريبا كل عقد على مدى الـ20 عاما الماضية. وسعيا لاكتشاف السبب، حلل الباحثون جينات 981 ورما سرطانيا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرا أو متأخرا في 11 دولة وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم. وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعا بما يصل إلى 3.3 مرات لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الـ40 مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن الـ70. وذكر باحثون في مجلة نيتشر أن أنماط الطفرات يعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة. وكانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة المبكرة. وقال لودميل ألكساندروف الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييجو في بيان: "إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره، فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يصاب به في سن الـ40 بدلا من الـ60". وأضاف: "لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرا على تكويننا الجيني. لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك. في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطا وثيقا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان". ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها وخاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلند. ويقولون إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد تسهم أيضا في خطر الإصابة بالسرطان. وقال ماركوس دياز-جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد في بيان: "من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام إستراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة".

كيف يؤثر تناول الوجبات السريعة على القولون؟
كيف يؤثر تناول الوجبات السريعة على القولون؟

مصراوي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

كيف يؤثر تناول الوجبات السريعة على القولون؟

كشفت دراسة أجراها باحثون من من جامعة كاليفورنيا بـ سان دييغو العلاقة بين البكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli) وزيادة حالات سرطان القولون بين الشباب. وفقا لبيانات صادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، شهد عام 2023 ارتفاعًا ملحوظًا في حالات تفشي الإشريكية القولونية، حيث بلغ عددها 112 حالة مقارنة بـ 84 حالة تم تسجيلها قبل عشر سنوات. وفي الأشهر الأولى من عام 2024، تم الإبلاغ عن 37 حالة تفشٍ إضافية مرتبطة بنفس سلالة الإشريكية القولونية المنتجة للسم الشيغي (STEC)، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ويعزو الخبراء هذا الارتفاع إلى عوامل عدة، أبرزها: الزراعة الصناعية، ومقاومة البكتيريا المتزايدة للمضادات الحيوية، واستخدام المياه الملوثة في ري المحاصيل. وأوضحت الدراسة أن سماً يُسمى "كوليباكتين"، تنتجه بعض سلالات الإشريكية القولونية، قد يلعب دوراً في تحفيز سرطان القولون، خصوصاً لدى الشباب. وقام الباحثون بتحليل الحمض النووي لـ981 ورماً سرطانياً من 11 دولة، ووجدوا أن الطفرات المرتبطة بالكوليباكتين كانت أكثر شيوعاً بمقدار 3.3 مرات لدى المرضى تحت سن الأربعين مقارنةً بمن هم فوق السبعين. السرطان قد يبدأ منذ الطفولة قال البروفيسور لودميل ألكساندروف، المؤلف الرئيسي للدراسة: "هذا يغير نظرتنا للسرطان، إذ قد تكون جذوره مرتبطة بالتعرض المبكر للبكتيريا في الطفولة". وتم العثور على آثار الكوليباكتين في أورام مرضى في مقتبل العمر، ما يثير تساؤلات خطيرة حول سلامة الغذاء الموجه للأطفال والمراهقين. تزايد إصابات سرطان القولون بين الشباب تشير الإحصائيات إلى زيادة مقلقة في حالات سرطان القولون بين من تقل أعمارهم عن 50 عاماً، خصوصاً في الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، ونيوزيلندا. ويتوقع الخبراء أن ترتفع الإصابات بنسبة 90% بين الفئة العمرية 20-34 عاماً بحلول عام 2030، مع زيادة مدهشة بنسبة 500% بين المراهقين منذ بداية الألفية. وقال ماركوس دياز-جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد في بيان "من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام استراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة". تغيّر نمط الحياة والغذاء عامل أساسي يرجّح الأطباء أن التغيرات في الأنماط الغذائية، وانتشار الأطعمة المعالجة بشكل مفرط، والتلوث البيئي، واختلال توازن ميكروبيوم الأمعاء، تلعب دوراً رئيسيًا في هذه الزيادة. ويحذر الدكتور سيدريك ماكفادن، أستاذ جراحة القولون والمستقيم، قائلًا: "نحن لا نتحدث فقط عن اضطرابات معوية مؤقتة، بل عن عواقب صحية خطيرة وطويلة الأمد مثل السرطان". نصائح للوقاية يشدد خبراء الصحة العامة على ضرورة اتباع ممارسات صارمة لسلامة الغذاء، أهمها: غسل الخضروات والفواكه جيداً، وطهي اللحوم بشكل كامل، ومتابعة أخبار سحب المنتجات الغذائية بانتظام. كما يرى الخبراء أن هذه الأحداث تمثل دعوة ملحّة لتعزيز الرقابة على الغذاء، لحماية صحة الأجيال القادمة.

بعد ارتفاع حالات الإصابة بين الشباب.. دراسة: التعرُّض لسموم بكتيرية في الأمعاء بمرحلة الطفولة قد يتسبب بسرطان القولون في سن مبكرة
بعد ارتفاع حالات الإصابة بين الشباب.. دراسة: التعرُّض لسموم بكتيرية في الأمعاء بمرحلة الطفولة قد يتسبب بسرطان القولون في سن مبكرة

صحيفة سبق

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

بعد ارتفاع حالات الإصابة بين الشباب.. دراسة: التعرُّض لسموم بكتيرية في الأمعاء بمرحلة الطفولة قد يتسبب بسرطان القولون في سن مبكرة

كشفت دراسة أمريكية جديدة أن التعرُّض لسموم بكتيرية في القولون في مرحلة الطفولة قد يكون سببًا في زيادة حالات سرطان القولون والمستقيم بين المرضى الأصغر سنًّا أو الشباب. زيادة الإصابة بسرطان القولون بين الشبان وبحسب الدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة "نيتشر" العلمية، بعد أن كان سرطان القولون والمستقيم يعدُّ مرضًا يصيب كبار السن، ارتفعت حالات الإصابة به بين الشبان في 27 دولة على الأقل. وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الخمسين تقريبًا كل عقد على مدى العشرين عامًا الماضية. وسعيًا لاكتشاف السبب قام باحثون في جامعة كاليفورنيا الأمريكية بتحليل جينات 981 ورمًا سرطانيًّا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرًا أو متأخرًا في 11 دولة، وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم. وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعًا بما يصل إلى 3.3 مرة لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الأربعين مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن السبعين. وذكر الباحثون أن أنماط الطفرات يُعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال لسموم الكوليباكتين قبل سن العاشرة. وكانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعًا في حالات الإصابة المبكرة. سرطان في سن الأربعين وبحسب موقع "العربية. نت"، قال لودميل ألكساندروف، الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييجو في بيان: "إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم؛ إذ يصاب به في سن الأربعين بدلاً من الستين". وأضاف: "لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرًا على تكويننا الجيني، لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك. في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطًا وثيقًّا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان". ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها، خاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلاند. ويقولون إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد يساهم أيضًا في خطر الإصابة بالسرطان. وقال ماركوس دياز-جاي، المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد في بيان: "من المحتمل أن يكون لكل دولة أسباب مجهولة مختلفة. ويمكن أن يفتح ذلك الباب أمام استراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store