أحدث الأخبار مع #المساواة_بين_الجنسين


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 2 أيام
- أعمال
- البوابة العربية للأخبار التقنية
السعودية تتصدر.. إنجازات نوعية في الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي والكوادر الوطنية
احتفلت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية باليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات، الذي أُقيم هذا العام تحت شعار (المساواة بين الجنسين في التحول الرقمي). وقد شهدت الفعالية، التي نُظمت اليوم الأحد في مقر الوزارة في الرياض، تجمعًا نوعيًا لنخبة من الخبراء وصناع القرار والمواهب البارزة من الجنسين في المجال الرقمي، مما عكس التزام المملكة بالابتكار الشامل والمستقبل الرقمي. فعاليات ثرية تجمع الخبرات والمواهب: تخللت الفعالية جلسات حوارية ناقشت آفاق الابتكار وريادة الأعمال في القطاع الرقمي، وتطور البنية التحتية الرقمية في المملكة، بالإضافة إلى استشراف مستقبل البلاد في مجالات الذكاء الاصطناعي الواعدة. في #اليوم_العالمي_للاتصالات_ومجتمع_المعلومات احتفينا بشركائنا في القطاع التقني كمساهمين في ريادتنا، وبروّاد الأعمال الطموحين في نمو اقتصادنا الرقمي، وبمواهبنا الرقمية الشغوفة في تحقيق المنجزات، وبالقطاع غير الربحي التقني لعطائه المؤثر في المجتمع. شراكات واعدة، تصنع أثرًا، وتبني… — وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات (@McitGovSa) May 18, 2025 ولم يقتصر الحدث على النقاشات، بل تضمن أيضًا عرضًا لقصص نجاح ملهمة لأبطال التقنية من أبناء وبنات الوطن، مما أبرز الإنجازات الفردية التي تساهم في المسيرة الرقمية للمملكة. كما أُقيم معرض تقني مصاحب عرضت فيه شركات وطنية رائدة أحدث ابتكاراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة. وتميز المعرض بوجود ركن مخصص لخريجي قطاع الألعاب الرقمية، عُرضت فيه نماذج لألعاب طُورت محليًا. نقاشات ثرية مع خريجي وخريجات الأكاديمية السعودية الرقمية @SdaAcademy وبرامج تطوير صناعة الألعاب من @code_mcit ورواد الأعمال حول المشاريع والألعاب التي تم تطويرها بأيدي أبناء وبنات الوطن خلال فعاليات #اليوم_العالمي_للاتصالات_ومجتمع_المعلومات #WTISD — وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات (@McitGovSa) May 18, 2025 ويجسد هذا الدعم الواضح للمواهب السعودية، وخاصة الشباب، التزام الوزارة بتمكينهم من التميز في القطاع التقني، وصنع بيئة خصبة للنمو والتأثير الإيجابي. الأثر الاقتصادي والتحول الرقمي.. الأرقام تتحدث: تأتي هذه الجهود ضمن رؤية إستراتيجية واسعة تسعى من خلالها الوزارة إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية في المملكة. وقد أظهرت الأرقام التالية الحجم الضخم لهذا الأثر: يسهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال سعودي في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، بنسبة تصل إلى 15%. يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال سعودي في عام 2024. تمكن القطاع التقنية من توفير أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية، مما يعزز سوق العمل السعودي. المرأة في طليعة التحول الرقمي.. إنجازات غير مسبوقة: يُعدّ تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول الرقمي الشامل في المملكة، فقد شهدت نسبة مشاركة المرأة في القطاع التقني ارتفاعًا غير مسبوق، إذ ارتفعت نسبة مشاركتها لتصل إلى 35% حاليًا مقارنة بنسبة بلغت 7% فقط في عام 2018. ويضع هذا الارتفاع المملكة في صدارة المنطقة من حيث نسبة مشاركة المرأة، متفوقة بذلك على متوسطات دول مجموعة العشرين (G20) والاتحاد الأوروبي. كما حققت المملكة إنجازًا استثنائيًا بحصولها على المرتبة الأولى عالميًا في مؤشر ستانفورد في تمكين المرأة في مجال الذكاء الاصطناعي – من حيث نسبة الإناث إلى الذكور العاملين في المجال – ويعكس هذا التفوق بوضوح فاعلية السياسات الوطنية الطموحة والمبادرات النوعية التي أطلقتها المملكة بهدف دعم مشاركة المرأة وتمكينها في القطاعات التقنية تحقيقًا لرؤية المملكة 2030، وخاصة الذكاء الاصطناعي، من خلال توفير برامج تدريبية متقدمة وفرص تطوير مهني، مما أسهم في تعزيز حضور الكفاءات النسائية في هذا المجال التقني المتقدم. الريادة السعودية في مجال الحكومة الرقمية: لم تقتصر إنجازات المملكة على الأثر الاقتصادي وتمكين المرأة، بل امتدت لتشمل ريادتها في مجال الحكومة الرقمية. فقد حققت المملكة المرتبة الأولى في مؤشر الخدمات الرقمية على المستوى الإقليمي، والمرتبة الثانية على مستوى دول مجموعة العشرين، والمرتبة الرابعة على المستوى العالمي. كما حققت المملكة المرتبة الثانية عالميًا في مؤشر تنمية الاتصالات وتقنية المعلومات الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات خلال عام 2024، وذلك للعام الثاني على التوالي. السعودية.. مستقبل رقمي مستدام وشامل: تعكس هذه الفعالية والإنجازات التي عُرضت خلالها التزام المملكة العربية السعودية الراسخ ببناء مستقبل رقمي مستدام وشامل، فمن خلال الاستثمار في البنية التحتية، ودعم الابتكار والمواهب، وتمكين جميع أفراد المجتمع بمن فيهم المرأة، ترسي المملكة دعائم قوية لمكانتها كقوة رقمية مؤثرة على الصعيدين الإقليمي والعالمي. تابعوا البث المباشر لتغطية #اليوم_العالمي_للاتصالات_ومجتمع_المعلومات — وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات (@McitGovSa) May 18, 2025


عكاظ
منذ 2 أيام
- أعمال
- عكاظ
في يوم الاتصالات العالمي.. منجزات سعودية بالاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي
تابعوا عكاظ على احتفت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات باليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات، الذي يُقام هذا العام تحت شعار «المساواة بين الجنسين في التحول الرقمي»، وذلك خلال فعالية نظّمتها في مقر الوزارة بالرياض. وشهدت الفعالية حضوراً نوعياً ضمّ نخبة من الخبراء وصنّاع القرار والموهوبين والموهوبات في المجال الرقمي، وتخللتها جلسات حوارية ناقشت آفاق الابتكار وريادة الأعمال، وتطور البنية التحتية الرقمية، ومستقبل المملكة في مجالات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى استعراض قصص نجاح ملهمة لأبطال التقنية من أبناء وبنات الوطن. وأقيم معرض تقني استعرضت فيه شركات وطنية أحدث ابتكاراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، إلى جانب ركن مخصص لخريجي قطاع الألعاب الرقمية، عُرضت فيه نماذج لألعاب مطورة محلياً، في تجسيد واضح لدعم الوزارة للمواهب السعودية وتمكينها من التميز في القطاع التقني، وخلق بيئة خصبة للنمو والتأثير. وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية إستراتيجية تسعى من خلالها الوزارة إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية، إذ يسهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 15%، فيما يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال في عام 2024، وخلقت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في قطاع التقنية، وشكّل تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول، إذ ارتفعت نسبة مشاركتها في القطاع من 7% عام 2018 إلى 35% اليوم، وهي الأعلى على مستوى المنطقة، متفوقة على متوسطات دول مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي. وفي مجال الحكومة الرقمية، احتلت الرابعة عالمياً في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليمياً. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 أيام
- أعمال
- الرياض
والذكاء الاصطناعي والقدرات الوطنيةفي يوم الاتصالات العالمي.. منجزات نوعية للمملكة في الاقتصاد الرقمي
احتفت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات باليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات، الذي يُقام هذا العام تحت شعار "المساواة بين الجنسين في التحول الرقمي"، وذلك خلال فعالية نظّمتها في مقر الوزارة بالرياض. وشهدت الفعالية حضورًا نوعيًا ضمّ نخبة من الخبراء وصنّاع القرار والموهوبين والموهوبات في المجال الرقمي، وتخللتها جلسات حوارية ناقشت آفاق الابتكار وريادة الأعمال، وتطور البنية التحتية الرقمية، ومستقبل المملكة في مجالات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى استعراض قصص نجاح ملهمة لأبطال التقنية من أبناء وبنات الوطن. وأقيم معرض تقني استعرضت فيه شركات وطنية أحدث ابتكاراتها في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، إلى جانب ركن مخصص لخريجي قطاع الألعاب الرقمية، عُرضت فيه نماذج لألعاب مطورة محليًا، في تجسيد واضح لدعم الوزارة للمواهب السعودية وتمكينها من التميز في القطاع التقني، وخلق بيئة خصبة للنمو والتأثير. وتأتي هذه الجهود ضمن رؤية إستراتيجية تسعى من خلالها الوزارة إلى تعظيم الأثر الاقتصادي للتقنية، حيث يسهم الاقتصاد الرقمي بأكثر من 495 مليار ريال في الناتج المحلي الإجمالي، بنسبة 15٪، فيما يتجاوز حجم سوق الاتصالات وتقنية المعلومات 180 مليار ريال في عام 2024، وخلقت أكثر من 381 ألف وظيفة نوعية في قطاع التقنية، وشكّل تمكين المرأة أحد أبرز ملامح هذا التحول، حيث ارتفعت نسبة مشاركتها في القطاع من 7% عام 2018 إلى 35% اليوم، وهي الأعلى على مستوى المنطقة، متفوقة على متوسطات دول مجموعة العشرين والاتحاد الأوروبي، وفي مجال الحكومة الرقمية، احتلت الرابعة عالميًّا في مؤشر الخدمات الرقمية، والثانية ضمن دول مجموعة العشرين، والأولى إقليميًّا.


البيان
منذ 3 أيام
- أعمال
- البيان
الإمارات تشارك في فعاليات اليوم العالمي للمرأة في القطاع البحري بلندن
شاركت دولة الإمارات، ممثلة بوزارة الطاقة والبنية التحتية، في فعاليات اليوم العالمي للمرأة في القطاع البحري، الذي نظمته المنظمة البحرية الدولية، في العاصمة البريطانية لندن، بحضور نخبة من القيادات النسائية البحرية وصُنّاع القرار العالميين. وترأست الوفد سعادة المهندسة حصة آل مالك، مستشار وزير الطاقة والبنية التحتية لشؤون النقل البحري، حيث أكدت خلال مشاركتها على الدور الحيوي الذي تلعبه المرأة في قطاع النقل البحري، مشددة على أهمية تمكينها وتعزيز حضورها في مختلف مجالات الصناعة البحرية، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية الدولة في تعزيز المساواة بين الجنسين. وقالت :" تفخر دولة الإمارات بريادة المرأة الإماراتية في القطاع البحري، حيث أثبتت كفاءتها في مختلف التخصصات الفنية والإدارية، وأسهمت بفاعلية في دعم تنافسية القطاع على المستويين الإقليمي والدولي، وإن مشاركتنا اليوم تأتي تأكيداً على التزام الإمارات بدعم المبادرات العالمية الهادفة إلى تمكين المرأة وتعزيز استدامة القطاع البحري". وأضافت :" تلعب المرأة الإماراتية دوراً محورياً في القطاع البحري، حيث أثبتت كفاءتها وريادتها في دفع مسيرة التنمية البحرية لدولة الإمارات، وأسهمت بتميزها في ترسيخ مكانة الدولة كمركز عالمي للنقل والخدمات البحرية، وتواصل الإمارات تمكين المرأة وتعزيز حضورها في مختلف مجالات القطاع، بما ينسجم مع رؤية نحن الإمارات 2031". وتابعت:" تجسد مشاركة الإمارات في هذه المناسبة التزام الدولة الراسخ بدعم المرأة في مختلف القطاعات، وقد وفرت الدولة بيئة تشريعية ومؤسسية داعمة، مكّنت المرأة من تحقيق إنجازات نوعية وتولي مناصب قيادية في القطاع البحري". وخلال الفعاليات، تم تكريم الفائزات في الدورة الثانية من جائزة المرأة في القطاع البحري، وهي الجائزة التي تقدمت بها دولة الإمارات في عام 2022 كمقترح، وأقرتها المنظمة البحرية الدولية، بهدف تسليط الضوء على الإنجازات البارزة للنساء العاملات في القطاع البحري، وتشجيع المزيد من التوازن والتنوع، ضمن القوى العاملة البحرية العالمية.

أخبار السياحة
منذ 5 أيام
- أعمال
- أخبار السياحة
المشاط تشارك في جلسة حول التحول في الأنظمة المالية لتمكين رائدات الأعمال
شاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ومحافظ مصر لدى البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية؛ في جلسة بعنوان «تحويل الأنظمة المالية لتمكين رائدات الأعمال من تغيير العالم»، وذلك ضمن فعاليات الاجتماع السنوي الـ34 ومنتدى الأعمال للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية 2025 والمنعقدة بالمملكة المتحدة خلال الفترة من 13-15 مايو الجاري تحت شعار «توسيع الآفاق، قوى مستدامة»، بمشاركة واسعة من رؤساء الدول والحكومات، وصناع القرار، وممثلي المنظمات الدولية. وشارك في الجلسة إلى جانب وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، السيدة/ أوديل رينو باسو، رئيس البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، والسيدة/ باربرا رامبوسك، مديرة النوع الاجتماعي والإدماج الاقتصادي بالبنك، والسيدة/ إيرينا رادوفيتش، محافظ البنك المركزي لدولة مونتينيجرو. وفي كلمتها بالجلسة؛ أكدت الدكتورة رانيا المشاط، أن مشاركة المرأة في الاقتصاد وتعزيز دورها في النشاط الاقتصادي هو أمر بالغ الأهمية على المستوى الكلي، وهو ما نؤكد عليه خلال العمل مع المؤسسات الدولية المختلفة. وأوضحت «المشاط»، أن الدراسات تشير إلى أن إجمالي الناتج المحلي في مصر سيرتفع بنسبة 34% في حالة تحقيق المساواة بين الجنسين في العمل، وهو ما يساهم في دفع النمو، مؤكدة أن الاستثمار في تمكين المرأة سواء من خلال الشمول المالي أو دعم الشركات الناشئة وغيرها، يفيد المجتمع ككل وينعكس على وجود مستقبل أفضل. وأشارت إلى أن الوصول إلى المعلومات والبرامج المختلفة وأنواع التمويل المتاحة لرواد الأعمال، وخاصة النساء، هو أمر مهم تحرص عليه الدولة المصرية، لافتةً إلى منصة 'حافز' التي أطلقتها وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، وتتيح للمرأة الحصول على الدعم الفني مثل إعداد دراسات الجدوى، ومعرفة أنواع المنح المتاحة التي يمكن أن تقلل من المخاطر المرتبطة بالحصول على التمويل. وأشارت الدكتورة رانيا المشاط، إلى أهمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال، ودورهم الكبير في دفع عجلة النمو الاقتصادي، فهم يعدون محرك الابتكار وركيزة التوظيف والتنمية الشاملة، مشيرة إلى الدراسة التحليلية التي قام بها البنك الدولي بعنوان 'فخ الدخل المتوسط'، والتي تُظهر أن السبيل الوحيد لتقدم الدول متوسطة الدخل يكون من خلال الابتكار وريادة الأعمال، مؤكدة أن دعم مثل تلك المجالات من خلال السياسات العامة أمر أساسي لا غنى عنه. وحول الاستثمارات الخضراء، وعلاقتها بتمكين المرأة والعمل في المشروعات البيئية، قالت «المشاط»، إن الاتجاه إلى الاستثمارات الخضراء أصبح واضحًا في كل الدول التي يعمل فيها البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، وكذلك في العديد من الدول الإفريقية، لافتةً إلى أنه عند الحديث عن تغيّر المناخ، نعرف أن النساء هن من يتأثرن به بشكل أكبر، ولكنهن أيضًا يمتلكن الحلول، فكثير من الأفكار الرائدة لمواجهة أزمة المناخ جاءت من رائدات أعمال، مؤكدةً أهمية توفير المعلومات والتدريب للطرفين، النساء والمؤسسات، ومن هنا تبدأ عملية تصميم برامج متخصصة تأخذ كل هذه الجوانب في الاعتبار.