logo
#

أحدث الأخبار مع #المسجدالأقصى»

«منصة واترملون+».. موطن جديد للفيلم الفلسطيني
«منصة واترملون+».. موطن جديد للفيلم الفلسطيني

الوسط

timeمنذ 16 ساعات

  • ترفيه
  • الوسط

«منصة واترملون+».. موطن جديد للفيلم الفلسطيني

تسعى منصة أُطلِقَت أخيرًا إلى أن تشكّل «موطنًا» لأفلام الفلسطينيين، وإلى أن تتيح «إسماع صوتهم»، على ما أفاد مؤسساها بعد إعلانهما عنها الخميس ضمن مهرجان كان السينمائي، فيما يلاحظ باحث أصدر كتابًا عن الفن السابع الفلسطيني أنه يواكب حقبات سياسية أساسية في النزاع مع إسرائيل. وتجمع منصة «واترملون +» للبث التدفقي، التي أطلقتها شركة «واترملون بكتشرز» في الولايات المتحدة، نحو 60 فيلمًا من بينها أعمال لأبرز المخرجين الفلسطينيين، بعضها نال جوائز وشارك في مهرجانات عالمية، وتدور أحداث الكثير منها في قطاع غزة، الذي يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه منذ انطلاق الحرب الأخيرة ضد حركة حماس قبل عام ونصف عام، وفقا لوكالة «فرانس برس». ويقول الأميركي من أصل فلسطيني حمزة علي، الذي أسس المنصة مع شقيقه بديع، لوكالة فرانس برس ردًا على سؤال وُجّه إليه بالبريد الإلكتروني من بيروت: «نسعى إلى أن تشكّل هذه المنصة موطنًا للأفلام الفلسطينية وصانعيها». - - - أما شقيقه بديع، فيرى في تصريح لوكالة فرانس برس خلال وجوده في مهرجان كان في جنوب غرب فرنسا، أن «شيئًا لن يتغير ما لم نُسمِع صوت الفلسطينيين». ويضيف: «تصوير الفلسطينيين وكأنهم مجرّدون من الإنسانية وحجبهم هو ما يُغذّي الإجراءات» ضدهم. ويُشدّد على ضرورة جعل الأصوات الفلسطينية «المُتجاهَلة» مسموعة في الولايات المتحدة، حليفة إسرائيل. ويؤكد حمزة علي أن هذه المنصة، التي تضمّ أيضًا الأميركية من أصل فلسطيني ألانا حديد، الأخت غير الشقيقة للعارضتين جيجي وبيلا حديد، «هي الوحيدة راهنًا التي تُركّز على الأفلام الفلسطينية»، بعدما خضعت هذه الأعمال «لتقييد شديد» على المنصات المعروفة عقب الهجوم غير المسبوق لحركة حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023. بين الانتفاضتين مرورًا بأوسلو واختيرت الأفلام الفلسطينية التي تعرضها المنصة «بعناية فائقة بناءً على قيمتها الفنية ونجاحها ومدى توافرها»، وهي أعمال «من العقود الأخيرة»، وفق ما يوضح حمزة علي. وفي كتاب «سيرة لسينما الفلسطينيين» الصادر أخيرًا عن «مؤسسة الدراسات الفلسطينية»، يُحلل الكاتب والناقد السينمائي الفلسطيني سليم البيك خصائص سينما الفلسطينيين من خلال أفلامهم الروائية الطويلة، من «عرس الجليل» (1987) لميشيل خليفي إلى «الأستاذ» لفرح النابلسي، الذي أُطلق قبل شهرين من اندلاع حرب غزة العام 2023، وهو العمل الروائي الطويل الأول للمخرجة الفلسطينية البريطانية، التي سبق أن رُشحت للأوسكار عن شريطها القصير «الهدية». وإذا كان فيلم «عرس الجليل» تمحوَر على الوضع الذي كان يعيشه الفلسطينيون خلال الانتفاضة الأولى بين عامي 1987 و1993، فإن البيك يُدرج الأفلام التي أعقبته ضمن ما يصفه بـ«سينما أوسلو»، في إشارة إلى اتفاقات أوسلو بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية في مطلع تسعينات القرن العشرين. ويشير في حديث لوكالة فرانس برس إلى أن «الشخصيات في سينما أوسلو تتسم بالبؤس وتفتقر إلى الأمل وروح المقاومة والتغيير، وتُسلّم بالأمر الواقع». ويوضح البيك أن هذه الأفلام، ومن بينها أعمال لميشيل خليفي ورشيد مشهراوي وإيليا سليمان، هي «بمثابة ذاكرة حية لمرحلة في تاريخ الفلسطينيين المعاصر ومرجع لنفسية الفلسطينيين في تلك الحقبة». ويصف الأفلام ما بعد العام 2000 بأنها «أكثر واقعية، وهي متأثرة بالانتفاضة الثانية» أو «انتفاضة (المسجد) الأقصى» بين عامي 2000 و2005، «ولدى شخصياتها رغبة في المقاومة أو تُعبّر عن غضب وتمرد». ويلاحظ أن السينما الفلسطينية من العام 2000 إلى اليوم «تركّز على الموضوع الاجتماعي والخلافات الفلسطينية – الفلسطينية، المتمثلة في الاقتتال بين حركتي فتح وحماس العام 2007، فيما تراجعت مواضيع المواجهة مع إسرائيل». «محدودية المساحات والشخصيات» وإضافةً إلى «عرس الجليل» و«الأستاذ»، تشمل قائمة أعمال منصة «واترملون +» أفلامًا من بينها «عمر» لهاني أبو أسعد، و«خمس كاميرات محطمة» من إخراج عماد برناط والإسرائيلي غاي دافيدي، و«المطلوبون الـ18» لعامر شوملي، ويتناول قصة حقيقية عن إخفاء سكان بلدة بيت ساحور في الضفة الغربية 18 بقرة لإنتاج الحليب في مزرعة جماعية أعلن الجيش الإسرائيلي أنها تُشكّل تهديدًا للأمن القومي. وأدرجت المنصة كذلك «من المسافة صفر»، الذي يمثل فلسطين في الأوسكار هذه السنة، وهو مشروع توثيقي سينمائي أُنتِج العام 2024، أداره المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي، ويضمّ 22 فيلمًا قصيرًا لمجموعة من السينمائيين والفنانين في قطاع غزة وثّقوا قصصهم خلال فترة حرب غزة. ويرى البيك أن وطأة الواقع الفلسطيني تنعكس «بشكل ثقيل على السينما الفلسطينية، وهذا الانعكاس يسبب محدودية المساحات والشخصيات. فالشخصية لا تستطيع أن تجتاز إلى الطرف الثاني بسبب الجدار أو الحاجز أو الجندي الإسرائيلي الذي يدفع الفلسطيني إلى العودة من حيث أتى أو يزجه في السجن». ويلاحظ أن ثمة جوامع مشتركة بين الأفلام الفلسطينية، «هي السوداوية، والمشهد الأخير هو نفسه المشهد الأول، إذ تعود الشخصية إلى النقطة التي بدأ فيها الفيلم من دون أن تكون أنجزت شيئًا».

بن غفير يقتحم باحة المسجد الأقصى بحراسة إسرائيلية
بن غفير يقتحم باحة المسجد الأقصى بحراسة إسرائيلية

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

بن غفير يقتحم باحة المسجد الأقصى بحراسة إسرائيلية

اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير صباح الأربعاء، باحة الحرم القدسي الشريف في القدس الشرقية، وفق ما قال المتحدث باسمه. وجاءت زيارة بن غفير، لباحات المسجد الأقصى، في حراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية، وفقاً لمدير عام أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى الشيخ محمد عزام الخطيب. وهذه الزيارة الأولى لبن غفير منذ عودته في 19 مارس/ آذار الماضي، إلى حكومة بنيامين نتنياهو التي انسحب منها في 19 يناير/كانون الثاني احتجاجاً على وقف إطلاق النار مع حماس في قطاع غزة. واعتبرت حركة «حماس» في بيان لها، أن زيارة بن غفير للمسجد الأقصى هي «استفزاز وتصعيد خطر، يأتي في إطار حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا الفلسطيني». ونددت الحركة في البيان بـ«اقتحام الوزير اليميني باحات المسجد الأقصى» الذي قالت إنه يندرج في إطار مساعي حكومة «نتنياهو لتهويد المسجد الأقصى المبارك، وفرض أمرٍ واقع في المدينة المقدسة». ومنذ تشكيل الحكومة الإسرائيلية في أواخر 2022، زار بن غفير المسجد الأقصى في البلدة القديمة بالقدس عدة مرات، مثيراً في كل مرة احتجاجاً دولياً.

أول جمعة في رمضان... الاحتلال ينشر 3 آلاف شرطي في القدس
أول جمعة في رمضان... الاحتلال ينشر 3 آلاف شرطي في القدس

الرأي

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

أول جمعة في رمضان... الاحتلال ينشر 3 آلاف شرطي في القدس

أعلنت الشرطة الإسرائيلية، أمس، عزمها على نشر 3 آلاف من عناصرها، اليوم الجمعة، في مدينة القدس الشرقية المحتلة في إطار استعداداتها لتوافد المصلين للمسجد الأقصى المبارك في أول جمعة من شهر رمضان المبارك، في إطار القيود التي تفرضها سلطات الاحتلال على دخول الفلسطينيين للبلدة القديمة والمسجد. وتمنع سلطات الاحتلال، فلسطينيي الضفة الغربية من الوصول إلى المسجد الأقصى منذ بداية رمضان وفق سياستها التي تطبقها منذ بداية حرب الإبادة التي تشنها على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023، كما تفرض قيوداً على المقدسيين وفلسطينيي 1948. وذكرت الشرطة في بيان، أنها ستنشر «نحو 3000 من أفراد الشرطة وحرس الحدود وقوات إضافية في أنحاء مدينة القدس الشرقية ومحيط وأبواب المسجد الأقصى». وأضافت «ستعمل الشرطة بقوات معززة، وخصوصاً عند المعابر المحيطة بالقدس، وشرق المدينة، وأزقة البلدة القديمة». وقدرت أن عشرات آلاف المصلين سيصلون إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان، معتبرة أنها تهدف إلى «الحفاظ على أمن وسلامة الجمهور، وتنظيم حركة المرور، وضمان حرية العبادة وفقاً لمتطلبات الأمن والسلامة».على حد زعمها. وأشارت الشرطة إلى أنها ستعمل على «تعزيز قوات الأمن وزيادة النشاط الشرطي في محاور المرور، بهدف تقديم استجابة مثلى لأي سيناريو، ومنع أي محاولات لجهات معادية لاستغلال شهر رمضان والتحريض على (الإرهاب والإخلال بالنظام العام، أو أي نوع من العنف». وكانت وسائل إعلام إسرائيلية، أشارت إلى أن السلطات الإسرائيلية ستسمح لنحو 10 آلاف شخص من نحو مليونين من سكان الضفة الغربية بالصلاة في المسجد الأقصى خلال أيام الجمعة في شهر رمضان، فيما وضعت الشرطة قواتها في حال تأهب قصوى خلال شهر رمضان. وذكرت الشرطة أنها أوصت بمنح تصاريح دخول إلى «الأقصى» لعشرة آلاف من مواطني الضفة من كبار السن والعجزة، في أيام الجمعة، بما يشمل منح تصاريح الدخول للرجال الذين تزيد أعمارهم على 55 عاماً أو أكثر وللنساء اللواتي تبلغ أعمارهن 50 عاماً أو ما يزيد.

80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في الأقصى وسط اقتحام الاحتلال لباحات المسجد
80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في الأقصى وسط اقتحام الاحتلال لباحات المسجد

الوسط

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في الأقصى وسط اقتحام الاحتلال لباحات المسجد

أدى 80 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الثالث من شهر رمضان، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، فيما اقتحمت قوات الاحتلال باحات المسجد واعتقلت ثلاثة مصلين من داخله لم تعرف هوياتهم بعد. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن «أكثر من 80 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى»، غالبيتهم من أبناء المدينة المقدسة ومن داخل أراضي عام 1948، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال على الوصول إلى المسجد الأقصى، إذ تحرم آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة فيه»، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». «شد الرحال إلى المسجد الأقصى» ونشرت شرطة الاحتلال قوات إضافية في مدينة القدس المحتلة ومحيط المسجد الأقصى تزامنا مع حلول شهر رمضان، لإعاقة وتقييد وصول المصلين للأقصى. وأدى 75 ألف مصلٍ، أمس الأحد، صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الثاني من شهر رمضان الفضيل، في رحاب المسجد الأقصى المبارك. والسبت الماضي، حثّت حركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، في بيان لها أمس السبت، الفلسطينيين إلى «شد الرحال إلى المسجد الأقصى في القدس المحتلة والرباط والاعتكاف، وذلك مع تزايد تضييقات الاحتلال لتقييد وصول المصلين في المسجد خلال شهر رمضان». وتبلغ مساحة المسجد الأقصى نحو 14 ألف متر مربع، وتبلغ أطوال السور الذي يحده من الجهات الأربعة كالآتي: (الغربي 491 مترًا والشرقي 462 مترًا والشمالي 310 أمتار والجنوبي 281 مترًا) مصلون يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، 3 مارس 2025. (وفا) مصلون يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، 3 مارس 2025. (وفا)

70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك رغم عراقل الاحتلال
70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك رغم عراقل الاحتلال

الوسط

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك رغم عراقل الاحتلال

قدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن) أن نحو 70 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، غالبيتهم من أبناء المدينة المقدسة أو من داخل الأراضي المحتلة عام 1948، حيث تحرم سلطات الاحتلال آلاف الفلسطينيين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى. وعرقلتقوات الاحتلال وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، ومنعت عددا منهم من الدخول إلى المسجد. حماس تحث على «شد الرحال إلى المسجد الأقصى» بدورها حثّت حركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، في بيان لها اليوم السبت، الفلسطينيين إلى «شد الرحال إلى المسجد الأقصى في القدس المحتلة والرباط والاعتكاف، وذلك مع تزايد تضييقات الاحتلال لتقييد وصول المصلين في المسجد خلال شهر رمضان». وأضافت «لتكن أيام رمضان ولياليه المباركة طاعة ورباطا ومقاومة للعدو وقطعان مستوطنيه، وذودا وحماية للقدس والأقصى حتى تحريرهما من دنس الاحتلال». كما طالبت الفلسطينيين في كافة المناطق حول العالم بـ«إطلاق أوسع المبادرات والفعاليات التضامنية مع أهلهم في قطاع غزة والضفة والقدس». وكانت «حماس» قد دانت الثلاثاء الماضي، اعتزام قوات الاحتلال تقييد وصول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى خلال شهر رمضان»، ودعت إلى «التصدي لكل محاولات تدنيسه وفرض السيطرة عليه».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store