logo
#

أحدث الأخبار مع #المسجدالأقصى»،

المملكة تُدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى
المملكة تُدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى

المدينة

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدينة

المملكة تُدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى

أدانت المملكة، بأشد العبارات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، للمسجد الأقصى، بحماية من شرطة الاحتلال، وإخراج المصلين منه، مجددةً استنكارها استمرار الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على حرمة المسجد الأقصى.وأعربت المملكة عبر وزارة الخارجية عن إدانتها استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي عيادة تابعة لوكالة غوث وتشغيل الفلسطينيين (أونروا)، في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، مستنكرةً مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلية استهداف المنظمات الأممية والإغاثية والعاملين فيها.وقال بيان الخارجية: إن المملكة إذ تدين هذه الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة للقانون الدولي والقانون الإنساني، لَتؤكد رفضها القاطع لكل ما من شأنه المساس بالوضع التاريخي والقانوني للقدس ومقدساتها، مؤكدة ضرورة حماية المنظمات الأممية والإغاثية والعاملين فيها، مهيبةً بالمجتمع الدولي ضرورة وضع حد لآلة الحرب الإسرائيلية التي لا تراعي أي قيم إنسانية ولا قوانين أو أعراف دولية.وجددت المملكة تحذيرها من أن فشل المجتمع الدولي في ردع مثل هذه الانتهاكات الخطيرة والمستمرة سيقلل من فرص تحقيق السلام المنشود، ويسهم في تراجع مصداقية وشرعية القانون الدولي، وينعكس سلباً على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، قاد، الأربعاء، عملية اقتحام المستعمرين للمسجد الأقصى، بحراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية.ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن المصادر قولها إن «عشرات المستعمرين بقيادة الوزير المتطرف بن غفير اقتحموا الأقصى، على شكل مجموعات، من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوساً تلمودية عنصرية في باحاته».بدورها، أفادت وكالة «شهاب» للأنباء، بأن «شرطة الاحتلال أبعدت حراس الأقصى عن باحات المسجد خلال اقتحام بن غفير»، لافتةً إلى أن «أحد المستوطنين ارتدى قميصاً يحمل صورة الهيكل خلال اقتحام المسجد الأقصى صباح اليوم».وأكدت حركة «حماس» أن زيارة بن غفير للمسجد الأقصى، الأربعاء، هي «استفزاز وتصعيد خطير، يأتي في إطار حرب الإبادة الجماعية ضد شعبنا الفلسطيني».ونددت الحركة، في بيان، بـ«اقتحام الوزير الفاشي باحات المسجد الأقصى»، الذي قالت إنه يندرج في إطار مساعي حكومة «مجرم الحرب (بنيامين) نتنياهو لتهويد المسجد الأقصى المبارك، وفرض أمرٍ واقع في المدينة المقدسة».بدورها، أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، بـ«أشد العبارات»، اقتحام بن غفير المسجد، مشددةً على أن الأمر يعد «تصعيداً خطيراً واستفزازاً مرفوضاً وانتهاكاً لحرمة المسجد الأقصى، وللوضع التاريخي والقانوني القائم فيه».ونقلت وكالة الأنباء الأردنية «بترا» عن الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة، تأكيده «رفض المملكة المطلق واستنكارها الشديدين، لقيام وزير إسرائيلي متطرف باقتحام المسجد الأقصى المبارك، في خرق فاضح للقانون الدولي، والتزامات إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال في القدس المحتلة، ومحاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني».وشدد على أنْ «لا سيادة لإسرائيل على مدينة القدس المحتلة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية»، مشيراً إلى أن «الحكومة الإسرائيلية تواصل سياستها التصعيدية اللاشرعية من خلال انتهاكاتها المتواصلة للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس وللوضع التاريخي والقانوني القائم فيها، وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية، وتوسيع عدوانها المستمر على قطاع غزة، ومنعها إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع في ظل الكارثة الإنسانية التي يعاني منها».وحذر من مغبة تفجر الأوضاع في المنطقة، داعياً المجتمع الدولي إلى «اتخاذ موقف دولي صارم يُلزم إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، بوقف انتهاكاتها المستمرة تجاه المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس واحترام حرمتها».وجدد القضاة التأكيد أن «المسجد الأقصى المبارك بكامل مساحته البالغة 144 دونماً، هو مكان عبادة خالص للمسلمين، وأن إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية هي الجهة القانونية صاحبة الاختصاص الحصري بإدارة شؤون الحرم القدسي الشريف وتنظيم الدخول إليه».

السعودية تستنكر الاعتداءات الإسرائيلية «السافرة» على المسجد الأقصى
السعودية تستنكر الاعتداءات الإسرائيلية «السافرة» على المسجد الأقصى

الوسط

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

السعودية تستنكر الاعتداءات الإسرائيلية «السافرة» على المسجد الأقصى

دانت السعودية «بأشد العبارات اقتحام» الوزير الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير الحرم القدسي الأربعاء، اليوم الأربعاء. وأعربت وزارة الخارجية السعودية في بيان عن إدانة الرياض «بأشد العبارات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك بحماية من شرطة الاحتلال، وإخراج المصلين منه»، مجددة «استنكارها لاستمرار الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على حرمة المسجد الأقصى»، بحسب «فرانس برس». كما أعربت الوزارة أيضاً عن إدانة المملكة لاستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلية لعيادة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، مستنكرةً مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلية استهداف المنظمات الأممية والإغاثية والعاملين فيها. رفض المساس بالوضع التاريخي والقانوني للقدس كما دانت المملكة هذه الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، لتؤكد رفضها القاطع لكل ما من شأنه المساس بالوضع التاريخي والقانوني للقدس ومقدساتها، وتؤكد السعودية طبقاً لبيان الخارجية على ضرورة حماية المنظمات الأممية والإغاثية والعاملين فيها. وأهابت السعودية بالمجتمع الدولي بضرورة وضع حدّ لآلة الحرب الإسرائيلية التي لا تراعي أي قيم إنسانية ولا قوانين أو أعراف دولية، ومحاسبة سلطات الاحتلال الإسرائيلية على انتهاكاتها كافة، مجددة تحذيرها من أن فشل المجتمع الدولي في ردع مثل هذه الانتهاكات الخطيرة والمستمرة سيضائل من فرص تحقيق السلام المنشود، ويسهم في تراجع مصداقية وشرعية قواعد القانون الدولي، وينعكس سلباً على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. انتهاك سافر للقانون الدولى كما دانت مصر، في وقت سابق، اقتحام بن غفير، للمسجد الأقصي، فى حماية شرطة الاحتلال، وحذرت من المساس بالمقدسات الدينية فى القدس. وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان اليوم،: «تعرب جمهورية مصر العربية عن استنكارها وإدانتها الكاملة لاقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك، وذلك تحت حماية الشرطة الإسرائيلية، وفي استفزاز وتأجيج مرفوض لمشاعر المسلمين حول العالم في ثالث أيام عيد الفطر». وأكدت مصر أنه إلى جانب عدم قانونية أو شرعية أية إجراءات إسرائيلية تتعلق بالمسجد الأقصى الذي يعد مكان عبادة خالص للمسلمين، فإن الإجراءات الإسرائيلية المتطرفة تشكل انتهاكا سافرا للقانون الدولى ومصدراً رئيسياً لحالة عدم الاستقرار بالمنطقة، محذرة من مغبة الاستمرار في هذا النهج شديد الاستفزاز والتهور، ومشددة على ضرورة الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي للمقدسات الدينية في القدس. وحذرت مصر في البيان من أي محاولات للمساس بتلك المقدسات، مشددة على أن استمرار العجز عن وقف الانتهاكات والاستفزازات الإسرائيلية، وعدم اتخاذ اجراءات رادعة من قبل المجتمع الدولي لوضع حد لتلك التصرفات المستهترة والمستخفة بالقانون الدولي من شأنها أن تشكل أساسا لموجة غضب واسعة قد تتسبب فى تفجر الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط، وتؤدى إلى تداعيات خطيرة على السلم والأمن الدوليين. وفي وقت سابق من اليوم، قاد «بن غفير»، اقتحام المستعمرين الصهاينة للمسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية بأن عشرات المستعمرين بقيادة «بن غفير» اقتحموا الأقصى، على شكل مجموعات، من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسًا تلمودية عنصرية في باحاته، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».

70 ألفًا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
70 ألفًا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى

الوسط

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الوسط

70 ألفًا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى

أدى 70 ألف مصلٍ صلاتي العشاء والتراويح في اليوم السادس عشر من شهر رمضان، في رحاب المسجد الأقصى، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن «نحو 70 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى»، غالبيتهم من أبناء المدينة المقدسة ومن داخل أراضي العام 1948. الاحتلال يضع الحواجز والعراقيل وتمنع سلطات الاحتلال آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى. وتًواصل قوات الاحتلال وضع عراقيل وحواجز عسكرية وتُشدد من الإجراءات القمعية في محيط المسجد الأقصى وعلى مداخل البلدة القديمة المؤيدة إلى المسجد، وتنشر حواجز عسكرية تُعرقل وصول المصلين للقدس. وخلال ساعات النهار، توافدت حافلات من الداخل الفلسطيني المحتل إلى مدينة القدس، لإعمار المسجد الأقصى وأداء الصلاة فيه، وسط دعوات لزيادة الرباط وشد الرحال في الأيام المتبقية من شهر رمضان. مصلون يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، 16 مارس 2025. (الإنترنت) مصلون يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، 16 مارس 2025. (الإنترنت)

تسجيلات مسربة لهاليفي: حماس خدعتنا ولم نتوقع حتى 5% من أحداث 7 أكتوبر
تسجيلات مسربة لهاليفي: حماس خدعتنا ولم نتوقع حتى 5% من أحداث 7 أكتوبر

الوسط

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

تسجيلات مسربة لهاليفي: حماس خدعتنا ولم نتوقع حتى 5% من أحداث 7 أكتوبر

كشفت تسجيلات صوتية مسربة لرئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي السابق، هرتسي هاليفي، اعترافه بأن حركة المقاومة الفلسطينية «حماس» نجحت في «خداع إسرائيل بشكل كامل قبل هجوم 7 أكتوبر 2023»، الذي وصفه مسؤولون إسرائيليون بأنه أكبر فشل استخباراتي وعسكري في تاريخ دولة الاحتلال. وجاءت هذه التصريحات في تسجيلات نشرتها إذاعة الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، بعد مغادرة هاليفي منصبه أوائل مارس الجاري، ليحل محله إيال زامير. وفي التسجيلات، قال هاليفي: «ليس لديَّ خيار سوى الإشادة بـ(حماس) على الخداع الذي مارسته ضدنا قبل 7 أكتوبر». كيف نجحت حماس في خداع جيش الاحتلال؟ وأضاف هاليفي «لقد استخدموا أعمال الشغب والانشغال بالجانب الإنساني لتخديرنا والاستعداد للهجوم، ونجحوا في ذلك». وكان هاليفي يشير بـ«أعمال الشغب» إلى احتجاجات أطلقها الفلسطينيون في سنوات ما قبل الحرب قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل، للمطالبة بعودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم التي هُجِّروا منها في 1948 وكسر الحصار عن غزة. وأضاف «في جميع التدريبات التي أجريناها، وفي جميع المناقشات لم نعتقد أن 5 بالمئة مما حدث في السابع من أكتوبر يمكن أن يحدث». وأعلن هاليفي استقالته من منصبه في يناير الماضي وتحمُّله المسؤولية عن هجوم «حماس» في 7 أكتوبر 2023، قبل أن يغادر رسميًا في 6 مارس الجاري. اعترافات رئيس الأركان المستقيل، سُرّبت وفقًا لجريدة «معاريف» من اجتماع شارك فيه هليفي، وقائد المنطقة الجنوبية المنتهية ولايته، يارون فينكلمان، مع سكان مستوطنة «نير عوز»، يوم الخميس الماضي؛ حيث استعرضا أمامهم نتائج التحقيق في أداء الجيش خلال الهجوم على مستوطنتهم التي سّجلت أعلى نسبة من القتلى والمحتجزين، حيث قُتِل أو احتجز ربع سكانها. أكبر فشل مخابراتي وعسكري إسرائيلي وهاجمت حركة «حماس» في 7 أكتوبر 2023 خلال عملية غير مسبوقة أطلقت عليها «طوفان الأقصى»، قواعد عسكرية ومستوطنات بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت مئات الجنود والمستوطنين الإسرائيليين؛ ردًا على «جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيّما المسجد الأقصى»، وفق الحركة. ويعتبر مسؤولون إسرائيليون أن ما حدث في 7 أكتوبر يمثّل أكبر فشل مخابراتي وعسكري إسرائيلي؛ ما ألحق أضرارًا كبيرة بصورة الاحتلال وجيشه في العالم.

90 ألفا يؤدون العشاء والتراويح بالمسجد الأقصى في 15 رمضان رغم قيود الاحتلال
90 ألفا يؤدون العشاء والتراويح بالمسجد الأقصى في 15 رمضان رغم قيود الاحتلال

الوسط

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

90 ألفا يؤدون العشاء والتراويح بالمسجد الأقصى في 15 رمضان رغم قيود الاحتلال

أدى 90 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الـ15 من شهر رمضان، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن «نحو 90 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى»، غالبيتهم من أبناء المدينة المقدسة أو من داخل أراضي عام 1948، حيث تحرم سلطات الاحتلال آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى. الاحتلال يعرقل وصول المصليين وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد. وحثت حركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، حثّت في بيان لها في أول أيام رمضان، الفلسطينيين إلى «شد الرحال إلى المسجد الأقصى في القدس المحتلة والرباط والاعتكاف، وذلك مع تزايد تضييقات الاحتلال لتقييد وصول المصلين في المسجد خلال شهر رمضان». - مصلون يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، 15 مارس 2025 (الإنترنت) مصلون يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى، 15 مارس 2025 (الإنترنت)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store