#أحدث الأخبار مع #المسرحالحر»الوسط٠١-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالوسط«زيارة ذات مساء» مسرحية مونودراما بطولة رمضان العريبيضمن فعاليات «المونديال المغاربي للمونودراما» الذي يُفتَتح اليوم الخميس تعرض «فرقة المسرح الحر» التابعة لمدينة البيضاء في 5 مايو الساعة السادسة، عن تقديم مسرحية بعنوان «زيارة ذات مساء»، تأليف عبدالعزيز الزني وبطولة الفنان رمضان العريبي. العمل موسيقي عادل هويدي وإشراف فني توفيق بوخريص، وسينوغرافيا وإخراج أكرم عبدالسميع. وفى تصريح خاص إلى العريبي قال لـ«الوسط» عن العمل: «ألعب دور رجل ستيني، والعمل يعتبر من الأعمال ذات الممثل الواحد، يروي قصة مونودراما واقعية عن رجل جاف جداً في التعامل مع زوجته يعيشان معاً بطريقة رسمية جداً، وكانت الزوجة أكبر منه في السن، وبعد وفاتها بعشر سنوات يقوم بزيارة قبرها وصادف هذا اليوم (العيد) فيبدأ في الاعتذار منها لآنه لم يكن شخص جيد معها». وأضاف «العمل يحمل رسالة إنسانية تدعو للاهتمام بالزوجة والأخت والأم والمعاملة الحسنة قبل أن يخطف الموت شريك الحياة ». ويقول المؤلف عبدالعزيز الزني عن المسرحية «كتب العمل في نسخته الأولى العام 1988، وكان من بطولة المرحوم عبد الرحيم عبد المولي، و الفنان منصور سيرقوة، ويتبادل بطول العرض كل منهما في العروض بشكل متتالي، ونجح العمل منذ عرضه الأول وعرض في عديد المدن الليبية». وأضاف «تتميز أعمال مونودراما ذات الممثل الواحد، بقوة الفكرة و قوة أداء الممثل لإيصال الفكرة وما تحمله من مشاعر ورسالة للجمهور».
الوسط٠١-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالوسط«زيارة ذات مساء» مسرحية مونودراما بطولة رمضان العريبيضمن فعاليات «المونديال المغاربي للمونودراما» الذي يُفتَتح اليوم الخميس تعرض «فرقة المسرح الحر» التابعة لمدينة البيضاء في 5 مايو الساعة السادسة، عن تقديم مسرحية بعنوان «زيارة ذات مساء»، تأليف عبدالعزيز الزني وبطولة الفنان رمضان العريبي. العمل موسيقي عادل هويدي وإشراف فني توفيق بوخريص، وسينوغرافيا وإخراج أكرم عبدالسميع. وفى تصريح خاص إلى العريبي قال لـ«الوسط» عن العمل: «ألعب دور رجل ستيني، والعمل يعتبر من الأعمال ذات الممثل الواحد، يروي قصة مونودراما واقعية عن رجل جاف جداً في التعامل مع زوجته يعيشان معاً بطريقة رسمية جداً، وكانت الزوجة أكبر منه في السن، وبعد وفاتها بعشر سنوات يقوم بزيارة قبرها وصادف هذا اليوم (العيد) فيبدأ في الاعتذار منها لآنه لم يكن شخص جيد معها». وأضاف «العمل يحمل رسالة إنسانية تدعو للاهتمام بالزوجة والأخت والأم والمعاملة الحسنة قبل أن يخطف الموت شريك الحياة ». ويقول المؤلف عبدالعزيز الزني عن المسرحية «كتب العمل في نسخته الأولى العام 1988، وكان من بطولة المرحوم عبد الرحيم عبد المولي، و الفنان منصور سيرقوة، ويتبادل بطول العرض كل منهما في العروض بشكل متتالي، ونجح العمل منذ عرضه الأول وعرض في عديد المدن الليبية». وأضاف «تتميز أعمال مونودراما ذات الممثل الواحد، بقوة الفكرة و قوة أداء الممثل لإيصال الفكرة وما تحمله من مشاعر ورسالة للجمهور».