أحدث الأخبار مع #المشاعرالمقدسة


صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
"إثراء المشاعر" نموذج مبتكر لإسكان الحجاج يعكس رؤية 2030
أعلنت شركة إثراء الضيافة القابضة عن إطلاق مشروع "إثراء المشاعر"، الذي يُمثل تحولًا نوعيًا في إسكان الحجاج، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030. يهدف المشروع إلى اثراء تجربة الحاج بتوفير إقامة متميزة من خلال مبان ذات طابقين أو أكثر ذات تصاميم حديثة، وحلول مستدامة، وكفاءة تشغيلية عالية، مما يسهم في راحة الحجاج وأمانهم، يتميز المشروع بتصميم هندسي عصري يجمع بين الجودة والاستدامة، مع الاستمرار في المحافظة على الطابع الخاص بالمنطقة، حيث تمتد مرحلته الأولى على مساحة 48,482 مترًا مربعًا، وتضم مخيمات سكنية مجهزة بأحدث الخدمات. ويعتمد المشروع على مبانٍ من طابقين، مما يعزز كفاءة استخدام المساحات ويوفر بيئة إقامة مريحة وفق أعلى المعايير. يستوعب المخيم الرئيسي 15 ألف حاج، بمعدل حوالي 2.00 متر مربع لكل حاج، مع توفير 940 دورة مياه لضمان الخصوصية والراحة. كما يشمل المشروع خدمات فندقية متقدمة ذات رفاهية عالية تعزز جودة الإقامة في المشاعر المقدسة. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور أحمد بن عباس سندي، رئيس مجلس إدارة إثراء الضيافة القابضة، أن المشروع يأتي ضمن استراتيجية إثراء الضيافة لتقديم حلول إسكانية مبتكرة تعزز تجربة ضيوف الرحمن، قائلًا:"في كل موسم حج، نرى ملايين الحجاج يأتون إلى هذه الأرض المباركة، ونحن في إثراء الضيافة نشعر بمسؤولية عظيمة تجاههم.حيث يعكس مشروع (إثراء المشاعر) التزام إثراء الضيافة بتقديم مشاريع ترتقي بجودة الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين، وتسهم في تطوير قطاع الضيافة في الحج، بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030." كما نوه د سندي بان المشروع الذي تبلغ قيمته حوالي ٢٠٠ مليون ريال لم يكن ممكنا لولا الدعم المستمر من قبل وزارة الحج والعمرة وكذلك من قبل شركة كدانة المطور الرسمي والرئيس للمشاعر. من جانبه، أكد الدكتور عايض الغوينم، العضو المنتدب، أن المشروع، يمثل نقلة نوعية في منظومة إسكان الحجاج، مستفيدًا من بنية تحتية متطورة تلبي احتياجات ضيوف الرحمن. وأضاف: "نسعى من خلال (إثراء المشاعر) إلى تحقيق أعلى معايير الراحة والكفاءة التشغيلية، ونأمل أن يكون هذا المشروع نموذجًا يُحتذى به في مجال إسكان الحجاج، وأن يسهم في تعزيز تجربتهم خلال هذه الرحلة المباركة."


صحيفة سبق
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- صحيفة سبق
المركز الوطني للأرصاد يؤكد أهمية أخذ معلومات الطقس والمناخ في موسم الحج من مصادرها الرسمية
أكد المركز الوطني للأرصاد ضرورة أخذ معلومات الطقس والمناخ على المشاعر المقدسة من مصادرها الرسمية ممثلة في المركز؛ حفاظًا على صحة وسلامة ضيوف الرحمن. جاء ذلك خلال ورشة العمل التنسيقية التي عقدها مع ممثلي الجهات الحكومية للإعلام والتوعية المعنية بخدمة ضيوف الرحمن في إطار استعداداته لموسم الحج 1446هـ. ونوه المشرف العام على أعمال الحج والعمرة بالمركز الدكتور تركي بن حبيب الله بأهمية التنسيق المبكر وتوحيد الرسائل الإعلامية وحصر المعلومة في جهات الاختصاص، بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة –أيدها الله– في تقديم نموذج إعلامي توعوي يُحتذى به عالميًا في خدمة وطمأنينة حجاج بيت الله الحرام، مشيرًا إلى رفع مستوى الجاهزية وتعزيز التكامل في التوعية الإعلامية بمعلومات الطقس والمناخ خلال موسم حج هذا العام، تنفيذًا لتوجيهات لجنة الحج العليا. وبيّن مجهودات المركز الوطني للأرصاد في إيصال المعلومات الأرصادية في الوقت المناسب بلغة دقيقة ومتزنة تعزز التفاعل الوقائي، وسط تكامل الأدوار بين الجهات والمركز يتجاوز مجرد تبادل المعلومات إلى بناء ثقافة مناخية واعية، من خلال توحيد الرسائل وضمان مصداقيتها. وناقشت الورشة عددًا من المحاور المهمة، تضمنت آليات النشر التوعوي المشترك، وسبل تعزيز الشراكة بين الجهات في بث الرسائل التحذيرية والمناخية خلال موسم الحج، وتأكيد أهمية اعتماد المركز الوطني للأرصاد مصدرًا رسميًّا للمعلومات الأرصادية والمناخية، إلى جانب استعراض التوقعات المناخية للمشاعر المقدسة وآليات التنسيق في إدارة المحتوى الإعلامي المتعلق بالطقس والمناخ. وخلصت الورشة إلى أهمية توحيد الجهود الإعلامية لضمان اتساق الرسائل الموجهة إلى الحجاج والعاملين، والالتزام بالإجراءات النظامية في نشر المعلومات المناخية، وتكثيف التعاون بين الجهات ذات العلاقة والمركز الوطني للأرصاد؛ بما يسهم في حماية الأرواح وضمان سلامة ضيوف الرحمن، وتحقيق أعلى مستويات الجاهزية والوعي الوقائي خلال موسم الحج 1446هـ.


عكاظ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- عكاظ
300 متطوع يجمّلون المشهد الحضري في المشاعر المقدسة
تابعوا عكاظ على أطلقت أمانة العاصمة المقدسة مبادرة مجتمعية لتجميل مكة استعداداً لموسم حج 1446هـ، يشارك فيها 300 متطوع ومتطوعة لتجميل المشهد الحضري في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة. وتهدف الحملة إلى تفعيل دور المراقب المجتمعي والمتطوعين واستخدام تقنيات ذكية لتوثيق البلاغات ورصد مظاهر التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري. وتعبّر المبادرة عن وعي المجتمع وحرصه على تحسين المشهد الحضري، بالشراكة المجتمعية مع عدد من الجهات، وبمشاركة المتطوعين واعتماد تقنيات ذكية تُسهم في تجميل مكة المكرمة وتهيئتها لاستقبال ضيوف الرحمن. من جهة أخرى نفذت الأمانة فرضيات ميدانية بالمنطقة المركزية حول الحرم المكي الشريف ضمن الاستعدادات التشغيلية لموسم الحج، وتضمنت الفرضية أعمال الرش والإصحاح البيئي ومكافحة آفات الصحة العامة وتعزيز الجاهزية البيئية في محيط الحرم والمنطقة المركزية وتشغيل فرق ميدانية تحاكي كثافة الحشود لضمان جاهزية الكوادر والمعدات في رفع المخلفات وغسيل المواقع الحيوية والمراقبة على المنشآت الغذائية وتطبيق سيناريوهات تفتيش مفاجئ على منافذ بيع الأغذية والمطاعم، للتأكد من الالتزام بالاشتراطات الصحية وسلامة الغذاء ورفع كفاءة الأداء الميداني، وتعزيز سرعة الاستجابة، وتأكيد الجاهزية الشاملة لخدمة ضيوف الرحمن. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
100 ألف ريال غرامة إيواء حاملي تأشيرات الزيارة في مكة المكرمة
أكدت وزارة الداخلية السعودية تطبيق غرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال بحق كل من يؤوي أو يحاول إيواء حاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها كافة، في أي مكان مخصص للسكن (الفنادق، والشقق، والسكن الخاص، ودور الإيواء، ومواقع إسكان الحجاج... وغيرها)، أو التستر عليهم، أو تقديم أي مساعدة لهم تؤدي إلى بقائهم في مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، خلال المدة من 29 أبريل (نيسان) الماضي وحتى 10 يونيو (حزيران) المقبل. وتتعدد الغرامات بتعدد الأشخاص المخالفين الذين يجري إيواؤهم أو التستر عليهم أو تقديم المساعدة لهم. وأهابت الوزارة بالجميع «الالتزام بأنظمة وتعليمات الحج؛ التي تهدف إلى المحافظة على أمن وسلامة الحجاج لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، والمبادرة بالإبلاغ عن مخالفي تلك الأنظمة والتعليمات». وباشرت «الداخلية» السعودية في وقت سابق ضبط مخالفي تعليمات الحج التي تقضي بالحصول على تصريح لأداء المناسك، وتطبيق العقوبات بحقهم ومن يُسهِّل لهم ارتكاب المخالفات.