أحدث الأخبار مع #المظلة
مصراوي
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
أمسيات شعرية فنية.. ثقافة جنوب سيناء تحتفل بذكرى نجيب محفوظ -صور
جنوب سيناء- رضا السيد: أطلق فرع ثقافة جنوب سيناء عدة فعاليات احتفالا بـ الأديب الكبير نجيب محفوظ، تحت شعار "محفوظ في القلب"، برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة. وقالت منيرة فتحي، مدير عام فرع ثقافة جنوب سيناء، إنه جرى عقد أمسية شعرية بقصر ثقافة طور سيناء، ضمن نادي الأدب المركزي، تناول جانب من السيرة الذاتية لنجيب محفوظ، الذي حصل على البكالوريا، والتحق بكلية الآداب جامعة فؤاد الأول، وحصل على ليسانس الفلسفة عام 1934، وتأثر نجيب محفوظ بالأدب الروسي خاصة دوستويفسكي ومولستوي وتشيكوف، والتطرق إلى مراحل كتاباته التي تنوعت بين الرومانسية التاريخية، والاجتماعية، وتأمل الفلسفة الرمزية، وبعض المسرحيات ذات الفصل الواحد في كتاب "المظلة". وأوضحت مديرة فرع الثقافة في تصريح اليوم، أنه جرى تنظيم ورشة للفنون التشكيلة بالطور، لإنتاج رسومات فنية متنوعة تجسد صور الأديب نجيب محفوظ، باستخدام الورق الأبيض، أقلام الرصاص، والألوان. .وأكدت أن قصر ثقافة شرم الشيخ نظم صالون ثقافي، تناول الأعمال الفنية للكاتب نجيب محفوظ، وأهم رواياته "خان الخليلي، زقاق المدق، السراب، بداية و النهاية، اللص و الكلاب، السمان و الخريف، ميرامار، أولاد حارتنا ، الكرنك، ثرثرة فوق النيل، والثلاثية"، وتحويل جميع رواياته إلى أفلام سينمائية هامة. وأشارت إلى أن قصر ثقافة شرم الشيخ أقام حفل فني، قدمت خلالها فرقة كورال أطفال شرم الشيخ، باقة من الأغاني المتنوعة، منها "فيها حاجة حلوة، إبريق الشاي، إن جيت للحق أنا زعلان، قمر14، عش الحب، رمش عينه"، إلى جانب تنفيذ ورشة فنية بمكتبة الطفل بالقصر، تضمنت إنتاج رسومات فنية متنوعة، عبرت خلالها عن حب المواهب المشاركة للأديب نجيب محفوظ. ومن جانبه، قال أحمد مجدي طلاله، المدير التنفيذي لجمعية أصدقاء السياحة للإبداع بشرم الشيخ، إن إطلاق مثل هذه الفعاليات بقصور الثقافة تأتي لتعزيز الوعي الثقافي للأجيال، والاحتفاء بالمفكرين والمبدعين الذين أثروا في حياتنا، ومن أبرزهم الأديب العالمي نجيب محفوظ الحاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1988، والذي جسد الأحياء الشعبية من خلال أحداث رواياته التي تحولت إلى مسلسلات وأفلام درامية.
خبر صح
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبر صح
المظلة.. فضاء فني يعيد إحياء مفهوم الحديقة الإسلامية في بينالي الفنون الإسلامية بجدة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: المظلة.. فضاء فني يعيد إحياء مفهوم الحديقة الإسلامية في بينالي الفنون الإسلامية بجدة - خبر صح, اليوم الأربعاء 5 مارس 2025 08:34 مساءً يواصل بينالي الفنون الإسلامية في نسخته الثانية، تحت شعار "وما بينهما " المقام في صالة الحجاج الغربية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، تقديم تجربة استثنائية لعشّاق الفن والثقافة، عبر قسم "المظلة"، الذي يشكّل نافذة إبداعية على مفهوم الحديقة في الحضارة الإسلامية.وفي الهواء الطلق، تحت ظلال المظلات المسنَّمة التي تستلهم شكل الخيام العربية، تتناغم الفنون المعاصرة مع إرث العمارة الإسلامية، حيث يضم قسم "المظلة" نحو 20 عملًا فنيًا حديثًا بتكليف من مؤسسة بينالي الدرعية. ويعتمد تصميم المسار الفني في " المظلة " على نظام " شار باغ " الإسلامي، وهو نموذج عمراني للحدائق يتميّز بتقسيمه إلى أربعة أقسام متناسقة تفصلها ممرات مائية، ليحاكي رمزية الجنة في الموروث الإسلامي, ويدعو هذا الترتيب الهندسي الزوار إلى رحلة تأملية عبر مراحل متتابعة، تتنوّع بين التفكر، والاكتشاف، والتفاعل الاجتماعي، والإحساس بالجمال، ما يمنحهم تجربة متكاملة تتجاوز حدود الفن التقليدي إلى فضاء أكثر حيوية وتفاعلية. وتتجاوز تجربة " المظلة " كونها مجرد معرض للأعمال الفنية، إذ تسلط الضوء على التداخل بين الفن والطبيعة، وتطرح تساؤلات حول القضايا البيئية والاجتماعية المعاصرة، من خلال مقاربة فنية تعكس العلاقة بين الإنسان والبيئة المحيطة به. ومن خلال أعمال تركيبية متعددة الوسائط، يفتح القسم نافذة على دور الحديقة الإسلامية كونها فضاء للتأمل والتجديد الثقافي، حيث تصبح ملتقى للحوار والتواصل بين الأجيال والمجتمعات المختلفة. ويُعد بينالي الفنون الإسلامية حدثًا فريدًا يحتفي بجماليات الفنون الإسلامية عبر سبعة أقسام رئيسة، هي: البداية، والمدار، والمقتني، والمظلة، والمنورة، والمكرمة، والمُصلى، حيث تمتد فعالياته على مساحة 100 ألف متر مربع، لتوفر تجربة فنية شاملة تربط بين الماضي والحاضر، وتكشف عن أبعاد جديدة للإبداع الإسلامي المعاصر.
المدينة
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدينة
"المظلة".. فضاء فني يعيد إحياء مفهوم الحديقة الإسلامية في بينالي الفنون الإسلامية بجدة
يواصل بينالي الفنون الإسلامية في نسخته الثانية، تحت شعار "وما بينهما " المقام في صالة الحجاج الغربية بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، تقديم تجربة استثنائية لعشّاق الفن والثقافة، عبر قسم "المظلة"، الذي يشكّل نافذة إبداعية على مفهوم الحديقة في الحضارة الإسلامية.وفي الهواء الطلق، تحت ظلال المظلات المسنَّمة التي تستلهم شكل الخيام العربية، تتناغم الفنون المعاصرة مع إرث العمارة الإسلامية، حيث يضم قسم "المظلة" نحو 20 عملًا فنيًا حديثًا بتكليف من مؤسسة بينالي الدرعية.ويعتمد تصميم المسار الفني في " المظلة " على نظام " شار باغ " الإسلامي، وهو نموذج عمراني للحدائق يتميّز بتقسيمه إلى أربعة أقسام متناسقة تفصلها ممرات مائية، ليحاكي رمزية الجنة في الموروث الإسلامي, ويدعو هذا الترتيب الهندسي الزوار إلى رحلة تأملية عبر مراحل متتابعة، تتنوّع بين التفكر، والاكتشاف، والتفاعل الاجتماعي، والإحساس بالجمال، ما يمنحهم تجربة متكاملة تتجاوز حدود الفن التقليدي إلى فضاء أكثر حيوية وتفاعلية. وتتجاوز تجربة " المظلة " كونها مجرد معرض للأعمال الفنية، إذ تسلط الضوء على التداخل بين الفن والطبيعة، وتطرح تساؤلات حول القضايا البيئية والاجتماعية المعاصرة، من خلال مقاربة فنية تعكس العلاقة بين الإنسان والبيئة المحيطة به. ومن خلال أعمال تركيبية متعددة الوسائط، يفتح القسم نافذة على دور الحديقة الإسلامية كونها فضاء للتأمل والتجديد الثقافي، حيث تصبح ملتقى للحوار والتواصل بين الأجيال والمجتمعات المختلفة. ويُعد بينالي الفنون الإسلامية حدثًا فريدًا يحتفي بجماليات الفنون الإسلامية عبر سبعة أقسام رئيسة، هي: البداية، والمدار، والمقتني، والمظلة، والمنورة، والمكرمة، والمُصلى، حيث تمتد فعالياته على مساحة 100 ألف متر مربع، لتوفر تجربة فنية شاملة تربط بين الماضي والحاضر، وتكشف عن أبعاد جديدة للإبداع الإسلامي المعاصر.
