#أحدث الأخبار مع #المعنفينالبيان١٧-٠٥-٢٠٢٥صحةالبيانمأوى الأطفال الذكور في دبي.. خدمات 5 نجومهذا المبنى الذي يؤوي المعنفين من الأطفال الذكور سواء لفظياً أو معنوياً أو جسدياً أو حتى جنسياً، من يدخله لا يصدق أن هذا المكان حقيقي حين يصله للمرة الأولى، فالمأوى لا يكتفي بتقديم مكان للإيواء، بل يشمل طيفاً من الخدمات المصممة بدقة لاحتواء الأطفال من الذكور المعنفين، هناك جلسات دعم نفسي فردية وعلاج جماعي، تضمن السرية والخصوصية، وتثقيف نفسي واستشارات قانونية، لمساعدتهم في القضايا الأسرية، وبرامج تأهيل مهني تساعدهم على إعادة إطلاق حياتهم العملية. وبينت أن الحاجة لإنشاء هذا المأوى انطلقت من جانبين، وهما أن المؤسسة منذ إنشائها في عام 2007 إلى 2024 كانت تقدم المأوى للنساء والأطفال والذكور دون 12 عاماً، أما الفتيات فمن سن يوم إلى 18 عاماً، «ولم نستطع خلط الأطفال الذكور بعد سن 11 عاماً بالنساء والفتيات كونهم يعتبرون في سن البلوغ، وذلك لعدة أسباب، أبرزها ثقافية مجتمعية وحفاظاً على سلامة وخصوصية النساء والفتيات». وأفادت بأن الحاجة جاءت لتغطية هذه الشريحة، التي تعتبر قانوناً ضمن شريحة الأطفال حتى سن 17 عاماً لا سيما المهملين والمساء إليهم والمعرضين لكل أنواع العنف والاستغلال، مشيرة إلى أن أكثر أنواع العنف بحسب إحصاءات الأعوام الماضية هي العنف النفسي واللفظي. وقالت سيتم توفير أيضاً ملاعب وأنشطة رياضية في حديقة المأوى، إلى جانب أنشطة ترفيهية.
البيان١٧-٠٥-٢٠٢٥صحةالبيانمأوى الأطفال الذكور في دبي.. خدمات 5 نجومهذا المبنى الذي يؤوي المعنفين من الأطفال الذكور سواء لفظياً أو معنوياً أو جسدياً أو حتى جنسياً، من يدخله لا يصدق أن هذا المكان حقيقي حين يصله للمرة الأولى، فالمأوى لا يكتفي بتقديم مكان للإيواء، بل يشمل طيفاً من الخدمات المصممة بدقة لاحتواء الأطفال من الذكور المعنفين، هناك جلسات دعم نفسي فردية وعلاج جماعي، تضمن السرية والخصوصية، وتثقيف نفسي واستشارات قانونية، لمساعدتهم في القضايا الأسرية، وبرامج تأهيل مهني تساعدهم على إعادة إطلاق حياتهم العملية. وبينت أن الحاجة لإنشاء هذا المأوى انطلقت من جانبين، وهما أن المؤسسة منذ إنشائها في عام 2007 إلى 2024 كانت تقدم المأوى للنساء والأطفال والذكور دون 12 عاماً، أما الفتيات فمن سن يوم إلى 18 عاماً، «ولم نستطع خلط الأطفال الذكور بعد سن 11 عاماً بالنساء والفتيات كونهم يعتبرون في سن البلوغ، وذلك لعدة أسباب، أبرزها ثقافية مجتمعية وحفاظاً على سلامة وخصوصية النساء والفتيات». وأفادت بأن الحاجة جاءت لتغطية هذه الشريحة، التي تعتبر قانوناً ضمن شريحة الأطفال حتى سن 17 عاماً لا سيما المهملين والمساء إليهم والمعرضين لكل أنواع العنف والاستغلال، مشيرة إلى أن أكثر أنواع العنف بحسب إحصاءات الأعوام الماضية هي العنف النفسي واللفظي. وقالت سيتم توفير أيضاً ملاعب وأنشطة رياضية في حديقة المأوى، إلى جانب أنشطة ترفيهية.