logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهدالكوريلأبحاثالعلومالبيولوجية

دراسة: التمارين الرياضية تفرز مادة مضادة للشيخوخة
دراسة: التمارين الرياضية تفرز مادة مضادة للشيخوخة

مصراوي

timeمنذ 9 ساعات

  • صحة
  • مصراوي

دراسة: التمارين الرياضية تفرز مادة مضادة للشيخوخة

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من المعهد الكوري لأبحاث العلوم البيولوجية وجامعة تشونام الوطنية عن اكتشاف علمي مثير يفسر جزئيا الفوائد المذهلة للتمارين الرياضية على الجسم. وأظهرت الدراسة أن التمارين الرياضية تحفز إفراز بروتين يُدعى CLCF1، والذي يعمل مضاد للشيخوخة للعضلات والعظام. وأظهرت النتائج أنه عندما تم حجب بروتين CLCF1 في الفئران، فقدت التمارين الرياضية معظم فوائدها في تقوية العضلات والعظام، وفقا لموقع "ستادي فايندز". تدريبات المقاومة تنخفض مستويات بروتين CLCF1 بشكل طبيعي مع التقدم في السن، ولكن يُمكن استعادة هذه المستويات من خلال تدريبات المقاومة، والتمارين عالية الكثافة. وقال فريق البحث من المعهد الكوري لأبحاث العلوم البيولوجية وجامعة تشونام الوطنية: قد لا يكون هناك علاج أفضل من التمارين الرياضية التقليدية كـ"نبع الشباب". آلة زمنية بيولوجية وكشفت الأبحاث الكورية الجنوبية، أنه عند ممارسة الرياضة، تفرز العضلات بروتيناً قوياً يعمل كآلة زمنية بيولوجية، ما قد يُعكس التراجع المرتبط بالعمر في قوة العضلات والعظام. وينتمي بروتين CLCF1 إلى عائلة من البروتينات تُسمى الميوكينات، وهي رسل كيميائية تُطلقها العضلات أثناء النشاط البدني. تعمل الميوكينات كطريقة عضلاتك في إرسال رسائل نصية إلى بقية جسمك حول ما يحدث أثناء التمرين. وبعض الرسائل تُخبر الخلايا الدهنية بحرق المزيد من الطاقة، والبعض الآخر يُوجه العظام لتقويتها، وبعضها يصل إلى الدماغ لتحسين المزاج والذاكرة. استهداف العضلات والعظام معاً ويبدو أن بروتين CLCF1 مهم بشكل خاص لأنه يستهدف كلاً من العضلات والعظام في وقت واحد. وقد اكتشف فريق البحث أهمية بروتين CLCF1 لأول مرة من خلال تحليل نشاط الجينات في عينات عضلية من أشخاص من مختلف الأعمار قبل وبعد التدريب الرياضي. ووجدوا أنه بينما يُنتج الشباب كميات كبيرة من هذا البروتين بشكل طبيعي أثناء التدريب، فإن كبار السن يُنتجون كميات أقل بكثير منه. وقد يكون انخفاض مستويات بروتين CLCF1 سبباً رئيسياً لانخفاض فعالية التمارين الرياضية في الحفاظ على صحة العضلات والعظام مع تقدمنا ​​في السن.

CLCF1: البروتين السري وراء تأثير التمارين كمضاد طبيعي للشيخوخة
CLCF1: البروتين السري وراء تأثير التمارين كمضاد طبيعي للشيخوخة

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • أخبارنا

CLCF1: البروتين السري وراء تأثير التمارين كمضاد طبيعي للشيخوخة

كشف باحثون من كوريا الجنوبية أن التمارين الرياضية تُحفّز إفراز بروتين يُدعى CLCF1، يلعب دوراً محورياً كمضاد حيوي طبيعي للشيخوخة، خاصة فيما يتعلق بصحة العضلات والعظام. وتشير النتائج إلى أن هذا البروتين قد يكون المفتاح لفهم كيف تُحافظ الرياضة على شباب الجسم، بل وقد يُشكل حجر الأساس لعلاجات مستقبلية لمواجهة التراجع الجسدي المرتبط بالعمر. وأظهرت التجارب المختبرية أن حجب هذا البروتين لدى الفئران أفقد التمارين الرياضية معظم فوائدها، ما يدل على أهميته الحيوية. وأكد الفريق البحثي من المعهد الكوري لأبحاث العلوم البيولوجية وجامعة تشونام الوطنية أن بروتين CLCF1 ينخفض طبيعياً مع التقدّم في السن، لكن يمكن استعادته عبر تمارين المقاومة والأنشطة عالية الكثافة. ينتمي هذا البروتين إلى فئة "الميوكينات"، وهي رسائل كيميائية تُفرزها العضلات أثناء الجهد البدني، لتوجيه إشارات إلى أعضاء الجسم المختلفة. وتقوم هذه الإشارات بدور تنشيط الأيض، تقوية العظام، وتحسين وظائف الدماغ مثل المزاج والذاكرة، مما يجعل الرياضة أشبه بـ"آلة زمنية بيولوجية" تعيد الجسم سنوات إلى الوراء. ووفقاً لتحليل أُجري على أنسجة عضلية لأشخاص من أعمار متفاوتة قبل وبعد التمرين، تبيّن أن إنتاج بروتين CLCF1 يكون أعلى بكثير لدى الشباب مقارنة بكبار السن، وهو ما قد يفسر ضعف استجابة كبار السن لفوائد التمارين. وتشير هذه النتائج إلى أن نقص هذا البروتين قد يكون عاملاً أساسياً في التراجع المرتبط بالعمر. في ضوء هذه الاكتشافات، يبدو أن الحل الأبسط لمحاربة الشيخوخة ليس في العقاقير أو التقنيات المعقدة، بل في الالتزام بالرياضة، التي لا تزال "نبع الشباب" الأكثر فاعلية حتى الآن.

تمارين تفرز مادة مضادة للشيخوخة
تمارين تفرز مادة مضادة للشيخوخة

خبرني

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • خبرني

تمارين تفرز مادة مضادة للشيخوخة

خبرني - قال باحثون إن تجارب مختبرية، وأدلة بشرية، أظهرت أن التمارين الرياضية تفرز بروتيناً يُسمى CLCF1، يعمل مثل جزيء مُضاد للشيخوخة للعضلات والعظام. وفي التجارب، عندما حجب العلماء هذا البروتين لدى الفئران، فقدت التمارين الرياضية معظم فوائدها في تقوية العضلات والعظام. تدريبات المقاومة وحسب "ستادي فايندز"، تنخفض مستويات بروتين CLCF1 بشكل طبيعي مع التقدم في السن، ولكن يُمكن استعادة هذه المستويات من خلال تدريبات المقاومة، والتمارين عالية الكثافة. وقال فريق البحث من المعهد الكوري لأبحاث العلوم البيولوجية وجامعة تشونام الوطنية: قد لا يكون هناك علاج أفضل من التمارين الرياضية التقليدية كـ"نبع الشباب". آلة زمنية بيولوجية وكشفت الأبحاث الكورية الجنوبية، أنه عند ممارسة الرياضة، تفرز العضلات بروتيناً قوياً يعمل كآلة زمنية بيولوجية، ما قد يُعكس التراجع المرتبط بالعمر في قوة العضلات والعظام. وينتمي بروتين CLCF1 إلى عائلة من البروتينات تُسمى الميوكينات، وهي رسل كيميائية تُطلقها العضلات أثناء النشاط البدني. تعمل الميوكينات كطريقة عضلاتك في إرسال رسائل نصية إلى بقية جسمك حول ما يحدث أثناء التمرين. وبعض الرسائل تُخبر الخلايا الدهنية بحرق المزيد من الطاقة، والبعض الآخر يُوجه العظام لتقويتها، وبعضها يصل إلى الدماغ لتحسين المزاج والذاكرة. استهداف العضلات والعظام معاً ويبدو أن بروتين CLCF1 مهم بشكل خاص لأنه يستهدف كلاً من العضلات والعظام في وقت واحد. وقد اكتشف فريق البحث أهمية بروتين CLCF1 لأول مرة من خلال تحليل نشاط الجينات في عينات عضلية من أشخاص من مختلف الأعمار قبل وبعد التدريب الرياضي. ووجدوا أنه بينما يُنتج الشباب كميات كبيرة من هذا البروتين بشكل طبيعي أثناء التدريب، فإن كبار السن يُنتجون كميات أقل بكثير منه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store