logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهدالملكيللدراسات

المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية يقدم بمعرض الكتاب تقريره الإستراتيجي حول الحكامة
المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية يقدم بمعرض الكتاب تقريره الإستراتيجي حول الحكامة

مراكش الآن

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • مراكش الآن

المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية يقدم بمعرض الكتاب تقريره الإستراتيجي حول الحكامة

قدم المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية، الثلاثاء بالرباط، تقريره الإستراتيجي 2024-2025 تحت عنوان 'أي حكامة لعالم متغير؟'، وذلك في إطار فعاليات الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب. وقدم المدير العام للمعهد، محمد توفيق ملين، التقرير الذي يندرج ضمن سلسلة 'بانوراما المغرب في العالم'، التي انطلقت سنة 2015، والذي يتميز بصيغته الهجينة، حيث يجمع بين تقرير تركيبي وتحليلي ومنصة رقمية، يتألف من 25 مقالا موضوعاتيا، و18 تأطيرا تحليليا، ورسوم بيانية توضيحية، بالإضافة إلى أكثر من 400 مرجع علمي. ويتناول الجزء الأول من التقرير تعميق فهم ظاهرة الحكامة، وفيم تختلف عن مفهوم الحكامة، من خلال استعراض تطورها، وتحديد مفاهيمها الأساسية، كما يبحث في عوامل التغيير الرئيسية الثلاثة التي تؤثر في الوقت الراهن على الحكامة على نطاق عالمي، قبل أن يحلل الصعوبات المجتمعية والمعلوماتية والمؤسسية التي تعيق تنفيذ عمليات الحكامة. أما الجزء الثاني، فيعنى بتعدد الأزمات المعاصرة، ويسلط الضوء على تصاعد المخاطر الوجودية، كما يطرح تساؤلات محورية حول الحاجيات الجديدة في مجال حكامة كوكب الأرض، ويدعو إلى اعتماد قيادة مبتكرة ومتلائمة مع مشهد عالمي يزداد تعقيدا وتداخلا. وبدوره، يعرض الجزء الثالث سبل الحلول الممكنة، من خلال اقتراح مرجعية دولية للحكامة الجيدة، والتأكيد على أهمية إدماج إدارة الممتلكات العامة العالمية، وتعزيز الهوية الكوكبية، وإعطاء الأولوية لمعالجة الإشكاليات المعقدة والعصية على الحل. وفي تصريح للصحافة، أبرز ملين أن هذا التقرير الإستراتيجي ينطلق من مبدأ أن العالم، الذي يشهد تحولات عميقة، يتطور نحو عالم هش ومصطنع يتسم بعدم اليقين، وهو ما يتطلب حكامة متجددة من أجل الحفاظ على الحضارة الإنسانية وكوكب الأرض. كما شدد على أن التقرير يقترح أن يتم ترسيخ مبادئ الحكامة الجيدة بشكل دائم وفقا للتوجهات الملكية السامية، فضلا عن إرساء أسس حكامة استباقية وتكيفية. وسجل أن التقرير يدعو أيضا إلى إعداد جيل جديد يهتم بالمستقبل ومؤهل لمواجهة تحديات عالم الغد، ومتشبع بثوابت الأمة والقيم المغربية الأصيلة. وقد أولى المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية منذ إحداثه اهتماما خاصا لمسألة الحكامة، التي تعد إحدى الركائز الأساسية في قراءته للعالم، والتي اختار أن يخصص لها تقريره الإستراتيجي 2024-2025.

تقرير غربي: اليمن أكبر تهديد لحاملات الطائرات الغربية اليمن
تقرير غربي: اليمن أكبر تهديد لحاملات الطائرات الغربية اليمن

المشهد اليمني الأول

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد اليمني الأول

تقرير غربي: اليمن أكبر تهديد لحاملات الطائرات الغربية اليمن

قال تقرير غربي: 'إن القوات المسلحة اليمنية تشكّل التهديدَ الأبرزَ لحاملات الطائرات الأمريكية والبريطانية'، موضحًا أن 'تطور تكنولوجيا الصواريخ البالستية قد جعل هذه القطع البحرية بلا فائدة في الحروب الحديثة'. وأشَارَ التقرير الذي نشرته مجلة 'بروسبيكت' البريطانية، إلى أن 'اليمنيين يشكلون التهديد الأكثر ترجيحًا الذي تواجهه حاملات الطائرات الغربية في الوقت الحاضر، وربما يكون التهديد الأكثر إثارة للقلق'. وَأَضَـافَ أنه مع تقدم تكنولوجيا الصواريخ، لن تكون القوى العظمى وحدَها هي القادرة على إطلاق النار على حاملات الطائرات، فاليمنيون يقولون إنهم يمتلكون بالفعل صاروخًا فرطَ صوتي، وهو (فلسطين 2) وكان أحد الصواريخ التي أُطلقت على 'إسرائيل'. ونقل التقرير عن البروفيسور بيتر روبنسون، المدير السابق للعلوم العسكرية في 'المعهد الملكي' للدراسات الدفاعية، قوله: 'لا يوجد دليل على الإطلاق على أن حاملة الطائرات حَـاليًّا تردع أي شخص عن القيام بأي شيء، فهي لم تردع اليمنيين، ونحن قد فقدنا فائدة حاملات الطائرات في الحروب عالية المستوى'. ونقلت المجلة البريطانية عن 'جيمس كارتليدج' وزير الدفاع في حكومة الظل، قوله: 'إن التهديد البالستي في البحر يتطور بسرعة، وقد كان رجالنا وبحارتنا في مرمى النيران'، في إشارة إلى البحر الأحمر. وأفَاد التقرير بأن الطائرات بدون طيار في الوقت الحالي تسبب صداعًا للجيوش الغربية، ليس لأَنَّها يصعب إسقاطها، فهي أبطأ كَثيرًا من الصواريخ وبالتالي فَــإنَّ ضربها سهل بشكل لا يصدق، ولكن لأَنَّ القيام بذلك مكلف للغاية، منوِّهًا إلى أن استخدام صاروخ يكلف مليون جنيه إسترليني لضرب طائرة بدون طيار تكلف بضعة آلاف هو صفقة سيئة، ومن الناحية العسكرية، يُعرف هذا باسم تجريد الخصم من موارده.

ارتفاع منسوب ثقة المغاربة في "المؤسسات السيادية" للمملكة المغربية
ارتفاع منسوب ثقة المغاربة في "المؤسسات السيادية" للمملكة المغربية

برلمان

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • برلمان

ارتفاع منسوب ثقة المغاربة في "المؤسسات السيادية" للمملكة المغربية

الخط : A- A+ إستمع للمقال كشف البحث الوطني الثالث حول الرابط الاجتماعي – القطب المدني، الذي أجراه المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية، عن ارتفاع ثقة المغاربة في 'المؤسسات السيادية' للمملكة، حيث بلغت 6.7 نقاط من 10، إلى جانب المؤسسات التعليمية التي حصلت على 7.2 نقاط. AdChoices ADVERTISING وفي المقابل، سجل المجتمع المدني أدنى مستويات الثقة بـ 5 نقاط، فيما لا تزال الثقة في المؤسسات التمثيلية ضعيفة رغم تحسنها منذ 2011. وفيما يخص العلاقات الاجتماعية، أظهرت الدراسة أن 80% من المغاربة يعتبرون أن الناس غير جديرين بالثقة، بينما يرى 20% فقط أنه يمكن الوثوق بمعظم الأشخاص، مقارنة بـ 5% فقط في 2011، مما يعكس تحسنا نسبيا. كما أظهر البحث تراجع المخاوف الأمنية، حيث عبر 84.7% من المواطنين عن شعورهم بالأمن الجيد، مقارنة مع فترات سابقة كانت فيها الهواجس الأمنية أكثر حضورا. أما في الفضاء الافتراضي، فقد اعتبر 71% من المغاربة أن وسائل التواصل الاجتماعي تهدد التماسك الاجتماعي، فيما يرى 85% أنها تساهم في انتشار الأخبار الكاذبة. وفي الجانب الاقتصادي، 37% يثقون في مستقبل الاقتصاد المغربي خلال 5 سنوات، بينما 45% محايدون و18% متشائمون. كما عبر 84% عن قلقهم من الأزمات العالمية وتأثيرها المستقبلي على حياتهم. في الشق الهوياتي واللغوي، أكد المغاربة أن الوحدة الترابية هي المحدد الأول لهويتهم، تليها الانتماء للإسلام ومعرفة تاريخ المغرب. كما ارتفعت نسبة التأكيد على أهمية الحديث بالأمازيغية إلى 6 نقاط من 10. وعلى مستوى التعليم، يفضل 73.5% التدريس باللغة العربية الفصحى، لكن هذه النسبة تراجعت مقارنة بـ 2016، فيما يدعم 5% فقط الأمازيغية كلغة تدريس رئيسية. واعتبر المشاركون أن الفقر والظلم الاجتماعي والرشوة والانتهازية هي أبرز العوائق أمام العيش المشترك، بينما جاءت الفضاضة والتطرف الديني في آخر القائمة. ويعكس هذا البحث تحولات واضحة في نظرة المغاربة للثقة والأمن والاقتصاد والهوية، مما يعكس تطورات اجتماعية تحتاج إلى مزيد من البحث والتقييم.

مجلة بريطانية: الحوثيون يشكلون أكبر تهديد تواجهه حاملات الطائرات في الوقت الحاضر
مجلة بريطانية: الحوثيون يشكلون أكبر تهديد تواجهه حاملات الطائرات في الوقت الحاضر

اليمن الآن

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مجلة بريطانية: الحوثيون يشكلون أكبر تهديد تواجهه حاملات الطائرات في الوقت الحاضر

يمن إيكو|أخبار: قالت مجلة 'بروسبيكت' البريطانية إن قوات صنعاء تمثل حالياً التهديد الأبرز لحاملات الطائرات، مشيرة إلى أن تطور تكنولوجيا الصواريخ البالستية قد جعل هذه القطع البحرية بلا فائدة في الحروب الحديثة. ونشرت المجلة، هذا الأسبوع، تقريراً رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، جاء فيه أن 'الحوثيين، يشكلون التهديد الأكثر ترجيحاً الذي تواجهه حاملات الطائرات في الوقت الحاضر، وربما يكون التهديد الأكثر إثارة للقلق'. وأشار إلى أنه 'مع تقدم تكنولوجيا الصواريخ، لن تكون القوى العظمى وحدها هي القادرة على إطلاق النار على حاملات الطائرات، فالحوثيون يقولون إنهم يمتلكون بالفعل صاروخاً فرط صوتي، وهو (فلسطين 2) وكان أحد الصواريخ التي أطلقت على إسرائيل'. ونقل التقرير عن البروفيسور بيتر روبنسون، المدير السابق للعلوم العسكرية في المعهد الملكي للدراسات الدفاعية، قوله إنه: 'لا يوجد دليل على الإطلاق على أن حاملة الطائرات [حالياً] تردع أي شخص عن القيام بأي شيء، فهي لم تردع روسيا بأي شكل من الأشكال، ولم تردع إيران، ولم تردع الحوثيين في اليمن'. وأضاف روبنسون: 'لقد فقدنا فائدة حاملات الطائرات في الحروب عالية المستوى'. وذكر التقرير أن 'السفن الأمريكية تعرضت لهجمات مباشرة من صواريخ الحوثيين في العام الماضي، وفي إبريل الماضي اعترضت مدمرة من طراز 45 تابعة للبحرية الملكية صاروخاً كان يستهدف سفينة تجارية في خليج عدن، وهذا بعيد كل البعد عن الأيام التي كانت فيها الولايات المتحدة قادرة على إرسال طائرات بدون طيار من طراز (هانتر كيلر) فوق أفغانستان وهي على يقين من أن لا شيء يستطيع إسقاطها'. ونقلت المجلة عن جيمس كارتليدج، وزير الدفاع في حكومة الظل، قوله إن 'التهديد البالستي في البحر يتطور بسرعة'. وأضاف في إشارة إلى البحر الأحمر: 'لقد كان رجالنا وبحارتنا في مرمى النيران'. وبحسب المجلة فإن 'الطائرات بدون طيار في الوقت الحالي تسبب صداعاً للجيش ليس لأنها يصعب إسقاطها، فهي أبطأ كثيراً من الصواريخ وبالتالي فإن ضربها سهل بشكل لا يصدق، ولكن لأن القيام بذلك مكلف للغاية', وأشارت إلى أن 'استخدام صاروخ يكلف مليون جنيه إسترليني لضرب طائرة بدون طيار تكلف بضعة آلاف هو صفقة سيئة، ومن الناحية العسكرية، يُعرف هذا باسم تجريد الخصم من موارده'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store