logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهدالوطنيللتميزفيالرعايةالصحية

دراسة: مستخدمو حقن التخسيس يستعيدون الوزن سريعًا بعد التوقف
دراسة: مستخدمو حقن التخسيس يستعيدون الوزن سريعًا بعد التوقف

الأنباء العراقية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الأنباء العراقية

دراسة: مستخدمو حقن التخسيس يستعيدون الوزن سريعًا بعد التوقف

متابعة – واع أظهرت دراسة جديدة استندت إلى تحليل بيانات 6370 بالغا شاركوا في 11 تجربة سريرية، أن مستخدمي حقن إنقاص الوزن يستعيدون الوزن المفقود خلال أقل من عام بعد التوقف عن العلاج. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وتوصل فريق البحث من جامعة أكسفورد إلى أن أدوية التخسيس من فئة GLP-1، مثل "ويغوفي" و"موجارو"، تعد فعالة جدا في خفض الوزن، لكنها تفقد فعاليتها سريعا بعد التوقف عن استخدامها إذا لم يرافقها تغيير في نمط الحياة. وأوضحت الدراسة، التي قُدمت خلال المؤتمر الأوروبي للسمنة في ملقا بإسبانيا، أن "غالبية المستخدمين يستعيدون معظم الوزن الذي فقدوه خلال 10 أشهر فقط من وقف العلاج، حتى عند استخدام الأنواع الأحدث والأكثر فعالية من هذه الأدوية". وقالت الباحثة سوزان جيب: "هذه الأدوية تمكّن المرضى من فقدان الوزن بكفاءة، لكن استعادة الوزن تحدث بسرعة أكبر مما نراه عادة بعد الحميات الغذائية". وأضافت ، "إما أن يتقبل الناس استخدامها كعلاج طويل الأمد، أو علينا في المجال العلمي أن نعيد التفكير في كيفية دعم المرضى بعد توقفهم عن استخدامها". ورجّحت أن "سبب عودة الوزن بسرعة هو أن استخدام هذه الأدوية لا يتطلب جهدا سلوكيا كبيرا، ما يجعل الأشخاص غير مستعدين نفسيا وسلوكيا للحفاظ على الوزن بعد التوقف عن الدواء". ويشير المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية (NICE) إلى أنه لا يُنصح باستخدام هذه الأدوية لأكثر من عامين، وهو ما يعزز المخاوف من فعالية هذه العلاجات بعد توقفها. ومن جهتها، أكدت البروفيسورة جين أوجدن، أستاذة علم النفس الصحي في جامعة Surrey، أن المرضى سيحتاجون بعد التوقف عن العلاج إلى دعم نفسي وسلوكي وغذائي طويل الأمد، مضيفة: "لا فائدة من توقّع أن يحافظ الأشخاص على أوزانهم الجديدة دون دعم شامل ومستمر".

علاج دوائي فموي لبطانة الرحم المهاجرة لأول مرة في المملكة المتحدة
علاج دوائي فموي لبطانة الرحم المهاجرة لأول مرة في المملكة المتحدة

الجزيرة

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

علاج دوائي فموي لبطانة الرحم المهاجرة لأول مرة في المملكة المتحدة

حصل دواء فموي يستخدم لعلاج مرض الانتباذ البطاني الرحمي -والمعروف أيضا باسم بطانة الرحم المهاجرة (endometriosis)- على الموافقة للاستخدام من قبل خدمة الصحة الوطنية في المملكة المتحدة. العلاج يمنح الأمل للنساء اللواتي يعانين من هذه الحالة المنهكة. وقد تمت الموافقة على العلاج المركب في عام 2021 في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لعلاج الألم المتوسط ​​إلى الشديد المصاحب لهذا المرض لدى النساء في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث. يتكون هذا الدواء من 3 مركبات هي: ريلوجولكس (relugolix) وإستراديول (estradiol) ونوريثيستيرون (norethisterone)، وهو معروف أيضا باسم العلاج المركب ريلوجولكس (relugolix) أو رييكو (Ryeqo)، وهو أول دواء بجرعه يومية طويل الأمد مُرخص لعلاج بطانة الرحم المهاجرة وفقا لصحيفة الإندبندنت البريطانية. ما الذي يميز الدواء المركب؟ يتميز هذا الدواء عن العلاجات الأخرى المتاحة حاليا على شكل حقن بما يلي: يُوفر تأثيرا أسرع من العلاجات المتاحة بشكل حقن. يمكن تناوله في المنزل وهذا يُغني المريضات عن زيارات العيادة المتكررة لتلقي الحقن. يجمع الدواء هرمونات متعددة في حبة واحدة، إذ يعمل العلاج عن طريق حجب هرمونات محددة تُسهم في الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة، ويزود الجسم بالهرمونات اللازمة. يعيد مستويات الهرمونات إلى طبيعتها بشكل أسرع عند التوقف عن تناوله. ألم منهك وتأثير على الخصوبة حالة بطانة الرحم المهاجرة تصيب ما يقرب من 10% من النساء والفتيات ممن هن في سن الإنجاب على مستوى العالم. وينمو لدى المصابة ببطانة الرحم المهاجرة نسيج مشابه لبطانة الرحم في أماكن أخرى من الجهاز التناسلي مثل المبيضين وقناتي فالوب. يمكن أن تؤثر بطانة الرحم المهاجرة على النساء في أي عمر، حتى المراهقات، وقد تُسبب ألما منهكا وغزارة في الدورة الشهرية وإرهاقا، كما يمكن أن يكون لها تأثير على الخصوبة، مما يؤثر بشكل كبير على حياة المرأة الشخصية والمهنية. يستغرق تشخيص الحالة عادة 9 سنوات من ظهور الأعراض لأول مرة. ويعود ذلك إلى أن الأعراض قد تُشبه تلك المُصاحبة لحالات أخرى، مثل الأورام الليفية، ومرض التهاب الحوض، ومتلازمة القولون العصبي. وصرحت هيلين نايت مديرة التقييم الطبي في المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية في المملكة المتحدة "يُمثل هذا العلاج الجديد نقلة نوعية محتملة في كيفية تعاملنا مع حالة بطانة الرحم المهاجرة في المملكة المتحدة، إذ يُعيد السيطرة على الحالة المرضية للمصابات مع ضمان تحقيق فائدة لهن. فبدلا من الذهاب إلى العيادات لتلقي الحقن، أصبح بالإمكان تناول قرص يومي في المنزل".

علاج مبتكر لبطانة الرحم المهاجرة أقراص يومية توفر بديلا فعالا عن الحقن التقليدية
علاج مبتكر لبطانة الرحم المهاجرة أقراص يومية توفر بديلا فعالا عن الحقن التقليدية

العرب اليوم

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العرب اليوم

علاج مبتكر لبطانة الرحم المهاجرة أقراص يومية توفر بديلا فعالا عن الحقن التقليدية

وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) على أول أقراص يومية لعلاج طويل الأمد لمرض بطانة الرحم المهاجرة (الانتباذ البطاني الرحمي)، بحسب تقرير لشبكة «سكاي نيوز».ويمكن أن يُساعد هذا الدواء نحو ألف امرأة سنوياً يعانين من هذه الحالة المُنهكة. أوصى المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية (NICE) باستخدام «ريلوغوليكس - إستراديول - نوريثيستيرون» (المعروف أيضاً باسم العلاج المركب ريلوغوليكس أو رايكو) بشكل روتيني من قِبل هيئة الخدمات الصحية بعد رفضه في البداية. ويُقدر أن 176 مليون امرأة حول العالم يُعانين من مرض بطانة الرحم، وفق التقارير، مما يُسبب لهن حياةً مليئةً بالألم والضعف، وأحياناً العقم. ويُصيب هذا المرض النساء في سن الإنجاب، ويختفي عادةً بعد انقطاع الطمث. وعلى الرغم من انتشاره على نطاق واسع، حيث تُصاب به واحدة من كل عشر نساء في سن الإنجاب وفقاً ل منظمة الصحة العالمية ، فإن التشخيص قد يستغرق نحو عقد من الزمن. ولا يوجد علاج شافٍ معروف أيضاً، لكن العلاج يُمكن أن يُخفف الأعراض. لكن العلاجات الحالية عن طريق الحقن يُمكن أن تُفاقم الأعراض في البداية. ويبدأ هذا القرص الجديد بالعمل بشكل أسرع، ويمكن تناوله في المنزل، ويجمع جميع الهرمونات اللازمة في حبة واحدة، ويعيد مستويات الهرمونات إلى مستوياتها السابقة بشكل أسرع عند التوقف عن تناوله. كما أنه لا يتطلب من المرأة زيارة العيادة بانتظام. وسيكون متاحاً للمرضى الذين فشلت معهم العلاجات الطبية والجراحية. «تغيير جذري محتمل» في علاج بطانة الرحم وقالت هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية، إن هذا العلاج الجديد يمثل تغييراً جذرياً محتملاً في كيفية تعاملنا مع بطانة الرحم المهاجرة، وبدلاً من الذهاب إلى العيادات لتلقي الحقن، يتوفر الآن قرص يومي يمكن تناوله في المنزل. وأضافت: «يمكن أيضاً إيقاف العلاج وبدؤه بسهولة أكبر، وهو أمر مهم بشكل خاص لمن يخططن لإنجاب أطفال ولمعالجة الآثار الجانبية. هذه الراحة لا تفيد المرضى فحسب، بل تقلل أيضاً من الضغط على خدمات هيئة الخدمات الصحية الوطنية». وقالت الدكتورة سو مان، المديرة الوطنية للخدمات الصحية الوطنية لصحة المرأة: «هذا العلاج الأول من نوعه لمرض بطانة الرحم... سيعطي النساء سيطرة أكبر على صحتهن من خلال السماح لهن بالحصول على العلاج الذي يحتجن إليه في راحة منازلهن، من دون الحاجة إلى حضور مواعيد منتظمة». قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store