أحدث الأخبار مع #المعهدالوطنيللصحةالعقلية


نافذة على العالم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مرض ثنائي القطب..ما هو هذا الاضطراب وأنواعه؟
الثلاثاء 15 أبريل 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لطالما كان اضطراب ثنائي القطب يُعرف باسم مرض الهوس الاكتئابي، وهو مرض عقلي يسبب تغيرات واضحة في مزاج الشخص، وطاقته، ومستويات نشاطه، وتركيزه. غالبًا ما يعاني الأشخاص الذين لديهم إصابة بالاضطراب ثنائي القطب بحسب ما ورد على موقع المعهد الوطني للصحة العقلية في أمريكا، من نوبات فرح أو حزن، أو سلوك مبتهج، أو عصبي، أو نشط، أو لامبالاة، أو يأس. ما هي أنواع الاضطراب ثنائي القطب؟ أشار موقع "medlineplus " التابع لمكتبة الطب الوطنية في أمريكا إلى أن هناك ثلاثة أنواع رئيسية من هذا الاضطراب، وهي: الاضطراب ثنائي القطب من النوع الأول: عبارة عن نوبات هوس تستمر لمدة 7 أيام على الأقل أو أعراض هوس شديدة يحتاج خلالها الشخص إلى رعاية فورية في المستشفى. كما تعتبر نوبات الاكتئاب شائعة أيضًا في هذه الحال، وغالبًا ما تستمر لمدة أسبوعين على الأقل. الاضطراب ثنائي القطب من النوع الثاني: يتألف أيضاً من نوبات اكتئاب، ولكن بدلاً من نوبات الهوس الكاملة، تحدث نوبات من الهوس الخفيف. اضطراب دورية المزاج: تشمل أيضًا أعراض الهوس الخفيف والاكتئاب، لكنها ليست شديدة أو طويلة. تستمر الأعراض عادةً لمدة عامين على الأقل عند البالغين وعام واحد عند الأطفال والمراهقين . ما هي أعراض اضطراب ثنائي القطب؟ يمكن أن تختلف أعراض اضطراب ثنائي القطب، لكنها تنطوي على تقلبات مزاجية تُعرف باسم حلقات المزاج. ويمكن أن تشمل أعراض نوبة الهوس: الشعور بالانتعاش أو النشوة أو الابتهاج الشعور بالتوتر والنشاط أكثر من المعتاد المزاج الحاد جداً أو العصبي للغاية توارد الأفكار المتسارعة والتحدث بسرعة كبيرة الحاجة إلى النوم أقل الشعور بالأهمية أو الموهبة أو القوة بشكل غير عادي القيام بأشياء محفوفة بالمخاطر تظهر سوء الحكم، مثل الأكل والشرب بكثرة، أو إنفاق الكثير من المال أو التبرع به مثلاً تشمل أعراض نوبة الاكتئاب: الشعور بالحزن الشديد، أو اليأس، أو عدم القيمة الشعور بالوحدة أو العزلة عن الآخرين التحدث ببطء شديد، أو الشعور بأنه ليس لديك ما تقوله، أو التعرض للكثير من النسيان التمتع بالقليل من الطاقة النوم بشكل كبير الإفراط في الأكل أو عدم تناول كميات كافية من الطعام عدم الاهتمام بالأنشطة المعتادة وعدم القدرة على القيام بأمور بسيطة التفكير في الموت أو الانتحار تشمل أعراض النوبة المختلطة أعراض الهوس والاكتئاب معًا. قد يعاني بعض الأشخاص المصابين باضطراب ثنائي القطب من أعراض أكثر اعتدالًا، مثل الهوس مثلاً، حيث يشعر الشخص أنه في حالة جيدة جدًا وبإمكانه إنجاز الكثير، في حين قد يلاحظ أفراد العائلة والأصدقاء تقلبات مزاجية وتغيرات في مستويات النشاط والسلوك غير العادي.


CNN عربية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
مرض ثنائي القطب وأعراضه
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لطالما كان اضطراب ثنائي القطب يُعرف باسم مرض الهوس الاكتئابي، وهو مرض عقلي يسبب تغيرات واضحة في مزاج الشخص، وطاقته، ومستويات نشاطه، وتركيزه. غالبًا ما يعاني الأشخاص الذين لديهم إصابة بالاضطراب ثنائي القطب بحسب ما ورد على موقع المعهد الوطني للصحة العقلية في أمريكا، من نوبات فرح أو حزن، أو سلوك مبتهج، أو عصبي، أو نشط، أو لامبالاة، أو يأس. أشار موقع "medlineplus " التابع لمكتبة الطب الوطنية في أمريكا إلى أن هناك ثلاثة أنواع رئيسية من هذا الاضطراب، وهي: الاضطراب ثنائي القطب من النوع الأول: عبارة عن نوبات هوس تستمر لمدة 7 أيام على الأقل أو أعراض هوس شديدة يحتاج خلالها الشخص إلى رعاية فورية في المستشفى. كما تعتبر نوبات الاكتئاب شائعة أيضًا في هذه الحال، وغالبًا ما تستمر لمدة أسبوعين على الأقل. الاضطراب ثنائي القطب من النوع الثاني: يتألف أيضاً من نوبات اكتئاب، ولكن بدلاً من نوبات الهوس الكاملة، تحدث نوبات من الهوس الخفيف. اضطراب دورية المزاج: تشمل أيضًا أعراض الهوس الخفيف والاكتئاب، لكنها ليست شديدة أو طويلة. تستمر الأعراض عادةً لمدة عامين على الأقل عند البالغين وعام واحد عند الأطفال والمراهقين. يمكن أن تختلف أعراض اضطراب ثنائي القطب، لكنها تنطوي على تقلبات مزاجية تُعرف باسم حلقات المزاج. ويمكن أن تشمل أعراض نوبة الهوس: الشعور بالانتعاش أو النشوة أو الابتهاج الشعور بالتوتر والنشاط أكثر من المعتاد المزاج الحاد جداً أو العصبي للغاية توارد الأفكار المتسارعة والتحدث بسرعة كبيرة الحاجة إلى النوم أقل الشعور بالأهمية أو الموهبة أو القوة بشكل غير عادي القيام بأشياء محفوفة بالمخاطر تظهر سوء الحكم، مثل الأكل والشرب بكثرة، أو إنفاق الكثير من المال أو التبرع به مثلاً تشمل أعراض نوبة الاكتئاب: الشعور بالحزن الشديد، أو اليأس، أو عدم القيمة الشعور بالوحدة أو العزلة عن الآخرين التحدث ببطء شديد، أو الشعور بأنه ليس لديك ما تقوله، أو التعرض للكثير من النسيان التمتع بالقليل من الطاقة النوم بشكل كبير الإفراط في الأكل أو عدم تناول كميات كافية من الطعام عدم الاهتمام بالأنشطة المعتادة وعدم القدرة على القيام بأمور بسيطة التفكير في الموت أو الانتحار تشمل أعراض النوبة المختلطة أعراض الهوس والاكتئاب معًا.قد يعاني بعض الأشخاص المصابين باضطراب ثنائي القطب من أعراض أكثر اعتدالًا، مثل الهوس مثلاً، حيث يشعر الشخص أنه في حالة جيدة جدًا وبإمكانه إنجاز الكثير، في حين قد يلاحظ أفراد العائلة والأصدقاء تقلبات مزاجية وتغيرات في مستويات النشاط والسلوك غير العادي.


جو 24
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
عقار عمره 180 عاماً يصبح أسرع علاج للاكتئاب في التاريخ
جو 24 : يُصيب الاكتئاب ملايين الأشخاص حول العالم، تاركاً الكثيرين يكافحون لإيجاد علاج فعال، وفي الواقع، يُقدّر المعهد الوطني للصحة العقلية (NIMH) أن 21 مليون بالغ في الولايات المتحدة، عانوا من نوبة اكتئاب حادة واحدة على الأقل، وكثيراً ما يعد إيجاد علاج تحدياً، غير أن علماء اكتشفوا حلاً غير متوقعاً. وفي حين أن العلاجات التقليدية، كالعلاج النفسي والأدوية، تُساعد البعض، إلا أنها تُفشل ما يقرب من ثلث المرضى، وغالباً ما تستغرق مضادات الاكتئاب التقليدية أسابيع حتى تُعطي مفعولها - إن كانت تُعطي مفعولها أصلاً - مما يُجبر الكثيرين على تحمّل معاناة طويلة في انتظار النتائج. وتشير أبحاث جديدة إلى أن أكسيد النيتروز، المعروف باسم "غاز الضحك"، قد يُوفر بديلاً سريع المفعول للاكتئاب المقاوم للعلاج. واكتشف علماء في كلية بيرلمان للطب بجامعة بنسلفانيا آلية جديدة ومفاجئة وراء تأثيرات أكسيد النيتروز المضادة للاكتئاب، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". وهذا المخدر الذي يعود تاريخه إلى قرون، والذي استُخدم لخصائصه المهدئة والمسكنة للألم، أثبت أنه أكثر من مجرد أداة لأطباء الأسنان والجراحين. وتكشف الدراسة أن أكسيد النيتروز يمكن أن يُحفز استجابة عميقة وفورية في خلايا دماغية محددة، مما يُقدم أملاً جديداً لمن عانوا من العلاجات التقليدية. اكتشاف الآلية الخفية تاريخياً واعتقد العلماء أن أكسيد النيتروز يعمل عن طريق حجب مستقبلات NMDA، الموجودة في جميع خلايا الدماغ تقريباً والتي تلعب دوراً حاسماً في إدارة الألم والتواصل بين الخلايا العصبية. غير أن فريقاً بقيادة الدكتور سيشون في جامعة بنسلفانيا، اختلف عملية مختلفة، وحدد بحثهم خلايا عصبية من الطبقة الخامسة في عمق المادة الرمادية للقشرة الحزامية، وهي منطقة دماغية مسؤولة عن تنظيم العواطف والسلوك. وقال سيشون: "كنا نحاول كشف أسرار خلايا الطبقة الخامسة العصبية هذه، لم يكن هذا جزءاً من الافتراضات القديمة حول أكسيد النيتروز، وهو يُقلب ما كنا نعتقد أننا نعرفه رأساً على عقب. جرس إنذار للدماغ وبالتعاون مع باحثين من جامعة شيكاغو وجامعة واشنطن في سانت لويس، اختبر الفريق أكسيد النيتروز على فئران تعرضت لظروف مُرهقة، واستنشقت الفئران الغاز لمدة ساعة عبر أقنعة، مما أدى إلى رد فعل غير متوقع، بدلاً من تهدئة الدماغ، نشّط أكسيد النيتروز الخلايا العصبية L5 على الفور تقريباً. وأوضح سيشون: "معظم مواد التخدير تُهدئ الدماغ، ثم تتلاشى آثار المخدر، لكن هذا المُخدر يُغير الوضع تماماً تبدأ هذه الخلايا في العمل بجنون، وتستمر في العمل حتى بعد زوال الغاز، كانت هذه مفاجأة كبيرة." وبعد العلاج، أظهرت الفئران تحسناً في السلوك، حيث تحركت أكثر وشربت الماء المُحلى طواعيةً، وهي علامة على زيادة المتعة والتفاعل. وحدد الباحثون قنوات البوتاسيوم SK2 في الخلايا العصبية L5 كعامل رئيسي، عادةً ما تسمح هذه القنوات لأيونات البوتاسيوم بالخروج من الخلايا، مما يُهدئها. إلا أن أكسيد النيتروز يسد هذه القنوات، مُحافظاً على نشاط الخلايا العصبية، ومؤدياً إلى تحسن سريع في المزاج. ويُشكك هذا الاكتشاف في نظرية مستقبلات NMDA القديمة، ويُقدم رؤى جديدة حول كيفية تخفيف أكسيد النيتروز للاكتئاب. تخفيف سريع ولا يستجيب 1 من كل 3 مصابين بالاكتئاب لمضادات الاكتئاب التقليدية، وغالباً ما تستغرق الأدوية الحالية أسابيع حتى تظهر آثارها، فيما من ناحية أخرى، يعمل أكسيد النيتروز على الفور تقريباً، وتستمر نتائجه لساعات أو حتى يوم كامل. كما أكدت التجارب البشرية التي أجراها الدكتور بيتر ناجيل من جامعة شيكاغو، والدكتور تشارلز زورومسكي من جامعة واشنطن في سانت لويس، أن أكسيد النيتروز يُوفر تخفيفاً سريعاً لمرضى الاكتئاب المقاوم للعلاج. تابعو الأردن 24 على


موقع 24
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- موقع 24
عقار عمره 180 عاماً يصبح أسرع علاج للاكتئاب في التاريخ
يُصيب الاكتئاب ملايين الأشخاص حول العالم، تاركاً الكثيرين يكافحون لإيجاد علاج فعال، وفي الواقع، يُقدّر المعهد الوطني للصحة العقلية (NIMH) أن 21 مليون بالغ في الولايات المتحدة، عانوا من نوبة اكتئاب حادة واحدة على الأقل، وكثيراً ما يعد إيجاد علاج تحدياً، غير أن علماء اكتشفوا حلاً غير متوقعاً. وفي حين أن العلاجات التقليدية، كالعلاج النفسي والأدوية، تُساعد البعض، إلا أنها تُفشل ما يقرب من ثلث المرضى، وغالباً ما تستغرق مضادات الاكتئاب التقليدية أسابيع حتى تُعطي مفعولها - إن كانت تُعطي مفعولها أصلاً - مما يُجبر الكثيرين على تحمّل معاناة طويلة في انتظار النتائج. وتشير أبحاث جديدة إلى أن أكسيد النيتروز، المعروف باسم "غاز الضحك"، قد يُوفر بديلاً سريع المفعول للاكتئاب المقاوم للعلاج. واكتشف علماء في كلية بيرلمان للطب بجامعة بنسلفانيا آلية جديدة ومفاجئة وراء تأثيرات أكسيد النيتروز المضادة للاكتئاب، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". وهذا المخدر الذي يعود تاريخه إلى قرون، والذي استُخدم لخصائصه المهدئة والمسكنة للألم، أثبت أنه أكثر من مجرد أداة لأطباء الأسنان والجراحين. وتكشف الدراسة أن أكسيد النيتروز يمكن أن يُحفز استجابة عميقة وفورية في خلايا دماغية محددة، مما يُقدم أملاً جديداً لمن عانوا من العلاجات التقليدية. اكتشاف الآلية الخفية تاريخياً واعتقد العلماء أن أكسيد النيتروز يعمل عن طريق حجب مستقبلات NMDA، الموجودة في جميع خلايا الدماغ تقريباً والتي تلعب دوراً حاسماً في إدارة الألم والتواصل بين الخلايا العصبية. غير أن فريقاً بقيادة الدكتور سيشون في جامعة بنسلفانيا، اختلف عملية مختلفة، وحدد بحثهم خلايا عصبية من الطبقة الخامسة في عمق المادة الرمادية للقشرة الحزامية، وهي منطقة دماغية مسؤولة عن تنظيم العواطف والسلوك. وقال سيشون: "كنا نحاول كشف أسرار خلايا الطبقة الخامسة العصبية هذه، لم يكن هذا جزءاً من الافتراضات القديمة حول أكسيد النيتروز، وهو يُقلب ما كنا نعتقد أننا نعرفه رأساً على عقب. جرس إنذار للدماغ وبالتعاون مع باحثين من جامعة شيكاغو وجامعة واشنطن في سانت لويس، اختبر الفريق أكسيد النيتروز على فئران تعرضت لظروف مُرهقة، واستنشقت الفئران الغاز لمدة ساعة عبر أقنعة، مما أدى إلى رد فعل غير متوقع، بدلاً من تهدئة الدماغ، نشّط أكسيد النيتروز الخلايا العصبية L5 على الفور تقريباً. وأوضح سيشون: "معظم مواد التخدير تُهدئ الدماغ، ثم تتلاشى آثار المخدر، لكن هذا المُخدر يُغير الوضع تماماً تبدأ هذه الخلايا في العمل بجنون، وتستمر في العمل حتى بعد زوال الغاز، كانت هذه مفاجأة كبيرة." وبعد العلاج، أظهرت الفئران تحسناً في السلوك، حيث تحركت أكثر وشربت الماء المُحلى طواعيةً، وهي علامة على زيادة المتعة والتفاعل. وحدد الباحثون قنوات البوتاسيوم SK2 في الخلايا العصبية L5 كعامل رئيسي، عادةً ما تسمح هذه القنوات لأيونات البوتاسيوم بالخروج من الخلايا، مما يُهدئها. إلا أن أكسيد النيتروز يسد هذه القنوات، مُحافظاً على نشاط الخلايا العصبية، ومؤدياً إلى تحسن سريع في المزاج. ويُشكك هذا الاكتشاف في نظرية مستقبلات NMDA القديمة، ويُقدم رؤى جديدة حول كيفية تخفيف أكسيد النيتروز للاكتئاب. تخفيف سريع ولا يستجيب 1 من كل 3 مصابين بالاكتئاب لمضادات الاكتئاب التقليدية، وغالباً ما تستغرق الأدوية الحالية أسابيع حتى تظهر آثارها، فيما من ناحية أخرى، يعمل أكسيد النيتروز على الفور تقريباً، وتستمر نتائجه لساعات أو حتى يوم كامل. كما أكدت التجارب البشرية التي أجراها الدكتور بيتر ناجيل من جامعة شيكاغو، والدكتور تشارلز زورومسكي من جامعة واشنطن في سانت لويس، أن أكسيد النيتروز يُوفر تخفيفاً سريعاً لمرضى الاكتئاب المقاوم للعلاج.