logo
#

أحدث الأخبار مع #المعهدالوطنيللعلومالتطبيقية

عقد جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي للطلاب والباحثين
عقد جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي للطلاب والباحثين

صدى مصر

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى مصر

عقد جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي للطلاب والباحثين

على هامش فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية : عقد جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي للطلاب والباحثين كتب – محمود الهندي على هامش فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، الذي نظمته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تزامنًا مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والسيد فيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي، انعقدت الجلسة النقاشية الثالثة حول 'تعزيز التعاون من خلال زيادة التنقل الدولي للطلاب والباحثين' . ناقش المشاركون في الجلسة سُبل تعزيز التنقل العلمي والأكاديمي، والتعاون البحثي بين الطلاب والباحثين من كلا الجانبين، كما تناولوا برامج التبادل الأكاديمي، والاعتراف المتبادل بالشهادات، وطالبوا بإنشاء مختبرات بحثية مشتركة لما لها من تأثير كبير على مسيرة الطلاب العلمية والمهنية، وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء والمسؤولين في التعليم العالي المصري والفرنسي . في مستهل الجلسة، أشار الدكتور أرميل دولا بوردوناي، مدير المعهد الوطني للعلوم التطبيقية ونائب رئيس المدارس الفرنسية للهندسة والبحث والابتكار، إلى دور معاهد الهندسة في فرنسا في تدريب آلاف الطلاب، مؤكدًا حرصها على المشاركة الفعالة في برامج التعاون الدولي، وعرض نماذج ناجحة لبرامج مثل 'إيراسموس بلس' (Erasmus+)، و'Horizon Europe'، أو 'البرامج الثنائية' بين الجامعات الشريكة، لما لها من أثر كبير في تطوير قدرات الطلبة . وشدد أرميل على أهمية برامج التبادل الطلابي والبحثي في بناء المهارات الأكاديمية والمهنية، مشيرًا إلى أن المعهد يدعم حرية التنقل من خلال تسهيل سفر الطلاب الفرنسيين واستقبال الطلاب الأجانب، مؤكدًا تميز الطلاب المصريين والبيئة الأكاديمية الواعدة في مصر . وأوضح ضرورة تنويع برامج التبادل، من الزيارات القصيرة إلى الشراكات البحثية، مع التركيز على دمج الجانب العملي عبر فرص التدريب في شركات أجنبية، معتبرًا أن التبادل ليس فقط للحصول على شهادة، بل تجربة متكاملة إنسانيًا وعلميًا . ومن جانبها، أوضحت السيدة دوناتيين هيسار، المدير العام لمنظمة كامبس فرانس، أن تعزيز التنقل الأكاديمي الدولي لدى المنظمة يأتي من خلال الترويج للتعليم العالي الفرنسي، كما ناقشت آليات زيادة عدد المنح الدراسية والفرص المتاحة للطلاب المصريين في الجامعات الفرنسية، والعكس كما أوضحت أن منظمة كامبس فرانس تدير مكتبين في القاهرة والإسكندرية، وتخطط لتنظيم معرض في نهاية العام الحالي: لتعزيز روابط الجامعات المصرية مع مؤسسات التعليم الفرنسي، مؤكدة أن زيادة عدد الطلاب المصريين في فرنسا يعكس عمق العلاقات التعليمية بين البلدين . ومن جانبها، استعرضت الدكتورة هبة جابر، مسؤولة البحث العلمي والابتكار في بعثة الاتحاد الأوروبي بمصر، مسيرة التعاون البحثي الممتدة لأكثر من عقدين بين مصر وأوروبا . وتحدثت عن برامج مثل 'هورايزون أوروبا'، وبرنامج 'بريما' الضخم المخصص لدول المتوسط، مشيدة بنجاح جامعات مصرية في تنفيذ مشروعات ضمن هذه البرامج . وفي كلمتها، أوضحت الدكتورة إنجي الدمك، الأستاذ المساعد بكلية الهندسة جامعة عين شمس ومنسقة مكتب التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للجامعات، أن مصر لديها الآلاف من الطلاب الذين يسافرون إلى الخارج، وبالعكس هناك الآلاف يأتون إلى مصر لتلقي الدراسة سواء في برامج الهندسة أو غيرها، مشيرة إلى ضرورة تسهيل إجراءات التبادل الطلابي، وإزالة التحديات التي تواجه الطلاب والباحثين، بما يدعم سهولة تنقل الأكاديميين، مؤكدة ضرورة وضع خطط للاستراتيجيات الوطنية التي تخدم الإنماء الاقتصادي والتكنولوجي لبرامج التنقل وفي السياق ذاته، شدد الدكتور أحمد الدفراوي من جامعة المنصورة، على أهمية إزالة العوائق أمام حرية تنقل الطلاب والباحثين، داعيًا إلى وضع خطة وطنية للتبادل الأكاديمي تعتمد على التكنولوجيا والاستفادة من المكاتب الدولية الجامعية، مشيرًا إلى ضرورة تبسيط إجراءات اعتماد الشهادات بين الدول وتوسيع الشراكات الدولية، وتعزيز اتفاقيات الاعتراف بالمؤهلات الأكاديمية بين البلدين، بما يعزز فرص الطلاب المصريين للانخراط في التعليم العالمي . كما أكد أن مرونة الجامعات وتعاونها في تجاوز التحديات الإدارية، تعتبر ركيزة أساسية لإنجاح برامج التبادل وتعزيز جودة التعليم العالي في مصر . أدارت الجلسة النقاشية الثالثة الدكتورة جيهان جويفيل، مساعدة رئيس الجامعة لشؤون الفروع الجامعية الأجنبية .

"ملتقى الجامعات "المصرية الفرنسية".. جلسة حول تشجيع الاعتراف المتبادل بالشهادات والدرجات العلمية
"ملتقى الجامعات "المصرية الفرنسية".. جلسة حول تشجيع الاعتراف المتبادل بالشهادات والدرجات العلمية

مصراوي

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصراوي

"ملتقى الجامعات "المصرية الفرنسية".. جلسة حول تشجيع الاعتراف المتبادل بالشهادات والدرجات العلمية

انعقدت الجلسة النقاشية الثالثة حول "تعزيز التعاون من خلال زيادة التنقل الدولي للطلاب والباحثين"، على هامش فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، الذي نظمته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تزامنًا مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، فيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي. ناقش المشاركون في الجلسة سُبل تعزيز التنقل العلمي والأكاديمي، والتعاون البحثي بين الطلاب والباحثين من كلا الجانبين، كما تناولوا برامج التبادل الأكاديمي، والاعتراف المتبادل بالشهادات، وطالبوا بإنشاء مختبرات بحثية مشتركة لما لها من تأثير كبير على مسيرة الطلاب العلمية والمهنية، وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء والمسؤولين في التعليم العالي المصري والفرنسي. في مستهل الجلسة، أشار الدكتور أرميل دولا بوردوناي، مدير المعهد الوطني للعلوم التطبيقية ونائب رئيس المدارس الفرنسية للهندسة والبحث والابتكار، إلى دور معاهد الهندسة في فرنسا في تدريب آلاف الطلاب، مؤكدًا حرصها على المشاركة الفعالة في برامج التعاون الدولي، وعرض نماذج ناجحة لبرامج مثل "إيراسموس بلس" (Erasmus+)، و"Horizon Europe"، أو "البرامج الثنائية" بين الجامعات الشريكة، لما لها من أثر كبير في تطوير قدرات الطلبة. وشدد أرميل على أهمية برامج التبادل الطلابي والبحثي في بناء المهارات الأكاديمية والمهنية، مشيرًا إلى أن المعهد يدعم حرية التنقل من خلال تسهيل سفر الطلاب الفرنسيين واستقبال الطلاب الأجانب، مؤكدًا تميز الطلاب المصريين والبيئة الأكاديمية الواعدة في مصر. وأوضح ضرورة تنويع برامج التبادل، من الزيارات القصيرة إلى الشراكات البحثية، مع التركيز على دمج الجانب العملي عبر فرص التدريب في شركات أجنبية، معتبرًا أن التبادل ليس فقط للحصول على شهادة، بل تجربة متكاملة إنسانيًا وعلميًا. ومن جانبها، أوضحت السيدة دوناتيين هيسار، المدير العام لمنظمة كامبس فرانس، أن تعزيز التنقل الأكاديمي الدولي لدى المنظمة يأتي من خلال الترويج للتعليم العالي الفرنسي، كما ناقشت آليات زيادة عدد المنح الدراسية والفرص المتاحة للطلاب المصريين في الجامعات الفرنسية، والعكس. كما أوضحت أن منظمة كامبس فرانس تدير مكتبين في القاهرة والإسكندرية، وتخطط لتنظيم معرض في نهاية العام الحالي: لتعزيز روابط الجامعات المصرية مع مؤسسات التعليم الفرنسي، مؤكدة أن زيادة عدد الطلاب المصريين في فرنسا يعكس عمق العلاقات التعليمية بين البلدين. ومن جانبها، استعرضت الدكتورة هبة جابر، مسؤولة البحث العلمي والابتكار في بعثة الاتحاد الأوروبي بمصر، مسيرة التعاون البحثي الممتدة لأكثر من عقدين بين مصر وأوروبا. وتحدثت عن برامج مثل "هورايزون أوروبا"، وبرنامج "بريما" الضخم المخصص لدول المتوسط، مشيدة بنجاح جامعات مصرية في تنفيذ مشروعات ضمن هذه البرامج. وفي كلمتها، أوضحت الدكتورة إنجي الدمك، الأستاذ المساعد بكلية الهندسة جامعة عين شمس ومنسقة مكتب التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للجامعات، أن مصر لديها الآلاف من الطلاب الذين يسافرون إلى الخارج، وبالعكس هناك الآلاف يأتون إلى مصر لتلقي الدراسة سواء في برامج الهندسة أو غيرها، مشيرة إلى ضرورة تسهيل إجراءات التبادل الطلابي، وإزالة التحديات التي تواجه الطلاب والباحثين، بما يدعم سهولة تنقل الأكاديميين، مؤكدة ضرورة وضع خطط للاستراتيجيات الوطنية التي تخدم الإنماء الاقتصادي والتكنولوجي لبرامج التنقل. وفي السياق ذاته، شدد الدكتور أحمد الدفراوي من جامعة المنصورة، على أهمية إزالة العوائق أمام حرية تنقل الطلاب والباحثين، داعيًا إلى وضع خطة وطنية للتبادل الأكاديمي تعتمد على التكنولوجيا والاستفادة من المكاتب الدولية الجامعية، مشيرًا إلى ضرورة تبسيط إجراءات اعتماد الشهادات بين الدول وتوسيع الشراكات الدولية، وتعزيز اتفاقيات الاعتراف بالمؤهلات الأكاديمية بين البلدين، بما يعزز فرص الطلاب المصريين للانخراط في التعليم العالمي. كما أكد أن مرونة الجامعات وتعاونها في تجاوز التحديات الإدارية، تعتبر ركيزة أساسية لإنجاح برامج التبادل وتعزيز جودة التعليم العالي في مصر. أدارت الجلسة النقاشية الثالثة الدكتورة جيهان جويفيل، مساعدة رئيس الجامعة لشؤون الفروع الجامعية الأجنبية.

ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية: إطلاق منصات رقمية لتسهيل التواصل بين الجامعات والباحثين
ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية: إطلاق منصات رقمية لتسهيل التواصل بين الجامعات والباحثين

مصرس

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية: إطلاق منصات رقمية لتسهيل التواصل بين الجامعات والباحثين

انعقدت الجلسة النقاشية الثالثة حول "تعزيز التعاون من خلال زيادة التنقل الدولي للطلاب والباحثين"، على هامش فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، الذي نظمته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تزامنًا مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي. ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية: إطلاق منصات رقمية لتسهيل التواصل بين الجامعات والباحثينناقش المشاركون في الجلسة سُبل تعزيز التنقل العلمي والأكاديمي، والتعاون البحثي بين الطلاب والباحثين من كلا الجانبين، كما تناولوا برامج التبادل الأكاديمي، والاعتراف المتبادل بالشهادات، وطالبوا بإنشاء مختبرات بحثية مشتركة لما لها من تأثير كبير على مسيرة الطلاب العلمية والمهنية، وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء والمسؤولين في التعليم العالي المصري والفرنسي.في مستهل الجلسة، أشار الدكتور أرميل دولا بوردوناي، مدير المعهد الوطني للعلوم التطبيقية ونائب رئيس المدارس الفرنسية للهندسة والبحث والابتكار، إلى دور معاهد الهندسة في فرنسا في تدريب آلاف الطلاب، مؤكدًا حرصها على المشاركة الفعالة في برامج التعاون الدولي، وعرض نماذج ناجحة لبرامج مثل "إيراسموس بلس" (Erasmus+)، و"Horizon Europe"، أو "البرامج الثنائية" بين الجامعات الشريكة، لما لها من أثر كبير في تطوير قدرات الطلبة. أهمية برامج التبادل الطلابي والبحثي في بناء المهارات الأكاديمية والمهنيةوشدد أرميل على أهمية برامج التبادل الطلابي والبحثي في بناء المهارات الأكاديمية والمهنية، مشيرًا إلى أن المعهد يدعم حرية التنقل من خلال تسهيل سفر الطلاب الفرنسيين واستقبال الطلاب الأجانب، مؤكدًا تميز الطلاب المصريين والبيئة الأكاديمية الواعدة في مصر.وأوضح ضرورة تنويع برامج التبادل، من الزيارات القصيرة إلى الشراكات البحثية، مع التركيز على دمج الجانب العملي عبر فرص التدريب في شركات أجنبية، معتبرًا أن التبادل ليس فقط للحصول على شهادة، بل تجربة متكاملة إنسانيًا وعلميًا.ومن جانبها، أوضحت دوناتيين هيسار، المدير العام لمنظمة كامبس فرانس، أن تعزيز التنقل الأكاديمي الدولي لدى المنظمة يأتي من خلال الترويج للتعليم العالي الفرنسي، كما ناقشت آليات زيادة عدد المنح الدراسية والفرص المتاحة للطلاب المصريين في الجامعات الفرنسية، والعكس.كما أوضحت أن منظمة كامبس فرانس تدير مكتبين في القاهرة والإسكندرية، وتخطط لتنظيم معرض في نهاية العام الحالي؛ لتعزيز روابط الجامعات المصرية مع مؤسسات التعليم الفرنسي، مؤكدة أن زيادة عدد الطلاب المصريين في فرنسا يعكس عمق العلاقات التعليمية بين البلدين.ومن جانبها، استعرضت الدكتورة هبة جابر، مسؤولة البحث العلمي والابتكار في بعثة الاتحاد الأوروبي بمصر، مسيرة التعاون البحثي الممتدة لأكثر من عقدين بين مصر وأوروبا.برنامج "هورايزون أوروبا" وبرنامج "بريما" الضخم المخصص لدول المتوسطوتحدثت عن برامج مثل "هورايزون أوروبا"، وبرنامج "بريما" الضخم المخصص لدول المتوسط، مشيدة بنجاح جامعات مصرية في تنفيذ مشروعات ضمن هذه البرامج.وفي كلمتها، أوضحت الدكتورة إنجي الدمك، الأستاذ المساعد بكلية الهندسة جامعة عين شمس ومنسقة مكتب التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للجامعات، أن مصر لديها الآلاف من الطلاب الذين يسافرون إلى الخارج، وبالعكس هناك الآلاف يأتون إلى مصر لتلقي الدراسة سواء في برامج الهندسة أو غيرها، مشيرة إلى ضرورة تسهيل إجراءات التبادل الطلابي، وإزالة التحديات التي تواجه الطلاب والباحثين، بما يدعم سهولة تنقل الأكاديميين، مؤكدة ضرورة وضع خطط للاستراتيجيات الوطنية التي تخدم الإنماء الاقتصادي والتكنولوجي لبرامج التنقل.أهمية إزالة العوائق أمام حرية تنقل الطلاب والباحثينوفي السياق ذاته، شدد الدكتور أحمد الدفراوي من جامعة المنصورة، على أهمية إزالة العوائق أمام حرية تنقل الطلاب والباحثين، داعيًا إلى وضع خطة وطنية للتبادل الأكاديمي تعتمد على التكنولوجيا والاستفادة من المكاتب الدولية الجامعية، مشيرًا إلى ضرورة تبسيط إجراءات اعتماد الشهادات بين الدول وتوسيع الشراكات الدولية، وتعزيز اتفاقيات الاعتراف بالمؤهلات الأكاديمية بين البلدين، بما يعزز فرص الطلاب المصريين للانخراط في التعليم العالمي.كما أكد أن مرونة الجامعات وتعاونها في تجاوز التحديات الإدارية، تعتبر ركيزة أساسية لإنجاح برامج التبادل وتعزيز جودة التعليم العالي في مصر.أدارت الجلسة النقاشية الثالثة الدكتورة جيهان جويفيل، مساعدة رئيس الجامعة لشؤون الفروع الجامعية الأجنبية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

على هامش فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية..
على هامش فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية..

الجمهورية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

على هامش فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية..

ناقش المشاركون في الجلسة سُبل تعزيز التنقل العلمي والأكاديمي، والتعاون البحثي بين الطلاب والباحثين من كلا الجانبين، كما تناولوا برامج التبادل الأكاديمي، والاعتراف المتبادل بالشهادات، وطالبوا بإنشاء مختبرات بحثية مشتركة لما لها من تأثير كبير على مسيرة الطلاب العلمية والمهنية، وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء والمسؤولين في التعليم العالي المصري والفرنسي. في مستهل الجلسة، أشار الدكتور أرميل دولا بوردوناي، مدير المعهد الوطني للعلوم التطبيقية ونائب رئيس المدارس الفرنسية للهندسة والبحث والابتكار، إلى دور معاهد الهندسة في فرنسا في تدريب آلاف الطلاب، مؤكدًا حرصها على المشاركة الفعالة في برامج التعاون الدولي، وعرض نماذج ناجحة لبرامج مثل "إيراسموس بلس" (Erasmus+)، و"Horizon Europe"، أو "البرامج الثنائية" بين الجامعات الشريكة، لما لها من أثر كبير في تطوير قدرات الطلبة. وشدد أرميل على أهمية برامج التبادل الطلابي والبحثي في بناء المهارات الأكاديمية والمهنية، مشيرًا إلى أن المعهد يدعم حرية التنقل من خلال تسهيل سفر الطلاب الفرنسيين واستقبال الطلاب الأجانب، مؤكدًا تميز الطلاب المصريين والبيئة الأكاديمية الواعدة في مصر. وأوضح ضرورة تنويع برامج التبادل، من الزيارات القصيرة إلى الشراكات البحثية، مع التركيز على دمج الجانب العملي عبر فرص التدريب في شركات أجنبية، معتبرًا أن التبادل ليس فقط للحصول على شهادة، بل تجربة متكاملة إنسانيًا وعلميًا. ومن جانبها، أوضحت السيدة دوناتيين هيسار، المدير العام لمنظمة كامبس فرانس، أن تعزيز التنقل الأكاديمي الدولي لدى المنظمة يأتي من خلال الترويج للتعليم العالي الفرنسي، كما ناقشت آليات زيادة عدد المنح الدراسية والفرص المتاحة للطلاب المصريين في الجامعات الفرنسية، والعكس. كما أوضحت أن منظمة كامبس فرانس تدير مكتبين في القاهرة والإسكندرية، وتخطط لتنظيم معرض في نهاية العام الحالي: لتعزيز روابط الجامعات المصرية مع مؤسسات التعليم الفرنسي، مؤكدة أن زيادة عدد الطلاب المصريين في فرنسا يعكس عمق العلاقات التعليمية بين البلدين. ومن جانبها، استعرضت الدكتورة هبة جابر، مسؤولة البحث العلمي والابتكار في بعثة الاتحاد الأوروبي بمصر، مسيرة التعاون البحثي الممتدة لأكثر من عقدين بين مصر وأوروبا. وتحدثت عن برامج مثل "هورايزون أوروبا"، وبرنامج "بريما" الضخم المخصص لدول المتوسط، مشيدة بنجاح جامعات مصرية في تنفيذ مشروعات ضمن هذه البرامج. وفي كلمتها، أوضحت الدكتورة إنجي الدمك، الأستاذ المساعد بكلية الهندسة جامعة عين شمس ومنسقة مكتب التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للجامعات، أن مصر لديها الآلاف من الطلاب الذين يسافرون إلى الخارج، وبالعكس هناك الآلاف يأتون إلى مصر لتلقي الدراسة سواء في برامج الهندسة أو غيرها، مشيرة إلى ضرورة تسهيل إجراءات التبادل الطلابي، وإزالة التحديات التي تواجه الطلاب والباحثين، بما يدعم سهولة تنقل الأكاديميين، مؤكدة ضرورة وضع خطط للاستراتيجيات الوطنية التي تخدم الإنماء الاقتصادي والتكنولوجي لبرامج التنقل. وفي السياق ذاته، شدد الدكتور أحمد الدفراوي من جامعة المنصورة، على أهمية إزالة العوائق أمام حرية تنقل الطلاب والباحثين، داعيًا إلى وضع خطة وطنية للتبادل الأكاديمي تعتمد على التكنولوجيا والاستفادة من المكاتب الدولية الجامعية، مشيرًا إلى ضرورة تبسيط إجراءات اعتماد الشهادات بين الدول وتوسيع الشراكات الدولية، وتعزيز اتفاقيات الاعتراف بالمؤهلات الأكاديمية بين البلدين، بما يعزز فرص الطلاب المصريين للانخراط في التعليم العالمي. كما أكد أن مرونة الجامعات وتعاونها في تجاوز التحديات الإدارية، تعتبر ركيزة أساسية لإنجاح برامج التبادل وتعزيز جودة التعليم العالي في مصر. أدارت الجلسة النقاشية الثالثة الدكتورة جيهان جويفيل، مساعدة رئيس الجامعة لشؤون الفروع الجامعية الأجنبية. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

اعتراف متبادل بالشهادات والدرجات العلمية وإطلاق منصات رقمية في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية.. التفاصيل كاملة
اعتراف متبادل بالشهادات والدرجات العلمية وإطلاق منصات رقمية في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية.. التفاصيل كاملة

نافذة على العالم

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

اعتراف متبادل بالشهادات والدرجات العلمية وإطلاق منصات رقمية في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية.. التفاصيل كاملة

الأربعاء 9 أبريل 2025 02:15 مساءً نافذة على العالم - ضمن فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية الذي نظمته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ونظيره الفرنسي السيد فيليب بابتيست، انعقدت الجلسة النقاشية الثالثة تحت عنوان "تعزيز التعاون من خلال زيادة التنقل الدولي للطلاب والباحثين". تعزيز التنقل الأكاديمي ناقش المشاركون في الجلسة التي جاءت ضمن ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية آليات دعم التبادل العلمي والبحثي بين مصر وفرنسا، وسبل الاعتراف المتبادل بالشهادات، بالإضافة إلى أهمية تأسيس مختبرات بحثية مشتركة تخدم المسارات الأكاديمية والمهنية للطلاب. وشارك في الجلسة نخبة من المسؤولين والخبراء من الجانبين المصري والفرنسي. تجربة فرنسية ملهمة في بداية النقاش، أشار الدكتور أرميل دولا بوردوناي، مدير المعهد الوطني للعلوم التطبيقية ونائب رئيس المدارس الفرنسية للهندسة، إلى الدور المحوري لمعاهد الهندسة الفرنسية في دعم التعاون الدولي، مستعرضًا نماذج ناجحة مثل "إيراسموس بلس"، و"Horizon Europe"، مؤكدًا أهمية دمج الجانب العملي في برامج التبادل من خلال التدريب داخل الشركات. وأضاف خلال ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية أن مصر تمتلك بيئة أكاديمية واعدة، مشيدًا بكفاءة طلابها، داعيًا إلى تنويع فترات التبادل من زيارات قصيرة إلى شراكات بحثية طويلة الأمد. دعم كامبس فرانس من جانبها، أكدت السيدة دوناتيين هيسار، المديرة العامة لـ"كامبس فرانس"، أن المنظمة تركز جهودها على الترويج للتعليم العالي الفرنسي وتعزيز التنقل الأكاديمي من خلال زيادة المنح وتوسيع فرص الطلاب المصريين في الجامعات الفرنسية. وأشارت، خلال مشاركتها في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، إلى خطط تنظيم معرض نهاية العام لتعميق الشراكات التعليمية، مشيدة بالتفاعل المتزايد بين الجامعات في البلدين. تعاون أوروبي ممتد وفي مداخلة لها، أوضحت الدكتورة هبة جابر، مسؤولة البحث العلمي والابتكار ببعثة الاتحاد الأوروبي بمصر، أن التعاون البحثي بين مصر وأوروبا يمتد لأكثر من 20 عامًا، مشيدة بمشاركة الجامعات المصرية في برامج كبرى مثل "هورايزون أوروبا" و"بريما"، مؤكدة خلال الجلسة في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية أن هذه الشراكات تفتح آفاقًا واعدة للبحث والتطوير. تسهيل الإجراءات والتنقل من جهتها، أكدت الدكتورة إنجي الدمك، منسقة مكتب التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للجامعات، أن مصر تستقبل وتُرسل آلاف الطلاب سنويًا، مشددة خلال حديثها في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية على ضرورة إزالة التحديات أمام التنقل الأكاديمي، وتطوير استراتيجيات وطنية تربط التبادل بالدفع نحو التنمية الاقتصادية والتكنولوجية. دعوة لشراكات أعمق الدكتور أحمد الدفراوي، ممثل جامعة المنصورة، شدد خلال مشاركته في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية على أهمية تبسيط إجراءات الاعتراف بالشهادات، وتفعيل دور المكاتب الدولية في الجامعات لتوسيع نطاق التبادل الأكاديمي، داعيًا إلى خطط مرنة تدعم التعاون مع مؤسسات التعليم العالي حول العالم. جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي إدارة متميزة للجلسة أدارت الجلسة الدكتورة جيهان جويفيل، مساعدة رئيس الجامعة لشؤون الفروع الأجنبية، التي حرصت على إدارة النقاش بما يعكس أهمية ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية كمنصة استراتيجية لتعزيز الحوار والتفاهم بين النظم التعليمية في مصر وفرنسا. مختصر الخبر: - عقد جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي للطلاب والباحثين أهم النقاط التي تناولتها الجلسة:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store