أحدث الأخبار مع #المعيني


العين الإخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
الإمارات تشارك في اجتماع وزراء السياحة لدول «بريكس»
شاركت دولة الإمارات في اجتماع وزراء السياحة لدول مجموعة "بريكس"، الذي عُقد بالعاصمة البرازيلية "برازيليا". تأتي مشاركة الإمارات في إطار جهودها الرامية إلى تعزيز التعاون الدولي في دعم التنمية السياحية المستدامة وتبادل أفضل الممارسات العالمية في قطاع السياحة، باعتباره أحد أهم القطاعات الاقتصادية الحيوية في الدولة. حضر الاجتماع نيابة عن عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس مجلس الإمارات للسياحة، الدكتور عبدالرحمن حسن المعيني، الوكيل المساعد لقطاع الملكية الفكرية في وزارة الاقتصاد. وأكد المعيني أن دولة الإمارات أولت اهتماماً كبيراً بتطوير قطاع سياحي مرن ومستدام وفق أفضل الممارسات العالمية، مما رسخ مكانتها وجهة عالمية رائدة في القطاع السياحي، وعزز حضورها الفاعل على خريطة السياحة الدولية، مشيراً إلى أن الدولة برؤية وتوجيهات قيادتها الرشيدة حريصة على تعزيز التعاون مع الشركاء الدوليين كافة وفي مقدمتهم مجموعة دول "بريكس" لتطوير قطاع سياحي مبتكر ومستدام، وصياغة مستقبل سياحي أكثر شمولاً وابتكاراً واستدامةً للأجيال القادمة. واستعرض المعيني خلال الاجتماع أبرز مؤشرات أداء قطاع السياحة في الدولة والمبادرات والسياسات التي تنفذها لتعزيز مكانتها وجهة عالمية رائدة للسياحة المستدامة والمبتكرة، بما يتماشى مع "الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031"، التي تهدف إلى رفع مكانة الإمارات كأفضل هوية سياحية حول العالم،واستقبال 40 مليون نزيل فندقي سنوياً بحلول العقد المقبل. وأشار سعادته إلى اهتمام دولة الإمارات بدمج أحدث التطبيقات والتقنيات التكنولوجية في قطاع السياحة، عبر المبادرات والسياسات الداعمة لنمو وازدهار القطاع، مثل إطلاق أول منصة وطنية للسياحة بتقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، وتوسيع أدوات التخصيص الرقمي لتحسين تجربة المسافر من الحجز حتى المغادرة، وهو ما يمثل رؤية مشتركة مع محور الابتكار الرقمي الذي تتبناه جمهورية البرازيل في رئاستها لـ "البريكس" لعام 2025. ولفت إلى أن الإمارات أحرزت تقدماً لافتاً في مؤشرات التنافسية العالمية، حيث حلت في المرتبة الأولى إقليمياً والـ 18 عالمياً في مؤشر تنمية السياحة والسفر الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي للعام 2024، واستقطب قطاع السياحة في دولة الإمارات نحو 30.8 مليون نزيل فندقي خلال عام 2024، محققاً نمواً بنسبة 9.5% مقارنة بعام 2023، وحقق قطاع الضيافة أداءً استثنائياً خلال عام 2024، حيث ارتفعت إيرادات المنشآت الفندقية إلى قرابة 45 مليار درهم، محققة نمواً بنسبة 3% مقارنة بالعام السابق إضافة إلى ذلك، ارتفع عدد العاملين في القطاع السياحي على مستوى الدولة إلى 833 ألف وظيفة، ما يمثل 12.5% من إجمالي القوى العاملة الوطنية، مع تزايد ملحوظ في مشاركة الشباب والمرأة بفضل برامج تطوير المهارات وتأهيل الكفاءات المستقبلية. aXA6IDgyLjI5LjI0Mi4xNDYg جزيرة ام اند امز GB


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«جمعية الصحفيين الإماراتية» تستعرض دور المرأة في الإعلام ضمن الملتقى
وأوضحت المعيني أن الجلسة ستناقش الصورة الذهنية للمرأة في الإعلام، وأثرها في تشكيل الرأي العام، وتعزيز المشاركة المجتمعية من خلال المنصات الإعلامية الحديثة، مشيدة بالدورة العشرين للملتقى التي تتناول قضايا محورية في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها القطاع، مثل تأثير الإعلام الرقمي، والحفاظ على الهوية الثقافية العربية.


الاتحاد
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
انطلاق «أيام الشارقة المسرحية 19».. الأربعاء المقبل
محمد عبدالسميع (الشارقة) برعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تنطلق بقصر الثقافة بالشارقة، مساء الأربعاء 19 فبراير الجاري، فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين من مهرجان «أيام الشارقة التراثيّة». وفي مؤتمر صحفي حضره أحمد بورحيمة، مدير إدارة المسرح بدائرة الثقافة بالشارقة، ومدير المهرجان، قالت مريم المعيني، رئيسة اللجنة الإعلامية للمهرجان: إنّ «أيام الشارقة المسرحية»، والتي تستمر حتى 26 فبراير الجاري، ستشهد نشاطات حافلة ومتنوعة من العروض المسرحيّة، ومشاركة واسعة لفرق محليّة، لافتةً إلى 15 عرضاً مسرحياً، واستضافة عدد من الشخصيّات المسرحيّة العربيّة. وقالت: إنّ المهرجان سيفتتح بالعرض التونسي «البخارة» الفائز بـ «جائزة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لأفضل عمل مسرحي عربي» لعام 2024، ضمن فعاليات مهرجان المسرح العربي الذي تنظمه الهيئة العربية للمسرح، وجرت فعاليات دورته الأخيرة في العاصمة العمانية مسقط. وأشارت المعيني إلى أعضاء لجنة التحكيم والمكونة من: الممثل والكاتب الإماراتي عبدالله راشد، والمخرج التونسي غازي زغباني، والباحث والمخرج الجزائري الدكتور لخضر منصوري، والناقدة الفنية المصرية الدكتورة ياسمين فراج، والكاتب والمخرج المغربي الدكتور عبدالمجيد شكير. كما ذكرت عروض المهرجان المتنافسة في المسابقة، وهي: «علكة صالح» تأليف علي جمال، وإخراج حسن رجب، لفرقة المسرح الحديث بالشارقة، و«عرائس النار» تأليف باسمة يونس، وإخراج إلهام محمد، لمسرح خورفكان للفنون، و«صرخات من الهاوية» تأليف عبدالله إسماعيل عبدالله، وإخراج عبدالرحمن الملا، لجمعية كلباء للفنون الشعبية والمسرح، و«كعب ونصف حذاء» من تأليف وإخراج محمد صالح، جمعية ياس للثقافة والفنون والمسرح، و«جر محراثك» إعداد وإخراج مهند كريم، لجمعية دبا الحصن للثقافة والتراث والمسرح، و«بابا» تأليف وإخراج محمد العامري، لفرقة مسرح الشارقة الوطني. وفي مسار العروض التي ستقدم خارج المسابقة، أشارت المعيني إلى مسرحيات: «دق خشوم» تأليف وإخراج عبدالله المهيري، لمسرح دبي الوطني، و«فئران القطن» تأليف وإخراج علي جمال، لمسرح دبي الأهلي و«اليوم التالي للحب» تأليف أحمد الماجد، وإخراج مروان الصلعاوي، لجمعية دبا للثقافة والفنون والمسرح. «في انتظار العائلة» تأليف أسامة زايد، وإخراج سعيد الهرش، لمسرح الفجيرة، و«يانصيب» إعداد مهند كريم، وإخراج نصر الدين عبيدي، لمسرح العين الشعبي، و«عرج السواحل» تأليف سالم الحتاوي، وإخراج عيسى كايد، لمسرح أم القيوين الوطني. كما أشارت إلى تقديم عملين من الدورة الحادية عشرة من مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة، وهما: «أغنية الوداع» للمخرج طلال البلوشي، وعرض «الملاذ» للمخرج جاسم غريب. كما أشارت المعيني إلى فوز الفنان السوري أسعد فضة بجائزة الشارقة للإبداع المسرحي العربي في دورتها الثامنة عشرة. وقالت إنّ الفنانة الإماراتية مريم سلطان ستكون الشخصيّة المحليّة المكرّمة للمهرجان، تقديراً لمسيرتها الفنية. وتشتمل أيام الشارقة المسرحية على الملتقى الفكري، والذي يقام هذه الدورة تحت عنوان «النقد.. ذاكرة المسرح العربي»، ويستضيف نخبة من النقّاد الإماراتيين والخليجيين والعرب. كما تستضيف «الأيام» ملتقى الشارقة الثالث عشر لأوائل المسرح العربي، الذي يحتفي سنوياً بمتفوقي كليات ومعاهد المسرح في الوطن العربي. كما تقام في المهرجان ندوات حول «الأندلس في المسرح العربي»، و«المسرح وفن المقامة.. الكائن والممكن»، و«المسرح والتنوير».


صحيفة الخليج
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
14 عرضاً في «أيام الشارقة المسرحية» 19 فبراير
الشارقة: علاء الدين محمود نظمت إدارة المسرح في دائرة الثقافة بالشارقة صباح الاثنين، مؤتمراً صحفياً في قصر الثقافة، للإعلان عن تفاصيل الدورة 34 من مهرجان أيام الشارقة المسرحية، والتي تنطلق مساء يوم 19 فبراير الجاري، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تحدث فيه كل من: مريم المعيني رئيس اللجنة الإعلامية للمهرجان، ومهرة الكتبي عضو اللجنة، وذلك بحضور أحمد بو رحيمة مدير إدارة المسرح في الدائرة، مدير المهرجان. ذكرت مريم المعيني أن المهرجان سيفتتح بالعرض التونسي «البخارة»، الفائز بـ«جائزة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لأفضل عمل مسرحي عربي» لعام 2024؛ ضمن فعاليات مهرجان المسرح العربي الذي تنظمه الهيئة العربية للمسرح، والذي جرت فعاليات دورته الأخيرة في العاصمة العمانية مسقط، والعمل لفرقة «مسرح الأوبرا»، من تأليف إلياس رابحي وصادق الطرابلسي، وإخراج صادق الطرابلسي. وكشفت المعيني عن تفاصيل العروض المشاركة في الدورة الحالية، وتضم 14 عرضاً تقسم على ثلاثة مسارات وهي «عروض المسابقة»، و«خارج المسابقة»، إضافة إلى مسار «العروض المستضافة»، حيث تتنافس أعمال المسابقة على جوائز النسخة الحالية من المهرجان. وأوضحت المعيني أن هناك 6 عروض تتنافس على جوائز المهرجان وهي: «علكة صالح»، لفرقة المسرح الحديث بالشارقة، تأليف علي جمال، وإخراج حسن رجب، و«عرائس النار»، لمسرح خورفكان للفنون، تأليف باسمة يونس، وإخراج إلهام محمد، و«صرخات من الهاوية»، لجمعية كلباء للفنون الشعبية والمسرح، تأليف عبد الله إسماعيل عبد الله، وإخراج عبد الرحمن الملا، و«كعب ونصف حذاء» لجمعية ياس للثقافة والفنون والمسرح من تأليف وإخراج محمد صالح، و«جر محراثك» لجمعية دبا الحصن للثقافة والتراث والمسرح، إعداد وإخراج مهند كريم، و«بابا»، لفرقة مسرح الشارقة الوطني، تأليف وإخراج محمد العامري. أما العروض خارج المسابقة فهي: «دق خشوم»، لمسرح دبي الوطني، تأليف وإخراج عبد الله المهيري، و«فئران القطن»، لمسرح دبي الأهلي، تأليف وإخراج علي جمال، و«اليوم التالي للحب»، لجمعية دبا للثقافة والفنون والمسرح، تأليف أحمد الماجد، وإخراج مروان الصلعاوي، و«في انتظار العائلة»، لمسرح الفجيرة، تأليف أسامة زايد، وإخراج سعيد الهرش، و«يانصيب»، لمسرح العين الشعبي، إعداد مهند كريم، وإخراج نصر الدين عبيدي، و«عرج السواحل»، لمسرح أم القيوين الوطني، تأليف سالم الحتاوي، وإخراج عيسى كايد. ويشهد برنامج العروض تقديم عملين من الدورة الحادية عشرة من مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة، وهما: «أغنية الوداع» للمخرج طلال البلوشي، وعرض «الملاذ»، للمخرج جاسم غريب. * لجنة التحكيم وأعلنت المعيني عن لجنة تحكيم المهرجان التي تضم الممثل والكاتب الإماراتي عبد الله راشد، والمخرج التونسي غازي زغباني، والباحث والمخرج الجزائري الدكتور لخضر منصوري، والناقدة المصرية الدكتورة ياسمين فراج، والكاتب والمخرج المغربي الدكتور عبد المجيد شكير. وأوضحت المعيني أن البرنامج المصاحب لـ«الأيام»، في الدورة الحالية يتضمن الملتقى الفكري الذي يجيء تحت عنوان «النقد... ذاكرة المسرح العربي»، ويهدف إلى رصد وقراءة الدور الذي لعبه النقد، بوصفه تصنيفاً وتحليلاً وتفسيراً وتقييماً للأعمال الفنية، في حفظ وتوثيق وتحقيق وديمومة التراث المسرحي العربي، منذ البدايات وصولاً إلى الوقت الراهن، ويشارك في الملتقى، الذي ينظم على مدار يومي 22و 23 فبراير الجاري، وليد الزعابي «الإمارات»، والدكتور سعيد السيابي «عمان»، والدكتور ياسين عوني، وفائزة المسعودي، وخليل بن حريز «تونس»، والدكتور وليد شوشة، وإبراهيم الحسيني «مصر»، وبوبكر سكيني «الجزائر». ولفتت المعيني إلى أن المهرجان خلال الدورة الحالية سوف يستضيف ملتقى الشارقة الثالث عشر لأوائل المسرح العربي، الذي يحتفي سنوياً بمتفوقي كليات ومعاهد المسرح في الوطن العربي، يستقدمهم من بلدانهم ويتيح لهم فرصة مواكبة أنشطة أيام الشارقة المسرحية، والتعرف إلى المشهد الثقافي المحلي، كما يتضمن الملتقى مجموعة من المحاضرات النظرية والأدائية حول السينوغرافيا، والإخراج، والتمثيل؛ إضافة إلى جولات ثقافية، ويشارك فيه هذا العام طلبة من الكويت، ومصر، والمغرب، والأردن، وسوريا، ولبنان، وتونس وأشارت المعيني إلى تخصيص الندوات الثقافية لمقاربة علاقة المسرح بالتاريخ والتراث العربيين، وفي هذا الإطار تجيء سهرة «الأندلس في المسرح العربي» التي يتمحور الحديث فيها حول توجهات المسرحيين العرب في مقاربة حكاية «الفردوس المفقود»، وهناك أيضاً ندوة «المسرح وفن المقامة... الكائن والممكن»، التي تستقصي جهود استلهام ذلك الفن العربي القديم في مسرح اليوم، وتستكشف ندوة «المسرح والتنوير»، دور المسرح العربي، تنظيراً وممارسةً، في جهود نشر التعليم، وتحصيل المعارف الجديدة، والانفتاح على الآخر، ودفع مسيرة النهوض والاستنارة والإصلاح والتحديث في المجتمع، وصناعة المستقبل. *تميز ومن أبرز الأنشطة التي ستشهدها الدورة الحالية، «جائزة الشارقة للإبداع المسرحي العربي»، التي تأسست عام 2007، بتوجيهات ورعاية صاحب السمو حاكم الشارقة، لدعم وتثمين عطاء أصحاب التجارب المسرحية العربية المتميزة والمبتكرة، وفاز بالجائزة في دورتها الثامنة عشرة، الفنان القدير: أسعد فضة، وستنظم محاورة مع الفنان في قصر الثقافة. وتتضمن الدورة الحالية كذلك برنامج «الشخصية المحلية المكرمة»، حيث وقع الاختيار على الفنانة القديرة، مريم سلطان، تقديراً لدورها المتميز في إثراء الساحة المسرحية المحلية، كما ستقام ندوة حول تجربتها المسرحية في قصر الثقافة، يقدمها ويدير محاورها الدكتور عبد الإله عبد القادر، وتتحدث فيها الفنانة مريم سلطان عن بدايات مسيرتها المسرحية، وأبرز محطاتها، كما ستشهد الاحتفالية مداخلات لرفاق مشوارها المسرحي الغني. وقالت المعيني: «باتت أيام الشارقة المسرحية مؤسسة ثقافية متكاملة من منصاتها وعروضها وندواتها ومنشوراتها، تبرز وتنتشر الرؤى والاتجاهات، والأعلام الفنية التي تجدد وتحرك المشهد الثقافي في أفقيه المحلي والعربي، ومنذ انطلاقتها سعت أيام الشارقة المسرحية إلى أن تكون أكثر من مجرد مناسبة سنوية لعرض مجموعة من الأعمال المسرحية الجديدة، ومع مرور السنوات طور المهرجان برنامجاً ثقافياً حافلاً بمجموعة من الأنشطة الفكرية والفنية والتدريبية، التي تهدف إلى مد الجسور، وتمديد المساحات، وفتح المسارات والآفاق، للتواصل وتبادل المعارف، والتأثر والتأثير بين المشاركين، وبينهم والجمهور بكل شرائحه». من جانبها ذكرت مهرة الكتبي أن «الأيام»، ستحتفي بالفائزين بجائزة الشارقة للتأليف المسرحي «نصوص مسرحية للكبار»، وتهدف إلى دعم وتنشيط التأليف المسرحي في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث تم توجيه الدعوة للفائزين لحضور الدورة الحالية وهم: الكاتب العماني أسامة بن زايد الشقصي، الذي فاز بالمركز الأول عن نصه «ذات حلم أمس»، والكاتب العُماني نعيم بن فتح مبروك الذي فاز بالمركز الثاني عن نصه «صهيل الخطايا»، والكاتب الكويتي موسى محمد بهمن الذي فاز بالمركز الثالث بنصه «أُمنية المَنِية».