أحدث الأخبار مع #المغنسيوم


صراحة نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صراحة نيوز
كم يبقى المغنسيوم في جسمك؟
صراحة نيوز ـ المغنسيوم معدن أساسي يؤدي دوراً محورياً في وظائف متعددة بالجسم، أبرزها تعزيز صحة العظام وتنظيم ضغط الدم ودعم عمل العضلات. يُنصح بزيادة مستوياته عبر تناول الأطعمة الغنية به، مثل المكسرات والحبوب الكاملة أو من خلال المكملات الغذائية وفق توجيهات الطبيب، وفق موقع «هيلث» الطبي. امتصاص المغنسيوم وفاعليته الزمنية يبدأ الجسم بامتصاص المغنسيوم بعد نحو ساعة من تناوله، ويصل الامتصاص إلى نحو 80 في المائة من الجرعة بعد ست ساعات في الظروف الطبيعية. غير أن هذه النسبة تتأثر بنوع المركّب المستخدم، والجرعة المتناولة، وكفاءة الجهاز الهضمي في امتصاصه. تناول جرعة مفردة من المغنسيوم لا يكفي لرفع مستوياته بشكل دائم؛ بل يتطلب الأمر انتظاماً في التناول لبناء مخزون داخلي يكفي حاجات الجسم. كيف يمتص الجسم المغنسيوم ويتخلص من فائضه؟ يسير المغنسيوم في الجهاز الهضمي من الفم مروراً بالمريء والمعدة إلى الأمعاء الدقيقة حيث يتم امتصاص الكمية اللازمة وإرسالها عبر الدم إلى العظام والعضلات والأنسجة اللينة. يخزن الجسم أكثر من نصف المغنسيوم في العظام، فيما يتوزع الباقي في الأنسجة الطرية. يُطرح الزائد منه عبر البراز والبول، وتطرح الكلى يومياً نحو 120 ملغ من المغنسيوم، لكنها تقلّل من هذا الطرح عندما تنخفض مخزونات الجسم من المغنسيوم لتحافظ على حاجات الجسم. العوامل المؤثرة على مدة بقاء المغنسيوم بالجسم نوع المركب: تُمتص أشكال المغنسيوم القابلة للذوبان في الماء مثل السيترات والأسبارتات واللاكتات والكبريتات بشكل أفضل من الأشكال الأخرى كالأوكسيد. بعض الأشكال الخاصة، كـ«ل-ثيرونات»، قادرة على الوصول إلى الدماغ لدعم النوم والوظائف العقلية. الحالة الصحية: أمراض الكلى المزمنة أو الخضوع لغسيل الكلى قد يؤديان إلى ارتفاع مستويات المغنسيوم لضعف طرحه؛ بينما أمراض الجهاز الهضمي كالكرون أو السيلياك تقلل من امتصاصه. كذلك السكري من النوع الثاني وتعاطي الكحول وكبر السن تضعف الكفاءة الامتصاصية للمغنسيوم. طريقة التناول: يُؤخذ المغنسيوم عادة عبر الفم، لكن يمكن امتصاصه عبر الجلد باستخدام الكريمات والبخاخات واللصقات، ما قد يسرّع الامتصاص ويخفف من الآثار الجانبية المعوية. التوصيات والجرعات تراوح الجرعة اليومية الموصى بها من المغنسيوم للبالغين بين 310 و420 ملغ، مع حد أقصى للمكملات عند 350 ملغ لتجنّب الآثار الجانبية مثل الإسهال والغثيان. يتراوح مستوى المغنسيوم الطبيعي في الدم بين 0.75 و0.95 مليمول/لتر؛ وإذا تجاوز 1.75 مليمول/لتر قد تظهر أعراض خطرة تشمل انخفاض ضغط الدم وضعف العضلات وصعوبات في التنفس.


جفرا نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
كم يبقى المغنسيوم في جسمك؟... اكتشف السر
جفرا نيوز - المغنسيوم معدن أساسي يؤدي دوراً محورياً في وظائف متعددة بالجسم، أبرزها تعزيز صحة العظام وتنظيم ضغط الدم ودعم عمل العضلات. يُنصح بزيادة مستوياته عبر تناول الأطعمة الغنية به، مثل المكسرات والحبوب الكاملة أو من خلال المكملات الغذائية وفق توجيهات الطبيب، وفق موقع «هيلث» الطبي. يبدأ الجسم بامتصاص المغنسيوم بعد نحو ساعة من تناوله، ويصل الامتصاص إلى نحو 80 في المائة من الجرعة بعد ست ساعات في الظروف الطبيعية. غير أن هذه النسبة تتأثر بنوع المركّب المستخدم، والجرعة المتناولة، وكفاءة الجهاز الهضمي في امتصاصه. تناول جرعة مفردة من المغنسيوم لا يكفي لرفع مستوياته بشكل دائم؛ بل يتطلب الأمر انتظاماً في التناول لبناء مخزون داخلي يكفي حاجات الجسم. يسير المغنسيوم في الجهاز الهضمي من الفم مروراً بالمريء والمعدة إلى الأمعاء الدقيقة حيث يتم امتصاص الكمية اللازمة وإرسالها عبر الدم إلى العظام والعضلات والأنسجة اللينة. يخزن الجسم أكثر من نصف المغنسيوم في العظام، فيما يتوزع الباقي في الأنسجة الطرية. يُطرح الزائد منه عبر البراز والبول، وتطرح الكلى يومياً نحو 120 ملغ من المغنسيوم، لكنها تقلّل من هذا الطرح عندما تنخفض مخزونات الجسم من المغنسيوم لتحافظ على حاجات الجسم. نوع المركب: تُمتص أشكال المغنسيوم القابلة للذوبان في الماء مثل السيترات والأسبارتات واللاكتات والكبريتات بشكل أفضل من الأشكال الأخرى كالأوكسيد. بعض الأشكال الخاصة، كـ«ل-ثيرونات»، قادرة على الوصول إلى الدماغ لدعم النوم والوظائف العقلية. الحالة الصحية: أمراض الكلى المزمنة أو الخضوع لغسيل الكلى قد يؤديان إلى ارتفاع مستويات المغنسيوم لضعف طرحه؛ بينما أمراض الجهاز الهضمي كالكرون أو السيلياك تقلل من امتصاصه. كذلك السكري من النوع الثاني وتعاطي الكحول وكبر السن تضعف الكفاءة الامتصاصية للمغنسيوم. طريقة التناول: يُؤخذ المغنسيوم عادة عبر الفم، لكن يمكن امتصاصه عبر الجلد باستخدام الكريمات والبخاخات واللصقات، ما قد يسرّع الامتصاص ويخفف من الآثار الجانبية المعوية. التوصيات والجرعات تراوح الجرعة اليومية الموصى بها من المغنسيوم للبالغين بين 310 و420 ملغ، مع حد أقصى للمكملات عند 350 ملغ لتجنّب الآثار الجانبية مثل الإسهال والغثيان. يتراوح مستوى المغنسيوم الطبيعي في الدم بين 0.75 و0.95 مليمول/لتر؛ وإذا تجاوز 1.75 مليمول/لتر قد تظهر أعراض خطرة تشمل انخفاض ضغط الدم وضعف العضلات وصعوبات في التنفس.


الشرق الأوسط
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
كم يبقى المغنسيوم في جسمك؟... اكتشف السر
المغنسيوم معدن أساسي يؤدي دوراً محورياً في وظائف متعددة بالجسم، أبرزها تعزيز صحة العظام وتنظيم ضغط الدم ودعم عمل العضلات. يُنصح بزيادة مستوياته عبر تناول الأطعمة الغنية به، مثل المكسرات والحبوب الكاملة أو من خلال المكملات الغذائية وفق توجيهات الطبيب، وفق موقع «هيلث» الطبي. يبدأ الجسم بامتصاص المغنسيوم بعد نحو ساعة من تناوله، ويصل الامتصاص إلى نحو 80 في المائة من الجرعة بعد ست ساعات في الظروف الطبيعية. غير أن هذه النسبة تتأثر بنوع المركّب المستخدم، والجرعة المتناولة، وكفاءة الجهاز الهضمي في امتصاصه. تناول جرعة مفردة من المغنسيوم لا يكفي لرفع مستوياته بشكل دائم؛ بل يتطلب الأمر انتظاماً في التناول لبناء مخزون داخلي يكفي حاجات الجسم. يسير المغنسيوم في الجهاز الهضمي من الفم مروراً بالمريء والمعدة إلى الأمعاء الدقيقة حيث يتم امتصاص الكمية اللازمة وإرسالها عبر الدم إلى العظام والعضلات والأنسجة اللينة. يخزن الجسم أكثر من نصف المغنسيوم في العظام، فيما يتوزع الباقي في الأنسجة الطرية. يُطرح الزائد منه عبر البراز والبول، وتطرح الكلى يومياً نحو 120 ملغ من المغنسيوم، لكنها تقلّل من هذا الطرح عندما تنخفض مخزونات الجسم من المغنسيوم لتحافظ على حاجات الجسم. نوع المركب: تُمتص أشكال المغنسيوم القابلة للذوبان في الماء مثل السيترات والأسبارتات واللاكتات والكبريتات بشكل أفضل من الأشكال الأخرى كالأوكسيد. بعض الأشكال الخاصة، كـ«ل-ثيرونات»، قادرة على الوصول إلى الدماغ لدعم النوم والوظائف العقلية. الحالة الصحية: أمراض الكلى المزمنة أو الخضوع لغسيل الكلى قد يؤديان إلى ارتفاع مستويات المغنسيوم لضعف طرحه؛ بينما أمراض الجهاز الهضمي كالكرون أو السيلياك تقلل من امتصاصه. كذلك السكري من النوع الثاني وتعاطي الكحول وكبر السن تضعف الكفاءة الامتصاصية للمغنسيوم. طريقة التناول: يُؤخذ المغنسيوم عادة عبر الفم، لكن يمكن امتصاصه عبر الجلد باستخدام الكريمات والبخاخات واللصقات، ما قد يسرّع الامتصاص ويخفف من الآثار الجانبية المعوية. تراوح الجرعة اليومية الموصى بها من المغنسيوم للبالغين بين 310 و420 ملغ، مع حد أقصى للمكملات عند 350 ملغ لتجنّب الآثار الجانبية مثل الإسهال والغثيان. يتراوح مستوى المغنسيوم الطبيعي في الدم بين 0.75 و0.95 مليمول/لتر؛ وإذا تجاوز 1.75 مليمول/لتر قد تظهر أعراض خطرة تشمل انخفاض ضغط الدم وضعف العضلات وصعوبات في التنفس. في الختام، يُنصَح بمراجعة الطبيب قبل البدء بمكملات المغنسيوم لتحديد الجرعة المناسبة بناءً على العمر والحالة الصحية وضمان الاستخدام الآمن والفعّال.


الأسبوع
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
6 فيتامينات لا غنى عنها بعد سن الـ50.. أبرزها أوميجا 3
6 فيتامينات لا غنى عنها بعد سن الـ50 بعد سن الـ50 يحتاج الجسم لفيتامينات ومعادن محددة للحفاظ على الصحة، حيث إن هذه الفيتامينات توفر الأنظمة الغذائية المتوازنة. وينصح الخبراء بـ6 مكملات أساسية لدعم الشيخوخة الصحية: المغنسيوم يعاني الكثيرون من نقص المغنسيوم بسبب الأطعمة المصنعة، ولكنه يتوفر في المكسرات والخضراوات الورقية والشوكولاته الداكنة، وهو ضروري لوظيفة العضلات، وتنظيم السكر في الدم، وصحة القلب. فيتامينات «ب» قد يؤدي نقص فيتامينات «ب» إلى الخرف وأمراض القلب، وهي متوفرة في اللحوم والأسماك والحبوب المدعمة، ومهمة للأعصاب والطاقة، لكن امتصاصها يقل مع العمر. الكالسيوم يتوفر في الألبان والسبانخ، ويجب زيادة تناوله مع التقدم في العمر فهو يقوي العظام والعضلات، لكن الإفراط في مكملات الكالسيوم الدوائية قد يسبب حصوات الكلى. فيتامين «د» يسمى بـ «فيتامين الشمس»، ويساعد في امتصاص الكالسيوم، ويعزز المناعة، وإن كنت قليل التعرض للشمس يجب عليك تناول مكملات أو تناول الأسماك الدهنية للحصول على هذا الفيتامين. أوميجا 3 تتوفر في السلمون وبذور الكتان، وتحمي القلب والدماغ وتقلل الالتهاب لكن المكملات مثل زيت السمك قد تكون ضرورية. الزنك يدعم المناعة ويرتبط نقصه بأمراض الشيخوخة. يوجد في المحار واللحوم، لكن يجب تجنب الجرعات الزائدة. نصيحة أخيرة: النظام الغذائي الغني بالمغذيات، مع الرياضة، يعزز الصحة. استشر طبيبك قبل تناول المكملات لتجنب التفاعلات الدوائية، كما أنه من الضروري استشارة الطبيب قبل البدء بأي من الفيتامينات السابقة.


اليمن الآن
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
من أسرار العمر الطويل... 6 فيتامينات لا غنى عنها بعد سن الـ50
�ع تقدم العمر، يحتاج الجسم إلى فيتامينات ومعادن محددة للحفاظ على الصحة. بينما توفر الأنظمة الغذائية المتوازنة عادةً المغذيات الكافية، فإن كبار السن يعانون من صعوبة في امتصاص الأغذية، مما يزيد من مخاطر المشكلات الصحية. يوصي الخبراء بـ6 مكملات أساسية لدعم الشيخوخة الصحية، مع ضرورة استشارة الطبيب قبل البدء بأي منها. هذه المكملات هي، بحسب موقع «سي نت» الأميركي، كالتالي: المغنسيوم ضروري لوظيفة العضلات، وتنظيم السكر في الدم، وصحة القلب. يعاني الكثيرون من نقصه بسبب الأطعمة المصنعة. يتوفر في المكسرات والخضراوات الورقية والشوكولاته الداكنة. فيتامينات «ب» مهمة للأعصاب والطاقة، لكن امتصاصها يقل مع العمر. قد يؤدي النقص بهذه الفيتامينات إلى الخرف وأمراض القلب. مصادر الحصول عليها: اللحوم والأسماك والحبوب المدعمة. الكالسيوم يقوي العظام والعضلات، ويجب زيادة تناوله مع التقدم في العمر. يوجد في الألبان والسبانخ، لكن الإفراط في مكملات الكالسيوم الدوائية قد يسبب حصوات الكلى. فيتامين «د» «فيتامين الشمس» يساعد في امتصاص الكالسيوم، ويعزز المناعة. قلة التعرض للشمس تتطلب مكملات أو تناول الأسماك الدهنية للحصول على هذا الفيتامين. أوميغا 3 تحمي القلب والدماغ وتقلل الالتهاب. تتوفر في السلمون وبذور الكتان، لكن المكملات مثل زيت السمك قد تكون ضرورية. الزنك يدعم المناعة ويرتبط نقصه بأمراض الشيخوخة. يوجد في المحار واللحوم، لكن يجب تجنب الجرعات الزائدة. نصيحة أخيرة: النظام الغذائي الغني بالمغذيات، مع الرياضة، يعزز الصحة. استشر طبيبك قبل تناول المكملات لتجنب التفاعلات الدوائية.