أحدث الأخبار مع #المكتبالوطنيللإحصاء،


الوئام
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
أرباح القطاع الصناعي بالصين تعود إلى النمو بالربع الأول
عادت أرباح الشركات الصناعية في الصين إلى مسار النمو خلال الربع الأول من العام، إلا أن تلك الأرباح ما زالت تحت تأثير الضغوط الاقتصادية المتزايدة، خصوصاً في ظل الحرب التجارية المستمرة مع الولايات المتحدة. وفيما تتصاعد التهديدات بفرض مزيد من الرسوم الجمركية الأميركية التي تضغط على قطاع التصدير الحيوي في الصين، تواصل الأوساط الاقتصادية والمستثمرون ترقب إعلان الحكومة الصينية عن مزيد من الإجراءات الاقتصادية التي تهدف إلى التخفيف من تداعيات هذه الأزمة على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. بيّنت البيانات الصادرة عن المكتب الوطني للإحصاء أن الأرباح التراكمية للشركات الصناعية الصينية ارتفعت بنسبة 0.8%، لتصل إلى 1.5 تريليون يوان (حوالي 205.86 مليارات دولار) خلال الربع الأول، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. هذه الزيادة جاءت بعد تراجع طفيف بنسبة 0.3% في أول شهرين من العام، بينما شهد مارس وحده تحسناً بنسبة 2.6% على أساس سنوي. وأوضح يو وينينغ، الإحصائي في المكتب الوطني للإحصاء، أن هذا التحسن جاء بعد تراجع كبير في الأرباح بنسبة 3.3% في العام 2024، مما يعكس نهاية سلسلة الانخفاضات المتتالية التي شهدها القطاع منذ الربع الثالث من العام الماضي. كما أضاف البيان أن الجهود الحكومية لتنشيط السلع الاستهلاكية ساهمت في تعزيز أرباح بعض القطاعات، مثل صناعة الأجهزة الذكية القابلة للارتداء التي سجلت ارتفاعاً ضخماً في أرباحها بلغ 78.8%، في حين نمت أرباح الشركات التي تصنع الأجهزة المنزلية للمطابخ بنسبة 21.7%. ورغم تسجيل الصين نمواً اقتصادياً قوياً في الربع الأول بفضل التحفيز الحكومي الذي دعم الاستهلاك والاستثمار، إلا أن الضغوط الانكماشية لا تزال تؤثر سلباً على أرباح الشركات وعلى دخول العمال. ويستمر القطاع الصناعي في مواجهة التحديات التي تفرضها الاضطرابات التجارية. وقال يو وينينغ: 'إن البيئة الخارجية أصبحت أكثر تعقيداً وشدة، ومع تزايد عوامل عدم الاستقرار، فإن الحكومة ستواصل تعزيز تنفيذ السياسات الهادفة إلى تحسين ربحية الشركات'. وقد كثّف المسؤولون الصينيون في الآونة الأخيرة من دعواتهم للمصدرين للبحث عن أسواق محلية بديلة للولايات المتحدة، التي شهدت تراجعاً في الطلب على السلع الصينية نتيجة الرسوم الجمركية التي فرضتها واشنطن على المنتجات الصينية بنسبة 145%. وعلى الرغم من هذه الدعوات، فإن العديد من المصانع التي تعتمد على التصدير تشتكي من ضعف الطلب المحلي، وارتفاع المنافسة السعرية، وارتفاع تكلفة الإنتاج. وكان المكتب السياسي للحزب الشيوعي الحاكم قد تعهد مؤخراً بتقديم المزيد من الدعم للشركات والعمال الأكثر تأثراً بالرسوم الجمركية الأميركية، مشيراً إلى خطط لإنشاء أدوات مالية وآليات تمويل سياسية لتعزيز الابتكار والاستهلاك والتجارة الخارجية. من جهة أخرى، أظهرت البيانات التفصيلية للمكتب الوطني للإحصاء تراجع أرباح الشركات المملوكة للدولة بنسبة 1.4% خلال الربع الأول، بينما تراجعت أرباح شركات القطاع الخاص بنسبة 0.3%، في حين سجلت الشركات الأجنبية ارتفاعاً بنسبة 2.8%. وتشمل أرقام الأرباح التي تم الإبلاغ عنها الشركات التي تحقق إيرادات سنوية لا تقل عن 20 مليون يوان من أنشطتها الأساسية.


جريدة المال
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
بكين تدعو المصدرين للبحث عن مشترين محليين كبديل للسوق الأمريكية
دعت بكين المصدرين بشكل متزايد إلى البحث عن مشترين محليين كبديل للسوق الأمريكية، التي تجمدت فعليًا بعد أن رفعت واشنطن الرسوم الجمركية على السلع الصينية بنسبة 145%، إلا أن العديد من المصانع المعتمدة على التصدير انتقدت ضعف الطلب المحلي، وحروب الأسعار، وانخفاض الأرباح، وتأخير السداد في السوق الصينية، بحسب شبكة سي إن بي سي. وتعهد المكتب السياسي للحزب الشيوعي الحاكم بدعم الشركات والعمال الأكثر تضررًا من تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية، مؤكدًا أيضًا أنه سيتم وضع أدوات نقدية جديدة وأدوات تمويل سياسات لتعزيز الابتكار والاستهلاك والتجارة الخارجية. مع تهديد التعريفات الجمركية الصارمة التي فرضتها واشنطن بضرب محرك التصدير الصيني الحيوي، وعدم وجود إطار زمني حتى الآن لأي محادثات تجارية ثنائية، ينتظر الاقتصاديون والمستثمرون من الحكومة الصينية طرح المزيد من إجراءات الدعم لتخفيف وطأة الضربة على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء، أن الأرباح التراكمية للشركات الصناعية الصينية ارتفعت بنسبة 0.8% لتصل إلى 1.5 تريليون يوان (205.86 مليار دولار) في الربع الأول مقارنة بالعام السابق، بما يعني محو انخفاض بنسبة 0.3% في الشهرين الأولين. في مارس وحده، ارتفعت الأرباح بنسبة 2.6% على أساس سنوي. قال يو وينينج، الإحصائي في المكتب الوطني للإحصاء، في بيان منفصل مع نشر البيانات، إن ارتفاع الأرباح في الربع الأول جاء عقب انخفاض بنسبة 3.3% في عام 2024، بما يعني محو اتجاه الانخفاض المستمر في الأرباح التراكمية للشركات منذ الربع الثالث من العام الماضي. وبفضل حملة مقايضة السلع الاستهلاكية، ارتفعت أرباح قطاع تصنيع الأجهزة الذكية القابلة للارتداء بنسبة 78.8%، بينما ارتفعت أرباح شركات تصنيع أجهزة المطبخ المنزلية بنسبة 21.7%، وفقًا للبيان. وأعلنت الصين عن نمو اقتصادي أقوى من المتوقع في الربع الأول، حيث عززت الحوافز الحكومية الاستهلاك ودعمت الاستثمار، لكن الضغوط الانكماشية استمرت، مما أثر سلبًا على أرباح الشركات ودخل العمال، حيث حاولت الشركات التعامل مع الاضطرابات التجارية المتزايدة. وقال يو : 'في المرحلة الحالية، أصبحت البيئة الخارجية أكثر تعقيدًا وشدة، وتتزايد العوامل غير المستقرة وغير المؤكدة'، مضيفًا أن الحكومة ستعزز تنفيذ السياسات بشكل أكبر وتشجع على التحسين المستمر لربحية الشركات. انخفضت أرباح الشركات المملوكة للدولة بنسبة 1.4% في الربع الأول. وشهدت شركات القطاع الخاص انخفاضًا بنسبة 0.3%، بينما سجلت الشركات الأجنبية زيادة بنسبة 2.8%، وفقًا لتحليل بيانات المكتب الوطني للإحصاء. تغطي أرقام الأرباح الصناعية الشركات التي تبلغ إيراداتها السنوية 20 مليون يوان على الأقل من عملياتها الرئيسية.


صحيفة الخليج
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
القطاع الصناعي الصيني يستعيد النمو خلال الربع الأول
أظهرت بيانات رسمية الأحد أن القطاع الصناعي في الصين استعاد نمو الأرباح في الربع الأول، لكن من المرجح أن يتعرض لمزيد من الضغوط في ظل الحرب التجارية مع الولايات المتحدة. ووسط تهديد التعريفات الجمركية العدائية التي فرضتها واشنطن بضرب محرك التصدير الحيوي للصين، وعدم وجود إطار زمني حتى الآن لأي محادثات تجارية ثنائية، ينتظر الاقتصاديون والمستثمرون أن تطرح الحكومة الصينية المزيد من تدابير الدعم لتخفيف الضربة التي تلقاها ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء أن الأرباح التراكمية للشركات الصناعية في الصين ارتفعت بنسبة 0.8% إلى 1.5 تريليون يوان (205.86 مليار دولار) في الربع الأول مقارنة بالعام السابق، وهو ما يعكس انخفاضاً بنسبة 0.3% في أول شهرين. وفي شهر مارس وحده ارتفعت الأرباح بنسبة 2.6% على أساس سنوي. وقال يو وينينج، من المكتب الوطني للإحصاء، في بيان منفصل إن مكاسب الأرباح في الربع الأول جاءت بعد انخفاض بنسبة 3.3% في عام 2024، ما يعكس مسار اتجاه الانخفاض المستمر في الأرباح التراكمية للشركات منذ الربع الثالث من العام الماضي. وارتفعت أرباح قطاع تصنيع الأجهزة الذكية القابلة للارتداء بنسبة 78.8% بفضل حملة مقايضة السلع الاستهلاكية، في حين ارتفعت أرباح شركات تصنيع الأجهزة المنزلية للمطبخ بنسبة 21.7%، بحسب البيان. وأعلنت البلاد عن نمو اقتصادي أقوى من المتوقع في الربع الأول من العام حيث عززت الحوافز الحكومية الاستهلاك ودعمت الاستثمار، لكن الضغوط الانكماشية استمرت، ما أثر سلباً في أرباح الشركات ودخل العمال، حيث حاولت الشركات التعامل مع الاضطرابات التجارية المتزايدة. وانخفضت أرباح الشركات المملوكة للدولة بنسبة 1.4% في الربع الأول. وشهدت شركات القطاع الخاص انخفاضاً بنسبة 0.3%، بينما سجلت الشركات الأجنبية زيادة بنسبة 2.8%، وفقاً لبيانات المكتب الوطني للإحصاء. وتشمل أرقام الأرباح في القطاع الصناعي الشركات التي تحقق إيرادات سنوية لا تقل عن 20 مليون يوان من عملياتها الرئيسية.


أرقام
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
أرباح الشركات الصناعية في الصين ترتفع 0.8% بالربع الأول من 2025
أظهرت بيانات رسمية صدرت يوم الأحد أن أرباح الشركات الصناعية الصينية عادت للنمو خلال الربع الأول من عام 2025، لكنها لا تزال تواجه ضغوطاً متزايدة في ظل استمرار الحرب التجارية مع الولايات المتحدة وغياب أي إطار زمني محدد لاستئناف المحادثات الثنائية. وبحسب بيانات المكتب الوطني للإحصاء الصيني، ارتفعت الأرباح التراكمية للشركات الصناعية بنسبة 0.8 في المئة لتصل إلى 1.5 تريليون يوان، أو ما يعادل 205.86 مليار دولار، خلال الربع الأول مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، وهو ما يمثل تحولاً إيجابياً بعد تسجيل انخفاض بنسبة 0.3 في المئة في أول شهرين من العام. وعلى أساس شهري، ارتفعت الأرباح في مارس آذار وحده بنسبة 2.6 في المئة. انتعاش محدود في أرباح بعض القطاعات أوضح يو وينينغ، الإحصائي في المكتب الوطني للإحصاء، في بيان منفصل، أن هذا النمو جاء بعد تراجع الأرباح الصناعية بنسبة 3.3 في المئة خلال عام 2024، ليمثل انعكاساً لاتجاه الانخفاض المستمر في الأرباح منذ الربع الثالث من العام الماضي. أسهمت حملة استبدال السلع الاستهلاكية التي أطلقتها الحكومة في دعم أرباح بعض القطاعات، حيث قفزت أرباح قطاع الأجهزة الذكية القابلة للارتداء بنسبة 78.8 في المئة، في حين ارتفعت أرباح مصنعي الأجهزة المنزلية للمطابخ بنسبة 21.7 في المئة، ما يعكس تحسناً نسبياً في الطلب على هذه المنتجات. استمرار الضغوط التضخمية والتوترات التجارية رغم الأداء الاقتصادي الأفضل من المتوقع في الربع الأول، الذي تحقق بفضل التحفيزات الحكومية التي دعمت الاستهلاك والاستثمار، فإن الضغوط التضخمية استمرت، ما أثّر سلباً على أرباح الشركات ودخول العمال في ظل محاولات الشركات للتعامل مع الاضطرابات التجارية المتزايدة. وأشار يو إلى أن «البيئة الخارجية في المرحلة الحالية أصبحت أكثر تعقيداً وشدة، مع زيادة العوامل غير المستقرة وغير المؤكدة»، مؤكداً أن الحكومة ستواصل تعزيز تنفيذ السياسات لدعم تحسن ربحية الشركات. الحكومة تتعهد بتدابير دعم لمواجهة الرسوم الأميركية تزامن هذا مع استمرار تصعيد التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة، إذ رفعت واشنطن الرسوم الجمركية على البضائع الصينية بنسبة 145 في المئة، ما جعل سوق التصدير الأميركية شبه مغلق أمام المصانع الصينية. ونتيجة لذلك، دعت الحكومة الصينية المصدرين للتركيز على السوق المحلية كبديل، رغم شكاوى العديد من المصانع المعتمدة على التصدير من ضعف الطلب المحلي وحروب الأسعار وانخفاض الأرباح وتأخر المدفوعات.وفي هذا السياق، تعهدت اللجنة السياسية للحزب الشيوعي الصيني يوم الجمعة بتقديم دعم خاص للشركات والعمال الأكثر تضرراً من تداعيات الرسوم الأميركية، إلى جانب إطلاق أدوات مالية ونقدية جديدة لتعزيز الابتكار والاستثمار في الاستهلاك والتجارة الخارجية. تفاوت في أداء القطاعات المختلفة أظهرت البيانات أن أرباح الشركات المملوكة للدولة انخفضت بنسبة 1.4 في المئة خلال الربع الأول، في حين سجلت الشركات الخاصة تراجعاً طفيفاً بنسبة 0.3 في المئة، وعلى النقيض، حققت الشركات الأجنبية العاملة في الصين نمواً في أرباحها بنسبة 2.8 في المئة، ما يعكس تفاوتاً في قدرة القطاعات المختلفة على التكيف مع الأوضاع الراهنة. وتغطي أرقام الأرباح الصناعية الشركات التي تحقق إيرادات سنوية لا تقل عن 20 مليون يوان من أنشطتها الرئيسية، ما يجعل هذه البيانات مؤشراً رئيسياً على أداء القطاع الصناعي في الصين وسط التحديات المحلية والعالمية.


Economy Plus
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Economy Plus
متجاوز التوقعات .. الاقتصاد الصيني ينمو بنسبة 5.4% خلال الربع الأول من 2025
نما الناتج المحلي الإجمالي للصين بنسبة 5.4% في الربع الأول من عام 2025، وفقًا للمكتب الوطني للإحصاء. تجاوز هذا النمو توقعات الاقتصاديين البالغة 5.1%، مما يشير إلى نشاط اقتصادي قوي رغم التحديات الخارجية. أعلن المكتب الوطني للإحصاء يوم الأربعاء أن نمو الناتج المحلي الإجمالي للصين بلغ 5.4% في الربع الأول. متجاوزاً توقعات وكالة رويترز التي استطلعت آراء 50 اقتصاديًا رجحوا أن يسجل النمو 5.1%. ويواصل النمو القوي المفاجئ المدفوع بالصادرات الذي شهدناه في نهاية عام 2024. وقال شنج لاي يون، نائب مدير المكتب الوطني للإحصاء، في مؤتمر صحفي: 'شهد الاقتصاد الوطني بداية مستقرة وجيدة، مواصلًا اتجاهه التصاعدي. ومع ذلك، يجب أن ندرك أيضًا أن البيئة الخارجية الحالية تزداد تعقيدًا وشدة، وأن زخم نمو الطلب المحلي الفعال غير كافٍ'. خفّض اقتصاديو بنك يو بي إس توقعاتهم لنمو الناتج المحلي الإجمالي للصين في عام 2025 إلى 3.4% بسبب تأثير الرسوم الجمركية. لا تشمل هذه الأرقام تأثير الرسوم الجمركية الإضافية 'التبادلية' التي فرضها ترامب على الواردات الصينية، والتي دخلت حيز التنفيذ في أبريل، ويتجاوز إجمالي الرسوم الجمركية المفروضة على الصين الآن نسبةً تبلغ 145%. في المقابل تفرض الصين رسوم جمركية على الواردات الأمريكية بنسبة 125%. في مطلع مارس الماضي فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب زيادة الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 20% بسبب ما وصفه بإخفاق بكين في التصدّي للإتجار بالفنتانيل. يزور الرئيس الصيني شي جين بينغ العديد من الدول الآسيوية الأخرى هذا الأسبوع، مدافعًا عن التجارة الحرة، واصفًا الصين بأنها مصدر 'الاستقرار واليقين' في ظل هذه الظروف غير المستقرة. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا