logo
#

أحدث الأخبار مع #الملاعب

«الرياض» تستضيف النسخة الثالثة من مؤتمر الابتكار الرياضي
«الرياض» تستضيف النسخة الثالثة من مؤتمر الابتكار الرياضي

عكاظ

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عكاظ

«الرياض» تستضيف النسخة الثالثة من مؤتمر الابتكار الرياضي

تستضيف العاصمة السعودية (الرياض) خلال الفترة من 19 إلى 20 مايو 2025، النسخة الثالثة لمؤتمر الابتكار في الرياضة والملاعب، ويشارك فيه ممثّلون حكوميون بارزون ومستثمرون ومطوّرون وقادة صناعيون عالميون، وستكون بمثابة منصة رئيسية لتشكيل مستقبل البنية التحتية الرياضية في المملكة، ويتماشى هذا المؤتمر بشكل إستراتيجي مع رؤية 2030، ما يُبرز طموح المملكة العربية السعودية بأن تصبح وجهة رياضية وترفيهية عالمية رائدة، وستستقبل النسخة الحالية من المؤتمر لهذا العام مجموعة واسعة من مقدّمي الحلول التكنولوجية، بما في ذلك المجلس السعودي البريطاني للأعمال والمجلس السعودي للأعمال وغيرها الكثير من الشركات المحلية والعالمية. وسيبحث المؤتمر خلال يومين مجموعة من المواضيع الحيوية، مثل: الاستثمار في بُنية رياضية متطورة، وتطوير الملاعب والصروح الرياضية العالمية، وتحديث المنشآت الرياضية الحالية لتواكب المعايير الدولية، وستتطرق المحادثات إلى تعزيز المواهب الرياضية المميزة للتنافس على المستوى العالمي، إضافة إلى تبني التقنيات المتقدمة لتحسين تفاعل الجماهير وكفاءة العمليات التشغيلية. ويُعتبر المؤتمر محفِّزاً جديداً لعقد شراكات ومبادرات جديدة إضافة إلى الحوار الإستراتيجي، إذ سيشهد المؤتمر الإعلان عن شراكات إستراتيجية وتوقيع مذكرات تفاهم، والكشف عن مشروعات تحويلية تُسرع من مسيرة المملكة بأن تصبح مركزاً عالمياً للابتكار الرياضي. ويأتي هذا المؤتمر بالتزامن مع استضافة المملكة لمجموعة من الفعاليات الكبرى، مثل كأس آسيا 2027 وكأس العالم 2034، فضلاً عن تطوير أكثر من 15 ملعباً جديداً في الرياض وجدة ونيوم والقدية، وسيوفّر المؤتمر أيضاً منصّة حيوية لعرض التقنيات الناشئة، واستكشاف نماذج الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتبادل أفضل الممارسات الدولية في تخطيط وإنشاء البنية التحتية الرياضية. أخبار ذات صلة

مختصة لـ«عكاظ»: فقد الأعصاب أهم أسباب المشاحنات بين اللاعبين
مختصة لـ«عكاظ»: فقد الأعصاب أهم أسباب المشاحنات بين اللاعبين

عكاظ

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عكاظ

مختصة لـ«عكاظ»: فقد الأعصاب أهم أسباب المشاحنات بين اللاعبين

تابعوا عكاظ على شهدت ملاعبنا في الفترة الأخيرة تسجيل ورصد حالات مشاحنات اللاعبين وتحديداً في المباريات القوية التي تشهد حضوراً جماهيرياً مميزاً وكبيراً، ما يؤدي إلى إيقاف المباراة فترة زمنية، وقد يترتب على ذلك إشهار الحكم «الكرت الأحمر» وطرد من يستحق ذلك، وقد يتطلب الأمر من حكم الساحة اللجوء والرجوع إلى تقنية الـ«VAR» ومشاهدة بداية سيناريو معركة اللاعبين والمتسبب الرئيسي. وحول أسباب حدة العنف والمشاحنات بين اللاعبين داخل المستطيل الأخضر تقول الاستشارية النفسية الدكتورة عبير فارس لـ«عكاظ»: «رغم تراجع حالات العنف والمشاحنات داخل الملاعب، إلا أنها ما زالت تُرصد بين حين وآخر، وقد تبدأ بعنف بسيط من أحد اللاعبين ضد لاعب الفريق المنافس، وتمتد الشرارة إلى مشاركة ودخول اللاعبين الآخرين معاً ودفعة واحدة، لتتوسع دائرة المعركة، ما يتطلب من الحكم إيقاف المباراة واتخاذ قرارات صارمة تصل إلى حد الطرد، ما يترتب عليه لاحقاً تنفيذ عقوبة الإيقاف لبعض المباريات بجانب الغرامة المالية». وقالت إن أهم أسباب المشاحنات التي تحدث بين اللاعبين تعود إلى حالة انفلات وفقدان الأعصاب والتحكم بالغضب، والتوتر الشديد وعدم قدرة اللاعب على انتظار قرار الحكم، فيبادر هو الآخر بالعنف وارتكاب خطأ جسيم كردّ فعل، ويشاركه في ذلك بعض اللاعبين نتيجة الضغوط النفسية الشديدة التي تسببها العديد من الاستجابات الهرمونية والفسيولوجية في الجسم، بينما يسعى الآخرون إلى تهدئة الأمور وفصل اللاعبين حتى لا تتوسع دائرة العنف، كما نجد أن هناك لاعبين عند تعرضهم للعنف والإصابة يلتزمون الهدوء والصمت، تاركين الأمر والقرار لحكم المباراة، وفي ذلك قمة الوعي والمثالية والحكمة والصبر. وتابعت: «رصد حالات العنف في الملاعب أصبح الآن أسهل وأدق من السابق قبل عصر هيمنة تقنية الـ«VAR»، فالتكنولوجيا ساعدت كثيراً في الرجوع إلى حيثيات حالات العنف والمشاحنات بين اللاعبين، وهذا التوثيق عزّز دور الحكم في اتخاذ القرارات الصحيحة والمهمة وبمنظور القانون الرياضي، بعيداً عن الاجتهادات الفردية التي قد يجانبها الصواب». وأضافت: «في حالات المشاحنات والغضب عند اللاعبين يزداد هرمون الكورتيزول الذي يلقب بـ«هرمون التوتر» لدوره الرئيسي في استجابة الجسم للمواقف التي تشعر الفرد بالضغط أو المشكلة، فهرمون الكورتيزول تتم صناعته بواسطة الغدد الكظرية والغدد الصماء الموجودة أعلى الكليتين، ومن ثم يقوم بإطلاقها في الدم، إذ يؤثر الكورتيزول على العديد من أجزاء الجسم، وبشكل أساسي في تنظيم استجابة الجسم للتوتر». وأكدت الدكتورة عبير أن من أهم مواصفات اللاعب المثالي تمتعه بهدوء الأعصاب مهما كانت أخطاء اللاعب المنافس، فهناك مسؤول داخل الملعب لاتخاذ القرار وهو حكم الساحة، فالرياضة وتحديداً كرة القدم متعة كروية يجب ألا يستمتع بها الجمهور فقط، بل تشمل اللاعبين الذين هم أساس اللعب والأداء، فاللاعب العنيف يكون دائماً محل انتقاد وغضب الجماهير عكس اللاعب المثالي الذي ينال إعجاب جميع مشجعي كرة القدم، ولا يخفى على الجميع أن هناك في ملاعبنا السعودية تحديداً لاعبين يُضرب بهم المثل رغم تعرضهم لعنف المنافسين في كثير من اللقاءات الكروية. أخبار ذات صلة

عبد الرزاق حمدالله… 150 هدفاً تحكي قصة مهاجم لا يرحم
عبد الرزاق حمدالله… 150 هدفاً تحكي قصة مهاجم لا يرحم

الشرق الأوسط

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

عبد الرزاق حمدالله… 150 هدفاً تحكي قصة مهاجم لا يرحم

كتب المغربي عبد الرزاق حمدالله فصلاً جديداً في كتاب المجد الكروي، بعد وصوله إلى الهدف رقم 150 في الدوري السعودي للمحترفين بعد أن سجل هدفين في شباك فريق الأهلي ضمن منافسات الجولة 31، ليؤكد مكانته كأحد أعظم الهدافين في تاريخ البطولة. ومنذ قدومه إلى الملاعب السعودية، لم يكن حمدالله مهاجماً عادياً، بل ماكينة تهديفية تسير بثبات على أرضية الملاعب السعودية. تنقّل بين النصر، ثم الاتحاد، مروراً بفترة قصيرة مع الشباب، لكنه احتفظ دوماً بحسّه التهديفي العالي ولمعانه في كل القمصان. أرقام حمدالله تتحدث عن كونه مهاجماً لا يشق له غبار رغم حضور أسماء كبيرة في المنافسة، إذ سجل مع النصر 77 هدفاً و52 هدفاً مع الاتحاد و21 هدفاً مع الشباب. هذا التنوع في الإنجاز بين الأندية يؤكد أنه لم يكن نتاج منظومة واحدة، بل مهاجم قادر على التكيّف وتقديم الإضافة في أي بيئة كروية، ليُصبح بذلك رمزاً للاستمرارية والكفاءة التهديفية. ما يميّز حمدالله ليس فقط عدد الأهداف، بل توقيت تسجيلها؛ كثير منها جاء في مباريات حاسمة، أو لحظات تحوّل، جعلت منه «رجل المناسبات الكبرى»، وواحداً من أكثر اللاعبين تأثيراً في النتائج. مع كل هدف، لا يكتفي حمدالله بالتاريخ، بل يكتب الحاضر ويعد بمستقبل لا يقل بريقاً. وفي ظل تألقه المستمر مع الشباب، فإن الرقم 150 يبدو مجرد محطة لرقم قابل للزيادة. يمتلك حمدالله هذا الموسم 21 هدفاً بفارق هدفين عن البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد فريق النصر ومتصدر الترتيب بـ23 هدفاً، وقد تشهد المباريات القادمة قدرته على الصعود لقائمة الهدافين. أخيراً، فإن حمدالله يتنافس كذلك مع النجم السوري عمر السومة، مهاجم فريق العروبة الحالي والأهلي السابق، على الهداف التاريخي للدوري السعودي للمحترفين، إذ يتصدر السومة الترتيب بـ154 مقابل 150 هدفاً لحمدالله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store