logo
#

أحدث الأخبار مع #الملاكمة

وريث «كلاي» لـ «عكاظ»: كرّست حياتي لحفظ إرثه.. «معركة الأدغال» أعظم انتصاراته
وريث «كلاي» لـ «عكاظ»: كرّست حياتي لحفظ إرثه.. «معركة الأدغال» أعظم انتصاراته

عكاظ

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

وريث «كلاي» لـ «عكاظ»: كرّست حياتي لحفظ إرثه.. «معركة الأدغال» أعظم انتصاراته

كشف «راي فوكنر»، ابن عم أسطورة الملاكم العالمي محمد علي كلاي، في حديث خص به «عكاظ»، الجانب الإنساني العميق لشخصية البطل الذي لم يكن مجرد مقاتل في الحلبة، بل كان مقاتلاً في سبيل المساواة والكرامة الإنسانية. وأوضح من خلال تجربته الشخصية، وسنوات قضاها في حفظ إرث كلاي وتوثيقه، اللحظات المفصلية في حياة بطل الملاكمة، وعن زيارته المؤثرة للمملكة، وعن مواقفه الشجاعة التي لا تزال تلهم الملايين حول العالم. كما سلط الضوء على هذا الإرث، عبر أفلام ووثائقيات جديدة، تستعرض صراعاته الروحية والفكرية، وتُجسد رسالته في زمن ما زال يفتقر إلى رموز، تقود المجتمعات بالتواضع والشجاعة. إذ إن العامل الذي دفعه للحفاظ على إرث ابن عمه محمد علي كلاي تأثير «الرياضة» الإنساني، الذي أصبح يلهم الناس في أنحاء العالم ويجمعهم ويوحدهم، ويمتد تأثيره إلى ما هو أبعد من الملاكمة، بل إلى المساواة وعدم التمييز ووصف راي فوكنر ابن عمه كلاي بأنه شخصية مبهرة عند الناس داخل الحلبة وأمام الكاميرات، وبعيداً عن الأضواء كان شخصاً عطوفاً وسخياً، لطيفاً ومتواضعاً، ومخلصاً لإيمانه ونزعته الإنسانية وبتفكيره العميق خصوصاً في حياته الخاصة، اذ أمضى معظم وقته وعمره في مساعدة الآخرين، وكان منزله مليئاً بالزوار من جميع أطياف المجتمع، وكان حريصاً على التواصل مع الناس على المستوى الشخصي، بغض النظر عن خلفياتهم. وقال فوكنر إن شخصية علي، تشكلت من خلال معتقداته القوية وحبه لعائلته، والتزامه الثابت بقيم العدالة، لم يكن بطلاً فقط في الحلبة، بل كان أيضاً بطلاً في الدفاع عن حقوق الإنسان والمساواة، ولذلك لا يزال إرثه مصدر إلهام لكثير من الناس حول العالم. مشيراً إلى أن حياته كانت مليئة باللحظات المفصلية وخوضه معارك قانونية كبرى، فيما تعتبر «معركة الأدغال» ضد جورج فورمان عام 1974 و«معركة مانيلا» ضد جو فريزر عام 1975 من الانتصارات التي أظهرت صلابته وذكاءه. مبيناً أن زيارة محمد علي إلى المملكة عكست التزامه بتعاليم دينه، ومن أبرز لحظات رحلته أداؤه مناسك «الحج» عام 1972، ولم تكن زيارته للمملكة مجرد تأدية لواجب ديني، بل تجربة شخصية عميقة، عززت إحساسه بالهدف واتصاله بإيمانه، كانت لحظة تأمل وتجديد، سمحت له بالتعرف أكثر على مبادئ السلام، والتواضع والإخلاص التي وجهت حياته كلياً فيما بعد. مضيفا أن أهم رسالة تركها علي للعالم، كانت قوة الإيمان بالنفس والدفاع عن الحق. وقال مقولته الشهيرة: «لا شيء مستحيل»، ولا يزال إرثه يحفّز الأجيال على السعي لتحقيق المكانة والعظمة، مع التمسك بالقيم. أخبار ذات صلة

تركي آل الشيخ.. غيّر نغمة المشهد
تركي آل الشيخ.. غيّر نغمة المشهد

عكاظ

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عكاظ

تركي آل الشيخ.. غيّر نغمة المشهد

في قلب العاصمة الرياض، حيث تُدار الرؤية ويُرسم المستقبل، يبرز اسم تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ بوصفه أحد أبرز صُنّاع التحوّل الثقافي والترفيهي في المملكة العربية السعودية، وصوتًا وطنيًا جمع بين القصيدة والقرار، وبين الخيال والإنجاز. منذ توليه رئاسة الهيئة العامة للترفيه، تحوّلت المملكة إلى ساحة نابضة بالحياة، تزهو بالمواسم والمهرجانات، وتستقطب العالم بمنصّاتها وأفكارها، وسط مشهد لم يعد الترفيه فيه هامشًا، بل ركيزةً أساسية في مسار رؤية 2030. آل الشيخ، الذي تخرّج من مدرسة الطموح، لم يكتفِ بكتابة القصائد التي تتغنّى بها أعذب الأصوات، بل اختار أن يكون في قلب الحراك الإداري، حيث تُدار الاجتماعات، وتُوقّع العقود، وتُبنى المشاريع بحسٍّ فني وشغفٍ لا يهدأ. ليالي «موسم الرياض» لم تكن مجرّد فعاليات، بل انعكاس لرؤية رجل أدرك أن الفرح السعودي مشروعٌ يستحق أن يُبنى، وأن القوة الناعمة للمملكة قادرة على أن تُسمِع صوتها من الأغنية إلى الشاشة، ومن الحلبة إلى المسرح. ولأن الدهشة لا تعرف التوقف، فقد امتدّ تأثير آل الشيخ إلى عالم الرياضة، وتحديدًا إلى حلبة الملاكمة. لم يكن دخوله هذا المجال ترفًا، بل إعادة تعريف كاملة لمشهد الملاكمة في المنطقة، حيث أصبحت الرياض، عاصمة النزالات العالمية، تستضيف أبطالاً من الصف الأول، وتُبهر العالم بفعاليات مثل «الرياض فايت نايت» و«كلاش أوف ذا تايتنز». من «فيووري» إلى «نغانو»، ومن توقيع القصيدة إلى توقيع الاتفاقيات، أثبت تركي آل الشيخ أن الحلم السعودي يمكن أن يُكتب كما تُكتب القصيدة: بإحساس، وبراعة، وجرأة. فهو لا يبحث عن الأضواء، لكنها تذهب إليه، ولا يلهث خلف المنجز، لأنه هو من يصنعه. تركي آل الشيخ، ببصمته المتفرّدة، غيّر نغمة المشهد، وكتب سطرًا جديدًا في قصة الوطن، عنوانه: الإبداع حين يكون قرارًا. أخبار ذات صلة

بطل الملاكمة يريد الاستثمار في نادي واتفورد
بطل الملاكمة يريد الاستثمار في نادي واتفورد

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

بطل الملاكمة يريد الاستثمار في نادي واتفورد

كشف الملاكم البريطاني أنتوني جوشوا عن رغبته بمساعدة نادي مدينته واتفورد وقال الملاكم الذي جنى أكثر من 219 مليون استرليني في مسيرته: «أردنا التحرك نحو ملكية خاصة، أنت تريد الاستثمار فيما ادخرته، أحاول بدلاً من إنفاق المال بسذاجة، استثماره في فرص متاحة وفرصة الاستثمار في واتفورد جدية وإن عادوا للبريميرليغ سأحتاج لمتجر في شارع السوق لأن السيارات ستتزاحم هناك وإن لم يتمكنوا من الصعود فلا بأس ونتمنى لهم الحظ لأنه فريق رائع». وأنهى واتفورد دوري الدرجة الأولى في المركز الـ14 بفارق 11 نقطة عن البلاي أوف، فيما يتطلع الملاكم لنزال مواطنه العائد عن اعتزاله تايسون فيوري في «معركة بريطانيا» لكن بعد الخضوع لجراحة في الكوع وقال جوشوا عند سؤاله عن موعد عودته للحلبة: «أحاول استعادة لياقتي بالشكل الصحيح».

بمشاركة (الرجال - السيدات) .. ختام أول بطولة ملاكمة مفتوحة للأساتذة في الرياض
بمشاركة (الرجال - السيدات) .. ختام أول بطولة ملاكمة مفتوحة للأساتذة في الرياض

صحيفة سبق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة سبق

بمشاركة (الرجال - السيدات) .. ختام أول بطولة ملاكمة مفتوحة للأساتذة في الرياض

اُختتمت بطولة الأساتذة المفتوحة الأولى للملاكمة، مساء أمس، التي نظمها الاتحاد السعودي للملاكمة بالتعاون مع اللجنة السعودية لرياضة الأساتذة، وذلك في مدينة الرياض خلال الفترة من 4 إلى 5 مايو الجاري، بمشاركة نحو 40 ملاكمًا وملاكمة يمثلون 14 ناديًا من مختلف مناطق المملكة ومن جنسيات متعددة. وشهدت البطولة منافسات قوية ومستويات فنية متميزة بين اللاعبين، حيث تُوِّج نادي الشباب بالمركز الأول، فيما جاءت الأندية التالية في المركز الثاني : • نادي الاتحاد • نادي نوفا • نادي الترجي كما حلّ نادي النور في المركز الثالث في ترتيب الأندية، وحقق أيضًا المركز الخامس في ترتيب الدعم الاستراتيجي للأندية. وتأتي هذه البطولة امتدادًا لبطولة الأساتذة السابقة للسعوديين التي أُقيمت في فبراير الماضي، ضمن استراتيجية الاتحاد السعودي للملاكمة لتوسيع قاعدة المشاركة الرياضية، وإتاحة الفرصة لجميع الفئات العمرية لممارسة رياضة الملاكمة في بيئة تنافسية ملائمة، بما يعزز من استدامة اللعبة وانتشارها بين مختلف شرائح المجتمع.

طارق الشناوي: أم كلثوم غيّرت جلدها فنيًا وكسرت التقاليد بثباتها الانفعالي
طارق الشناوي: أم كلثوم غيّرت جلدها فنيًا وكسرت التقاليد بثباتها الانفعالي

الدستور

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

طارق الشناوي: أم كلثوم غيّرت جلدها فنيًا وكسرت التقاليد بثباتها الانفعالي

في ثاني اللقاءات الجماهيرية لمهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة، نظمت إدارة المهرجان ندوة خاصة بمكتبة مصر العامة حملت عنوان "كوكب الشرق"، احتفاءً بذكرى أم كلثوم، الندوة أدارتها الدكتورة عزة كامل، مدير منتدى نوت لقضايا المرأة، والإعلامية نرمين عامر، واستضافت الناقد الفني طارق الشناوي، الذي تحدّث بإسهاب عن حياة أم كلثوم الفنية والشخصية. واعتبر الشناوي أن إطلاق اسم "الست" على الدورة التاسعة للمهرجان هو اختيار ذكي يعكس الإجماع العربي على رمزية أم كلثوم، قائلاً: "حين يُقال الست في أي بلد عربي، يُفهم المقصود على الفور، وهذا يعكس مكانة نادرة". وسرد الشناوي جوانب من تطور مسيرة أم كلثوم، مشيرًا إلى أنها رغم بداياتها التقليدية، أدركت منطق الزمن وقررت في الستينيات أن تتجه إلى ألحان أكثر شبابًا من خلال تعاونها مع بليغ حمدي ومحمد عبد الوهاب. وقال: "من بين الأغنيات الأعلى حقوقاً في الأداء العلني، نجد ستاً من ألحان بليغ، وثلاثاً لعبد الوهاب، وواحدة فقط من السنباطي، مما يعكس وعيها بتجديد نفسها". وروى الشناوي موقفًا فريدًا لأم كلثوم حين غنّت على مسرح "أولمبيا" في باريس، وسقطت وهي تؤدي "الأطلال" بعدما حاول أحد الحاضرين تقبيل قدمها، إلا أن ردّ فعلها كان لافتاً، إذ نهضت سريعًا، وأشارت للرجل بذكاء، ثم أعادت تكرار مقطع "هل رأى الحب سكارى" لتكسر الحرج وتستعيد السيطرة على الموقف، ما اعتبره الشناوي دليلاً على "ثبات انفعالي استثنائي". ويشارك في مسابقة الأفلام الطويلة 10 أفلام، هي "أسطورة ملكة لاجوس التائهة"، وهو إنتاج مشترك بين نيجيريا وجنوب إفريقيا وألمانيا والولايات المتحدة، و"الأشجار الصامتة" في عرضه الأفريقي الأول، وهو إنتاج مشترك بين بولندا وألمانيا والدنمارك، و"سودان يا غالي" إنتاج مشترك بين تونس وفرنسا وقطر، و"مونولوج جماعي" في عرض أول بالشرق الأوسط وأفريقيا، وهو من إنتاج الأرجنتين والمملكة المتحدة. ويتنافس على جوائز مسابقة الأفلام الطويلة أيضا 6 أفلام أخرى في عروضها الأولى بأفريقيا والشرق الأوسط، "العصفور في المدخنة" من سويسرا، و"قمر" من النمسا، و"ميلانو" من إنتاج بلجيكا وهولندا، و"أفضل ما لدي أقل ما لديك" من كوريا الجنوبية، و"الفراشات" من فنلندا، و"تواصل" من الإمارات. مسابقة الأفلام القصيرة وتضم مسابقة الأفلام القصيرة 20 فيلما، حيث تشارك مصر في المسابقة بفيلم "ولا عزاء للسيدات" في عرضه العالمي الأول، وتشارك تونس بفيلمي "على الحافة" ، و"تهليلة"، كما تشارك السعودية بفيلم "روج"، وبولندا بفيلمين في عرضهما الأول بإفريقيا والشرق الأوسط، وهما "اجري يا موني اجري" و"مساحات فارغة"، ومن أسبانيا يعرض فيلم "الثلج الأحمر" في عرض أفريقي وشرق أوسط أول. وتنافس الصين في المسابقة بفيلم "يوم الملاكمة" في عرض أول بأفريقيا والشرق الأوسط ، ومن لبنان يعرض فيلم "ذاكرة المي" وهو عرض دولي أول، كما يتنافس فيلم "لستة الماچله" من إنتاج بين البحرين وقطر والسعودية ويعرض لأول مرة في إفريقيا والشرق الأوسط. كما يشارك كذلك بالمسابقة فيلم "فريحة" وهو إنتاج مشترك بين اليمن وقطر، والفيلم الإيطالي "مايونيز" وهو عرض أفريقي وشرق أوسط أول، وفيلم "في المنزل أرغب في الرحيل" إنتاج ألمانيا والنمسا ويعرض لأول مرة في أفريقيا والشرق الأوسط. يذكر أن مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يعقد دورته التاسعة برعاية وزارتي الثقافة والسياحة، والهيئة العامة للتنشيط السياحي، وشركة مصر للطيران، والمجلس القومي للمرأة، ومحافظة أسوان، وجامعة أسوان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store