أحدث الأخبار مع #الملكةكاميلا


اليوم السابع
منذ 6 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
بـ590 جنيهًا إسترلينيًا.. وزير خارجية بريطانيا مُتهم برفض دفع أجرة تاكسى
اتُهم وزير خارجية بريطانيا، ديفيد لامي برفض دفع أجرة قدرها 590 جنيهًا إسترلينيًا لرحلة سيارة أجرة من إيطاليا إلى فرنسا. وزعم السائق أنه استقبل لامي وزوجته في بلدة فورلي بالقرب من بولونيا بعد أن رافقا الملك تشارلز والملكة كاميلا في زيارة دولة إلى إيطاليا استمرت ثلاثة أيام في أبريل. وسافر وزير الخارجية لمدة ست ساعات لأكثر من 580 كيلومتر إلى فلين، وهي قرية تزلج في هوت سافوا بجبال الألب الفرنسية. وعند وصولهما، يُزعم أن لامي، البالغ من العمر 52 عامًا، وزوجته نيكولا جرين رفضا دفع الأجرة وأصبحا "عدوانيين" وفقًا لادعاءات سائق سيارة الأجرة، الذي لم يُكشف عن اسمه. وصرح السائق لصحيفة "لا بروفانس" المحلية أنه ترك الزوجين في وجهتهما وتوجه إلى مركز الشرطة المحلي للإبلاغ عن الحادث. وأفادت التقارير أن الضباط عثروا على جوازي سفر دبلوماسيين، بالإضافة إلى حقيبة مشفرة، في صندوق السيارة، مما سمح للشرطة بالتعرف على لامي. وتقدم السائق بشكوى رسمية، وفقًا للتقارير، مما دفع مكتب المدعي العام في بونفيل في هوت سافوا إلى فتح تحقيق في "نزاع تجاري". وقال متحدث باسم وزارة الخارجية لبرنامج "20 دقيقة": "ننفي هذه الاتهامات تمامًا. لقد دُفعت الأجرة بالكامل. وقد تم استجواب وزير الخارجية وزوجته كضحيتين في هذه القضية، ويجري مقاضاة السائق بتهمة السرقة". وأضاف: "بما أن هذه عملية قانونية جارية، فمن غير المناسب الإدلاء بمزيد من التعليقات". وأبلغ سائق التاكسي صحيفة "لا بروفانس" أنه كان ضحية اعتداء. وادعى السائق أن لامي، الذي لم يُفصح عن هويته، "اختطف الإيصال من يده" بعد أن أوضح للامى وزوجته أن دفع أجرة الرحلة البالغة 590 جنيهًا إسترلينيًا من إجمالى تكلفة الرحلة البالغة 1305 جنيهات إسترلينية يقع على عاتقهم. وتكفلت شركة النقل المستخدمة في حجز الرحلة بباقي المبلغ. ونفت مصادر في وزارة الخارجية صحة هذه المبالغ.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
سائق يتهم وزير خارجية بريطانيا برفض دفع أجرة رحلة من إيطاليا إلى فرنسا
اتُّهم وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي برفض دفع أجرة رحلة من إيطاليا إلى فرنسا، بقيمة 590 جنيهاً إسترلينياً، أي نحو 786 دولاراً، وفقاً لصحيفة «التليغراف». ينفي وزير الخارجية هذه الحادثة، التي قيل إنها وقعت بعد أن سافر لمدة ست ساعات وقطع مسافة تزيد على 360 ميلاً، من فورلي قرب بولونيا إلى فلين، وهي قرية تزلج في هوت سافوا بجبال الألب الفرنسية. كان الوزير وزوجته نيكولا غرين، يرافقان الملك البريطاني تشارلز والملكة كاميلا في زيارة دولة إلى إيطاليا استمرت ثلاثة أيام في أبريل (نيسان). وعند وصولهما، يُزعم أن لامي، البالغ من العمر 52 عاماً، وغرين رفضا دفع الأجرة وأصبحا «عدوانيين»، وفقاً لادعاءات سائق التاكسي، الذي لم يُكشف عن اسمه. وزعمت مصادر أنه طُلب من لامي دفع مبلغ أكبر. وأصرّ على أن المبلغ كاملاً قد سُدد مُسبقاً. ثم، يُزعم، أن سائق التاكسي انطلق بسيارته حاملاً حقائبهما. وأفادت صحيفة بريطانية بأن السائق توجه بسيارته إلى مركز شرطة محلي للإبلاغ عن الحادث، حيث عثر العناصر على حقيبة لامي الوزارية وجواز سفره الدبلوماسي. وتقدم السائق بشكوى رسمية، وفقاً للتقارير، مما دفع مكتب المدعي العام في بونفيل في هوت سافوا إلى فتح تحقيق. وصرح متحدث باسم وزارة الخارجية: «ننفي هذه الادعاءات تماماً. لقد دُفعت الأجرة بالكامل. ويُعتبر وزير الخارجية وزوجته ضحيتين في هذه القضية، ووُجهت للسائق تهمة السرقة. ونظراً لوجود إجراءات قانونية جارية، فمن غير المناسب الإدلاء بمزيد من التعليقات». وأفادت مصادر في وزارة الخارجية بأن رحلة التاكسي كانت شخصية، دفعها لامي بنفسه.