logo
#

أحدث الأخبار مع #الملكسلمانالعالميللغةالعربية

مجمع الملك سلمان يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز 'أبجد' لتعليم اللغة العربية
مجمع الملك سلمان يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز 'أبجد' لتعليم اللغة العربية

البلاد السعودية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البلاد السعودية

مجمع الملك سلمان يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز 'أبجد' لتعليم اللغة العربية

البلاد – الرياض احتفل مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية، إحدى مبادراته التعليمية النوعية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وذلك في حفل أُقيم بمقر المجمع في مدينة الرياض، وحضره جمعٌ من مسؤولي المجمع والجهات التعليمية والثقافية، وكُرِّم فيه (168) خريجًا وخريجةً بعد استكمالهم لمتطلبات البرنامج. وأوضح الأمين العام للمجمع، الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية. ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR) ، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي. وقد ضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلةً من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية. وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَد مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًّا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًّا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة.

مجمع الملك سلمان للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب "أبجد"
مجمع الملك سلمان للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب "أبجد"

غرب الإخبارية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • غرب الإخبارية

مجمع الملك سلمان للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب "أبجد"

المصدر - احتفل مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية بتخريج الدفعة الثانية من طلاب مركز (أبجد) لتعليم اللغة العربية، إحدى مبادراته التعليمية النوعية لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وذلك في حفل أُقيم بمقر المجمع في مدينة الرياض، وحضره جمعٌ من مسؤولي المجمع والجهات التعليمية والثقافية، وكُرِّم فيه (168) خريجًا وخريجةً بعد استكمالهم لمتطلبات البرنامج. وأوضح سعادة الأمين العام للمجمع، الأستاذ الدكتور/ عبد الله بن صالح الوشمي أن مركز (أبجد) يمثل تجربةً تعليميةً متكاملةً تسهم في تمكين متعلمي اللغة العربية الناطقين بغيرها من التواصل بها بكفاءة عالية، مشيرًا إلى أنه يجسد نضج النموذج التعليمي الذي يقدِّمه المجمع، بوصفه المرجع العلمي للغة العربية، كما يعزز الأثر التعليمي والثقافي الذي يواكب مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية. ويأتي هذا البرنامج امتدادًا لمسيرة المجمع في تنفيذ برامج تعليمية متقدمة تمزج بين اللغة والثقافة، وفق منهجية تعليمية محكمة تستند إلى الإطار الأوروبي المرجعي لتعليم اللغات (CEFR) ، وتشمل المستويات (A1) حتى (B2)، وقد تلقّى الطلاب تدريبًا مكثفًا امتد (640) ساعةً تعليميةً شملت المهارات الأربع الأساسية، إلى جانب تدريبات عملية وتفاعلية، وأنشطة ثقافية واجتماعية أثرت تجربة التعلم، وربطت المتعلمين بالمجتمع السعودي. وقد ضمّت الدفعة الثانية (168) دارسًا ودارسةً من (43) جنسيةً، واختير المتعلمون من بين آلاف المتقدمين من دول العالم؛ للالتحاق ببرنامج أكاديمي وتطبيقي شامل تضمن سلسلةً من الأنشطة التعليمية النوعية، من أبرزها: جلسات (الشريك اللغوي)، و(الاستضافات الأسرية) التي أتاحت للطلاب التفاعل مع الأسرة السعودية، إلى جانب الرحلات الثقافية إلى بعض المعالم والمواقع التاريخية في السعودية. وشهد الحفل حضورًا طلابيًّا وثقافيًّا متنوعًا تضمن فقرات مختلفة قدمها المتعلمون المشاركون، عبّروا فيها عن تجاربهم في تعلم اللغة العربية، وتفاعلهم مع الثقافة السعودية في بيئة تعليمية مكّنتهم من ممارسة اللغة والتواصل بها. ويُعَد مركز (أبجد) إحدى المبادرات الإستراتيجية للمجمع في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، ويواصل المجمع استقبال دفعات جديدة في المركز سنويًّا؛ سعيًا إلى تعزيز انتشار اللغة العربية عالميًّا، وتقديم تجربة تعليمية حديثة تربط اللغة بالثقافة، وتخدم المتعلمين في بيئات متعددة ومجتمعات متنوعة.

انطلاق أعمال برنامج تأهيل خبراء اللغة العربية في العالم بجامعة الملك عبدالعزيز
انطلاق أعمال برنامج تأهيل خبراء اللغة العربية في العالم بجامعة الملك عبدالعزيز

المناطق السعودية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • المناطق السعودية

انطلاق أعمال برنامج تأهيل خبراء اللغة العربية في العالم بجامعة الملك عبدالعزيز

المناطق_متابعات دشّن رئيس جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور طريف بن يوسف الأعمى اليوم، برنامج 'تأهيل خبراء اللغة العربية في العالم'، الذي تنظمه الجامعة ممثلةً في وقف لغة القرآن الكريم، بالشراكة مع مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بحضور نائب الأمين العام لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور إبراهيم محمد أبانمي. وأوضح المدير التنفيذي لوقف لغة القرآن الكريم بجامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن بن رجا الله السلمي أن عدد المشاركين في البرنامج بلغ (24) مشاركًا، يمثلون (13) دولة من بريطانيا وتركيا وإسبانيا ودول شرق آسيا وأفريقيا. وبيّن أن البرنامج يهدف إلى تنمية مهارات معلمي العربية لغة ثانية، وتحسين بيئة تعليم اللغة العربية، وتعزيز طرق وأساليب تدريس العربية، إضافة إلى تعميق أواصر الشراكة العلمية بين مؤسسات وقطاعات تعليم اللغة العربية حول العالم، وإثراء تجربة الدراسة في المملكة، وتعميق الثقافة السعودية من خلال التعايش بين ثقافات الشعوب المختلفة. وأشار السلمي إلى أن مدة البرنامج تمتد أربعة أسابيع، ويحتوي على (120) ساعة تدريبية وإثرائية، ويعمل غالبية المشاركين بنسبة (80٪) وهم أساتذة جامعات ومعاهد، ومعلمو لغة عربية. وأفاد بأن البرنامج التدريبي يشمل تدريب معلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها، وإعداد مواد تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وتعليم اللغة العربية لأغراض خاصة، ومبادئ أساسية في إعداد الاختبارات لمتعلمي اللغة، وتقييم المهارات الإنتاجية، وأخيرًا مهارات القيادة والتأثير المجتمعي.

فيصل بن مشعل يرعى مؤتمر "اللغة العربية وتعزيز الهوية الوطنية السعودية"
فيصل بن مشعل يرعى مؤتمر "اللغة العربية وتعزيز الهوية الوطنية السعودية"

سعورس

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • سعورس

فيصل بن مشعل يرعى مؤتمر "اللغة العربية وتعزيز الهوية الوطنية السعودية"

وشهد سموه حفل افتتاح المؤتمر، مشيدًا بدور جامعة القصيم ومجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، في خدمة اللغة العربية والعناية بالدراسات والأبحاث المتعلقة بها، إذ أن اللغة العربية هي مكون أساسي للحضارة العربية والإسلامية وللهوية الوطنية، وهي مصدر للفخر والاعتزاز على مر العصور. وأكد أمير منطقة القصيم ، أن المؤتمر يأتي امتدادًا لاهتمام القيادة الرشيدة –أيدها الله– باللغة العربية، وحرصها على تمكينها وتعزيز حضورها في مختلف المجالات بوصفها ركيزة أساسية في تشكيل الهوية الوطنية، ورافدًا مهمًا لترسيخ القيم والانتماء، إذ أن اللغة العربية تمثل الوعاء الحاضن للثقافة الوطنية، والرمز الجامع الذي يربط الماضي العريق بالحاضر المتطور، مشيرًا إلى أن الهوية الوطنية لا تكتمل دون حفظ اللغة وصيانتها وتمكينها من أداء دورها في الحياة العامة والتعليم والإعلام ومؤسسات الدولة.ونوّه الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بجهود جامعة القصيم ومجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في تنظيم هذا المؤتمر العلمي النوعي، الذي يطرح جملة من المحاور الجوهرية المتعلقة بالهوية اللغوية، منها إبراز دور الجهات الحكومية وغير الحكومية في تعزيزها، والسياسات اللغوية وأثرها في تشكيل الهوية الوطنية، مؤكدًا أن هذه القضايا تستحق النقاش العلمي المستفيض، لما لها من أثر مباشر على وحدة المجتمع، وحماية مكوناته الثقافية واللغوية، مثنيًا بما يتضمنه المؤتمر من جلسات علمية يشارك فيها نخبة من المختصين والمهتمين، لدعم الجهود الوطنية في المحافظة على العربية لغةً وثقافةً وهوية. وختم سموه تصريحه بالتأكيد على أهمية استثمار مثل هذه المؤتمرات العلمية في صناعة السياسات، وتفعيل المبادرات التي تعزز مكانة اللغة العربية، وتمكّنها من مواكبة التحولات المعاصرة، معربًا عن شكره لجامعة القصيم ، ومجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، والمشاركين كافة في هذا الجهد المبارك. من جهته، عبر الأمين العام لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، عن سعادته بالشراكة المميزة مع جامعة القصيم ممثلةً بكلية اللغة العربية والدراسات الاجتماعية في إقامة هذا المؤتمر، الذي يأتي إيمانًا بأن لغتنا العربية ليست مجرد أداة تواصل، بل هي ركن راسخ في تكوين هويتنا الوطنية السعودية، وجسر يربط الحاضر بالماضي العريق، والمستقبل المنشود، مذكرًا بضرورة الاهتمام باللغة العربية والهوية العربية. وقال الوشمي: إن تأسيس مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية جاء امتدادًا للتاريخ الطويل في الجهود السعودية في خدمة العربية والإسهام في نشرها وإيصال ثقافتها، وامتدادًا للمبادرات الكبرى التي قدمتها المملكة العربية السعودية، وليسهم إسهامًا مباشرًا في تحقيق أهداف برنامج تنمية القدرات البشرية، وليربط اللغة بثقافة العصر ومستجداته، تحت قيادة ومتابعة وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المجمع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود.وأضاف الأمين العام: أن المجمع حرص -منذ تأسيسه- على تعزيز حضور اللغة العربية والهوية السعودية في مختلف ميادين الحياة، سعيًا إلى ترسيخها في نفوس الأجيال، وتعزيز ارتباطها بالهوية الوطنية، حيث خرجت مبادرات المجمع وأنشطته وأعماله معززةً ذلك، منها معرض اللغة العربية للطفل الذي ينبض بالثقافة السعودية، ومركز أبجد الذي يقدم رسالة سامية في نشر الوعي بالثقافة السعودية، كما أن السياسات والمعايير اللغوية التي ينتجها المجمع تعزز من المرجعية اللغوية في الثقافة السعودية، إضافة إلى معجم الرياض للغة العربية المعاصرة والذي يزخر بمحتوى لغوي من عمق ثقافتنا وهويتنا السعودية، لافتًا إلى تصاعد أعمال المجمع وأنشطته على المستوى المحلي والإقليمي والدولي حتى وصلت برامجه وأنشطته لأكثر من (60) دولة عبر مناشط مختلفة، مثل: شهر اللغة العربية، وبرنامج دعم اللغة العربية في المنظمات الدولية، واختبارات اللغة المعيارية، وجائزة المجمع العالمية.

مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ينظّم ندوة لإطلاق تقرير حالة تعليم اللغة العربية في العالم بالتعاون مع الإيسيسكو
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ينظّم ندوة لإطلاق تقرير حالة تعليم اللغة العربية في العالم بالتعاون مع الإيسيسكو

مجلة سيدتي

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مجلة سيدتي

مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ينظّم ندوة لإطلاق تقرير حالة تعليم اللغة العربية في العالم بالتعاون مع الإيسيسكو

أعلن مجمع الملك سلمان العالمي للُّغة العربيَّة تنظيم ندوةً دوليَّةً لإطلاق تقرير "حالة تعليم اللُّغة العربيَّة في العالم"، وذلك بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" بمقرها في العاصمة المغربيَّة الرباط. وتهدف الندوة التي تستمر يومين إلى استعراض محتويات التقرير الذي يُعَدُّ أحد أبرز المشاريع التي يقودها المجمع لتطوير تعليم اللُّغة العربيَّة في الدول الناطقة بغيرها، ويتضمن التقرير دراسة شاملة لأكثر من 300 مؤسَّسة تعليميَّة في 30 دولة من الدول غير الناطقة بالعربية من القارات الخمس؛ استنادًا إلى منهجيَّة علميَّة ومعايير موضوعيَّة. حالة تعليم اللُّغة العربيَّة في العالم أكَّد الأمين العام للمجمع، الدُّكتور عبد الله بن صالح الوشمي، أن ما تجده برامج المجمع وأنشطته من دَّعم ومساندة من الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثَّقافة، رئيس مجلس أمناء المجمع، أسهمت في تعزيز قدرته على تنفيذ مشاريعه المعرفيَّة المتنوِّعة التي تهدف إلى خدمة اللُّغة العربيَّة وتعزيز حضورها محلِّيًّا وعالميًّا. وأشار إلى أن هذا المشروع يُعدُّ جزءًا من جهود المجمع الرَّامية إلى تعزيز مكانة اللُّغة العربيَّة محليًّا وعالميًّا؛ إذ تُمثِّل هذه الندوة المرحلة الثانية من مشروع "حالة تعليم اللُّغة العربيَّة لغةً ثانيةً" الذي يسعى إلى تطوير السياسات والإستراتيجيَّات التعليميَّة. يدعوكم #مجمع_الملك_سلمان_العالمي_للغة_العربية إلى حضور البثِّ المباشر لـ (النّدوة الدّوليّة لحالة تعليم اللُّغة العربيّة في العالم) التي ينظّمها بالتعاون مع منظّمة العالم الإسلاميّ للتّربية والعلوم والثّقافة (الإيسيسكو). #برنامج_تنمية_القدرات_البشرية — مجْمع الملك سلمان العالمي للغة العربية (@KSGAFAL) February 18, 2025 ندوة مجمع الملك سلمان تنطلق الندوة بجلسة افتتاحية تتضمن عرضًا للتقرير واستعراضًا لأبرز نتائجه وإحصاءاته، تليها جلسات نقاشية تتناول معايير تعليم اللُّغة العربيَّة والتحديات التي تواجهها، إضافةً إلى سبل تطوير سياسات التعليم. وفي اليوم الثاني يستمر التباحث في مستقبل تعليمها عالميًّا مع تقديم التوصيات النهائية؛ تمهيدًا لنشر التقرير وتعميمه على الجهات المعنية لتعزيز الجهود الدوليَّة في تطوير تعليمها لغةً ثانيةً. ومن المقرَّر أن تستضيف الندوة نخبةً من الخبراء والمختصِّين في تعليم اللُّغة العربيَّة لغةً ثانيةً، إلى جانب ممثلين عن المؤسَّسات اللغويَّة الإقليميَّة والدوليَّة. وستناقش جلسات الندوة محاور متنوِّعة؛ من بينها معايير تعليم اللُّغة العربيَّة، ومستقبل البرامج التعليميَّة، وسُبل تعزيز التنسيق بين الجهات المعنيَّة بتعليم اللُّغة العربيَّة حول العالم. يذكر أن عدد المشاركين في الندوة يبلغ 50 خبيرًا ومختصًّا يمثِّلون المجمع ومنظمة " الإيسيسكو"، إضافةً إلى خبراء دوليِّين في مجال تعليم اللُّغة العربيَّة. وتأتي هذه الندوة في إطار جهود المجمع؛ لتعزيز مكانة اللُّغة العربيَّة عالميًّا، ودعم مبادرات تعليمها وانتشارها على نحو يتماشى مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج "تنمية القدرات البشريَّة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store