logo
#

أحدث الأخبار مع #المناطق_المحررة

بعد تصريح "تأهيل الشرع".. الشيباني يكشف سبب زيارات فورد
بعد تصريح "تأهيل الشرع".. الشيباني يكشف سبب زيارات فورد

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

بعد تصريح "تأهيل الشرع".. الشيباني يكشف سبب زيارات فورد

وبعد الزوبعة التي أثارتها تصريحات فورد حول دور أميركي غير مباشر في تأهيل الرئيس السوري أحمد الشرع ، كتب الشيباني على منصة "إكس": "لقد كانت زيارات السيد روبرت فورد، كما غيره من الوفود الأجنبية، جزءا من الاطلاع المباشر على التجربة الثورية السورية وتطورها في المناطق المحررة، ومحاولة فهم واقعها ومراحلها". وأضاف: "ما جرى في الثامن من ديسمبر هو إنجاز سوري بامتياز، جاء ثمرة لصمود شعب دفع ثمنا باهظا في سبيل حريته وكرامته، رغم حجم الخذلان الذي تعرض له". وتابع: "واجبنا اليوم هو البناء على المناخ السياسي الإقليمي والدولي الداعم لسوريا، واستثماره لإعادة بناء بلدنا. مع عدم الالتفات لمن يريد إضعاف الثقة بالقدرات و العقول السورية وقيادتها". وكان فورد قد أدلى بتصريحات إعلامية مثيرة تحدث فيها عن دور أميركي غير مباشر في تأهيل الرئيس السوري، عبر سلسلة من اللقاءات بدأت عام 2023 خلال فترة قيادته تنظيم "هيئة تحرير الشام" تحت اسم أبو محمد الجولاني، قبل أن يتولى رئاسة سوريا. وقال فورد إن مشاركته جاءت ضمن فريق أوروبي اختارته منظمة بريطانية غير حكومية مختصة بحل النزاعات، للعمل على نقل الشرع "من عالم الإرهاب إلى عالم السياسة"، مشيرا إلى أن هذه الجهود كانت جزءا من عملية تأهيل سياسي غربية أوسع. وأوضح السفير الأميركي السابق: "كنت في العراق بين عامي 2000 و2003، وخلال تلك الفترة كان هذا الرجل قائدا بارزا لتنظيم القاعدة شمالي العراق، وبدءا من عام 2023 دعتني منظمة بريطانية غير حكومية متخصصة في حل النزاعات لمساعدتهم في إخراجه من عالم الإرهاب وإدخاله إلى السياسة". وأكد مصدر حكومي خاص في تصريح لـ"سكاي نيوز عربية" أن المعلومات التي أوردها السفير الأميركي السابق في سوريا ، "غير صحيحة" ومخالفة لحقيقة ما جرى خلال الاجتماع.

اليمن أمام مواجهة اقتصادية مع الحوثيين
اليمن أمام مواجهة اقتصادية مع الحوثيين

البيان

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

اليمن أمام مواجهة اقتصادية مع الحوثيين

في حين تواصل مقاتلات الولايات المتحدة استهداف مواقع ومخازن أسلحة جماعة الحوثيين ومطاردة قادتهم، تتأهب الحكومة اليمنية لمعركة اقتصادية جديدة مع هذه الجماعة تواكب الإجراءات العقابية التي نتجت عن تصنيفها منظمة إرهابية. ولأن حظر الإدارة الأمريكية استيراد الوقود عبر الموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون سيدخل حيز التنفيذ في الرابع من الشهر القادم فإن هذه الخطوة ستؤدي إلى فقدانهم واحداً من أهم مصادر الدخل، حيث إن عائدات الضرائب عليها تشكل أهم مصدر للأموال بعد قطاع الاتصالات. البنوك التجارية في مناطق سيطرة الحوثيين تبرز أيضاً كأحد أهم ضحايا تلك العقوبات من جهة والابتزاز الذّي تتعرض له من قبل الحوثيين، ففي الأولى هي ملزمة بعدم إجراء أي تعاملات مالية مع الحوثيين، أو أي شركة يملكون نصف أسهمها، وفي الثاني فإن أصولها وتجهيزاتها مهددة بالمصادرة إن أقدمت على نقل مراكزها الإدارية إلى مناطق سيطرة الحكومة المعترف بها دولياً. ووسط هذه الحالة وجدت الحكومة نفسها أمام تحديات كبيرة، سواء من حيث أزمة الوقود التي سيعانيها أكثر من نصف سكان البلاد يعيشون في مناطق سيطرة الحوثيين، أو من جهة الثمن الباهظ الذي سيدفعه القطاع البنكي بسبب العقوبات الأمريكية أو مغامرات الحوثيين الذين تسببوا طوال السنوات التسع الماضية في إحداث شلل شبه كامل في عمل المصارف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store