أحدث الأخبار مع #المنتجات_الزراعية


مباشر
منذ 2 أيام
- أعمال
- مباشر
إندونيسيا تبحث تعزيز صادراتها الزراعية عبر الإمارات
مباشر- أبوظبي: بحث وامنان سوداريونو، نائب وزير الزراعة الإندونيسي، فرص التعاون الزراعي مع عبدالله سالم الظاهري، سفير دولة الإمارات لدى إندونيسيا، خلال زيارة السفير لمقر الوزارة في العاصمة جاكرتا. وأكد سوداريونو حرص بلاده على تعزيز صادرات المنتجات الزراعية وتوسيع قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية، من خلال الاستفادة من البنية التحتية والخدمات اللوجستية المتقدمة التي توفرها دولة الإمارات؛ بحسب وكالة الأنباء الإماراتية "وام". وقال سوداريونو: "ناقشنا فرص زيادة صادرات السلع الزراعية الإندونيسية إلى الأسواق العالمية، عبر شبكات التوزيع والخدمات اللوجستية التي توفرها الإمارات، التي نعتبرها شريكاً اقتصادياً مهماً، بفضل علاقات التعاون الوثيقة بين قيادتي البلدين". وأضاف: "نتطلع إلى مواصلة وتوسيع الاستثمارات المشتركة، خصوصاً في مشاريع تصنيع اللحوم وتصدير المنتجات الزراعية إلى أسواق الشرق الأوسط، وكذلك التوسع نحو الأسواق الإفريقية والأوروبية". وأشار نائب الوزير إلى أن الإمارات تُعد من أبرز الشركاء التجاريين لإندونيسيا في منطقة الخليج، خاصة في مجال المنتجات الزراعية مثل البيض والدواجن والفواكه وزيت النخيل والقرنفل. وبحسب بيانات هيئة الإحصاء الإندونيسية، بلغ فائض الميزان التجاري بين البلدين في قطاع المنتجات الزراعية نحو 499.89 مليون دولار خلال عام 2024؛ ما يعكس قوة الشراكة الاقتصادية في هذا القطاع الحيوي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


البيان
منذ 2 أيام
- أعمال
- البيان
إندونيسيا توسع صادراتها الزراعية عالمياً عبر الإمارات
بحث نائب وزير الزراعة الإندونيسي وامنان سوداريونو، سبل التعاون مع سفير دولة الإمارات لدى إندونيسيا، عبدالله سالم الظاهري، خلال زيارة الأخير لمقر الوزارة في جاكرتا. وتسعى وزارة الزراعة الإندونيسية إلى تعزيز صادراتها من المنتجات الزراعية، وتوسيع قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية، من خلال الاستفادة من المسارات اللوجستية الاستراتيجية، التي توفرها الإمارات. وقال سوداريونو في تصريحات صحافية: «ناقشنا فرص زيادة صادرات السلع الزراعية الإندونيسية إلى الأسواق العالمية، عبر شبكات التوزيع والخدمات اللوجستية التي توفرها الإمارات. وأكد أن دولة الإمارات تعد شريكاً اقتصادياً مهماً لإندونيسيا، بفضل علاقات التعاون الوثيقة بين قيادتي البلدين، مشدداً على أهمية توسيع نطاق التعاون القائم، لا سيما في مجالات التصدير والتصنيع والقيمة المضافة للمنتجات الزراعية». وأضاف: «نرغب في مواصلة وتوسيع الاستثمارات القائمة، مثل مشاريع تصنيع اللحوم، وتصدير السلع الزراعية إلى أسواق الشرق الأوسط، وكذلك الوصول إلى الأسواق الأفريقية والأوروبية». وأوضح أن الإمارات تعد من أبرز الشركاء التجاريين لبلاده في منطقة الخليج، خصوصاً في ما يتعلق بالمنتجات الزراعية مثل البيض، والدواجن، والفاكهة، وزيت النخيل، والقرنفل. وكشفت بيانات هيئة الإحصاء الإندونيسية أن الميزان التجاري بين إندونيسيا والإمارات في قطاع المنتجات الزراعية سجل فائضاً بلغ نحو 499.89 مليون دولار خلال 2024.


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
بعد سنوات من التعثر.. أستراليا تستعد لإحياء المفاوضات التجارية مع الاتحاد الأوروبي
قال رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيز، إن أستراليا مستعدة للتوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، معرباً عن تفاؤل حذر بعد سنوات من المفاوضات التجارية، حسبما أوردت 'بلومبرغ'. وأضاف ألبانيز، خلال زيارته إلى العاصمة الإيطالية روما، حيث يلتقي بقادة العالم في مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر في الفاتيكان، بمن فيهم رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: 'نحن ندعم التجارة الحرة والعادلة ومستعدون للتوصل إلى اتفاق، ولكن ليس أي اتفاق بأي ثمن'. كما تحدث عن صادرات المنتجات الزراعية، والتي إحدى نقاط الخلاف في المفاوضات، قائلاً إن أوروبا 'لم تكن مستعدة لتلبية مطالب أستراليا بالوصول إلى سوقها'. لكنه لم يتطرق إلى تخفيف ضريبة السيارات الفاخرة على السيارات الأوروبية، التي تواجه تعريفة جمركية بنسبة 5% في أستراليا، وفق ما ذكرته صحيفة 'سيدني مورنينج هيرالد'. وحول الاستمرار في استخدام أسماء مثل 'الفيتا' و'البروسيكو' من قبل المنتجين الأستراليين في مجال الطهي، الأمر الذي عارضه الاتحاد الأوروبي، أكد ألبانيز، أن أسماء هذه المنتجات مرتبطة بتراث المهاجرين الأوروبيين الغني في البلاد، ولا ينبغي تغييرها بموجب أي اتفاقية تجارية. وقال: 'حقوق تسمية هذه المنتجات مرتبطة بالمهاجرين من أوروبا الذين قدموا إلى أستراليا، وينتجون منتجات ما زالوا يطلقون عليها اسم فيتا أو بروسيكو؛ لأنها مستوحاة من هذا التراث'. وتفاوض الجانبان لسنوات على اتفاق تجاري بمليارات الدولارات، وفي العام الماضي، توصلا إلى اتفاق لتعزيز التعاون والاستثمار في المعادن الأساسية، كجزء من حملة غربية لتخفيف قبضة الصين على سلاسل توريد المواد الأساسية للتصنيع عالي التقنية والصناعات الخضراء. مفاوضات تجارية مرتقبة وتتصدر مسألة إحياء مفاوضات التجارة الحرة المتوقفة، جدول أعمال اجتماع رئيس الوزراء الأسترالي مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في روما الأحد، بعد حضور مراسم تنصيب بابا الفاتيكان. وأثارت سياسات التعريفات الجمركية المتقلبة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، اهتماماً متجدداً بإبرام اتفاقية تجارة حرة بين أستراليا والاتحاد الأوروبي، ويبرز كواحد من الأسواق القليلة التي لا تربط أستراليا بها اتفاقية تجارة حرة حالياً. وكانت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى أستراليا، جابرييل فيسنتين، أشارت إلى أن أوروبا منفتحة على التوصل إلى حل وسط بشأن استخدام أسماء مثل بروسيكو وفيتا من قبل المنتجين الأستراليين، وهي نقطة خلاف رئيسية في المفاوضات السابقة التي بدأت عام 2018، وانهارت قبل عامين. وقالت فيسنتين في مقابلة بمقر الاتحاد الأوروبي في كانبرا إن 'الحل الأمثل للاضطرابات الحالية، والاضطرابات التي يشهدها العالم، يكمن تحديداً في مزيد من التجارة الحرة القائمة على سيادة القانون'. وأضافت: 'أعتقد أن هناك رغبة واضحة من الجانبين للجلوس على طاولة المفاوضات واستئنافها'، فيما كشفت فيسنتين، أن 'النمذجة الاقتصادية' التي كلّف بها الاتحاد الأوروبي، أظهرت أن الصادرات الأوروبية إلى أستراليا ستزداد بنسبة 33% في ظل اتفاقية التجارة الحرة، مع ارتفاع الاستثمارات الأوروبية بنسبة تُقدر بـ 87%. وتبلغ قيمة التجارة الثنائية بين أستراليا والاتحاد الأوروبي 156 مليار دولار سنوياً، وهو رقم من المتوقع أن يرتفع بشكل كبير في حال إبرام اتفاقية تجارة حرة، بحسب ما أوردته الصحيفة الأسترالية.


LBCI
منذ 5 أيام
- أعمال
- LBCI
هاني واصل زيارته الى إيطاليا وعقد لقاءات لتوسيع التعاون الزراعي
واصل وزير الزراعة نزار هاني جولته الرسمية في الجمهورية الإيطالية، وتميّز اليوم الثالث من الزيارة بسلسلة من اللقاءات رفيعة المستوى، هدفت إلى توسيع آفاق التعاون الزراعي بين لبنان وإيطاليا، وذلك بمرافقة سفيرة لبنان لدى إيطاليا ميرا ضاهر. واستهل الوزير هاني يومه باجتماع مع وزير الزراعة والسيادة الغذائية والغابات الإيطالي فرانشيسكو لولوبريجيدا، في حضور كبار مسؤولي الوزارة الإيطالية، حيث تمّت مناقشة ملفات حيوية، أبرزها: تطوير نظام المؤشرات الجغرافية (Geographical Indications)، تحسين جودة المحاصيل الزراعية، تنظيم وترشيد استخدام المبيدات وفقاً للمعايير الأوروبية، وفتح الأسواق الإيطالية والأوروبية أمام المنتجات الزراعية اللبنانية. وقد تُوِّج اللقاء باتفاق على تأليف فريق عمل تقني مشترك يبدأ مهامه الأسبوع المقبل، بالتنسيق مع السفارة الإيطالية في بيروت، لإعداد اتفاقية تعاون رسمية بين الوزارتين تهدف إلى تعزيز الإنتاجية الزراعية ورفع مستوى التبادل التجاري. ونوّه الوزير هاني بعمق العلاقات التاريخية بين لبنان وإيطاليا، مشيراً إلى بداياتها في القرن السادس عشر في عهد الأمير فخر الدين، الذي أسّس شراكات استراتيجية مع منطقة توسكانا، أسفرت عن زراعة آلاف أشجار الزيتون والصنوبر المثمر في لبنان. كما زار الوزير هاني منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، حيث عقد اجتماعاً موسّعاً مع مركز الاستثمار التابع للمنظمة، جرى خلاله استعراض المشاريع المشتركة القائمة بين لبنان والفاو، وبحث آفاق تطويرها نحو مبادرات جديدة تركّز على تعزيز سلاسل القيمة، وتحسين جودة الإنتاج، وتمكين الزراعة الصغيرة، وتشجيع الابتكار، واستخدام التكنولوجيا الحديثة، وفتح أسواق جديدة للمنتجات اللبنانية، مع دعم الشركات الزراعية الصغيرة والمتوسطة. وعقد اجتماعاً مع الفريق المالي في المنظمة لبحث الجوانب المالية المشتركة، ثم زار "قاعة لبنان" في مقر الفاو، وهي مساحة رمزية تخلّد الشراكة التاريخية بين لبنان والمنظمة، علماً بأن لبنان يحتضن أول "مكتب وطني" للفاو على المستوى الدولي، تم إنشاؤه عام 1977، بتمويل وتجهيز لبناني خالص. وتجدر الإشارة إلى أن السفيرة ضاهر واكبت الوزير هاني في كل لقاءاته، وهي تقوم بجهود دبلوماسية استثنائية لتوطيد العلاقات الثنائية وفتح آفاق جديدة للتعاون بين البلدين، ولا سيّما في القطاع الزراعي.


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
السعودية والصين توقعان 57 اتفاقية لمنتجات زراعية بـ3.7 مليارات دولار
قالت وزارة الزراعة السعودية اليوم الثلاثاء عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" إن المملكة وقعت مع الصين 57 اتفاقية في بكين لمنتجات زراعية بقيمة 14 مليار ريال (3.73 مليارات دولار). وتركز 31 اتفاقا على البيوت المحمية والثروة الحيوانية والدواجن والثروة السمكية، في حين شملت 26 اتفاقا تصدير المنتجات الزراعية إلى الأسواق الصينية. لقاءات جاء ذلك بعد يوم من لقاء وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، مع وزير الزراعة والشؤون الريفية الصيني هان جون، ووزير الموارد المائية الصيني لي جوينق، وذلك خلال زيارته الرسمية إلى الصين، وفق وكالة الأنباء السعودية (واس). وحسب وكالة الأنباء السعودية، بحث الجانبان آفاق التعاون المثمر بين البلدين في مجالات المياه والزراعة، وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بما يخدم مستهدفات التنمية المستدامة ، ويسهم في توسيع التبادل التجاري وتبادل الخبرات والتقنيات الحديثة. وناقش الفضلي مع وزير الزراعة والشؤون الريفية، التعاون في مجالات الزراعة والأمن الغذائي، وفرص استخدام التقنيات الحديثة وتبني الأنظمة الزراعية الحديثة، ومن أبرزها الأنظمة المغلقة في البيوت المحمية والتربية المكثفة للكائنات الحية بمعايير عالية ومواصفات عالمية. وخلال لقاء منفصل بحث الوزير السعودي مع وزير الموارد المائية الصيني لي جوينق، سبل مواجهة تحديات ندرة المياه عبر مشاريع مشتركة، واستعرض خطط المملكة لطرح مشاريع السدود بمشاركة الشركات الصينية، والاستفادة من التجربة الصينية في بناء السدود.