logo
#

أحدث الأخبار مع #المنظمة_الإرهابية

إسرائيل تعلن بدء عملية عسكرية جديدة كبيرة في غزة
إسرائيل تعلن بدء عملية عسكرية جديدة كبيرة في غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل تعلن بدء عملية عسكرية جديدة كبيرة في غزة

وذكر الجيش في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "بدأ الجيش الإسرائيلي في شن ضربات شاملة وتعبئة القوات لتحقيق السيطرة العملياتية في مناطق غزة خلال اليوم الماضي". إطلاق سراح الرهائن وتفكيك منظمة حماس الإرهابية". ويوم الجمعة، ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن 100 شخص على الأقل قتلوا في شمال قطاع غزة بعد ضربات جوية إسرائيلية متعددة منذ مساء الخميس.

أوجلان... يطرح نفسه «صانعاً للسلام» في تركيا بعد 26 عاماً بالسجن
أوجلان... يطرح نفسه «صانعاً للسلام» في تركيا بعد 26 عاماً بالسجن

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

أوجلان... يطرح نفسه «صانعاً للسلام» في تركيا بعد 26 عاماً بالسجن

بإعلان حزب «العمال الكردستاني» حل نفسه وإلقاء أسلحته، كتب زعيمه المؤسس عبد الله أوجلان اسمه في التاريخ كـ«صانع سلام» في تركيا. في 27 فبراير (شباط) الماضي خرج مئات الآلاف من الأكراد في شوارع مدن جنوب وشرق تركيا، فضلاً عن الآلاف في شمال شرقي سوريا، تعبيراً عن ابتهاجهم بدعوة أوجلان الحزب لحل نفسه وإلقاء أسلحته، وهو ما تتحقق الاثنين. ورغم بقاء أوجلان (76 عاماً) في محبسه الانفرادي في سجن منعزل بجزيرة إيمرالي التابعة لولاية بورصة التركية، على بعد 51 كيلومتراً من إسطنبول في جنوب بحر مرمرة في غرب البلاد لمدة 26 عاماً، فلا يزال يُعد هو «المفتاح» و«الرجل الضرورة» عند الحديث عن حل المشكلة الكردية في تركيا. آخر صورة لأوجلان أثناء إعلان ندائه لحزب «العمال الكردستاني» لحل نفسه وإلقاء أسلحته (إ.ب.أ) تشكلّت أفكار أوجلان، الذي ولد لأسرة من المزارعين في قرية أوميرلي التابعة لبلدة حلفيتي في ولاية شانلي أورفا جنوب شرقي تركيا في 4 أبريل (نيسان) 1949، وسط معارك الشوارع العنيفة بين اليساريين واليمينيين في سبعينيات القرن الماضي. أسس أوجلان، الذي يعدّه الأكراد «بطلاً»، حزب «العمال الكردستاني» في منطقة ليجا في ديار بكر (كبرى المدن ذات الغالبية الكردية في جنوب شرقي تركيا) في 28 نوفمبر (تشرين الثاني) عام 1978، بعد انشقاقه عن اليسار التركي، متعهداً بالقتال من أجل إقامة دولة كردستان المستقلة عقب تركه كلية العلوم السياسية في جامعة أنقرة. قاد منذ عام 1984، من سوريا، تمرداً أودى بحياة عشرات آلاف الأشخاص (اختلفت التقديرات بالنسبة لعدد الضحايا ما بين 15 و40 ألف شخص). وصنفت تركيا وأميركا والاتحاد الأوروبي حزبه منظمة إرهابية. صورة لأوجلان أثناء نقله إلى تركيا عقب القبض عليه في كينيا عام 1999 (أرشيفية - إعلام تركي) بعد تهديد تركيا بالحرب ضد سوريا بسبب أوجلان في عام 1998، أجبرت دمشق على طرده بتدخل من مصر وإيران لمنع اندلاع الحرب، ما أسفر عن توقيع «اتفاقية أضنة»، التي منحت تركيا حق التوغل في الأراضي السورية لمسافة 5 كيلومترات لمطاردة عناصر «العمال الكردستاني» حال وقوع تهديد لأمنها. وكان أوجلان قد سعى للحصول على حق اللجوء في روسيا، ثم إيطاليا واليونان، قبل أن يتم القبض عليه في العاصمة الكينية نيروبي في 15 فبراير عام 1999، ونُقِل جواً إلى أنقرة تحت حراسة قوات تركية خاصة، وحكِم عليه بالإعدام في 29 يونيو (حزيران) 1999 بتهمة تأسيس وقيادة منظمة إرهابية. لكن الحكم لم يُنفَّذ عندما ألغت تركيا عقوبة الإعدام عام 2004 في إطار مفاوضاتها للانضمام إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، وخفف إلى عقوبة السجن مدى الحياة، مع عدم إمكانية الإفراج المشروط عنه، ليقبع منفرداً في زنزانة في سجن إيمرالي. أوجلان في صورة تعود إلى عام 1992 (أ.ف.ب) كانت دعوة أوجلان إلى «السلام ومجتمع ديمقراطي» في 27 فبراير هي ثالث دعوة يطلقها لوقف إطلاق النار، بعد محاولتين باءتا بالفشل في مطلع الألفية الثالثة وفي عام 2013، والتي انهارت في يوليو (تموز) 2015، بعدما رفض إردوغان الاعتراف بما تم التوصل إليه خلال المفاوضات، وأكد أنه لا توجد مشكلة كردية في تركيا، ما أدّى إلى اندلاع أحد أكثر الفصول دموية في النزاع، لكن على الرغم من موقف إردوغان السابق، الذي جاء وقت انتخابات واجه فيها حزب «العدالة للتنمية» أو تراجعاته الضخمة، عاد الرجل نفسه، أوجلان، ليطلق نداء جديداً للسلام وحل حزب «العمال الكردستاني» ونزع أسلحته، آملاً في تحقيق التآخي بين الأكراد والأتراك وإحلال السلام في المجتمع ... لكن لا أحد يعلم ما إذا كانت دعوته الجديدة ستثمر حلاً دائماً للمشكلة الكردية في تركيا والمنطقة، أم تضيع في دهاليز السياسة وتكتيكات الانتخابات.

«العمال الكردستاني»... من التأسيس إلى الحلّ في نصف قرن
«العمال الكردستاني»... من التأسيس إلى الحلّ في نصف قرن

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

«العمال الكردستاني»... من التأسيس إلى الحلّ في نصف قرن

خاض «حزب العمال الكردستاني»، الذي حل نفسه رسمياً، وفقاً لتقرير نشرته وكالة أنباء قريبة من الجماعة، اليوم الاثنين، معارك ضد الدولة التركية لنحو 5 عقود. ودعا مؤسس وزعيم «حزب العمال الكردستاني» المسجون عبد الله أوجلان، في فبراير (شباط) الماضي، الجماعة إلى إلقاء السلاح وحل نفسها. ويفتح القرار الباب لإنهاء الصراع الذي اجتاح جنوب شرقي تركيا، وستكون له أيضاً تداعيات كبيرة على المنطقة الأوسع نطاقاً، خصوصاً سوريا والعراق المجاورَين. زعيم «حزب العمال الكردستاني» عبد الله أوجلان بمعسكر تدريب في البقاع بلبنان خلال مايو 1992 (أ.ف.ب) وفيما يلي تفاصيل عن «حزب العمال الكردستاني»، وفقاً لوكالة «رويترز»: «حزب العمال الكردستاني» جماعة مسلحة أسسها أوجلان في جنوب شرقي تركيا عام 1978 على أساس آيديولوجية مستقاة من الأفكار الماركسية اللينينية. بدأ «حزب العمال الكردستاني» تمرده على تركيا في عام 1984 مستهدفاً إنشاء دولة كردية مستقلة، ثم عدل أهدافه فيما بعد إلى السعي للحصول على مزيد من الحقوق للأكراد والحكم الذاتي في جنوب شرقي تركيا. عناصر مسلحة من «حزب العمال الكردستاني» بشمال العراق يوم 14 مايو 2013 (أ.ب) وقُتل أكثر من 40 ألف شخص في هذا الصراع، معظمهم من المسلحين. وتركز القتال في المناطق الريفية جنوب شرقي تركيا حيث يشكل الأكراد الغالبية العظمى من السكان، لكن الجماعة نفذت أيضاً هجمات في مناطق حضرية؛ بينها أنقرة وإسطنبول. جانب من تدريبات لمقاتلي «حزب العمال الكردستاني»... (أ.ف.ب - أرشيفية) وصنفت أنقرة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبعض الدول الأخرى الجماعة «منظمة إرهابية». نشط «حزب العمال الكردستاني» في سوريا حتى عام 1998 حين اضطر أوجلان إلى الفرار وسط ضغوط تركية متصاعدة، وألقت قوات خاصة تركية القبض عليه بعد بضعة أشهر في كينيا. شابة كردية تضع عصابة رأس عليها صورة أوجلان ابتهاجاً بدعوته إلى حل «العمال الكردستاني»... (أ.ب) وأصدرت محكمة تركية حكماً بإعدامه في عام 1999، وخُفف الحكم إلى السجن المؤبد في أكتوبر (تشرين الأول) 2002 بعد أن ألغت تركيا عقوبة الإعدام، وما زال أوجلان مسجوناً في جزيرة بالقرب من إسطنبول. وتراجعت حدة القتال بعد القبض على أوجلان، وانسحب مقاتلون متمردون من تركيا. أكراد يعبّرون عن فرحتهم بنداء زعيم «حزب العمال الكردستاني» عبد الله أوجلان لحل «الحزب» ويطالبون بإطلاق سراحه (أ.ف.ب) وبعد فورة من أعمال العنف، انخرطت تركيا و«حزب العمال الكردستاني» في محادثات سلام منذ أواخر عام 2012. وانهارت هذه العملية في يوليو (تموز) 2015؛ مما أطلق العنان للمرحلة الأشد دموية في الصراع، التي أسفرت عن دمار واسع النطاق ببعض المناطق الحضرية في جنوب شرقي تركيا. مروحيتان حربيتان تركيتان تشاركان في قصف مواقع لـ«العمال الكردستاني» شمال العراق (أرشيفية - وزارة الدفاع التركية) وفي أكتوبر 2024 فاجأ دولت بهشلي، زعيم «حزب الحركة القومية» والحليف السياسي للرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أنقرة باقتراحه إطلاق سراح أوجلان إذا أعلن انتهاء تمرد الجماعة التي يتزعمها. الجيش التركي يواصل عملياته ضد مواقع «العمال الكردستاني» في شمال العراق (وزارة الدفاع التركية) وأيّد حزب «العدالة والتنمية» الحاكم الذي يتزعمه إردوغان الاقتراح، وأجرى زعماء حزب «المساواة والديمقراطية للشعوب» المؤيد للأكراد، الذي يسعى إلى مزيد من الحقوق والحكم الذاتي للأكراد، محادثات مع أوجلان في سجنه. في السنوات القليلة الماضية، انتقل الصراع إلى شمال العراق المجاور حيث توجد لـ«حزب العمال الكردستاني» قواعد بمناطق جبلية، ولدى تركيا عشرات المواقع العسكرية. طفلة كردية سورية في الحسكة ترتدي طوقاً يحمل صورة أوجلان خلال مظاهرة لدعم دعوته إلى حل «العمال الكردستاني»... (رويترز) وشنت أنقرة عمليات ضد المسلحين هناك، تضمنت ضربات جوية بطائرات حربية وبطائرات مسيّرة قتالية، وقالت بغداد إن العمليات تنتهك سيادة العراق. لكن العراق وتركيا اتفقا على تعزيز التعاون في مواجهة «حزب العمال الكردستاني» الذي صنفته بغداد لأول مرة تنظيماً محظوراً. مظاهرة حاشدة في القامشلي شمال شرقي سوريا ابتهاجاً بدعوة أوجلان إلى حل «العمال الكردستاني»... (أ.ف.ب) وتستهدف تركيا أيضاً تنظيم «وحدات حماية الشعب» الكردية في سوريا، وتعدّه تابعاً لـ«حزب العمال الكردستاني»، ونفذت عمليات عبر الحدود إلى جانب القوات السورية المتحالفة معها لإبعاد التنظيم عن حدودها. لكن «وحدات حماية الشعب» تقود «قوات سوريا الديمقراطية (قسد)» المدعومة من الولايات المتحدة والشريك الأساسي في التحالف ضد تنظيم «داعش». ويشكل دعم واشنطن «قوات سوريا الديمقراطية» مصدراً للتوتر بين الولايات المتحدة وتركيا منذ سنوات. زعيم «حزب العمال الكردستاني» السجين في تركيا عبد الله أوجلان (أرشيفية) وتعزز موقف تركيا وتأثيرها في سوريا بعد إطاحة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، في ديسمبر (كانون الأول) 2024، الذي اتخذت أنقرة موقفاً ضده لمدة طويلة ودعمت قوات المعارضة السورية في مواجهته. عناصر من «حزب العمال الكردستاني» في شمال العراق (أرشيفية - رويترز) وطالبت تركيا بحل «وحدات حماية الشعب» وطرد قادة التنظيم من سوريا، وهددت بعملية عسكرية تركية لـ«سحق» التنظيم حال عدم تلبية مطالبها. وسعى مسؤولون أتراك وأميركيون وسوريون وأكراد إلى التوصل لاتفاق بشأن مستقبل المقاتلين الأكراد السوريين. وأفادت وكالة «فرات» للأنباء المقربة من «حزب العمال الكردستاني» في 12 مايو (أيار) 2025، بأن الجماعة قررت حل نفسها وإنهاء التمرد المسلح. ومن المتوقع أن يؤدي قرار «العمال الكردستاني» إلى تعزيز الاستقرار السياسي والاقتصادي في تركيا، عضو حلف شمال الأطلسي، والتشجيع على اتخاذ خطوات لتخفيف حدة التوتر في العراق المجاور وكذلك في سوريا، حيث تتحالف القوات الكردية مع القوات الأميركية.

«العمال الكردستاني» يحل نفسه بعد عقود من الصراع مع تركيا
«العمال الكردستاني» يحل نفسه بعد عقود من الصراع مع تركيا

صحيفة الخليج

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

«العمال الكردستاني» يحل نفسه بعد عقود من الصراع مع تركيا

اسطنبول ـ (أ ف ب) أعلن حزب العمال الكردستاني الاثنين حل نفسه وانتهاء أكثر من أربعة عقود من «الكفاح المسلح» ضد الدولة التركية، بحسب ما أفادت وكالة فرات للأنباء المقرّبة من المجموعة. وجاء في بيان للحزب بعدما عقد مؤتمره الأسبوع الماضي «قرر المؤتمر الثاني عشر لحزب العمال الكردستاني حل البنية التنظيمية لحزب العمال الكردستاني وإنهاء كفاحه المسلح». يأتي الإعلان تلبية لدعوة أطلقها مؤسس الحزب عبدالله أوجلان المسجون في سجن جزيرة إيمرالي قبالة اسطنبول منذ 1999 حثّ من خلالها في فبراير/شباط مقاتليه على نزع السلاح وحلّ الحزب. وردّ حزب العمّال الكردستاني إيجاباً في الأول من مارس/ آذار على دعوة زعيمه التاريخي لوضع حد لأربعين عاماً من القتال ضد سلطات أنقرة. وأعلن يومها الحزب الذي تصنفه أنقرة وحلفاؤها الغربيون «منظمة إرهابية»، وقف إطلاق النار بأثر فوري. ـ تعليق أردوغان في خطاب ألقاه السبت، ألمح الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إلى أن أنباء حل الحزب قد تأتي في أي لحظة، مؤكداً عزم حكومته على «إنقاذ بلادنا من آفة الإرهاب». وقال «إننا نتقدم بخطوات ثابتة على الطريق نحو هدف جعل تركيا خالية من الإرهاب». ـ تأسيس الحزب تأسس حزب العمال الكردستاني في عام 1978، وتعتبره تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي منظمة «إرهابية». وأطلق تمرداً مسلحاً ضد أنقرة عام 1984 لإقامة دولة للأكراد الذين يشكّلون حوالى 20 % من سكان تركيا البالغ عددهم 85 مليون نسمة. ومنذ سجن أوجلان في عام 1999، جرت محاولات عديدة لإنهاء النزاع الذي خلّف أكثر من 40 ألف قتيل. وفيما كانت جهود السلام مجمدة منذ حوالى عقد، أطلق معسكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مبادرة قام حليفه الرئيسي القومي دولت بهجلي بطرحها عبر وفد من حزب المساواة وديمقراطية الشعوب، في أكتوبر/تشرين الأول على أوجلان المحكوم بالسجن مدى الحياة. ودعا بهجلي حينها أوجلان إلى نبذ العنف وحلّ حزبه، لقاء الإفراج المبكر عنه.

حزب العمال الكردستاني يعلن حل نفسه ووقف العمل السلاح
حزب العمال الكردستاني يعلن حل نفسه ووقف العمل السلاح

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

حزب العمال الكردستاني يعلن حل نفسه ووقف العمل السلاح

أفادت وسائل إعلام تركية اليوم الاثنين بأن حزب العمال الكردستاني قرر حل نفسه ووقف العمل المسلح في تركيا. وقالت وكالة فرات القريبة من الحزب إن هذه القرارات صدرت في ختام مؤتمره الـ12 الي عقد قبل ايام. وأضافت أن المؤتمر قرر حل الهيكل التنظيمي لحزب العمال الكردستاني وإنهاء "الكفاح" المسلح وجميع الأنشطة التي تتم باسم الحزب. كما قالت وكالة فرات إن الحزب يرى أنه أنجز "مهمته التاريخية". وتابعت أن حزب العمال الكردستاني يرى أن "الأحزاب السياسية الكردية ستضطلع بمسؤولياتها لتطوير الديمقراطية الكردية وضمان تشكيل أمة كردية ديمقراطية"، وأن العلاقات التركية الكردية بحاجة إلى إعادة صياغة. وكان مؤتمر حزب العمال الكردستاني انعقد في شمال العراق بين يومي 5 و7 مايو/أيار بناء على دعوة قائده عبد الله أوجلان المعتقل منذ 26 عاما في تركيا. وقالت وكالة فرت في وقت سابق إن اجتماعات الحزب أسفرت عن "قرارات ذات أهمية تاريخية على أساس دعوة القائد" في 27 فبراير/شباط إلى نزع الحزب سلاحه وحلّ نفسه. وردّ حزب العمال الكردستاني -الذي تتحصن قيادته في جبال شمال العراق- إيجابا في الأول من مارس/آذار الماضي على دعوة زعيمه أوجلان إلى حل الحركة ووضع حد لـ40 عاما من القتال ضد سلطات أنقرة أودت بما لا يقل عن 40 ألف شخص. وأعلن الحزب -الذي تصنفه أنقرة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي "منظمة إرهابية"- وقف إطلاق النار فورا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store