أحدث الأخبار مع #المواهب_الكروية


صحيفة سبق
منذ 10 ساعات
- رياضة
- صحيفة سبق
بعد موسم استثنائي.. القادسية يحتفل بتتويج فريقي تحت 18 و 17
يحتفي نادي القادسية ، اليوم السبت ، بتتويج فريقي نادي القادسية تحت 18 وتحت 17 سنة، بمناسبة تحقيقهما المركز الأول في مسابقتيهما وتتويجهما بلقبي دوري الدرجة الأولى تحت 18 سنة والدوري السعودي الممتاز تحت 17 سنة. ويأتي تتويج فريق القادسية تحت 18 سنة بعد مشوار حافل بالانتصارات توّجه الفريق ببطولة الدوري وتحقيق الصعود إلى الدوري الممتاز، بعد تصدره جدول الترتيب برصيد 85 نقطة. وسيقام لقاء الجولة الأخيرة أمام فريق جدة عند الساعة 4:30 مساءً على ملعب مدينة الأمير سعود بن جلوي الرياضية بالراكة، على أن تُقام مراسم التتويج بعد نهاية اللقاء. أما فريق القادسية تحت 17 سنة، فقد حقق بطولة الدوري السعودي الممتاز بعد أن تصدّر الترتيب أيضاً برصيد 85 نقطة، في إنجاز يُعد الأعلى من حيث النقاط في تاريخ المسابقة. ويتطلع الفريق لرفع رصيده في المواجهة الأخيرة التي ستجمعه بفريق الوطن. وسيتم تتويج الفريق عقب مواجهة فريق هجر، التي ستقام عند الساعة 8:30 مساءً على ملعب استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام. ويأتي هذا التتويج تتويجاً لعمل متكامل قدمته الأجهزة الفنية والإدارية، وتأكيداً على مكانة القادسية كرافد رئيسي للمواهب الكروية في المملكة.


الإمارات اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
نعمت عباس: تطوير الحارس المواطن أقل كلفة من استقطاب «الأجانب»
أكد المدرب السابق لحراس المرمى في نادي الوصل، العراقي نعمت عباس، تمتع فرق المراحل السنية في أندية الدولة بحراس مرمى موهوبين، ويتمتعون بمواصفات فنية وبدنية تساعدهم على أن يصبحوا حراساً أكفاء في المستقبل القريب. وقال لـ«الإمارات اليوم»: «خلال متابعاتي لمباريات في دوريات المراحل السنية، وجدت أن عدداً غير قليل من المواهب المواطنة في مركز حراسة المرمى، يتمتع بالطول، والجسم الذي يناسب حراس المرمى، ومعظمهم يطمح إلى أن يكون حارساً مميزاً، لذلك فإن تطويرهم ورعايتهم سيمهدان لوجود نخبة من الحراس المميزين في الفترة المقبلة». وأضاف: «لتطوير الحراس الموهوبين، فإن من الضروري الاستعانة بمدربين لحراس المرمى على مستوى عالٍ من الكفاءة، نظراً إلى أهمية تأسيس الحراس الصغار بصورة فنية وذهنية بدرجة ممتازة، ما سيساعدهم في تعزيز ثقتهم بأنفسهم»، مؤكداً أن اكتشاف حراس المرمى الموهوبين وتطويرهم يجب أن يكونا ضمن الأولويات لدى إدارات الأندية، التي من شأنها أن تخفف عنها المصروفات المالية التي تنفقها في استقدام الأجانب. وأوضح: «الإنفاق على اكتشاف وتطوير حراس المرمى من المواهب المواطنة أقل كلفة بكثير من استقطاب حراس مرمى مقيمين للعب في المراحل العمرية الصغيرة»، مشيراً إلى أن أندية كثيرة بالدولة نجحت في النهوض بحرّاس المرمى، بعد تطبيقها المواصفات العالمية في اكتشافهم وتطويرهم، وأسفر ذلك عن وجود مواهب مميزة في الساحة الكروية الإماراتية. وأكد أن «حارس مرمى منتخب الناشئين ونادي الوصل، محمد ناصر، سيكون له مستقبل مبهر في الكرة الإماراتية، بعد نجاحه مع منتخب الناشئين في التأهل لكأس العالم المقبلة، وأعتز بأنني درّبته عندما كان عمره 10 سنوات».