logo
#

أحدث الأخبار مع #المودن

في مسرح كونسيرت خوبو وقفت المغربية رحمة المودن بكل ثقة لتتقمص دور أم كلثوم في سهرة غنائية عربية
في مسرح كونسيرت خوبو وقفت المغربية رحمة المودن بكل ثقة لتتقمص دور أم كلثوم في سهرة غنائية عربية

العربية

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربية

في مسرح كونسيرت خوبو وقفت المغربية رحمة المودن بكل ثقة لتتقمص دور أم كلثوم في سهرة غنائية عربية

في تجربة استثنائية في حياتها، كمهاجرة مغربية في هولندا، قررت رحمة المودن أن تتحول إلى سيدة الطرب العربي، أم كلثوم، في ذكرى 50 عاما على رحيل كوكب الشرق. ففي أحد مسارح هولندا، واسمه كونسيرت خوبو، وقفت المغربية رحمة المودن بكل ثقة، لتتقمص دور أم كلثوم في سهرة غنائية عربية، بلباس وتسريحة شعر وبماكياج، أعادها سنوات إلى الوراء في حياتها؛ لأنها باعترافها من عاشقات أغاني سيدة الطرب العربي. ففي العشرينيات من عمرها، هاجرت رحمة المودن من مدينة طنجة في شمال المغرب، بحثا عن فرص أفضل، والوجهة كانت القارة الأوروبية، وتحديدا مملكة الأراضي المنخفضة أي هولندا. أم كلثوم.. مغنية جيل مغربي فطيلة مسارها المهني في هولندا، وتحولها إلى أنجح نساء الأعمال المغربيات في المملكة المنخفضة، لم تتوقف المغربية رحمة عن ترديد أغاني أم كلثوم، لأنها مغنية جيلها، وفق تعبيرها في تصريحاتها للعربية.نت. ففي ظهورها أمام جمهور ملأ كل مقاعد المسرح، وفق ما حكته للعربية نت؛ رافقت رحمة المودن فرقة موسيقية اسمها HET CONCERT GEBOW. فيما حرص الحاضرون من الجمهور، من المغاربة ومن الهولنديين، على توثيق هذه السهرة، بهواتفهم المحمولة، وهم يرون إحدى أيقونات النجاح من المهاجرات تمسي أمام أعينهم، شبيهة جدا للست أم كلثوم. سهرة عربية في هولندا بصم الفرح صوت رحمة المودن، المهاجرة المغربية في هولندا، وسيدة الأعمال الناجحة في أوروبا، خلال حديثها للعربية نت، موضحة أنها رجعت على عجل إلى هولندا، من سفر إلى إسبانيا، من أجل جلسات مع مصفف الشعر ومع فنان المكياج، ومع فريق تصميم الملابس؛ من أجل أن تتخلى عن شخصيتها الحياتية اليومية، وتتحول إلى أيقونة الطرب العربي، الراحلة أم كلثوم. ففي رسالة مكتوبة باللغة الهولندية إلى مراسل العربية في المغرب، أكدت رحمة المودن أنها قامت شخصيا بتنظيم الحفل الموسيقي؛ تكريمًا لأم كلثوم، في شهر فبراير 2025؛ في الذكرى الخمسين لوفاتها. وشددت المغربية رحمة في رسالتها إلى العربية نت، على أن هذا التكريم لكوكب الشرق، هو تكريم للجيل الأول من المهاجرين المغاربة، الذين قدموا مساهمة مهمة في أمستردام في هولندا، لأن أمستردام تحتفل بمرور 750 عاما على تأسيسها. واعترفت السيدة رحمة بفخر كبير أنها تعيش في أمستردام منذ 50 عاما، منتمية تاريخيا إلى الجيل الأول من المهاجرين المغاربة، الذين كبروا على موسيقى أم كلثوم. استسلمت رحمة المودن لعدسات الكاميرات، تخلت عن هاتفها المحمول، عن كل التزاماتها المهنية في عالم المال والأعمال، لتعود إلى الزمن الجميل في الغناء العربي، فقلدت مشية ووفقة وحركات كوكب الشرق، ولم تنس رحمة منديل أم كلثوم.

أنظار العالم تتجه نحو المغرب.. اكتشاف قرية ما قبل التاريخ ضواحي تطوان
أنظار العالم تتجه نحو المغرب.. اكتشاف قرية ما قبل التاريخ ضواحي تطوان

تليكسبريس

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • تليكسبريس

أنظار العالم تتجه نحو المغرب.. اكتشاف قرية ما قبل التاريخ ضواحي تطوان

تمكن فريق بحث أثري يشرف عليه عالم الآثار المغربي يوسف بوكبوط، الأستاذ بالمعهد المغربي لعلوم الآثار والتراث، من اكتشاف أول قرية ما قبل تاريخية من العصر البرونزي في المغرب الكبير قبل وصول الفينيقيين، ومن المنتظر أن يخلق هذا الاكتشاف العلمي غير المسبوق، المنشور في المجلة العلمية الإنجليزية العالمية 'Antiquity' ثورة في المعطيات العلمية المتعلقة بتاريخ المغرب وشمال إفريقيا. ذلك انه وعلى عكس الاعتقاد السائد بأن المجتمعات الأمازيغية القديمة بشمال إفريقيا لم تكن متطورة كثيرا قبل وصول التجار الفينيقيين المشارقة، فإن هذا البحث كشف عن وجود مجتمعات محلية نشيطة تمارس الزراعة وتربية الماشية ولها علاقات تجارية وتلاقحات ثقافية بمجتمعات حوض البحر الأبيض المتوسط والصحراء الكبرى. وأشارت المجلة إلى أن هذا الاكتشاف سيغير النظرة السائدة عن المستوى الحضاري للسكان المحليين لشمال إفريقيا ومدى مساهمتهم في بناء الحضارة وانتشارها، ومدى انفتاحهم على كل ما يدور في محيطهم الإقليمي والقاري، وذلك في الفترات المتأخرة لما قبل التاريخ، وتحديدا خلال فترة استعمال معدني النحاس والبرونز، والتي تؤرخ بـ4400 إلى 2900 سنة مضت، وسيبرز هذا الاكتشاف المزيد من المعطيات التي همشت في السابق، والتي من شأنها أن تعيد كتابة التاريخ المغاربي انطلاقا من الداخل، وليس عبر نظارات أجنبية. وتتناول المقالة الاكتشافات التي تمت في موقع 'كاش كوش' ظهر المودن (وادي لاو) والتي تشهد على الاستيطان البشري بين 2200 و600 قبل الميلاد، وتقع قرية كاش كوش على نتوء صخري ، وتحتل موقعا استراتيجيا بالقرب من مضيق جبل طارق، وكان من شأن هذا المكان أن يسمح لسكان المنطقة بالسيطرة على ممر بين البحر الأبيض المتوسط وجبال الريف، وبالتالي تسهيل التبادل التجاري والثقافي مع المناطق الأخرى. وقد أتاحت الحفريات تحديد ثلاث مراحل من الاستيطان البشري، وهي المرحلة الأولى 2200-2000 قبل الميلاد، وتتوافق هذه المرحلة مع المرحلة الانتقالية بين العصر النحاسي والعصر البرونزي، إذ تم العثور على بقايا قليلة، مما يشير إلى استيطان محدود، وتشمل الأشياء النادرة التي تم اكتشافها شظايا فخارية وأحجار الصوان وعظام الماشية. أما المرحلة الثانية التي تتعلق بالفترة 1300-900 قبل الميلاد، وخلال هذه الفترة أصبح الموقع قرية زراعية مستقرة، مع منازل من الطوب اللبن وحفر محفورة في الصخر لتخزين المنتجات الزراعية، ويعتمد الاقتصاد على الزراعة (القمح والشعير والبقوليات) والثروة الحيوانية (الخنازير والأبقار). وتوجد أيضا روابط مع شبه الجزيرة الأيبيرية ومناطق أخرى في البحر الأبيض المتوسط، كما يتضح من اكتشاف قطعة معدنية برونزية. أما المرحلة الثالثة، فتخص القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد، وتتزامن هذه المرحلة، التي تتوافق مع الفترة التي يطلق عليها الآن اسم الموريتانية الأولى، مع وصول الفينيقيين إلى المنطقة وتأسيس ليكسوس. وكشفت التحاليل الأثرية النباتية عن وجود القمح والشعير والفاصوليا والحمص، مما يدل على ممارسة الزراعة المتطورة منذ المرحلة الثانية. وخلال المرحلة الثالثة، ظهرت محاصيل جديدة، وخاصة الكروم وأشجار الزيتون، مما يشير إلى التأثير المتوسطي، وكانت تربية الماشية متنوعة أيضًا: حيث كانت الأغنام والماعز هي المسيطرة، ولكن الخنازير والأبقار كانت موجودة أيضًا، وقد تم التعرف على آثار صناعة الجلود والحرف اليدوية الأخرى، مما يدل على وجود مجتمع منظم جيدًا ومكتف ذاتيا.

اكتشاف أثري مغربي يقلب فرضيات تاريخية
اكتشاف أثري مغربي يقلب فرضيات تاريخية

الديار

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الديار

اكتشاف أثري مغربي يقلب فرضيات تاريخية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشف فريق أركيولوجي (أثري) لصحيفة "هسبريس" عن اكتشاف أثري مغربي "يعصف" بالفرضيات الرائجة حول تاريخ شمال إفريقيا. وحسب ما بين فريق يقوده عالم الآثار المغربي يوسف بوكبوط لـ"هسبريس"، فقد تم التوصل إلى اكتشاف أثري جديد بالمغرب، لـ"أول قرية ما قبل تاريخية من العصر البرونزي في المغرب الكبير قبل وصول الفينيقيين". وأوضحت "هسبريس" أن هذا الاكتشاف في منطقة واد لاو، الذي ينشر في مجلة "آنتيكويتي" الأركيولوجية المرموقة، تم في إطار أطروحة دكتوراه للطالب الباحث حمزة بنعطية، تحت إشراف الأستاذ بالمعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث يوسف بوكبوط، وبمساعدة طلبة باحثين آخرين بالمعهد. وخلص الاكتشاف إلى أنه "عكس الاعتقاد السائد بأن المجتمعات الأمازيغية القديمة بشمال إفريقيا لم تكن متطورة كثيرا قبل وصول التجار الفينيقيين المشارقة، فإن هذا البحث كشف عن وجود مجتمعات محلية نشيطة تمارس الزراعة وتربية الماشية، ولها علاقات تجارية وتلاقحات ثقافية بمجتمعات حوض البحر الأبيض المتوسط والصحراء الكبرى". وقال الفريق العلمي إن هذا الاكتشاف "يغير نظرتنا عن المستوى الحضاري للسكان المحليين لشمال إفريقيا، ومدى مساهمتهم في بناء الحضارة وانتشارها، ومدى انفتاحهم على كل ما يدور في محيطهم الإقليمي والقاري، في الفترات المتأخرة لما قبل التاريخ، وتحديدا خلال فترة استعمال معادن النحاس والبرونز، التي تؤرخ بـ4400 إلى 2900 سنة خلت". كما أن هذا الاكتشاف يندرج ضمن سلسلة من الاكتشافات التي "تبرز الدور المحوري الذي لعبه المغرب في الحوض الغربي للبحر الأبيض المتوسط"، ويبرز "المزيد من المعطيات التي همشت في السابق، والتي من شأنها أن تعيد كتابة التاريخ المغاربي انطلاقا من الداخل، وليس عبر نظارات أجنبية". وحسب تقديرات الفريق العلمي، فإن أرض المغرب، باستحضار مثل هذه الاكتشافات المتوالية، "لا تزال تحمل في طياتها أسرارا ومعطيات علمية، لم تبح بها بعد، وهي قادرة على تغيير المسلمات العلمية رأسا على عقب"، حيث يفسر ذلك بأن "الأبحاث في عصور ما قبل التاريخ الحديث لحوض البحر الأبيض المتوسط كانت تهيمن عليها، منذ فترة طويلة، دراسة الشواطئ الشمالية والشرقية، وهو ما يجعل سواحله الإفريقية غير معروفة نسبيا". وتبرز هذه المقالة العلمية الجديدة "الاكتشافات التي تمت في موقع كاش كوش ظهر المودن (كاش كوش) (وادي لاو، المغرب) التي تشهد على الاستيطان البشري بين 2200 و600 قبل الميلاد. وتأتي هذه النتائج نتيجة إنشاء وتطوير مشروع كاش كوش الأثري، وهو برنامج بحثي للدكتوراه تم إنجازه بمساعدة فريق دولي يتكون بشكل رئيسي من باحثين شباب من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث بالرباط". جدير بالذكر أن "قرية كاش كوش تقع على نتوء صخري يطل على الحوض السفلي لواد لاو، وتحتل موقعا استراتيجيا بالقرب من مضيق جبل طارق. كان من شأن هذا المكان أن يسمح لسكان المنطقة بالسيطرة على ممر بين البحر الأبيض المتوسط وجبال الريف، وبالتالي تسهيل التبادل التجاري والثقافي مع المناطق الأخرى. وتدحض الحفريات بها المقولات التقليدية القائلة بأن شمال إفريقيا كانت ضعيفة التطور قبل وصول الفينيقيين. كما يثبت هذا الموقع أن السكان المحليين كانوا يتمتعون بالفعل باقتصاد زراعي متقدم وحافظوا على التجارة مع العالم المتوسطي قبل هذه الفترة بكثير، فلم تكن ساكنة ظهر المودن سلبية في مواجهة التأثيرات الخارجية؛ بل على العكس من ذلك، فقد أدمجت ببعض العناصر الثقافية الأجنبية، مع الاحتفاظ بتقاليدها الأصيلة"، وفق ما نقلت "هسبريس". وفي تقديرات الفريق العلمي التابع للمعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، فإن موقع ظهر المودن (كاش كوش) يدعو إلى "إعادة التفكير في عصور ما قبل التاريخ الحديثة لإفريقيا المتوسطية، التي تظهر الآن كمساحة ديناميكية للتبادلات والابتكارات والهويات المتعددة". وختم الفريق العلمي قائلا: "قد تكشف الأبحاث المستقبلية عن وجود مواقع أخرى مماثلة، مما يساهم في إثراء فهمنا للمجتمعات ما قبل التاريخ في المغرب الكبير".

علماء مغاربة يكتشفون أثراً غير مسبوق يعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا
علماء مغاربة يكتشفون أثراً غير مسبوق يعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا

كش 24

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • كش 24

علماء مغاربة يكتشفون أثراً غير مسبوق يعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا

كشف علماء آثار مغاربة بقيادة البروفيسور يوسف بوكبوط، الباحث بالمعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، عن اكتشاف أثري غير مسبوق يتمثل في أول قرية من العصر البرونزي في منطقة المغرب الكبير، تعود إلى فترة ما قبل وصول الفينيقيين. وسينشر الفريق تفاصيل هذا الاكتشاف المهم في مجلة 'Antiquity' العلمية المرموقة، والذي من شأنه تغيير الكثير من المفاهيم السائدة حول تاريخ شمال إفريقيا. وحسب نتائج البحث الأثري، تقع القرية المكتشفة في موقع 'كاش كوش' بـ'ظهر المودن' المطل على مصب وادي لاو بشمال المغرب، في موقع استراتيجي قريب من مضيق جبل طارق، سمح لسكانه بالسيطرة على ممر رئيسي بين البحر المتوسط وجبال الريف. وأوضح بوكبوط أن الحفريات التي تمت في إطار أطروحة دكتوراه للطالب حمزة بنعطية، كشفت عن ثلاث مراحل من الاستيطان البشري في الموقع، تمتد من 2200 قبل الميلاد وحتى 600 قبل الميلاد، مبيناً أن المرحلة الأكثر استقراراً كانت بين 1600-600 قبل الميلاد، حيث تحولت المنطقة إلى قرية زراعية مستقرة. ويعتبر هذا الاكتشاف ثورة في المعطيات العلمية المتعلقة بتاريخ المنطقة، إذ أثبت أن المجتمعات الأمازيغية القديمة كانت متطورة ومنظمة قبل وصول الفينيقيين، على عكس الاعتقاد السائد سابقاً. كما أظهرت الأبحاث وجود مجتمعات محلية نشيطة مارست الزراعة المتقدمة وتربية الماشية، وأقامت علاقات تجارية وثقافية مع مجتمعات حوض البحر المتوسط والصحراء. وكشفت التحاليل الأثرية في موقع 'كاش كوش' عن وجود منازل من الطوب اللبن وحفر صخرية لتخزين المحاصيل، إضافة إلى ممارسة زراعة متنوعة شملت القمح والشعير والبقوليات، وتربية متنوعة للماشية منها الأغنام والماعز والخنازير والأبقار. ومن أبرز ما عثر عليه الفريق المغربي قطعة برونزية تعد أقدم دليل على تعدين البرونز في المغرب، مؤرخة بالكربون المشع (1110-920 قبل الميلاد)، إضافة إلى مجموعة غنية من الفخار المحلي الذي كان يصنع يدوياً، والأدوات الحجرية التي تشهد على النشاط الحرفي المتطور. وأكد الباحثون أن سكان 'ظهر المودن' لم يكونوا سلبيين تجاه التأثيرات الخارجية، بل دمجوا بعض العناصر الثقافية الأجنبية مع تقاليدهم الأصيلة، مشكلين ثقافة هجينة، كما تبين ذلك من ظهور المنازل المستطيلة ذات الأساسات الحجرية المستوحاة من النماذج الفينيقية خلال المرحلة الثالثة للاستيطان. ويُرجَّح أن الموقع هُجر حوالي 600 قبل الميلاد، ربما بسبب التغيرات الاقتصادية والاجتماعية المرتبطة بتأسيس مستوطنات ساحلية جديدة. وتأتي هذه الاكتشافات بعد نشر نفس الفريق لنتائج بحثية سابقة في شتنبر 2023 عن اكتشاف مركب زراعي ما قبل تاريخي في قرية واد بهت بإقليم الخميسات، يعتبر الأقدم والأكبر في إفريقيا. وخلص الباحثون إلى أن هذه الاكتشافات تدعو لإعادة التفكير في عصور ما قبل التاريخ لأفريقيا المتوسطية، التي تظهر الآن كمساحة ديناميكية للتبادلات والابتكارات والهويات المتعددة، متوقعين أن تكشف الأبحاث المستقبلية عن وجود مواقع أخرى مماثلة تسهم في إثراء فهمنا للمجتمعات القديمة في المغرب الكبير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store