logo
#

أحدث الأخبار مع #الموردين

ما السر وراء استمرار صعود الروبل الروسي؟
ما السر وراء استمرار صعود الروبل الروسي؟

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • روسيا اليوم

ما السر وراء استمرار صعود الروبل الروسي؟

وقال خبراء إن العملة الروسية تلقى دعما من سعر الفائدة المرتفع، الذي حدد البنك المركزي الروسي عند 21% الأمر الذي يزيد من جاذبية الروبل.كما يرى الخبراء أن ارتفاع الروبل الروسي يمنح الشركات الصغيرة والمتوسطة الفرصة لخفض النفقات على السلع المستوردة والمواد الخام والمعدات كما يسهل خدمة الالتزامات بالعملة الأجنبية (سداد أقساط القروض المقومة بالعملات الأجنبية). وقال الخبراء إن الوقت الراهن مناسب للشركات لمراجعة العقود، وخاصة مع الموردين الأجانب، وتوسيع العلاقات الاقتصادية الخارجية باليوان والروبل، واستيراد التكنولوجيا والمعدات. ويوم أمس عززت العملة الروسية مواقعها أمام العملتين الأمريكية والأوروبية، وجرى تداول الدولار دون مستوى 79 روبلا للمرة الأولى منذ مايو 2023. المصدر: RT + تاس عززت العملة الروسية مواقعها أمام العملتين الأمريكية والأوروبية اليوم الخميس، حيث جرى تداول الدولار دون مستوى 79 روبلا للمرة الأولى منذ مايو 2023.

الشروط العادلة
الشروط العادلة

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

الشروط العادلة

في عام 2018، أطلقت شركة أبوظبي الوطنية للبترول (أدنوك)، للمرة الأولى، برنامج القيمة المحلية المضافة، لم تكن الفكرة معروفة لعامة الناس وقتها، وكانت المبادرة جديدة كلياً، خصوصاً في اقتصاد رأسمالي يعتمد آليات السوق، ويقوم على العرض والطلب، ويمنح القطاع الخاص أريحية كبيرة في العمل والإنتاج. مفهوم البرنامج يعتمد على نظام تقييم استخدمته «أدنوك» في البداية باعتبارها مشترياً، وذلك لقياس مدى إسهام المورّدين سواء المحليين أو الأجانب في الاقتصاد الإماراتي، من خلال معايير عدة، منها الإنفاق داخل الدولة من رواتب ومشتريات وخدمات، إلى جانب نسبة التوطين، أي توظيف المواطنين الإماراتيين، فضلاً عن الاستثمار في البنية التحتية داخل الدولة، ونقل المعرفة والتكنولوجيا، ودعم الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة. تم تطبيق النظام على جميع المورّدين والشركات التي تتعامل معها «أدنوك»، سواء كانت محلية أو أجنبية، وأصبح تقديم شهادة القيمة المضافة المحلية التي توضح مقدار إسهام الشركة أو المورّد شرطاً للحصول على تقييم أفضل وفرص أكبر، للفوز بالعقود مع «أدنوك». النتيجة أنه منذ إطلاقه وحتى نهاية عام 2024، أعاد البرنامج توجيه 242 مليار درهم إلى الاقتصاد المحلي، وأسهم في توفير 5500 وظيفة جديدة العام الماضي فقط، ليصل إجمالي الوظائف التي وفّرها منذ إطلاقه إلى 17 ألف وظيفة، كما شجع البرنامج شركات عالمية كبرى على إنشاء مراكز تصنيع أو خدمات داخل الإمارات. لاحقاً تم التوسع في البرنامج اتحادياً، وتبنّته وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة على المستوى الوطني ضمن «مشاريع الخمسين»، وأصبح يعرف باسم القيمة الوطنية المضافة، وتم تطبيقه على مشتريات الجهات الحكومية الاتحادية والشركات الكبرى. أساس مثل هذه المبادرات والبرامج وضْع شروط عادلة تراعي المصلحة الوطنية، مقابل فتح المجال للقطاع الخاص والاستثمار الأجنبي للعمل والربح، والاستفادة من البنى التحتية القوية، ومناخ القوانين والتشريعات الجاذبة، وتسهيل الإجراءات وحماية رؤوس الأموال، وغيرها من المزايا التي تجعل الإمارات وجهة مفضّلة للمستثمرين. هذه الشروط العادلة تأتي بمردود كبير أيضاً على الاقتصاد الوطني، وتفرض هيبة عند التفاوض قبل توقيع الاتفاقيات والشراكات الدولية، فالعائد على الاستثمار في الإمارات من الأفضل عالمياً، وطبيعي أن تكون الاستفادة المحلية مساوية له إن لم تكن أكبر. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه

«أدنوك» ترسي عقوداً بـ 65.7 مليار درهم على 400 شركة وطنية خلال 6 أشهر
«أدنوك» ترسي عقوداً بـ 65.7 مليار درهم على 400 شركة وطنية خلال 6 أشهر

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«أدنوك» ترسي عقوداً بـ 65.7 مليار درهم على 400 شركة وطنية خلال 6 أشهر

أرست «أدنوك» عقوداً بقيمة 65.7 مليار درهم على ما يصل إلى 400 شركة وطنية من الموردين والمصنّعين ومقدمي الخدمات في دولة الإمارات، خلال النصف الأول من عام 2025، وذلك في إطار برنامجها لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة، واستناداً إلى قوتها الشرائية ومساهمتها في تحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي، وتمكين الشركات، وخلق قيمة طويلة الأمد لدولة الإمارات. وأفادت «أدنوك»، في بيان، بأن العقود تشمل قطاعات حيوية مثل الحفر، والخدمات اللوجستية، وخدمات الدعم التشغيلي، وأعمال الهندسة والمشتريات والتشييد، مؤكدة أن هذه العقود تجسد التزامها بإعطاء الأولوية للشركات المحلية ضمن خطط مشترياتها، بما يسهم في تحفيز نمو القطاع الخاص، وتعزيز مرونة سلاسل التوريد الوطنية، وذلك من خلال برنامج الشركة الناجح لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة. وقال رئيس دائرة الشؤون التجارية وتعزيز القيمة المحلية المضافة في مجموعة «أدنوك»، الدكتور صالح الهاشمي: «تؤكد ترسية عقود بقيمة 65.7 مليار درهم على مجموعة واسعة من الشركات والمُورّدين المحليين، التزام (أدنوك) الراسخ بالمساهمة في دفع عجلة النمو الاقتصادي والصناعي في دولة الإمارات من خلال برنامجها لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة». وأضاف: «تسهم هذه العقود في إحداث أثر إيجابي ملموس في الاقتصاد الوطني، ودعم جهودنا لتعزيز إنتاجية وتنافسية التصنيع المحلي والشركات الوطنية، وخلق فرص عمل مميزة في القطاع الخاص للإماراتيين من أصحاب الكفاءات، ونُشجع شركاءنا كافة للتعاون معنا والمساهمة في دعم النمو الصناعي المستدام في الإمارات». وأكدت «أدنوك» أن هذه العقود تعكس التقدم المستمر في جهودها لتمكين الموردين المحليين ودعم قدراتهم للمساهمة في خلق وتعزيز القيمة عبر أعمال وأنشطة الشركة كافة، لافتة إلى أنها تسعى في إطار برنامجها لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة، إلى إعادة توجيه 200 مليار درهم إضافية إلى الاقتصاد المحلي خلال السنوات الخمس المقبلة. كما تخطط لشراء منتجات يمكن تصنيعها محلياً بقيمة 90 مليار درهم بحلول عام 2030. وفي خطوة نوعية تهدف إلى المساهمة في تعزيز التصنيع المحلي وتسهيل الوصول إلى الفرص التجارية والصناعية، أطلقت «أدنوك» أخيراً تطبيق «اصنع مع أدنوك» الذي يتيح الاطّلاع على المنتجات التي تخطط الشركة لشرائها، ويقدم للمُصنّعين والشركات الصغيرة والمتوسطة رؤية واضحة عبر إجراءات متكاملة ومُبسطة، لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من فرص التصنيع المحلية طويلة الأجل التي توفرها «أدنوك».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store